22/09/2025
🖋️
ربما يكون لقاؤنا مؤجَّلًا إلى زمنٍ لا يعترف به التقويم،
إلى لحظةٍ تتعثّر في الهامش بين يومٍ لم يُكتب بعد،
وساعةٍ لا تشير إليها عقارب الساعات.
ربما نلتقي حين يبتكر القدر وقتًا جديدًا،
ويُضيف إلى العمر ثانيةً لم تُمنح لأحدٍ سوانا. عمر، خميس 💞👉🏻