منبر الثوار الاحرار

منبر الثوار الاحرار منبر حر لكل السودانيين بمختلف انتمائهم السياسي ثوار أحرار لنكمل المشوار وبنحرر السودان من تجار الدين

انباء عن وفاة "1000"شخص من سكان قرية ترسين في جبل مرة باقليم دارفور،نتيجة انزلاقات أرضية حدثت بسبب الامطار الغزيرة التي ...
02/09/2025

انباء عن وفاة "1000"شخص من سكان قرية ترسين في جبل مرة باقليم دارفور،نتيجة انزلاقات أرضية حدثت بسبب الامطار الغزيرة التي هطلت يوم امس..
انا لله وانا اليه راجعون

27/06/2025

بيان مشترك لحزب البعث العربي الاشتراكي "الأصل" ،الأمة القومي ،المؤتمر السوداني والتجمع الاتحادي

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان مشترك

أفضت الح.رب المندلعة في بلادنا إلى تداعيات كارثية طالت النسيج الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، ووضعت وحدة البلاد واستمرارية الدولة وتماسك المجتمع أمام تهديد وجودي غير مسبوق. وقد جرى توظيف آلة الدعاية الح.ربية لإجهاض المشروع الوطني لثورة ديسمبر المجيدة عبر تشويه صورة القوى السياسية والمدنية وكل قوى ثورة ديسمبر المجيدة، بهدف الحد من تأثيرها وتسريب مشروع مناهض ومغاير لها في مسعى لشرعنة عسكرة الدولة وإعادة إنتاج النظام الشمولي البائد.

تزامن ذلك مع استقطاب سياسي حاد، وانسداد أفق الحل السلمي، واصطفاف عسكري وصنع مليشيات لتعزيز ذلك الاصطفاف وعسكرة الحياة في البلاد وتضييق الحيز المدني. لقد أنهكت الح.رب البلاد ومواطنيها، الذين تشرد ما يزيد عن نصفهم ما بين نازح ولاجئ، ووسط تدخلات إقليمية ودولية متزايدة ومتعارضة المصالح، وانهيار اقتصادي مريع، رمى بظلاله على حياة المواطنين مما حرمهم من الحد الأدنى للحياة والمتمثل في توفير الأمن والتعليم والصحة، وتراجع الولاء الوطني لصالح الانتماءات الضيقة، نتيجة تصاعد خطاب الكراه.ية والعن.صرية والجهوية، وانتشار الميلي.شيات، وتفكك مؤسسات الدولة.

في مواجهة هذه المحنة، التي تعيشها البلاد ومواطنيها والتحديات المصيرية، التي تواجهها، توجّب على كافة القوى السياسية الوطنية التصدي لهذه المسؤولية التاريخية.

إن التصدي لهذه المسؤولية يجب أن يكون بمستوى التحديات، ويعيد الاعتبار للعمل السياسي المدني السلمي في مواجهة قوى الظلام والح.رب ومشعليها ومؤججي نيرانها والداعين والعاملين على الوصول إلى السلطة عبرها، غير آبهين بالم.وت والدمار، الذي ألحقته بالبلاد وأهلها.

إزاء هذه التحديات كان لابد من خطوات لتوحيد الصوت الوطني والتصدي بصوت موحد للمخاطر التي تهدد حاضر البلاد ومستقبلها عبر التعبير بشكل مشترك عن الموقف من القضايا الملحة، التي تواجه البلاد وشعبها.

استشعارًا للمسؤولية التاريخية، اجتمعنا نحن الأحزاب السياسية السودانية: حزب التجمع الاتحادي، حزب الأمة القومي، حزب البعث العربي الاشتراكي (الأصل)، وحزب المؤتمر السوداني، لمناقشة تلك المخاطر والتحديات، التي تواجه بلادنا، واتسم الاجتماع بالروح الوطنية والشفافية والنقد والنقد الذات

24/06/2025

🖋 يكتب
حمد يوسف حمد

الصحافة المأجورة: قلمك بكم؟

في عالم الصحافة، كانت هناك زمان مهنة تُدعى "نقل الحقيقة"... لكن يبدو أن هذه المهنة ماتت، وورثتها صحافة جديدة اسمها الصحافة المأجورة، أو كما يسميها البعض بلُطف: "الإعلام المتعاون" – متعاون جدًا لدرجة أنه ينشر ما يُملى عليه بالحرف والنقطة والفاصلة!

الصحفي في هذا النوع من الصحف لا يبحث عن الحقيقة... بل عن شيك مُوقع، أو دعوة على مأدبة دسمة تحت عنوان "لقاء خاص". هو لا يطرق أبواب المواطنين ليسمع مشاكلهم، بل يطرق أبواب مكاتب القيادات ليسأل: "حضرتك عايزني أكتب شنو ؟"

هؤلاء لا يكتبون مقالات، بل إعلانات سياسية مدفوعة الثمن، مغلفة بكلمات منمقة مثل "إنجازات"، و"تحولات كبرى"، و"نهضة غير مسبوقة"، بينما الواقع يصرخ من الإهمال والفساد.

الصحفي المأجور يمكنه أن يجعل من الفشل قصة نجاح، ومن المسؤول الهارب بطلاً قوميًا، ومن رجل الأعمال المتهم بالتهرب الضريبي "وطنيًا غيورًا يستثمر في البلد". كل شيء ممكن إذا توافرت الرغبة والدفع مقدماً!

والأكثر طرافة؟ أنهم يقدمون أنفسهم كـ"صحافة مسؤولة"، وهي مسؤولة فعلًا... مسؤولة أمام الممول فقط، لا أمام القارئ، ولا الوطن، ولا الضمير، لأن الضمير طُرد من التحرير في أول تقشف أخلاقي.

وفي حين تجد الصحافة الحقيقية تكافح من أجل البقاء، تنبت الصحافة المأجورة كالفطر في الظلام، مدعومة، مكرّمة، مشمولة بالرعاية الكاملة من رجال الأعمال، وبعض "القيادات الحكيمة" التي تحب الإعلام "المؤدب".

وفي النهاية، إذا قرأت مقالًا مليئًا بالمديح والتهليل، يخبرك أن كل شيء على ما يرام، والبلد في ازدهار، والناس سعداء جدًا رغم أنك شخصيًا لا تجد مواصلات ولا كهربا ولا رغيف... فلا تغضب. فقط اسأل نفسك:
ناھيك عن صاحبات
(الاستجعاب الكبيرة ) للعرض فنون والانطلاقة فنون ......خلھن القرع الجايات ......الله غالب

20/06/2025

حرب "التفاهة" السودان يُتوّج بلقب كأس العالم في حرب "العوارة" بجدارة!

محمد ضياء الدين

بينما العالم يستعرض عضلاته في حروب بتقنيات خيالية، صواريخ باليستية، وأخرى فرط صوتية، وغواصات نووية، وحرب سيبرانية بقدرات تجسسية تحسب أنفاس العدو... يقدّم السودان للعالم نسخة فريدة من "الكوميديا السوداء" في حرب التفاهة بإمتياز! حرب تدخل عامها الثالث، بمواصفات لا مثيل لها:

* بعض الجنود، مدججون بالحِجبات، يؤمنون بالخرافات وبحجبات الفكي، ويقاتلون "بالسفنجة" وكلٌ يرتدي زيه الخاص. البعض يحمل "كلاشات" قديمة، وسواطير وسكاكين "للاحتياط الإستراتيجي" إذا تعطّل الكلاش وإحتدم الدواس وقل النقاش، وللزوم قطع الرؤوس وبقر البطون . أما عن "المتحركات"
يا مسلم، فحدث ولا حرج، مواتر وتكاتك، وحتى الجمال والحصين، تُذكرنا ب"فليم الرسالة" ولا ننسى وكيف ننسى عربات المواطنين المنهوبة في مقدمة المتحركات.
* أما ساحة المعركة الحقيقية هي السوشيال ميديا! هي القائد والمحرك والملهم الأساسي لهذه الملحمة الكوميدية عبر غرف الإعلام الموجهة وناشطي الدفع المقدم.
الميديا عادي جداً تكشف تحركات القوات قبل أن يعرفها القادة أنفسهم، تحدّد الإحداثيات وتُقيّم الإصابات المباشرة.
عادي جداً المواطن يسمع كل يوم ..
"قواتنا تتقدم نحو محطة سراج!" "قواتنا على مشارف مستشفى الدايات، ذلك الصرح الإستراتيجي بالغ الأهمية!".
"قواتنا تحرر حِلة أم ضنيب للمرة الثانية!" ويعتبر هذا الاختراق العسكري المهم نقطة تحول كبرى نحو التقدم لقوز أبوفاطنه!".
"قواتنا على بعد كيلومتر واحد فقط من سوق الجمعة بعد وصول العدة الجديدة!".
* لكن يا فرحة ما تمت، وفجأةً... "العدو عرد!" عردوا أولاد العزبة وكمان جروا دنقاس! وفي اللحظة ذاتها، يعلن الطرفان وبشكل متزامن عن "إنتصارات الوهم " المتضاربة، كأنما كلٌ يحارب في عدو مختلف!

أما عن شعارات ومصطلحات الحرب، فهي تحفة فنية من "التراجيكوميديا" بمعنى الكلمة!
لوحدها تستحق معرض فني بعنوان يليق بالحدث (لم أجد العنوان المناسب بعد!).
* عموماً خد عندك الشعارات والمصطلحات دي على سبيل المثال لا الحصر:
* "الكرامة" مقابل "إستعادة الديمقراطية" كرامة مين؟ وديمقراطية إيه؟!
* "بل بس" في مواجهة "اتنين بس" في مسابقة "من صاحب العقل الأقل عقلانية؟"!
* "القونات" قصاد "الحكامات" والنقطة بالدولار الحار لمن تردح أكثر، وأكثر

عاجل عاجل عاجل | رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام للقوات المسلحة السودانية داخل القصر الجمهوري
26/03/2025

عاجل عاجل عاجل |

رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام للقوات المسلحة السودانية داخل القصر الجمهوري

الحمدلله حمدا كثيرا بعد عامين من الظلام والظلم الخرطوم حرةبلا وانجلا
26/03/2025

الحمدلله حمدا كثيرا
بعد عامين من الظلام والظلم الخرطوم حرة
بلا وانجلا

سقوط الفرقة ١٧ سنجةالدعم السريع يسيطر على سنجةحسبي الله ونعم الوكيل
29/06/2024

سقوط الفرقة ١٧ سنجة
الدعم السريع يسيطر على سنجة
حسبي الله ونعم الوكيل

🔺في ذمة الله إبراهيم شوتايم، خريج جامعة الخرطوم وأحد أيقونات  ثورة ديسمبر، كان حاضراً بكاميرته في الصفوف الأمامية للمواك...
29/06/2024

🔺في ذمة الله إبراهيم شوتايم، خريج جامعة الخرطوم وأحد أيقونات ثورة ديسمبر، كان حاضراً بكاميرته في الصفوف الأمامية للمواكب وكافة الفعاليات.
فاضت روحه أمس بمدينة الفاشر، إثر سقوط دانة بمنزله بحسب ما ذكرت لجان مقاومة الفاشر.

إنا لله وإنا إليه راجعون

25/06/2024

حرب إعلامية شرسة
بعد التأكد من كم مصدر سنار امان ومافيها اي حاجة
تم حزف المنشور السابق
اللهم انصر القوات المسلحة

25/06/2024

انسحاب الجيش من جبل موية
وانباء غير مؤكدة عن سقوط سنار
حسبي الله ونعم الوكيل

انا لله  وانا اليه راجعوناستشهد الملازم أول معاش محمد الصديقفي منطقة الجيلي بعد أن تم اسره وتمت تصفيتهاللهم ارحمه واغفر ...
19/05/2024

انا لله وانا اليه راجعون
استشهد الملازم أول معاش محمد الصديق
في منطقة الجيلي بعد أن تم اسره وتمت تصفيته
اللهم ارحمه واغفر له واجعله من أصحاب اليمين
#الرهيفة انقدت

وفاة احد مصابي ثورة ديسمبر المجيدةاعلنت لجنة مصابي ثورة ديسمبر المجيدة على صفحتها في الفيسبوك الاثنين، وفاة البطل ابو ال...
18/05/2024

وفاة احد مصابي ثورة ديسمبر المجيدة

اعلنت لجنة مصابي ثورة ديسمبر المجيدة على صفحتها في الفيسبوك الاثنين، وفاة البطل ابو القاسم علي ابو القاسم، احد مصابي ثورة ديسمبر المجيدة.
وكان الشهيد ابو القاسم ظل ملازماً الفراش طيلة الـ5 أعوام الماضية إثر اصابة في الراس في مليونية الـ30 من يونيو لعام 2019.
وأدت الاصابة الي اصابته بالشلل التام.
وكانت مليونية 30 يونيو نظمتها قوى الثورة عقب جريمة فض اعتصام القيادة العامة في الثالث من يونيو من العام 2019.

Address

Khartoum North

Telephone

+249128566040

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when منبر الثوار الاحرار posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to منبر الثوار الاحرار:

Share

Category