مجلة الفيصل

مجلة الفيصل مجلة ثقافية، صدر العدد الأول 1977م، تتناول بعمق موضوعات الفكر والأدب. مجلة الفيصل.. مجلة ثقافية شاملة، تأسست عام 1397هـ/1977م.

الصحة النفسية للكُتَّاب وشخوصهم https://www.alfaisalmag.com/?p=987523301 ينظر كتاب «الصحة النفسية للكتاب وشخوصهم» للطبيب...
20/11/2025

الصحة النفسية للكُتَّاب وشخوصهم
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523301
ينظر كتاب «الصحة النفسية للكتاب وشخوصهم» للطبيب النفسي الفرنسي باتريك لوموان، والصحافية الفرنسية صوفي فيغيي فانسون، فيما يقوله الكاتب وشخوصه، وما يقوله عنهما الطبيب النفساني. من ثم، فالكتاب هو مجموعة دراسات لحالات منتظمة حسب أنواع من الاختلالات، حيث الأدب يتحدث على طريقته عن الحياة والصحة النفسية. ويتناول بالدرس والتحليل الشاعر شارل بودلير من خلال قصيدته «كآبة»، وألبير كامو من خلال روايته «الطاعون»، كما يتناول ويليام شكسبير من خلال مسرحيته «ليدي ماكبث» وسرفانتيس من خلال شخصية الدون كيشوت، وكذلك يتناول رايمون روديغي من خلال رواية «الشيطان في الجسد»، ويتناول أيضًا رواية «العلاقات الخطيرة» لشودرلو دي لاكلو، كما يتناول الكتاب قصة «القط الأسود» لإدغار ألان بو.
كما يتعرض المؤلفان إلى نماذج أخرى كالبرجوازي النبيل لموليير، و«أورلاندو» لفيرجينينا وولف، ورواية «الغيرة والعنف» و«شرق غرب» لشتاينبيك، ويتعرضان لشخصية مونتاين من خلال كتابه «المحاولات»، وكذا شخصية غريغوري سامسا في رواية المسخ لكافكا وشخصية سيت في رواية «المحبوبة» لتوني موريسون وشخصيات وأدباء آخرين...
إعداد وترجمة: حنان درقاوي - روائية مغربية
#مقالات

الفائز بجائزة سلطان العويس فرع الدراسات الإنسانية عبدالجليل التميمي: لو تعددت الدراسات الوثائقية عن الموريسكيين لخفّت حد...
20/11/2025

الفائز بجائزة سلطان العويس فرع الدراسات الإنسانية عبدالجليل التميمي: لو تعددت الدراسات الوثائقية عن الموريسكيين لخفّت حدّة النقاش حول الإسلام في أوروبا
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523306
في حواره مع «الفيصل»، يسعى التميمي إلى إعادة الاعتبار إلى حقبتين مهمتين في التاريخ العربي: الحقبة العثمانية، وتجربة الشتات الموريسكي، من خلال مقاربة علمية تعتمد على الوثائق الأرشيفية والشهادات الشفوية. في مقاربته للتاريخ العثماني، ينقد الخطاب العربي الكلاسيكي الذي اتّسم بالإجحاف والتبسيط، ويقترح قراءة أكثر توازنًا تُبرز الجوانب الإدارية والتشريعية والمؤسسية لتلك الدولة. ويشدّد على أهمية العودة إلى الوثائق العثمانية الأصلية، المكتوبة بالتركية العثمانية، بوصفها مصدرًا معرفيًّا غنيًّا مهملًا في العالم العربي، والتي تعدّ كنزًا من الكنوز المعرفية العالمية؛ إذ يناهز عددها مئة وعشرين مليون وثيقة، تُعنَى ثلاثةُ أرباعِها بالعالَمِ العربيِّ.
وفيما يخصّ التاريخ الموريسكي، فيؤكد أن دراساته انطلقت من دافع علمي وأخلاقي لإنقاذ ذاكرة مهدّدة بالطمس. ويشدد على أن الاشتغال على هذا التاريخ من شأنه أن يثري النقاش المعاصر حول الإسلام في أوربا، ويُسهم في بناء ذاكرة عربية إسلامية جامعة. كما يدعو الجيل الجديد من الباحثين إلى استكشاف هذا المجال البكر والمهمّل. ويختم الحوار بالتأكيد على قيمة الذاكرة الشفوية في كتابة التاريخ المعاصر، منتقدًا تجاهلها من بعض الأكاديميين، ومبرزًا دورها في إغناء الرواية التاريخية الرسمية، بل وَصَفَ إقصاءَها بأنه جريمة معرفية في حق الذاكرة الجماعية...
حاورته: صفوة الخالدي - باحثة تونسية
مؤسسة العويس الثقافية Abdeljelil Temimi

خطوة إلى الأمام، خطوات إلى الوراء... عن نقد وائل حلاق لإدوارد سعيدhttps://www.alfaisalmag.com/?p=987523317الحجة في نقد ح...
19/11/2025

خطوة إلى الأمام، خطوات إلى الوراء... عن نقد وائل حلاق لإدوارد سعيد
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523317
الحجة في نقد حلاق لتناول سعيد الاستشراق هي «سطحية» هذا التناول الذي أغفل الجذور الفكرية للاستشراق، أي التنوير والعلمانية والمعرفة العلمية الحديثة وتجلياتها السياسية.
وعند حلاق هذه الجذور الفكرية هي من أطلق العنان لاستعمار العالم تمهيدًا لاستغلاله الرأسمالي من خلال الإبادة الجماعية التي يمكن أن تكون مباشرة، كما في الاستعمار الاستيطاني في أميركا الشمالية وإسرائيل، أو ناجمة عن محاكاة النموذج الغربي، كما حدث من خلال الإصلاحات العثمانية في القرن التاسع عشر.
إن كون الشيء استشراقيًّا لا يعني أنه خاطئ بالضرورة أو خالٍ من الأخلاق حتمًا. بل يعني أنه موظف ومندرِج في بنية تريد أن تستعمر الشرق وتفهمه وتصوره على النحو الذي ييسر استعماره. وهذا لا علاقة له بمنطق الخطأ والصواب ولا بالمنطق الأخلاقي، بل بمنطق علاقات القوة. وهما منطقان متمايزان على الرغم من تقاطعهما في بعض الأحيان. ولعل من الضروري على الدوام أن نتذكر أن رفض مناهج الغرب البحثية والرغبة في عدم دخول الغرب إلا غزاةً، ربما يستلزم ألا يجري هذا الغزو بالبدلة الميري الغربية، فما بالك بالعربات والأسلحة الغربي؛ لأن فيها الشيء الكثير من مناهج الغرب وعقله و(لا) أخلاقه...
ثائر ديب - كاتب ومترجم سوري
#مقالات

نهلة الشهال: بوصلتنا الاستمرارية في «البحث وسط الخراب عما ليس خرابًا» https://alfaisalmag.com/?p=987523327 حوار العدد مع...
19/11/2025

نهلة الشهال: بوصلتنا الاستمرارية في «البحث وسط الخراب عما ليس خرابًا»
https://alfaisalmag.com/?p=987523327
حوار العدد مع نهلة الشهال، كاتبة وباحثة ورئيسة تحرير أسبوعية «السفير العربي»، حول مواقفها المعلنة ورأيها في بعض القضايا الكبرى. وعن مسارها الطويل من الالتزام الفكري والسياسي، يمتد من تجربة اليسار الجديد في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، إلى تأسيس منصة «السفير العربي» التي صارت إحدى أهم النوافذ المستقلة على واقع المنطقة، تتحدث عن الإبادة في غزة وصعوبة الكلام أمام الفاجعة، عن تصدع المؤسسات الإعلامية، وعن مراجعة التجارب اليسارية وعن القيم الإنسانية والصدق كمعيار يسبق الأيديولوجيا. وفي أثناء الحوار تطل شخصيات وأمكنة صنعت الذاكرة السياسية والثقافية: طلال سلمان، خليل عكاوي، ياسر عرفات، زياد الرحباني، كما تطل قضايا مثل النسوية والهوية وصورة طرابلس.
تقول: هناك تصدع في العالم العربي، وليس في المؤسسات الإعلامية الكبرى فحسب. الآن المؤسسات بيد من يملك المال، مَنْ ليس ضمن هذا الإطار، لا محل له. المؤسسات الكبرى قائمة على ركائز سلطوية وليست إعلامية. كتبت في «تيارات» من جريدة «الحياة» إلى حين اختلفنا عام 2010م. قلت لهم وداعًا، وقتها لم يعد يمكن نشر رأي.
هناك مثقف فرنسي إيطالي اسمه جاك كماس، غير معروف عربيًّا، كان شيوعيًّا مناضلًا، وهو يدعو إلى مراجعة المرتكزات التي نكررها وأساليب النضال والتنظيم. ويقول: إن الرأسمالية ابتلعت الأحزاب والبروليتاريا، ولم يبقَ إلا ما يمكن تسميته (بشكل غير موفق) «التضامنية الإنسانية».
في الأخير سننتصر. إسرائيل كيان مصطنع وضعيف، لولا الخونة الذين حوله، العرب قبل الأجانب، والسلطات التابعة التي لا تهتم إلا بنفوذ قادتها وبنهب مجتمعاتها، والمهتمة بالبقاء في السلطة ولو وسط جبل من النفايات، ومهما أتيح لهم من فساد. لولا ذلك لكنا منذ زمن قد تخلصنا من الاحتلال، وسنتخلص منه. لولا قناعتي بهذا الأمر، لكنت أخذتُ بيتًا في ضيعة بعيدة وبدأت بزراعة الزهور...
محمد الحجيري - صحافي لبناني

المقاطعة السينمائية... حين يتحول الفن إلى سلاح مقاومة https://www.alfaisalmag.com/?p=987523352 كانت تجربة جنوب إفريقيا ا...
18/11/2025

المقاطعة السينمائية... حين يتحول الفن إلى سلاح مقاومة
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523352
كانت تجربة جنوب إفريقيا المثال الأوضح على فاعلية المقاطعة الثقافية. منذ الستينيات، أعلن كتاب وممثلون رفضهم عرض أعمالهم أمام جمهور مفصول عنصريًّا. ومع السبعينيات والثمانينيات، تحولت المقاطعة إلى حملة عالمية واسعة. نقابات فنية في بريطانيا وأميركا منعت أعضاءها من العمل في البلاد، فيما وثّقت أفلام مثل: «Last Grave at Dimbaza» (1974) الممارسات الوحشية للنظام.
اليوم، ومع الحرب على غزة وما خلّفته من صور الفاجعة الإنسانية تتجدد قصة الفنان والمقاطعة في واحدة من أكثر صورها وضوحًا. في خضم هذه المأساة، أعلن أكثر من 8000 فنان عالمي حتى الآن في حركة تسمى Film Workers for Palestine، بينهم ممثلون ومخرجون ومنتجون وكتّاب، توقيعهم على تعهّد بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية المتورطة في دعم الاحتلال أو تسويغه.
الوثيقة التي وقعها الفنانون ليست بيانًا عاطفيًّا، بل نصٌّ صريح وامتداد مباشر لتجربة مقاطعة جنوب إفريقيا في الثمانينيات. فقد جاء فيها: «استلهامًا من صانعي الأفلام الذين رفضوا عرض أفلامهم في جنوب إفريقيا زمن الفصل العنصري، نتعهد بعدم عرض أفلامنا أو العمل مع المهرجانات ودور السينما ومؤسسات البث والإنتاج الإسرائيلية المتواطئة في الإبادة الجماعية والفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني». بهذا الشكل، تحوّل البيان إلى ربط تاريخي واعٍ بين نضال الأمس في جنوب إفريقيا ومعركة اليوم في فلسطين...
عمر بركات - كاتب سوري
#قضايا #فلسطين

البندقية 2025م... السينما العالمية تواجه اختبار القضية الفلسطينية https://www.alfaisalmag.com/?p=987523359 نجح «صوت هند ...
18/11/2025

البندقية 2025م... السينما العالمية تواجه اختبار القضية الفلسطينية
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523359
نجح «صوت هند رجب»، للمخرجة التونسية كوثر بن هنية في جعل الأصوات تهتف له؛ لأنه لم يكن مجرد سرد لحادثة، وإنما كان تأطيرًا جديدًا لوجع مستمر، وتحويلًا لصوتٍ واحد من بين آلاف الأصوات إلى شهادة زلزلت المرايا.
يصبح الفن هنا مقاومة ممزوجة بالذاكرة، ضد كل ما يحاول أن يفرغ الحالة من إنسانيتها، وضد التطبيع الثقافي الذي يستكين للصمت. فالسينما تحيي فكرة أن الذاكرة ليست مخطوطًا جامدًا يخضع للتصنيف، وإنما هي فعلٌ مستمر من الاستدعاء والمساءلة. هذا ما يجعل من العرض في منصة عالمية حدثًا يكتسي طابعًا سياسيًّا رمزيًّا، لا لأن الفن نفسه يعلن مواقف أيديولوجية أو سياسية بالضرورة، ولكن، لأن منح الصوت لمن حرم منه هو خطوة جريئة لإعادة التوازن إلى حق السرد. ولأن السينما في النهاية ليست بديلًا عن السياسة، ولكنها تأخذ على عاتقها مسؤولية أخلاقية؛ أن تبقى القضايا العادلة حية في ضمير العالم.
لكل مهرجان خيار ثقافي وسياسي يعكس طبيعته وموقعه في خريطة النقاش الدولي. في هذا العام، نجد أن مهرجان «كان» لم يشذ عن وفائه لبريقه التجاري وصناعة النجومية، وتمسك «برلين» بخطه التاريخي مع بعض الانفراج السياسي الملحوظ لدى الإدارة الجديدة التي سمحت بالتعبير العلني عن مواقف مناهضة الاستبداد. أما مهرجان البندقية فاختار أن يجعل من فلسطين عنوانه الأبرز. وبمقارنة المهرجان بنفسه، بين حاضره وماضيه، نقف على التحول الفارق في أيديولوجيته، وكيف أعاد كتابة نفسه من مهرجان يعكس خطاب السلطة الفاشية، إلى منصة لصناعة أولويات جديدة تنصت إلى الشعوب، وتعيد للقضايا التي يحاول الآخرون تهميشها وَصْفها...
كنزة مباركي - كاتبة جزائرية
#قضايا #سينما

المثقفون وكونية الأحلام https://www.alfaisalmag.com/?p=987523341 قرّر هشام شرابي أن إصلاح الحاضر يستقيم بمعرفة من الحاضر...
17/11/2025

المثقفون وكونية الأحلام
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523341
قرّر هشام شرابي أن إصلاح الحاضر يستقيم بمعرفة من الحاضر صقلتها التجربة، وأعلن جمال حمدان أن قهر التخلّف يأتي به وعي التاريخ الوطني؛ ذلك أن التكنولوجيا المجردة لا تفعل شيئًا سوى تزييف الوعي، وتسبغ على التخلّف ديمومة زائفة.
والتبس شرابي بإمكانية ثقافية مغتربة يحاضر في جامعة غير عربية بالإنجليزية، ويكتب لجمهور لا يراه بالعربية، وجسّد حمدان مأساة الإمكانية المصادرة، يكتب لقراء انعزل عنهم ويعيش في وطن معطوب المرجع. مازجت أحلامهما الخيبة والحرمان، وسقطت في وضع مفارِق، فلا هي قابلة للتحقق، ولا هي بالمسكوت عنه، الملتحق بالنسيان.
عَدَّ فرانتس فانون المثقفَ ضرورة وطنية منطقية تاريخية. له من الوعي ما ينكر العفوية والارتجال، ويطالب بتنظيم المتفرّق وتشكيل كتلة وطنية مقاتلة متجانسة، وله معرفة تضيء الطريق للعميان، وله زمن وطني وشعبي يهيب به أن يكون فاعلًا أو يقيّده إلى حسابات سالبة، فيصمت ويُؤثر اللواذ. تملي السيطرة الكولونيالية، أي الاستعمار الذي انشغل فانون بتحليله، على المثقف أن يلتفت إلى ثقافته الوطنية، التي تنكمش بفعل السياسة الاستعمارية وتميل إلى الذبول، وعليه أن يدافع عنها كي تصبح «ثقافة مقاتلة»، تكشف عن حقيقتها وعن خصائص الثقافة المهددة لها...
فيصل دراج - ناقد فلسطيني #مقالات

سلطة الخطأ… الذكاء الاصطناعي والترجمة https://www.alfaisalmag.com/?p=987523366 يختار المترجمون كلماتهم بعناية، مُفسحين ا...
17/11/2025

سلطة الخطأ… الذكاء الاصطناعي والترجمة
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523366
يختار المترجمون كلماتهم بعناية، مُفسحين المجال للمؤلف، ساعين إلى الحفاظ على أولوية النص الأصلي، لكن لا يمكننا محو ذواتنا كاملةً، ولا ينبغي لنا أن نرغب في ذلك: فما يُميز الترجمة بوصفها أدبًا ليس أمانتها، بل تعدد أصواتها.
الذكاء الاصطناعي لا يعزف بآلة المؤلف البشرية، بل هو نسخة رديئة النغمة، تقليد إلكتروني ناقص، يفتقر إلى خشخشة الأحبال الصوتية، وإلى الضرورة البيولوجية للشهيق حتى نتمكن من الاستمرار، وإلى الترقب العصبي بشأن المكان الذي سنذهب إليه بعد ذلك، والأهم من ذلك كله، أنَّه يفتقر إلى الزلات والإخفاقات.
الترجمة البشرية تتغذى على التجاور المكانيّ والكُمُون الزمانيّ. إن العمل المترجم أدبيًّا أشبه بنسخة مخطوطة مطموسة متعدد الطبقات من نواحٍ عدة: فهي تحتوي على كل مسودة أعاد المؤلف كتابتها أو شطبها من تلك المخطوطة، أو تخلّى عنها؛ هذه الطريقة تستحضر الأيام المملة والمزعجة التي قضيناها في الدوران حول كلمة واحدة لساعات عدة، وبلحظات اندفاعنا في قراءة مقاطع كاملة دفعة واحدة، وفي وقت واحد، وهي تحمل في طياتها كثيرًا من المخاطر والتحديات، ولكنها تثري العمل الفني النهائي، وفي الأوقات كلها التي انحرفنا فيها عن المسار الصحيح؛ إما بسبب الحيرة أو الخطأ الفادح، أو بكل النمو المتولد الذي نشأ عن تلك العمليات...
كاتيا جروبيسيتش - باحثة كندية
ترجمة: عصام محمد الجاسم - كاتب ومترجم سعودي
#مقالات

كاريكاتير العدد...
17/11/2025

كاريكاتير العدد...

يمكن تصفح النسخة الإلكترونية للعدد الجديد من مجلة الفيصل (589-590) نوفمبر/ديسمبر 2025م، عبر منصة وتطبيق غوغل بلاي للكتب....
16/11/2025

يمكن تصفح النسخة الإلكترونية للعدد الجديد من مجلة الفيصل (589-590) نوفمبر/ديسمبر 2025م، عبر منصة وتطبيق غوغل بلاي للكتب.
كما يمكن تصفح العدد عبر الموقع الإلكتروني للمجلة بطريقة عرض مميزة وسهلة القراءة.
https://play.google.com/store/books/details?id=0tqXEQAAQBAJ Google Play

صعود الخصوصيات الثقافية https://www.alfaisalmag.com/?p=987523378 ظهرت مؤخرًا بعض مؤشرات صعود الخصوصيات الثقافية، والمحاو...
16/11/2025

صعود الخصوصيات الثقافية
https://www.alfaisalmag.com/?p=987523378
ظهرت مؤخرًا بعض مؤشرات صعود الخصوصيات الثقافية، والمحاولات الجادة لإعادة إحياء هذه الخصوصيات في كثير من دول العالم، وبخاصةٍ تلك الدول التي أيقنت أن العولمة لا تنظر إلى كل العالم نظرةً موضوعيةً واحدة، فهناك العالَمُ الأَوَّلُ الذي يحتكر إنتاج المعرفة وتصديرها، وهناك العالَمُ الثالثُ المُجْبَر على التلقي والاستهلاك وخوض النزاعات والحروب، وقد تكون هذه المؤشرات من أبرز الدوافع التي دعت الأُمَمَ ذات الأصول والحضارات العريقة إلى إعادة النظر في جدوى خصوصيتها، وإبراز مقوماتها الثقافية ورفعها إلى واجهة الاهتمامات، فرأينا اهتمامًا واسعًا بالآثار والتراث الحضاري، واحتفاءً ملحوظًا بالتقاليد الاجتماعية وعناصر المخزون الثقافي التي تبرز سمات الهوية والخصوصية بدءًا من اللغة والفكر وانتهاءً بالحرف والمأكولات الشعبية.
ولأن "مجلة الفيصل" تسعى دائمًا إلى طرح القضايا الثقافية المهمة، فقد خصَّصنا ملف هذا العدد لمناقشة موضوع الخصوصيات الثقافية، ورصد المؤشرات المرتبطة بأسباب صعودها الملحوظ.
يكتب لكم:
هباس الحربي (الخصوصيات الثقافية ومؤشرات الصعود).
محمد شوقي الزين (رؤى‭ ‬العالم وسؤال‭ ‬الخصوصية‭ ‬والعالمية).
عبدالله المطيري (العولمة وصعود الخصوصيات الثقافية: ألا يزال الجِوار ممكنًا؟).
إميل أمين (القومية الدينية والخصوصية الثقافية).
عبدالله بريمي (هويات تعود من الظل: العالم يتوحد… والثقافات تتمرد!).
خولة يوسف سلمان (العولمة والهوية الثقافية: تجليات الماضي وتحديات الحاضر)...

صدر العدد الجديد من مجلة الفيصل (589-590) ✍️.وجاء ملف العدد بعنوان: صعود الخصوصيات الثقافيةhttps://alfaisalmag.com حوار ...
13/11/2025

صدر العدد الجديد من مجلة الفيصل (589-590) ✍️.
وجاء ملف العدد بعنوان: صعود الخصوصيات الثقافية
https://alfaisalmag.com
حوار العدد مع نهلة الشهال، كاتبة وباحثة ورئيسة تحرير أسبوعية «السفير العربي»، حول مواقفها المعلنة ورأيها الصلب في بعض القضايا الكبرى. وعن مسارها الطويل من الالتزام الفكري والسياسي، يمتد من تجربة اليسار الجديد في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، إلى تأسيس منصة «السفير العربي» التي صارت إحدى أهم النوافذ المستقلة على واقع المنطقة. بين طفولتها في طرابلس، وتأثير عائلتها المثقفة والمناضلة، وعلاقتها بشقيقتها المخرجة الراحلة رندة، تتشكل صورة امرأة حملت هموم جيلها وأسئلته الكبرى. تتحدث عن الإبادة في غزة وصعوبة الكلام أمام الفاجعة، عن تصدع المؤسسات الإعلامية، وعن مراجعة التجارب اليسارية وعن القيم الإنسانية والصدق كمعيار يسبق الأيديولوجيا. وفي أثناء الحوار تطل شخصيات وأمكنة صنعت الذاكرة السياسية والثقافية: طلال سلمان، خليل عكاوي، ياسر عرفات، زياد الرحباني، كما تطل قضايا مثل النسوية والهوية وصورة طرابلس...
وتضمن العدد الجديد العديد من المقالات والقراءات المتنوعة، إضافة إلى النصوص والفنون المختلفة واليوميات والترجمات والحوارات...

#مجلة #مجلات

Address

ص. ب (3) الرياض
Riyadh
11411

Opening Hours

Monday 8am - 4pm
Tuesday 8am - 4pm
Wednesday 8am - 4pm
Thursday 8am - 4pm
Sunday 8am - 4pm

Telephone

+966557373785

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when مجلة الفيصل posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category

Our Story

مجلة الفيصل أسسها عام 1397هـ/1977م الأمير خالد الفيصل، وصدر العدد الأول في شهر رجب سنة 1397هـ (يونيو 1977م)، وحفلت المجلة منذ بدايتها بكثير من الأسماء اللامعة في الساحة الثقافية العربية، الذين تناولوا بعمق موضوعات الفكر، واللغة، والأدب، والتراث، والفن، وغيرها، ونثروا في صفحاتها إبداعاتهم الشعرية والقصصية. وتناوب على رئاسة تحريرها عدد من الشخصيات الثقافية.