Hossam Elkhatib

16/07/2025

19/05/2025

بيانات موكّليك… درع أم ثغرة؟
في مقالي المرفق، أقدم لك خمس نصائح توجه مكتبك إلى امتثال يجنّبك الغرامات ويُمهّد لك طريق الذكاء الاصطناعي بثقة. أناقش في هذا المقال كيف تتحوّل حوكمة البيانات من عبء إداري إلى درع تنافسي يعزّز كفاءة الفريق ويكسب ثقة العملاء ليحقق ميزة تنافسية جديدة يمكن إضافتها إلى إمكاناتك.

تعرّف معي على:

• الركائز الخمس لبناء سياسة بيانات لا تترك ثغرة.
• خارطة طريق للتنفيذ من خلال: التصنيف، التشفير، التدريب، ومحاكاة الأزمات.

ولأن بوصلة التكنولوجيا القانونية في مكاتب المحاماة العربية تحتاج إلى أصوات موثوقة، أوصيكم بمتابعة أحدث اتجاهات الامتثال الرقمي من خلال الزميل Mustafa Gamal، حيث ستساعدكم خبراته في مجالات حماية البيانات، الأمن السيبراني، والتكنولوجيا القانونية، في تحويل النصوص التشريعية المعقّدة إلى خطوات قابلة للتنفيذ!

لا تنسى بعد قراءة المقال أن تسأل نفسك: هل ما زلت تدير قضاياك من خلال "مجلدات سطح المكتب"، أم أنك جاهز لمرحلة البيانات المؤمَّنة والذكاء الاصطناعي الموثوق؟

11/05/2025

أشارككم اليوم دراسة مصغرة حول: التكنولوجيا القانونية والذكاء الاصطناعي في مكاتب المحاماة العربية!

06/05/2025

خدعة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا القانونية! هل هي حقًا مستقبل الممارسة القانونية… أم مجرد موجة مؤقتة؟

في الوقت الذي يركض فيه الجميع خلف أدوات الذكاء الاصطناعي، وتطرح فيه الوعود البرّاقة حول أدوات قادرة على تحليل العقود، صياغة المذكرات، إدارة قواعد البيانات، بل والمشاركة في تقديم الخدمة القانونية ذاتها. وبينما تتجه العديد من مكاتب المحاماة إلى اللحاق بركب التحول الرقمي ومواكبة المستقبل، لتتساءل: من أين نبدأ؟ وأي أداة نختار؟ وهل نحن مستعدون أصلًا؟

لا يمكن أن نتجاهل حقيقة أن أدوات الذكاء الاصطناعي القانونية تعتمد بشكل جوهري على البيانات المنظمة، والإجراءات الثابتة، والمسارات الواضحة للعمل. فالأداة الذكية لا "تفهم السياق" من تلقاء نفسها، بل تحتاج إلى بيئة تشغيليّة مبنية على خطوات واضحة، معلومات موثقة، وتدفقات عمل قابلة للتحليل.

فإذا غابت تلك البيئة التشغيلية، تتحول التكنولوجيا إلى عبء إضافي، أو إلى ما يمكن تسميته بـ"زخرفة الفوضى - Decorating the chaos” أو “تضخيم الفوضى باستخدام التكنولوجيا - Amplifying dysfunction with tech”، حيث يتم إقحام أدوات متقدمة في بيئة غير مهيأة، مما يؤدي إلى تعطيل الفريق بدلًا من تمكينه.

هذا الأسبوع، سأشارك معكم مقالًا بحثيًا موسّعًا، يكشف بوضوح لماذا تفشل أدوات التكنولوجيا القانونية (LegalTech) والذكاء الاصطناعي (Legal AI) في تحقيق وعودها داخل كثير من المكاتب؟

وإلى أن أقوم بنشر المقال، أقدم لكم دعوة صادقة لإعادة التفكير في جذور تطوير الممارسة القانونية، وهل يمكن لتلك الأدوات أن تُحدث نقلة حقيقية… أم أن المشكلة أعمق من مجرد أداة؟

01/05/2025

‏النهاردة فرصة نتكلم عن الناس اللي بيشتغلوا في الظل، اللي بيتحرك الشغل بيهم، واللي من غيرهم مفيش كيان بيقوم. في BAZAD Law Firm، و BAZAD Group مفيش خطوة اتعملت، ولا تطور حصل، إلا...

23/04/2025

"بيت المهمل بيخرب قبل بيت الظالم"!

الجملة دي مش بس مثل شعبي… دي قاعدة إدارية ممكن تكون مرجع بيشرح ليه مكاتب محاماة كتير بتقع، مش بسبب قلة القضايا أو العملاء، لكن بسبب الإهمال الداخلي!

عدم وضوح دور كل عضو في الفريق أو غياب الإجراءات المكتوبة، أو الاعتماد الكامل على الأشخاص بدل الأنظمة، أو غياب التقييم، والتوثيق، والمتابعة، كل دي مظاهر للإهمال ممكن تبقى سبب رئيس لإن المكتب يقع.

ولأن مكاتب المحاماة مش بتقع فجأة إنما بتتآكل ببطء لما تشتغل كل يوم بنفس الطريقة وتنتظر نتيجة مختلفة. عشان كده لازم تاخد خطوة، أي خطوة، في تطوير الإجراءات الداخلية. لأن أول مكسب في التطوير هو إنك تكتشف فين الخلل الحقيقي.

حاول يبقى لكل خدمة مسار واضح، خلي كل موظف أو محام عارف هو بيعمل إيه وإزاي، ومتحاولش تفترض الأداء، لكن دايماً خليه قابل للقياس!

وأخيراً، لازم تعرف إن النمو والتطوير الحقيقي مش بس في زيادة عدد العملاء! لكن في قدرتك على إدارة العملاء اللي عندك بكفاءة.

لو متفق معايا شاركني رأيك...
إيه أول خطوة في رأيك لتطوير مكتبك؟

22/04/2025

بكل الحب أشارككم جزء من قائمة الوثائق الموصى بها لتحسين العمليات التشغيلية لمكاتب وشركات المحاماة، واللي بيضم أهم عناوين النماذج والإجراءات الموصى بها لتنظيم كل مرحلة من مراحل العمل داخل المكتب — من استقبال العميل وحتى تقديم المذكرات أمام المحاكم.

✅ المرفق مجرد جزء من الدليل الكامل، واللي بيحتوي على عشرات النماذج الجاهزة والقابلة للتنفيذ.

🔔 لو انت صاحب مكتب محاماة وبتدور على أدوات عملية لتحسين الأداء الداخلي، تابعني للحصول على كافة التحديثات!

15/04/2025

🎯 كيف توثّق أول إجراء تشغيلي في مكتبك؟
✍️
في المنشورات السابقة تحدثنا عن أهمية "النضج المؤسسي" وأن العمل داخل مكتب المحاماة لا يجب أن يظل مرهونًا بوجود المؤسس، بل ينبغي أن يقوم على نظام يضمن الاستمرارية والكفاءة.
لكن السؤال هو من أين نبدأ؟!
🔧 الحقيقة أن البداية أبسط مما تتخيل! ابدأ بتوثيق إجراء واحد فقط، أي عملية تتكرر في مكتبك باستمرار — واختر الأسهل لا الأعقد!
مثال تطبيقي: توثيق إجراء "استقبال عميل جديد"
📌 الهدف: أن يعرف أي فرد في المكتب كيف يستقبل عميلًا جديدًا بنفس الطريقة في كل مرة.
📝 خطوات التوثيق:
الخطوة الأولى: حدد اسم الإجراء: مثلاً 🟢 "استقبال عميل جديد لأول مرة"
الخطوة الثانية: ما هو الحدث الذي يبدأ منه الإجراء؟
الخطوة الثالثة: ما هي الخطوات التي تليه؟
الخطوة الرابعة: من المسؤول عن كل خطوة؟
الخطوة الخامسة: ما هي النماذج أو النماذج المساعدة؟
الخطوة السادسة: ما هي أدوات التوثيق والمتابعة؟
🎯 النتيجة:
إذا غاب المسؤول عن الإجراء لأي سبب، يستطيع زميله متابعة الإجراء بسهولة وبدون ارتباك!
✅ لا تبدأ بكل شيء مرة واحدة… فقط ابدأ!
هل بدأت من قبل في توثيق أي إجراء في مكتبك؟
شاركنا تجربتك أو اسألني عن أي خطوة غير واضحة 👇

12/04/2025

✍️

"إذا اضطررت للغياب عن مكتبك غدًا، هل سيستمر العمل بسلاسة، أم سيتوقف حتى تعود؟"

هذا السؤال وحده يكشف لنا واحدة من أبرز التحديات التي تواجه مكاتب المحاماة، وهي أن البنية التشغيلية داخل الكثير منها لا تزال تعتمد على وجود المؤسس في كل تفصيلة، لا على منظومة مؤسسية متكاملة تضمن الاستمرارية والتطور. بل ويتركز اهتمامها في التطوير على زيادة حجم القضايا، أو عدد العملاء، متجاهلة في ذلك الحقيقة الأعمق وهي أن "النمو الحقيقي يبدأ من الداخل"، وتحديدًا من مدى نضج البنية المؤسسية للمكتب.

وهذا ما نشهده أيضاً في واقعنا المهني العربي، حيث لا تزال الغالبية العظمى من مكاتب المحاماة تُدار بأسلوب شخصي بحت، حيث يكون المحامي المؤسس هو صانع القرار، ومحرّك الفريق، ومرجع التفاصيل… بل وربما هو النظام كله. وفي مثل هذا النموذج، يكفي غياب المؤسس ليختل التوازن، ويتوقف الإنجاز، وذلك لأنه يجب الرجوع إليه في كل قرار! كما تُستنزف الطاقات!

ولتوضيح أهمية النضج المؤسسي في مكاتب المحاماة طرحتBarbara Nunneley في مؤلفها “Managing a Solo or Small Law Practice” السؤال المحوري الذي قمت بكتابته في بداية هذا المنشور، والذي أعتقد أن كل مكتب محاماة بحاجة إلى الإجابة عليه، لربما تحدد تلك الإجابة شكل المكتب لعشر سنوات قادمة!

من هنا تظهر أهمية المحور الثاني من نموذج عمل BAZAD وهو محور النضج المؤسسي - Institutional Maturity، والذي يعبر عن قدرة المكتب على العمل بكفاءة وبشكل منظم، حتى إذا لم يكن المؤسس (صاحب المكتب) متواجداً.

والنضج المؤسسي لا يعني وجود هيكل إداري معقّد، بل يعني وجود حد أدنى من التنظيم الداخلي يسمح بانسيابية العمل واستقلالية التنفيذ، وذلك من خلال توثيق الإجراءات التشغيلية (SOPs)والتوزيع الدقيق والواضح للمهام داخل الفريق، بالإضافة إلى استخدام أدوات رقمية لإدارة (الملفات، الوقت، والعملاء، ...) ووجود نظام متابعة يضمن جودة الأداء دون الاعتماد الكلي على الأفراد.

ولكن! كيف نبدأ في بناء النضج المؤسسي في مكاتب المحاماة؟

أولاً: إبدأ في توثيق العمليات المتكررة في المكتب خطوة بخطوة: مثلاً: كيف يتم استقبال العميل الجديد – كيف يتم فتح ملف الدعوى، أو إعداد مذكرة – ما هي إجراءات المتابعة القضائية، وكيف تتم؟! وكن على يقين بأن توثيق الإجراءات داخل مكاتب المحاماة "ليس ترفًا إداريًا، بل ضرورة استراتيجية"، وأن المكاتب التي لا تدوّن ما تفعله… لن تستطيع تكراره أو تطويره أو نقله.

ثانياً: قم ببناء دليل داخلي بسيط للسياسات والإجراءات (SOPs): ضع دليلاً للسياسات التشغيلية داخل مكتبك، وتأكد أن غياب الإجراءات يجعل الأداء الإداري "تفاعليًا"، لا "استباقيًا"، ويُفقد المكتب قدرته على التوسع أو الحفاظ على الجودة.

ثالثاً: قم بتوزيع المهام بوضوح داخل الفريق: بداية من السكرتارية، ومروراً بالمساعد القانوني، وحتى للمحامي الرئيسي، ضع خطوطاً واضحة لأسلوب العمل وحدد المهام بدقة.

رابعاً: استخدام أدوات رقمية بسيطة: لا يمكن في هذا العصر أن نتجاهل وجود برنامج مثل CRM لإدارة العملاء، أو برنامج لتنظيم الملفات ، وأيضاً لإدارة النفقات والإيرادات

وأخيراً، فإننا إذا كنا نطمح إلى بناء مكاتب محاماة عربية حديثة، فالخطوة الأولى لا تكون بالخطة التسويقية، ولا بعدد العملاء… بل في مدى جاهزية المكتب للعمل كنظام مستقر ومستدام.

هل مكتبك يعمل كنظام… أم ما زال كل شيء يمر من خلالك؟ إبدأ من هنا!

10/04/2025

✍️
خلال هذا الأسبوع، شاركت معكم مجموعة من المنشورات التي تهدف إلى الإجابة عن سؤال بسيط: كيف نُحوّل مكتب المحاماة من ممارسة فردية إلى مؤسسة قانونية قابلة للنمو؟
وبدأت الرحلة من أهمية الوعي بالذات أو الهوية القانونية، وذلك على أساس أنه لا يمكن أن نُطوّر شيئًا لا نفهمه، ولذلك بدأنا بتسليط الضوء على أزمة "الهوية" في مكاتب المحاماة، وضرورة معرفة النموذج الذي يعمل به المكتب.
https://lnkd.in/dceq95WQ
بعد ذلك، عرضنا لأبرز تصنيفات النماذج القانونية العالمية والمستوحاة من أشهر الكتّاب مثلBruce MacEwen وSusskind وGerber،
https://lnkd.in/de5edvzG
ثم انتقلنا لتقديم نموذج BAZAD كمحاولة لبناء تصنيف واقعي يتناسب مع خصوصية السوق القانوني العربي، والذي يرتكز على أربعة محاور رئيسية تساعد على تشخيص وضع المكتب بدقة، وهي: نموذج العمل، النضج المؤسسي، درجة التخصص، قابلية التوسع أو النمو.
https://lnkd.in/d_RX69cz
وقدمت أداة بسيطة للتقييم الذاتي تتكون من 12 سؤالًا، وتساعدك على معرفة موقع مكتبك من حيث وضوح النموذج.
https://lnkd.in/djKhvjKE
ثم وضعت إطاراً عملياً لخريطة النمو القانوني المكونة من 4 مراحل تساعدك على الانتقال من الجهد الفردي إلى العمل المؤسسي خطوة بخطوة.
https://lnkd.in/dX_W2jXN
وبدأنا أولى أدوات التطبيق العملي التي يمكن استخدامها تحديد الخدمة المثالية بدقة!
https://lnkd.in/dZgk6Uqu
وأيضاً، كيف تقوم بتحديد العميل المثالي!
https://lnkd.in/dfJNFtJe

هل ترى أن مكتبك يحتاج لإعادة بناء؟ أم أنه على الطريق لكنه بحاجة لبعض التنظيم؟
شاركني رؤيتك… وابنِ معي مجتمع قانوني مهني جديد.

09/04/2025

بعد أن قمت بتحديد الخدمة القانونية التي تُجيدها وتناسب طبيعة مكتبك، تأتي خطوة تحديد العميل المثالي لمكتبك!
وكيف تصمّم تجربة عميل متكاملة تناسبه
✍️
بعد أن قمت بتحديد الخدمة القانونية التي تُجيدها وتناسب طبيعة مكتبك، تأتي خطوة تحديد العميل المثالي لمكتبك!
فالعديد من المكاتب لديها خطأ شائع، وهو أنها تقدّم خدماتها "لكل من يطرق الباب"!، لكن الحقيقة أن النجاح المؤسسي يبدأ من وضوح الجمهور المستهدف.
لماذا تحديد الجمهور مهم؟
1. لأنه يساعد في ترويج خدماتك بوضوح
2. يمنحك قدرة على تطوير أدوات وخطط تناسب احتياجات هذا العميل
3. يوفّر الوقت والجهد في التفاوض مع عملاء خارج نطاقك
كيف تحدد عميلك المثالي كمكتب محاماة؟
أجب على الأسئلة التالية:
1- من هم العملاء الذين خدمْتهم سابقًا وكنت مرتاحًا في التعامل معهم؟ هل هم (شركات؟ أفراد؟ قطاعات معينة؟)
2- ما نوع المشكلات القانونية التي يشعر هذا العميل بأنها "حرجة" بالنسبة له؟ هل هي (نزاع تجاري؟ تنظيم داخلي؟ علاقات عمل؟ حماية ملكية فكرية؟)
3- هل هذا العميل يمكنه تحمل تكلفة خدمتك بشكل مستدام؟ لا تبحث فقط عن العميل الذي يطلبك… بل الذي يقدّرك!
🎯 عندما تحدد "من تخدمه"، يصبح بإمكانك لاحقًا تحديد:
• أين تروّج لخدمتك
• بأي أسلوب تتحدث إليه
• وكيف تصمّم تجربة عميل متكاملة تناسبه
📍 في المنشور القادم، سنستكمل المحور الثاني من نموذج BAZAD وهو: النضج المؤسسي - Institutional Maturity، وهو المحور الذي يعتبر حجر الأساس في التمييز بين مكتب قائم على شخص، ومكتب قائم على نظام.

08/04/2025

قدمت لك في المنشور السابق "خريطة النمو القانوني"، كأول أداة تطبيقية تساعد مكاتب المحاماة على الانتقال من مرحلة إلى أخرى!

وفي هذا المنشور أعرض لك أداة أساسية أخرى وهي "دليل تحديد نوع الخدمة القانونية" ، والذي يجيب عن سؤال في غاية الأهمية وأنت في طريقك لتطوير مكتبك، وهو كيف تحدد خدماتك التي تقدمها بدقة؟

وتعتبر خطوة تحديد نوع الخدمة القانونية أول خطوة فعلية بعد تحديد المرحلة في "خريطة النمو القانوني"، لأن عدم وضوح نوع الخدمات التي يقدمها المكتب، سيؤدي إلى عدم استقرار أي تطور لاحق للمكتب.

لماذا تحديد الخدمة القانونية مهم؟

- يساعد على تبني هوية مهنية قوية
- يمنح عملاءك ثقة في أنك "خبير" وليس مجرد "مقدّم خدمة"
- يقلل من استنزاف وقتك في أعمال لا تضيف لمكتبك قيمة طويلة المدى

ولكي تقوم بتحديد نوع الخدمة بدقة، أجب على هذه الأسئلة الثلاثة:

1- ما هي الخدمة القانونية التي تُجيدها فعلًا؟ ليست فقط ما تعلمته، بل ما تُنفّذه بكفاءة وتجيد إدارته.
2- ما هي الخدمة التي يطلبها عملاؤك بالفعل؟ ما نوع القضايا أو الملفات التي تكررت أكثر من مرة؟
3- ما هي الخدمة التي ترى أنها "قابلة للتكرار" والتطوير؟ بمعنى: هل يمكن توثيق خطوات تقديمها؟ تدريب فريق العمل عليها؟ تسعيرها بوضوح؟

كل تقاطع بين هذه الدوائر الثلاث = "الخدمة القانونية المثالية لمكتبك"

وسنستخدم هذا التحديد في الخطوات القادمة لتحديد الجمهور، ولتصميم تجربة العميل، ولتكوين فريق العمل حولها

في المنشور القادم، سأعرض لك الأداة الثانية: "كيف تحدد جمهورك المثالي كمكتب محاماة؟"

شاركني في التعليقات:
هل ترى أن مكتبك يقدّم خدمات كثيرة؟ أم ما زلت تبحث عن الخدمة الأهم؟