mahmoud_fadl.alnabi

mahmoud_fadl.alnabi Motion Graphic Design

07/04/2025

مشاركتي في برنامج "حلب أعصاب" – BreakLogic

عملت ضمن فريق برنامج "حلب أعصاب" على قناة BreakLogic في يوتيوب، حيث تخصصت في تحريك المشاهد ومونتاج الحلقات الصوتية. كان هدفي تقديم تجربة بصرية وسمعية متكاملة تعكس روح البرنامج وأسلوبه الفريد.

العمل في هذا المشروع لم يكن مجرد مهمة فردية، بل تجربة جماعية ملهمة، أفتخر بأنني كنت جزءًا من فريق مبدع وملتزم، قدّم مجهودًا استثنائيًا في كل تفصيلة. هذا التعاون كان له دور كبير في نجاح العمل، وفي تطويري المهني على المستوى التقني والإبداعي.

01/04/2023

لقد وصلت إلى ‏‏٦٠٠‏ من المتابعين‏! شكرًا على الدعم المتواصل. لم يكن بإمكاني على الإطلاق تحقيق ذلك دون مساعدة كل فرد منكم. ‏🙏‏‏🤗‏‏🎉‏

16/05/2021

🟥⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛
🟥🟥⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛
🟥🟥🟥⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜
🟥🟥🟥🟥⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜
🟥🟥🟥⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜⬜
🟥🟥🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩
🟥🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩🟩

اللهم سخر لهم ملائكة السماء وجنود الارض ومن عليها....‏وافتح لهم أبواب توفيقك....واشرح صدرهم ، ويسر أمرهم .....‏وقوي عزيمتهم ، ومد صبرهم....‏اللهم أكرمهم واحفظهم واجعل لهم من كل ضيق مخرجًا...اللهم انصرهم على من عاداهم وافتح لهم فتحًا قريبًا اللهم احفظ فلسطين وأهل فلسطين يامن لاتضيع عندك الودائع...
بكل اللغات العالم 🙏
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸





#غزة
#فلسطين




#أنقذوا_حي_الشيخ_جراح

21/04/2021

رمضان كريم
من اعمالي ..

16/06/2020

*لماذا كان أبي وأمي يعطوننا لب المنغا ويأكلان قشورها!*
يقول أحدهم:
في طفولتي عندما كان يدخل موسم فاكهة المانجو كان أبي يحضر منه كمية للبيت وكنا نجلس حوله لنشاركه طعمها العذب .
فكان يعطينا اللب منها ويقوم هو بأكل قشورها!
كنت أراقب هذا التصرف الغريب منه دون أن أعلم السبب.
سألته يوما لماذا تأكل قشور المانجا يا أبتي؟!
نظر إلي بابتسامة وقال:
"آكلها أنا حتى لا تأكلها أنت"
لم أفهم معنى كلامه في وقتها، وبررت الأمر بأنها قد تكون عادة قديمة اكتسبها من أيامه التي عاشها في طفولته بين احظان الفقر القاسي وخصوصًا أن طعم قشور المانجا ليس سيئًا ولكنه بصراحة لا يقارن بما هو تحت تلك القشور!
نسيت أمر قشور المانجا كما نسيت كثير من الذكريات بين صفحات كتاب الزمن .. إلى مدة قريبة عندما أهداني صديق لي فاكهة مانجا .... جلبها لي كهدية من بلد بعيدة

كنت أمني نفسي بالاستمتاع بطعمها الذي ينافس شهد النحل طوال الطريق وأنا متجه إلى بيتي.

وبمجرد أن وصلت البيت بدات في تقطيع تلك المانجا وهي تتفجر بين يدي بما تحتويه من لب ذهبي و عصير ملكي

وقبل أن أضع أول قطعة منها في فمي اقتربت ابنتي الصغيرة مني وقالت: "أبي أريد قطعة"

ابتسمت من طلبها وأعطيتها الجزء الذي كان بيدي، وعلى الفور اقترب ابني يطلب مثل ما حصلت عليه أخته .... ولحقتهما أختهما الثالثة تطلب حصتها تماما كما حصل إخوانها

كانت فرحتي بالنظر لهم وهم يمرغون وجوههم بقطع المانجا والسعادة والفرح تشع من أعينهم كشمس الصباح الدافئة بعد ليلة شتاء قارص

وفي لحظة وجدت نفسي أمام صحن خالي إلا من بعض قشور المانجا التي مازال عالقا بها أجزاء صغيرة من فتات الفاكهة الأصلية!

بدأت بالتهام قشور المانجا دون تفكير إلى أن توقفت فجأة لأتذكر كلمات أبي

الآن فقط بعد كل تلك الأيام اتضحت لي معنى كلماته وماذا كان يقصد بعبارته ..

الآن فقط علمت أن سعادة ابي الحقيقية لم تكن يوما في أكل قشور المانجا .... وإنما كانت سعادته الحقيقية في رؤيتنا ونحن ناكل أفضل جزء منها أمامه

كانت فرحته الغامرة وهو يشاهدنا ونحن نحصل على أفضل وأنقى وأجود ما كان يقدمه إلينا في لحظتها ....

وتساءلت حينها والدموع في عيني:

يا هل ترى كم من مانجا قدمها لنا أبي واكتفى هو بمجرد قشورها ؟!

وأنا هنا لا أقصد تلك الفاكهة بذاتها .... ولكن اقصد كل ما ترمز له في هذه الحياة .... فالمانجا قد تكون ملبسا أو بيتا أو فراشا أو نوما مريحا أو تعليما ....

وقد تكون أيضا لمسة حنان على الكتف .... أو قبلة على الوجه ....

فمانجا الأهل لا حدود لها .... ولا يمكن لأحد أن يقيم سعرها ....

انظر من حولي لأجد أبناء لا يقدرون أهلهم حق القدر .... ولا يوفون حقهم ....

وكأن وظيفة الأهل في هذه الحياة هي في اختلاق الذرائع التي من شأنها أن تكدر صفو حياتهم ....

أرى أبناء قد تملكهم الغرور حتى حسبوا انهم يفوقون اهلهم علما وفكرا ومنطق ....

أرى أبناء يقدسون كلمة الزوج أو الزوجة في مقابل دموع الأم أو الأب ....

أرى أبناء يهجرون اهلهم في ديار رعاية بعيدة ويتركونهم لرحمة الغرباء ....

أرى أبناء قد يقاطعون اهلهم سنينا ....

ارى أبناء يتمنون زوال أهلهم من هذه الدنيا عاجلا ليس اجل ....

أرى كل ذلك وفي نفسي لو كان الأمر بيدي
لدفعت عمري كله ثمنًا .... حتى يعود بي الزمن لأجلس مع أبي يومًا واحدًا اسبقه حينما يحضر فاكهة المانجا .... لالتهم قشورها بدلا عنه ليتبقى له فقط أفضل ما فيها ....

حتى إذا سألني لماذا أحب اكل قشور المانجا فأقول له:
"آكلها أنا حتى لا تأكلها أنت"

*إهداء الى كل من لا يزال والداه أو أحدهما على قيد الحياة، عسى أن تجد إلى قلبه دليلا* ....

اللهم اغفر وارحم أبي وأمي ووالدينا جميعا واجعلهم من أهل الفردوس الأعلى برحمتك يا أرحم الراحمين. 🤲🏻

اللهم ألبس لباس الصحة والعافية لكل من على قيد الحياة من الآباء والأمهات واعف عنهم ولا تقبضهم إلا وأنت راضٍ عنهم يا سميع يا عليم. 🤲🏻

اللهم اغفر لنا ولوالدينا وارحمهما كما ربياني صغيرا. 🤲🏻
*منقول مع بعض التصرف*

03/06/2020

( صناعة التفاهة )
و دلاقين إسطنبول
في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا ودول الاتحاد الأوروبي
انتشرت في الآونة الأخيرة لوحات تحذيرية مكتوب فيها
stop making stupid people famous
، ومعناها :
" توقّف عن جعل الناس الأغبياء مشهورين ."
فالدفع بالتافهين إلى واجهة العمل الاجتماعي والإعلامي هو جريمة بحق الأجيال الناشئة
لو أخذنا جولة مطولة على حسابات
المشاهير الجدد في مواقع التواصل
الاجتماعي ،
لوجدنا أنها تشترك
في سمة واحدة هي اعتمادها بشكل رئيسي على صناعة التفاهة ،
أو ما يمكن أن نطلق عليه باللهجة العامية ( الاستهبال ).
اقفز ، ارقص ، اصرخ ،
أصدر أصواتاً غريبة ،
تكلم بكلام لا معنى له ،
خالف قيم المجتمع ،
استفز مشاعر الآخرين ، ،
وتأكد أنك
ستشتهر ،
وستجد من يصفق لك ،
وبعد أن يتجاوز عدد متابعيك المليون
ستنهال عليك عروض الاستضافة
في وسائل الإعلام والمهرجانات والمنتديات !
وماذا بعد هذا العبث ؟
أخلاق تنحدر ،
ذائقة تتشوه ،
ثقافة تتسطح
، قيم تتلاشى ، ،
جيل بأكمله يضيع .
ومن المسؤول عن هذا كله ؟
كلنا مسؤولون ،
من أفراد ومؤسسات ،
فلولا تناقل الناس لمقاطعهم
لما اشتهروا ،
وأصبحوا مؤثرين على الاجيال الناشئة،،

02/06/2020

‏بستغرب من الناس البتصحى من النوم وتقعد تتونس طوالي وتضحك ومبسوطين أنا بقعد ساعتين عشان أتذكر أنا منو وجاي من وين.

Address

Khartoum North

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when mahmoud_fadl.alnabi posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to mahmoud_fadl.alnabi:

Share