
24/09/2025
رغم مساعي الرجل الأبيض لترسيخ سرديته، إلا أن السينما جاءت كاشفةً لكل الأكاذيب والانتصارات الزائفة، وظلت على الدوام أداة لإعادة كتابة السرديات أو لتقويضها.
في هذه المقالة، يكتب قيس عبداللطيف عن فيلم «ادفنوا قلبي عند الركبة الجريحة»، متناولا من خلاله تمثيل السكان الأصليين في السينما.💫