بؤرة نيوز

15/02/2023

نعم لابد أن يكونوا الافضل بين الطواقم

عنوانه الفريق السوداني المشارك في إنقاذ متضرري زلزال تركيا

ما ينوم
؟

12/02/2023

لا بتنحي الجيش ولا مدنيين راغبون في تفويض من الشعب ، الكل يريد السلطة .. زندية ووضع يد ؟؟؟؟

عثمان عكرة

منذ اليوم الأول لإعلان الجيش قراره بتنحي البشير وإسقاط نظامه كانت هنالك عدة تساؤلات ما هو خيار الجيش القادم ؟؟؟
وهل الجيش أطماع سياسية سيسمح الجيش بانتقال ديمقراطي علي الاقل لتسليم السلطة لحكومة مفوضة من الشعب ؟؟
كانت القوي المدنية راغبة في السلطة باعجل ما يكون وهذه إرادة جيدة تعني أنها تبحث عن شرعية لكنها بدلا من البحث عن شرعية انتخابية تحدث عن شرعية تؤسس علي الجيش وانقلابه علي الدستور مستغلا المظاهرات ، كان الجيش والأمن يستجيب لرغبات غربية معلنة في إزالة النظام الذي تأسس منذ 2005 علي أسس مختلفة وهو دستور توافقت عليه كل الأحزاب السياسية ... بما فيه ما تستدعيه قحت ، من خلال سلوك متناقض وقائم علي الاندماج مع مشاريع ذات أهداف خبيثة ، برعاية ثلاثية بريطانيا والنرويج وامريكا ، وهي ذات أبعاد كنسية ، استخدمت حتي الحركة الإسلامية في إطار مشروعها لإسقاط الاسلام وليس الإسلاميين التي تحولت كلينتها لأداة ضمن ادوات تنفيذ الحروب الصليبية الجديدة ، ولم تكن ذلة لسان حينما قال الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن حينما تحركت طائرات التحالف ضد أفغانستان ، ويومها قال في كلمته التي كنا نستمع لها مباشرة الان تنطلق الحروب الصليبية ،
وبعد كل هذا تمددت اوربا عبر المجموعات الكنسية داخل جسد الحركات الإسلامية عبر خلق صراع السلطة وتخويف الحكام العرب والمسلمين منهم .. مما تستدعي وجوبا ترك اشتغال الحركات الإسلامية الوصول للسلطة لأن الضرر الذي بات يهدد الأمة من الصراع علي السلطة اكبر من الوصول إليها لهذا كنت مرحبا لعقل كبير بالتغيير وبدعم حكام الخليج ، والاشتغال في المجتمعات وخلق قواعد لحراسة ما تبقى من تراث وثقافة وقيم في نفوس الناس بدلا ، من معارك السياسة وهي السيناريو الافضل لتفيت الوحدة القائمة لدول خارجة لتوها من فترات استعمار ، اذن اشتغال المجتمعات المسلمة لابد أن يتجه الي صيغ في السياسة تحصن الحكام وتحملهم بالحسني لمقارعة الخطوب وحينها يجدون مجتمعا قادرا علي دعمهم ، بدل من التنافر الذي لعبته الحركات الإسلامية في زعزعة الاستقرار خدمة في نهاية الأمر لاستراتيجية التنصير والحروب الصليبية الجديدة دون أن تدرك أنها تؤدي من خلال عملها لنتائج خطيرة

10/02/2023

كيف كان الإعلام في الدولة الوطنية منذ الاستقلال والي اليوم يلف حول ذات القيم الاستعمارية

بقلم عثمان عكرة
منذ أن نزل المستعمر الأجنبي ببلادنا أي منذ دخول قوات محمد علي باشا 1820 وكانت الخديعة هي العنوان الأبرز في إدارة شؤون البلاد معلوم أن مصر بعد انتهاء سلطة المماليك بحملة الفرنسيين بقيادة نابليون بونابرت التي ريت المسرح ومن خلال التمهيد لتسليم السلطة لعميلهم محمد علي باشا ليكون وكيل الاستعمار غير المباشر على مصر .. كان من أكبر تلك الخدع علي السودانيين ادعاء تسليم ولاؤه الأستانة والخليفة العثماني بتركيا لكن الذي حدث أنه كان ينافق وان نفاقه كشفته ممارساته كلها ، من حيث استعانته بالمسيحيين الغربيين وتمكين الحملات التبشيرية المسيحية في جنوب السودان وجبال النوبة حيث تحت حماية محمد علي باشا وأسرته فيما بعد والاستعانة المباشرة بالبريطانيين وعموم الاوربيين كالنمساوي سلاطين باشا في إدارة شؤون البلاد ، وتمكين التبشير المسيحي يؤكد أنه كان يكذب علي شعب السودان لم يكشف في كل بلاد العثمانيين أنه تم تسليم السلطة لمجموعة اجانب صحيح كان للمسيحيين في تركيا احترام ودور في السلطنة لكنهم موجودين في بلادهم حتي قبل وفادة الهجرات التركية من آسيا الوسطي ، لكن الذي تم هنا هو تولي خديوي مصر وحكامهم في السودان هذا الأمر. .. إعلاميا نحتاج أن تفحص كل هذه الادعاءات من خلال التحقق من الممارسة علي الارض أن أعمال الوسائل التحليلية في فهم اكاذيب التاريخ مهمة لتجاوز القطيعة مع الماضي وتجنب تكرار أخطاءه وإغلاق الحدود تماما أمام مصر لغزو بلادنا من جديد بعد أن تنبش في الكراهية بينهم وإشعال الحرب بين أبناء البلد لتتدخل مصر بدعوي حماية أطراف في شمال السودان وشرقه المخططات المصرية معلومة ومنشورة وسبق أن نبهنا إليها في ندوة بجامعة السودان في 2011 قبل سقوط حسني مبارك واندلاع الثورة عليه بأيام قليلة في 4 يناير ، وأمام هاني رسلان الذي جاء منفوخا بإعلان وحدة بين السودان ومصر ..من الخطورة الآن أن تضعف عملية التماسك بين أبناء السودان وتثور بينهم الكراهية حيث تتولي المخابرات المصرية زراعة واستدامة الكراهية بين أبناء السودان ولابد أن نتبني استراتيجية جديدة في أجهزة إعلامنا الشخصية والعامة لحماية الناس من أثر هذه الرسائل الإعلامية التي تضرب في التماسك القومي

09/02/2023

ديوثية العلاقات المصرية السودانية

عملاء المخابرات البريطانية والأمريكية والكندية وعموم المخابرات الغربية كانوا يوجهوا للتعاون مع المخابرات المصرية ، التي توجه عبر الغرب ولذلك فالعلاقة معقدة إلي هنا الغربيين مصالحهم واضحة يريدون أن يحموا انظمتهم في المنطقة باعتبار أن وجود نظام ذو خلفية قومية يسارية كالبعث أو إسلامية كالحركة الإسلامية قد يشكل خطراً علي تلك المصالح ولأن الحركات الإسلامية لم تقدم اجابات عن العلاقات مع الدول الاستعمارية السابقة لأنها عندما نشات كجماعة الإخوان المسلمين في 1928 ، وبالتالي كان النظام المصري في ذلك الحين متخوف من تمدد الجماعة في الأفق الاجتماعي وسعي لاستدراجها للسياسة دون تصورات ومشروع سياسي واضح حيث إنها تأسست كجماعة دعوية لكن الذي جعل الجماعة تقحم نفسها في السياسة أنها كانت تضم أكبر فصيل منظم من المصريين ، وأدخلت الجماعة العنف عبر تفلتات وفلسفات لا تنتمي لصلب الاسلام فتحولت من قوة مجتمعية فاعلة الي حركة مطاردة بعد مقتل رئيس الوزراء النقراشي ..
وما يجري في مصر كله عبارة عن اختراقات مخابراتية لدرجة أن التقارير التي تتحدث عن اختراق المخابرات البريطانية للإخوان في ذلك الزمان لا يختلف حولها اثنان ، تم احتواء الجماعة ويتم ملاحقتها وتهميشها لكون ذلك يمثل انتكاسة للذين انضموا الينا بدوافع فطرية إسلامية داخلية وليس بفضل قوة التنظيم الذي تحكمت فيه لاحقا مجموعة التنظيم الخاص ((الامن الشعبي )) بمفهوم المصريين
وأدخلت تلك المجموعة العمل العسكري وتحكمت في العمل الدعوي واختيار القيادات من داخل صفوفها لمنصب ال جل الاول ... تم نقل نفس الفكرة في اخر عهد الإنقاذ حينما تحكم الأمن الشعبي في مفاصل الدولة هنا ولأنها علاقة سمع وطاعة استطاعت أن تقدم النموذج المشوه الذي رفضه الشعب وهي تتحكم في القيادة الأمنية الرسمية التي وضعت الأمن الشعبي المخترق للمخابرات المصرية في الجيب الخلفي لها ، وكان يفضل حماية المصالح المصريه علي حماية مصالح نظامه أو دولته لأسباب معقدة تحتاج للدراسة وبعد 11 ابريل 2019 دانت كامل السيطرة لعملاء مصر داخل تلك الأجهزة السرية وهي التي تلاحق الإسلاميين وهم كانوا إسلاميين وتترك من يتعاون معها؟؟؟؟ أنها قضية أعقد مما يتصور البعض كما أن لديهم سلاح القتل المباشر بالعملاء جبناء جدا سلاحهم هو القتل فعملية تصفية كل من نفذ محاولة اغتيال مبارك هنا وليس م

09/02/2023

ما النجومية في عالم الفضاء الجديد

يحتار مناقشي الثقافة العالمية من سيادة قيم ثقافية جديدة فارغة من المضمون والقيمة بدأت تطفو علي سطح الاشياء ، زادت نشرها وتطورها وسائل التواصل الاجتماعي ، والتكيف مع الحدث في بعده اللحظي يكشف ذلك الانحسار

09/02/2023

بؤرة تعود إلي وقائعية الدهر المتفجر .. الي الافخاخ المصرية البائسة فمنتوجات الفكر لا تستحي أن تسمي العورة عورة والقوادة قوادة ، والدعارة السياسية خزي للساسة والافخاذ المعروضة للبيع غير لحم رخيص

17/01/2023

لمن لم يستطع الدخول عبر الموقع الالكتروني.. الذي تعرض لضرب من قوي الخساسة والدناءة والعمالة .. هذا هو المقال كاملا ، ولمن وجد فيه نفسه فليوزعه

استمعت قبل ايام للدكتورة اماني الطويل الخبيرة المصرية في الشان السوداني، طبعا بما أن الملف السوداني في مصر استخباراتي فكل الذين فيه أعضاء بمواقف في الاستخبارات المصرية .... ويحملون درجات أو رتب معلومة أو مخفية ...لكن لأن أساليب الأمنيين المصريين باتت مكشوفة من تضليل تمارسه علي شعبها والشعوب الأخري والأنظمة الحليفة ، فهي تكشف اولا وباسي وباسف شديد أبعاد المصريين عن السودان ...والتوجيه بأن يرفعوا أيديهم عنه .. لأنهم ليسوا حلفاء صادقين أو حتي في كلامهم اي حقيقة ، لقد مارست مصر خلال سنوات ما بعد الاستقلال والي اليوم كثير من التضليل تجاه قضايا السودان ، حيث كانت تدعي وتكذب وتضلل اصدقائها قبل أعدائها بشأن السودان ... وكانت البضاعة الاستخباراتية الشديدة الاستهداف تمشي علي حلفائها من دول المنطقة من أجل محاصرة السودان وشعبه ، بل ظلت مصر علي صلات مشبوهة بين كل الأطراف السودانية تتلاعب بالمشهد السياسي من خلال استغلال تناقضات السودانيين بل وتزيد وتعمق وتنمي الانقسامات مدي تاريخها غير المشرف تزيد حدة الصراعات بينما الحاكمين خائفين منها .. والمعارضين منتظرين وعودها لاعادتهم للسلطة والتلاعب بالاعلام والصحفيين عبر اختراقهم مهما كانت انتماءاتهم يمنيا أو يسارا وهو أمر نراه ونشاهده رأي العين ، ولسوف تظل استراتيجية مصر غير المعلنة
* استغلال سذاجة وطيبة الشعب السوداني وتوظيفها لمصلحتهم
*صناعة وتغذية الكراهية وإثارة الخلافات ثم استقطاب كل أطراف النزاعات لضمان تمددها في الشان السوداني
*ترويج اكاذيب حرص مصر علي مصلحة السودان القومية وهي في الحقيقة العدو الأول السودان وشعبه
*أزاحت نميري عن السلطة وادعت حافظها علي سلامته واستضافته في أرضها وهو رافض لذلك
*دعمت الانقلاب ضد الصادق المهدي وكانت تعلم تماما من هو وراء انقلاب البشير بل هي من أعطت الترابي الضوء الأخضر من حسني مبارك شخصيا ثم اتي ليحاصر السودان بعد أن أوصل الإسلاميين للسلطة ، وحرض ضدهم كل العالم
*تدعم وتقف مصر مع كل الأطراف التي تزعزع الأمن في السودان وتتلاعب باستقرار البلاد وشعبها ، ولا تريد الا مصلحتها التي تتحقق فى ظل سودان ضعيف ومتصارع حتي تذهب لها مياه النيل دون استغلال السودان لنصيبه أو مطالبته بإلغاء الاتفاق الظالم ..
وظلت مصر تمارس الاستغلال للعسكر وتحرص على وصولهم السلطة لانهم الاكثر عمي عن مصالح الشعب ، إذ يدرون في حالة خوف من الثورات الشعبية وبالتالي يسهل ابتزازهم، ولذلك تقف أمام الاستقرار السياسي لانه يحرر القادة من الخوف من اي مصير
السيدة اماني الطويل تعلم كيف أدارت ملف السودان إعلاميا وكلهم جزء من استراتيجية مصر الأمنية التي تقوم علي سودان محاصر وغير مستقر

عثمان عكرة

16/01/2023

كتب :عثمان عكرة استمعت قبل ايام للدكتورة اماني الطويل الخبيرة المصرية في الشان السوداني، طبعا بما أن

16/01/2023

الدمازين لم تكن حكرا لاحد

كتب :عثمان شيخ الدين عكرة امس تابعت خطاب البرهان من الدمازين في مهرجان الرماية , رغم ان المناسبة كان

14/01/2023

كانت ليلة من الأحلام لجماهير جنوب إيطاليا الظرفاء

سحق نابولي ضيفه يوفنتوس 5-1 في افتتاح منافسات المرحلة 18 من الدوري الإيطالي لكرة القدم، ليبتعد في ال

13/01/2023

الحرب الروسية الأوكرانية تزداد شدة

اعلن الجيش الروسي إنه سيطر على مدينة سوليدار في شرقي أوكرانيا، بعد أشهر من القتال، معلنا ذلك "خطوة م