القدرات العسكرية السودانية - Sudanes Military Capabilities

  • Home
  • Sudan
  • Al Khartum
  • القدرات العسكرية السودانية - Sudanes Military Capabilities

القدرات العسكرية السودانية - Sudanes Military Capabilities Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from القدرات العسكرية السودانية - Sudanes Military Capabilities, Media/News Company, Al Khartum.
(3)

لا ينتصر في الحرب من يملك أقوى صاروخ فقط، بل من يملك أقوى رواية، وأدق معلومة، وأوسع إدراك المعركة تبدأ على الأرض وشاشة المتلقي ومن لا يملك سردية يصبح جزءًا من سردية الآخر نحن نثق بشكل كبير بأننا لن نكون مجرد دمى في سرديات الآخرين.

بيان عسكري صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانيةحول أهمية "الكتب التوثيقية" الصادرة عن منصة القدرات العسكرية السودانية...
24/07/2025

بيان عسكري صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانية
حول أهمية "الكتب التوثيقية" الصادرة عن منصة القدرات العسكرية السودانية

ـ إنّ منصة القدرات العسكرية السودانية إذ تصدر تباعًا مجموعة من الكتب والدراسات التوثيقية المعمّقة حول العمليات العسكرية الكبرى في السودان تود أن توضح للرأي العام عدداً من النقاط الأساسية التي تُبيّن ماهية هذه الإصدارات ودوافعها وأهميتها الإستراتيجية.

ـ نؤكد بكل وضوح وصرامة أن الكتب التوثيقية التي نصدرها لا تُشكّل بأي حال من الأحوال تهديدًا أو إفشاءً لأسرار المعارك القادمة أو تكتيكات الجيش السوداني المستقبلية فالعمل العسكري الواعي لا يقوم على نسخ معارك الماضي وإنما يُبنى على تحليل عميق للبيئات الميدانية المتغيرة وهو ما نحرص على توضيحه في كل كتاب.

ـ إن كل ميدان قتال له ظروفه الخاصة وطبيعته الجغرافية واللوجستية والبشرية المختلفة وبالتالي فإن ما يُوثّق في هذه الكتب لا يصلح كأساس لنسج توقّعات حول تحرّكات أو خطط مستقبلية.

ـ في ظل الأوضاع المتغيرة والمتقلبة لا يمكننا أن نضمن بأي حال من الأحوال إستمرار عملنا ولا الحفاظ على تقارير وحدة التحليل العسكري أو المنصة ككل في المستقبل ونتيجة لذلك ومن هذا المنطلق جاء قرارنا بالتوثيق الإستراتيجي في اللحظة الحالية لما قد إنتهى كإجراء إستباقي لحفظ هذه الخبرات والمعلومات التاريخية التي قد تُفقد إن لم تُدوّن.

ـ هذه الكتب ليست فرضًا على جهة ولا محاولات لإملاء رواية بل هي جهد علمي عسكري تحليلي منسوب لوحدة متخصصة هدفها الحفاظ على الحقيقة وتقديم مرآة صادقة لما جرى.

ـ الكتب التي تصدرها المنصة تُبنى على أسس تحليلية عسكرية دقيقة توصلت إليها وحدة التحليل العسكري التابعة لمنصة القدرات العسكرية السودانية عبر مراقبة دقيقة ومعلومات ميدانية موثوقة مما يجعلها مواداً تحليلية ذات قيمة إستراتيجية لا تُقدّم فقط تسلسلاً زمنياً بل رؤية فكرية وتكتيكية تُمكّن القارئ والباحث من فهم تعقيدات الحرب بأبعادها المختلفة الجيوسياسية، الإعلامية، النفسية، والتكتيكية.

ـ تلتزم منصة القدرات العسكرية السودانية بأعلى درجات الأمانة المهنية والعسكرية وتحرص على أن يكون ما تصدره من كتب وبيانات وتحليلات نابعًا من الوقائع ومبنيًا على مصادر موثوقة وأدلة دامغة وقراءة خلف السطور لا على تصورات أيديولوجية أو استنتاجات دعائية وهدفها قائم على حفظ التاريخ العسكري السوداني كما وقع دون تجميل أو طمس أو تحريف.

ـ نؤكد أن مشروعنا التوثيقي والإعلامي العسكري لا يهدف إلا إلى خدمة الحقيقة وتثبيت العدالة العسكرية وإحياء ذاكرة الأمة وتمكين الأجيال القادمة من فهم هذه اللحظة التاريخية بكل تجلياتها نحفظ دماء الشهداء وعرق المقاتلين والجهود بالكلمة الصادقة كما حفظوها بالرصاص.

ـ العمل التوثيقي مستمر وسنصدر مجموعة أخرى من القيم الإستراتيجية أبرزها عمل توثيقي غير مسبوق يخص الدور الكيني بعنوان "صناديق الموت القادمة من نيروبي" مايعني أن القيمة الكبير لاتشمل حفظ ذاكرة الأمة بنجاحاتنا العسكرية فقط بل وبأعدائنا.

صادر عن:
منصة القدرات العسكرية السودانية
24 يوليو 2025 م

ف بين المطرقة و السندان حشر بنفسه الفلنقه التاج فولنج والذي عرف بإخلاصه لي آل دقلو..ورغماً عن هذا لم يشفع له كأكثر حملة ...
23/07/2025

ف بين المطرقة و السندان حشر بنفسه
الفلنقه التاج فولنج والذي عرف بإخلاصه لي آل دقلو..
ورغماً عن هذا لم يشفع له كأكثر حملة الابريق اخلاصاً ..
و نهاية محلك سر..
ف ربما للجنجويد يد في ذلك...
ف استخبارات الجنجويد لها من الدوافع للتخلص منه أكثر من القشم نفسه..
نفس سيناريوهات "جلحة" تكرر هنا
ف حاولت وفشلت ثم جاء القشم
ف أراح البلاد والعباد...
ف القاسم المشترك بينهم انهم من نفس الاثنيه..
لهم قبول من أبناء المسيرية داخل المليشيا..
الأمر الذي يزعج ابوالدقيق "عبدالرحيم دقلو"
وحتى الصباح س تتكشف الكثير من الحقائق
التي باي حال لن تسر أنصار المليشيا و فلنقاياتها
وقجة يبدو أنه أدرك ابعاد اللعبة ف فر هارباً
ليحتمي بأهله..
وبرشم يجغم المريسه ولا يبدو أن هناك ما يهدد مسيرته
وأصبح خارج الاضواء ...
ف الاضواء هي ما تجزب ابوالدقيق هذا..
ف النار ان لم تجد شئ س تأكل بعضها
أهرب كما هرب قجة..
أهرب إن استطعت لذلك سبيلا
لا ولم ولن تسطيع
فقد ولي زمن الهرب

ـ تطلق منصة القدرات العسكرية السودانية توثيق إستراتيجي جديد ضمن إستراتجية توثيق المعارك العسكرية  لمعركة مصفاة الخرطوم ب...
23/07/2025

ـ تطلق منصة القدرات العسكرية السودانية توثيق إستراتيجي جديد ضمن إستراتجية توثيق المعارك العسكرية لمعركة مصفاة الخرطوم بعنوان " منطقة الإنكار الإلكتروني :تفكيك درع الحرب الإلكترونية في معركة مصفاة الجيلي " وهي واحدة من أعقد المعارك الحديثة وأكثرها حساسية في سياق الحرب الجارية, جاءت معركة مصفاة الخرطوم الجيلي لتشكل نقطة تحول إستراتيجي وعسكري بحيث لم تكن مجرد مواجهة على أطراف الخرطوم بل صراع إرادات وتكتيكات بين جيش نظامي محترف وميليشيا مدعومة بمنظومات إلكترونية متقدمة ودعم استخباراتي خارجي غير مسبوق.

ـ هذا الكتاب هو أول توثيق عسكري وتحليلي لمعركة الجيلي يُسلط الضوء على تفاصيل غير مسبوقة بدءًا من التخطيط للهجوم مرورًا بتفكيك منظومات الحرب الإلكترونية GROZA S البلاروسية التابعة للمليشيا وصولًا إلى تحقيق السيطرة النارية والعملياتية على منطقة المصفاة.

أبرز ما يتناوله الكتاب:

ـ رصد دقيق للميدان القتالي في منطقة الجيلي وتفاصيل التحديات الجغرافية والبيئية التي واجهت القوات المسلحة.

ـ تفكيك منظومة Groza S البلاروسية للتشويش عبر ضربة جوية ذكية وتحليل دقيق للتكتيكات المستخدمة لإختراق المجال الطيفي.

ـ خطة الهجوم متعددة المحاور التي نفذتها القوات المسلحة والدور الفاعل الذي لعبته قوات المقاومة، والمستنفرين والقوات المشتركة، ودرع السودان، وإمارة المجاهدين في التنسيق القتالي.

ـ تحليل تكتيكي للضربة الدقيقة التي إستهدفت عربة القيادة الإلكترونية.

ـ توثيق الإنهيار التدريجي للدفاعات المليشياوية وتحول المعركة من موقع الدفاع إلى الهجوم مع نتائج إستراتيجية غيّرت موازين الصراع في شرق النيل.

فصول تحليلية تكشف كيف تحوّلت منطقة الجيلي من نقطة تمركز محصّنة للمليشيا إلى جبهة محررة خاضعة للسيطرة الجوية والنارية للقوات المسلحة.

ـ هذا الكتاب لا يروي فقط تفاصيل معركة بل يقدم نموذجًا لفهم طبيعة الحرب الحديثة في السودان والتقاطع بين التكنولوجيا، الجغرافيا، والتحالفات الشعبية ولأنه يكشف بوضوح أن تفوق المليشيا الإلكتروني ليس إلا قشرة يمكن إختراقها عندما تُحسن القيادة العسكرية إستخدام الضربة الذكية والمناورة المتزامنة والتحالف الوطني.

للتحميل من الموقع الرسمي لمنصة القدرات العسكرية السودانية :-

"منطقة الإنكار الإلكتروني : تفكيك درع الحرب الإلكترونية في معركة مصفاة الجيلي"

https://www.smc-sd.com/books/electronic-denial-zone-dismanttlling-the-electronic-warfare-shield-in-the-battle-of-al-jaili-refinery/

الإصدار الأول من الكتاب الإستراتيجي عملية "الغصن الأخضر" الخاصة بعملية تحرير ولاية الجزيرة أصبح متاحا الآن على الموقع ال...
19/07/2025

الإصدار الأول من الكتاب الإستراتيجي عملية "الغصن الأخضر" الخاصة بعملية تحرير ولاية الجزيرة أصبح متاحا الآن على الموقع الإلكتروني الرسمي الخاص بمنصة القدرات العسكرية السودانية

رابط التحميل المباشر :-

توثيق إستراتيجي لمعركة الجيش السوداني ضد مليشيا الدعم السريع في ولاية الجزيرة

توثيق إستراتيجي غير مسبوق لمعركة الغُصن الأخضر الخاصة بتحرير ولاية الجزيرة – منصة القدرات العسكرية السودانيةفي عمل توثيق...
17/07/2025

توثيق إستراتيجي غير مسبوق لمعركة الغُصن الأخضر الخاصة بتحرير ولاية الجزيرة – منصة القدرات العسكرية السودانية

في عمل توثيقي هو الأول من نوعه تطلق منصة القدرات العسكرية السودانية كتابها الإستراتيجي الإصدار الأول النسخة العربية حول تفاصيل عملية الغُصن الأخضر، المعركة الكبرى التي خاضتها القوات المسلحة السودانية لتحرير ولاية الجزيرة من قبضة مليشيا الدعم السريع.

هذا التوثيق العسكري والتكتيكي يُقدِّم: تحليلاً ميدانيًا دقيقًا للتحركات العسكرية الخاصة بالتحرير.
ـ تفاصيل الحملة الجوية غير المسبوقة التي مهدت للنصر.
ـ قراءة في الحرب النفسية وتفكك العدو.
ـ أسرار الطوق الدفاعي وأهم المحاور الحاسمة.
ـ دور البيئة الشعبية والدفاع المرن في صناعة النصر.
ـ الخداع التكتيكي وكمائن الطريق الغربي.

ـ هذا العمل يوثّق لحظة مفصلية في التاريخ العسكري السوداني ويُعد مرجعًا للقادة والباحثين والمهتمين بشؤون الأمن والدفاع.

ـ يشمل التوثيق للمعارك والأحداث المهمة العديد من الكتب الإستراتيجية التي تشمل كتاب إستخدام الأسلحة الكيميائية في السودان بين الحقيقة والواقع بالإضافة إلى كتاب يوثق معركة "مصفاة الخرطوم" منطقة الإنكار الإلكتروني والتي سوف يتم بثها قريبا .

للتحميل من موقع ميديا فاير :-

https://www.mediafire.com/file/b0g742oqosn6gmv/950968/file

14/07/2025

يظن بعض مواهيم المليشيات من مستشاري الفكة الذين يوسوسون لدقلو اخوان ومن يقف خلفهم بأن الفاشر (ستالنغراد السودان) هي محطة فاصلة لهم وأنهم بسقوطها سوف يستكملون خطتهم ويعلنون حكومتهم أو هكذا يظنون ولذلك يقودون أبنائهم ومرتزقتهم ومليشياتهم إلى محرقة الفاشر لكن دعوني أشير إلى شئ ما شئ لاينظر إليه زعيم المليشيا بأن من يدفعه لهذا الأمر هو نفسه الذي دفعه للهجوم على قواعد الجيش الحصينة حتى قضي على الالاف من هؤلاء الأوباش والمرتزقة، هناك شخص يريد أن يتخلص من هؤلاء الناس، شخص يرى بعيدا جدا ويرى وجود كل هذا العدد يمثل نقطة فاصلة في مشروعه لذلك يريد أن يتخلص من هؤلاء داخل السودان لذلك يدفعهم دفعا لكي يسقطوا الفاشر ويستولوا عليها، لكن لم يحسب هؤلاء بأنهم كانوا يسيطروا على الخرطوم بكاملها ويسيطروا على 6 ولايات أخرى كليا أو جزئيا ولم يستطيعوا فعل شئ، هب فعلا سقطت الفاشر في أيديهم هل يظنون بأن الأمر إنتهى؟ بالتأكيد لا، هل يستطيعون تشكيل حكومة؟ هم الآن يستطيعون تشكيل حكومة وفي أي وقت فتشكيل الحكومة مجرد أسماء وشكليات ولكن على أرض الواقع فالأمر مختلف تماما.
هذه المليشيا لا عقل لها فهي لاتنظر أبعد من أقدام دقلو الذي هو لايرى أبعد من منقاره وهذه نعمة كبيرة.
تقبل الله شهدائنا الأبرار في عليين

بيان رد منصة القدرات العسكرية السودانية بشأن التصريحات الصادرة من مكتب "رئيس الوزراء الكيني" حول قضية تورط كينيا في تسلي...
28/06/2025

بيان رد منصة القدرات العسكرية السودانية بشأن التصريحات الصادرة من مكتب "رئيس الوزراء الكيني" حول قضية تورط كينيا في تسليح مليشيا الدعم السريع

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ راجعت منصة القدرات العسكرية السودانية ما ورد في بيان الحكومة الكينية الذي وصف الكشف عن وقائع تورط وزارة الدفاع الكينية في تسليح مليشيا الدعم السريع وهو الرد الرسمي لوزارة الخارجية السودانية بأنه "بيان متهور وعدائي" ونؤكد أن ما ورد في ذلك الرد ليس سوى "هروب سياسي" مرتبك أمام أدلة مادية لا يمكن إنكارها أو تجاوزها بل ويمثل محاولة فاشلة لتبديل موقع الجريمة بموقع الضحية.

ونؤكد أننا قد إستندنا في بياناتنا السابقة إلى :-

ـ أرقام عقود رسمية مسجلة بين جهات توريد ذخائر وشركات تصنيع ووزارة الدفاع الكينية.

ـ صناديق ذخيرة تم ضبطها ميدانيًا داخل مستودعات مليشيا الدعم السريع وتحمل رموزًا تعريفية تتبع لوزارة الدفاع الكينية (KENMOD).

ـ رموز تتبع إلكترونية تواريخ إنتاج حديثة لعام 2024 وأرقام تسليم مرقمة داخل منظومات لوجستية لا يمكن تزويرها.

ـ وبعض هذه الأدلة بات يتصدر أغلفة الصحف الكينية نفسها بعد إيصالنا للصحافة الكينية والتي قد راجعت جميع التقارير قبل قرار كشفها على الصحف المحلية مما يُسقط أي إدعاء بأن القضية “غير مدعومة”.

ـ إن وصف بيان وزارة خارجية الحكومة السودانية بأنه "متهور" و"عدائي" هو محاولة سياسية ساذجة لإخفاء دور كينيا في تسليح مليشيا إرتكبت جرائم إبادة جماعية وهذا الأسلوب الذي يحاول تقزيم الحقائق بالاتهامات المضادة لا يليق بدولة تزعم إحترامها لمبادئ الاتحاد الإفريقي.

ـ إن الادعاء بأن دور كينيا "إنساني ودبلوماسي" يتناقض تمامًا مع ضبطيات صناديق ذخائر 14.5mm API و12.7mm API و7.62mm لبنادق CS/LR11 داخل ترسانة مليشيا الدعم السريع وهو ما لا يمكن تفسيره بأي سياق "إنساني" إلا إن كانت الذخيرة أداة إغاثة بنظر الحكومة الكينية .

ـ نُذكر الحكومة الكينية بأن السودان لن يسمح بتحويل جراحه إلى مادة "للمراوغة السياسية" وتوجيه الإتهام للجيش السوداني بأنه "يبحث عن مكاسب داخلية" لا يمحو حقيقة أن آلاف المدنيين قُتلوا بذخائر تحمل رموز العقود الكينية الرسمية.

ـ إن محاولة الألتفاف على الإتهام بتحويل النقاش إلى "دعوات سياسية شاملة" و"إنفتاح على المجتمع المدني" لا تسقط المسؤولية الجنائية عن توريد سلاح استخدم في القصف العشوائي والإعدامات الميدانية والإبادة الممنهجة بالإضافة لتفريغ المدن من سكانها "بالنار".

ـ نحن في منصة القدرات العسكرية السودانية نعيد التأكيد أن التوثيق قائم والأدلة محفوظة والعدالة قادمة وإننا سنواصل فضح كل جهة مهما كان موقعها ساهمت في "إذكاء نار الحرب" والإبادة في بلادنا وقد ظهر ذلك بصورة واضحة في الأونة الأخيرة .

ـ الشعب السوداني لا يحمّل الشعب الكيني الشقيق هذه الجريمة التي تمت بسبق إصرار وترصد بل تلك الجريمة تخصّ مسؤولي الدفاع والدولة الكينية الذين مرروا الرصاص إلى القتلة.

صادر عن:
منصة القدرات العسكرية السودانية
السبت 28 يونيو 2025م

بيان صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانية ـ شبهة تواطؤ تقني وقانوني من شركة "أمريكية" تنتج ذخائر إستخدمتها مليشيا الد...
28/06/2025

بيان صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانية ـ شبهة تواطؤ تقني وقانوني من شركة "أمريكية" تنتج ذخائر إستخدمتها مليشيا الدعم السريع للتحايل على القانون الدولي

ـ في إطار مهام الرصد والتحقيق الفني التي تضطلع بها منصة القدرات العسكرية السودانية واستنادًا إلى التقرير والتحقيق الفني الصادر بتاريخ 30 مايو 2025 الفائت بشأن إستخدام مليشيا الدعم السريع لذخائر PHOS M8931 40MM Amorphous Phosphorus فإن المنصة تسلط الضوء اليوم على الشركة المُصنّعة لتلك الذخائر ودورها في إتاحة إمكانية التحايل القانوني على الاتفاقيات الدولية الخاصة بإستخدام الأسلحة "الحارقة".

ـ تشير المعطيات التي تم التوصل لها إلى أن هذه الذخائر يتم إنتاجها وتوزيعها عبر شركة American Rheinmetall Munitions (ARM) وهي فرع أمريكي تم تأسيسه عام 2006 ويتبع مباشرةً لشركة Rheinmetall Defense .

تضم الشركة الأمريكية مكونين رئيسيين هما :

مكتب كوانتيكو – فيرجينيا والمسؤول عن تطوير الأعمال والمبيعات.

منشأة كامدن – أركنساس: والتي بدورها مسؤولة عن الإنتاج والتصنيع الكامل للذخائر بما في ذلك ذخائر الفوسفور الأحمر من عيار 40 ملم.

ـ وتُعد هذه الذخائر جزءًا من مجموعة الذخائر ذات الاستخدام المزدوج (Dual-Use Munitions) والتي يتم تسويقها على أنها أدوات دخانية وتمويهية في حين أن خصائصها الكيميائية ومرونتها التقنية تتيح تحويلها إلى أدوات حارقة مدمرة عند دمجها مع "منظومات تفجيرية حرارية" وهو ما قامت به مليشيا الدعم السريع فعليًا في بيئة حضرية وسط الخرطوم .

ـ كما تكشف المعلومات أن الذخيرة المذكورة تُباع ضمن منظومة ذخائر Rheinmetall العالمية وتشترك في إنتاجها شركة Rheinmetall Denel Munition التي تملك فيها Rheinmetall نسبة 51% بينما تمتلك Denel الجنوب إفريقية 49% وقد تأسست هذه الشركة في الأصل عام 1991 باسم Denel ثم خضعت لهيكلة إستحواذ استراتيجي عام 2008.

ـ إن الإشكالية الجوهرية في تصنيع هذه الذخائر تكمن في أنها مصمّمة خصيصًا لتبدو قانونية على الورق بينما تتيح بفعل مرونتها الكيميائية بدمجها مع عوامل حرارية عالية تحويلها ميدانيًا إلى سلاح حارق قاتل وهو ما يتعارض مع روح القانون الدولي رغم محاولة احترام نصوصه بشكل شكلي.

نقاط الاشتباه الرئيسية في سلوك الشركة المُصنّعة:

ـ توفير ذخائر ذات قابلية تقنية للتحول إلى أسلحة محظورة دون أي تدابير رقابية على طريقة الإستخدام الميداني.

ـ تسويق ذخائر مزدوجة التأثير يمكن أن تُستخدم عمدًا في سياق حارق معتمد دون تحمل الشركة أية مسؤولية قانونية.

ـ عدم فرض قيود على بيع الذخائر لجهات خارج الإطار النظامي للدول بما يفتح الباب أمام تسربها إلى جهات غير نظامية ومليشيات.

ـ إن منصة القدرات العسكرية السودانية تدعو الجهات الدولية المسؤولة ومؤسسات حظر إنتشار الأسلحة إلى فتح تحقيق عاجل حول مدى مسؤولية شركة American Rheinmetall Munitions وشركاتها الأم عن تصنيع وتصدير ذخائر مكّنت مليشيا الدعم السريع من إرتكاب انتهاكات "جسيمة" للقانون الإنساني الدولي.

ـ كما تدعو ندعوا لإعادة تصنيف ذخائر PHOS M8931 ضمن قائمة الأسلحة التي تُخضع المصنعين للمساءلة وفق مآلات الإستخدام.

ـ فرض رقابة صارمة على الشركات التي تُنتج ذخائر قابلة للتحول "التكتيكي" إلى أدوات قتل جماعي.

ـ وقف أي دعم أو تسويق قانوني أو سياسي لهذه الذخائر تحت غطاء الاستخدام الثنائي أو الدخاني.

ـ إن التغاضي عن هذه الحقائق لا يعني فقط منح المليشيات أدوات قتل متقدمة بل يكرّس ثقافة الإفلات من العقاب للشركات العابرة للحدود التي تصنع الحروب وتتنصل من نتائجها.

صادر عن :
منصة القدرات العسكرية السودانية
28 يونيو 2025م

بيان صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانية بشأن إستخدام مليشيا الدعم السريع "لذخائر أميركية" تم تعديلها في قتال البنية...
27/06/2025

بيان صادر عن منصة القدرات العسكرية السودانية بشأن إستخدام مليشيا الدعم السريع "لذخائر أميركية" تم تعديلها في قتال البنية التحتية الحضرية "بالخرطوم"

ـ توضح منصة القدرات العسكرية السودانية للرأي المحلي والعالمي وبالأستناد إلى تقرير فني وتحقيقي أؤرخ بتاريخ 30 مايو 2025 عن إستخدام فعلي من طرف مليشيا الدعم السريع لذخائر أميركية الصنع من نوع PHOS M8931 40MM Amorphous Phosphorus في مناطق مختلفة في العاصمة الخرطوم ضمن عمليات قتالية عنيفة إستهدفت بيئة حضرية مكتظة بالسكان والمرافق الحيوية وذلك بأستخدام النمط السائد خلال تلك الفترة من الإستخدام وهي "الأسلحة الحارقة" .

ـ ووفقًا لما توصل إليه التحقيق الفني والإستقصائي فإن هذه الذخائر الدخانية التي تحتوي على المحتوى الكيميائي المتمثل في "الفسفور الأحمر الغير متبلور Red Amorphous Phosphorus " والتي تنتجها شركة American Rheinmetall Munitions، وهي شركة أميركية تابعة لمجموعة Rheinmetall Defense، قد تم توظيفها تكتيكياً كأسلحة حارقة بدمجها مع "إنفجارات حرارية ضغطية" عالية الحرارة رغم كونها مصنّفة تقنيًا كذخائر تمويهية دخانية.

إن خطورة هذا الاستخدام تتجلى في النقاط الآتية : -

ـ التحايل على القانون الدولي بحيث قامت المليشيا بدمج هذه الذخائر المحتوية على الفوسفور الأحمر غير المتبلور مع قواذف حرارية ضغطية من نوعRPO-A وRSHG-2 ما أدى إلى تحول المادة إلى فوسفور أبيض وإشتعالها ميدانيًا داخل العديد من المباني السكنية التي يتم مهاجمتها وهو تأثير حارق مشابه تمامًا لما تُحدثه الأسلحة المحظورة دوليًا ما يشكل تحايلاً قانونيًا فجًا يهدف إلى تجاوز البروتوكول الثالث لإتفاقية "الأسلحة التقليدية".

ـ تورط مواد أميركية الصنع في عمليات قتالية داخل مناطق حضرية مكتظة بالسكان بحيث تحمل الذخائر علامات تصنيع وملصقات تخص شركة ARM الأميركية ما يثير تساؤلات خطيرة حول مسارات التوريد وآليات الرقابة "الأمريكية" والجهات الوسيطة التي إنتهى بها الأمر إلى تسليح مليشيا تنتهك قواعد الاشتباك والقانون الإنساني الدولي.

ـ التأثير العسكري والأخلاقي الخطير المتمثل في إستخدام هذه الذخائر في بيئة حضرية منح مليشيا الدعم السريع تفوقاً نارياً غير متكافئ وفتح الباب أمام سباق "تسلح محكوم" بثغرات التصنيف القانوني ما يُعد تهديدًا مباشرًا لسلامة المدنيين ولمبدأ التمييز والقيود المفروضة على إستخدام الأسلحة.

ـ أثر عملية الدمج الحراري بين الفوسفور الأحمر والقواذف الحرارية الضغطية زاد من خطورة هذه الذخائر "أمريكية الصنع"وذلك بدمجها المتعمد مع تأثيرات القواذف الحرارية الضغطية والتي تولّد درجات حرارة تتجاوز 2000 درجة مئوية وهي ما تكفي لتحويل الفوسفور الأحمر من مادة غير حارقة إلى "فوسفور أبيض" نشط وسام,تؤدي هذه الحرارة العالية إلى تغير بنية الفوسفور الكيميائية الآمنه إلى الحارقة مايعني أنه قد تم تعمد إفقاد المادة خصائصها الآمنة والدخانية وتحويلها إلى مادة شديدة الإشتعال بحيث تتفاعل بعنف مع "الأكسجين" وتطلق نيرانًا كثيفة ودخانًا خانقًا وعن طريق هذا الأسلوب الغير "معهود" يتم التحايل على التصنيف الفني للذخائر من طرف المليشيا وبأستخدام "الذخائر الأمريكية" لتحقيق أثر الفوسفور الأبيض دون إدخاله مباشرة في التكوين مما يضاعف الأثر التدميري ويمنح المليشيا وشركائها هامشًا "قانونيًا" زائفًا للتمويه والتملص من المحاسبة الدولية .

ـ تؤكد منصة القدرات العسكرية السودانية أن هذا النمط من الإستخدام المُمنهج لذخائر معدّلة الأثر والذي جمع بين الحرق الميداني والتلاعب القانوني يُعد "جريمة حرب" متكاملة الأركان فقد جمع بين السلوك الإجرامي في إستهداف المدنيين والمرافق الحيوية وبين الإحتيال التقني على الاتفاقيات الدولية من خلال إستغلال "ثغرات التصنيف" الكيميائي للأسلحة وتحويل مواد غير قاتلة إلى أدوات قتل جماعي.

ـ إن ما حدث في مناطق الخرطوم المختلفة لا يُمثل فقط إعتداءً على القيم الإنسانية بل سابقة خطيرة في إستغلال "العلم العسكري" لتضليل القانون الدولي وتمرير فظائع ميدانية تحت ستار تقني زائف.

صادر عن :
منصة القدرات العسكرية السودانية
28 يونيو 2025م

ـ في قلب المعركة حيث تتكسر موجات الهجوم وتتناثر محاولات "الاختراق" ظلت الفرقة 22 مشاة بابنوسة شامخةً في موقعها تتحمل وطأ...
27/06/2025

ـ في قلب المعركة حيث تتكسر موجات الهجوم وتتناثر محاولات "الاختراق" ظلت الفرقة 22 مشاة بابنوسة شامخةً في موقعها تتحمل وطأة الحصار العسكري وتواجه أعتى موجات "الضغط" والعدوان بلا وهن ولا تراجع, لم تكن الفرقة 22 مجرد تشكيل عسكري ثابت بل تحولت إلى رمز للصمود والانضباط والعقيدة القتالية الراسخة.

ـ ظن العدو أن طول الحصار سيفت في عضدها وأن شدة الضغط ستُرغمها على الإنهيار فطالت أيامهم وسيجف صبرهم وستتبدد أوهامهم عند أسوارها المتماسكة ومن ظن أن إسقاطها مسألة وقت فليُدرك أن من صام لأجل سقوطها سيطول صيامه وقد يُفطر على "خيبةٍ" تتكرر كلما همّ بإشعال نار الفتنة أو الغدر.

الأدمن: #حــرب

بيان منصة القدرات العسكرية السودانية حول تطبيق الطابع السياسي الانفعالي للعقوبات الأميركية وتجاهل المسار الفني المنصوص ع...
26/06/2025

بيان منصة القدرات العسكرية السودانية حول تطبيق الطابع السياسي الانفعالي للعقوبات الأميركية وتجاهل المسار الفني المنصوص عليه دوليًا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ تُعرب منصة القدرات العسكرية السودانية عن إستغرابها الشديد من التناقض الجسيم الذي إكتنف القرار الصادر عن حكومة الولايات المتحدة الأميركية بفرض "عقوبات كبرى" على السودان بزعم إستخدام أسلحة كيميائية رغم وصفها المسبق للحادثة المزعومة بأنها ذات "أثر محدود وغير مؤثر".

ـ وتُسجّل منصة القدرات العسكرية السودانية بأستغراب بالغ "المفارقة الخطيرة" في مضمون القرار الأميركي إذ إن وزارة الخارجية الأميركية نفسها قد وصفت الإدعاء المزعوم بأستخدام الأسلحة الكيميائية بأنه وقع في "منطقة نائية" وذو "أثر محدود وغير مؤثر" ورغم ذلك قررت الولايات المتحدة تطبيق "أقصى درجات العقوبات" المدرجة في قانون مكافحة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحروب لعام 1991 والتي شملت إنهاء المساعدات الخارجية ووقف مبيعات الأسلحة وحرمان السودان من التمويل الحكومي والدعم الاقتصادي إضافة إلى حظر تصدير السلع والتكنولوجيا الحساسة.

ـ إن هذا التناقض الفادح بين طبيعة المزاعم من جهة وشدة العقوبات من جهة أخرى يفضح "بوضوح الطابع السياسي" الانفعالي للقرار ويفتقر إلى التوازن المفترض بين الإدعاء والعقوبة كما يُظهر سوء النية في توظيف القانون الدولي لأهداف إنتقائية وجيوسياسية لا علاقة لها بحماية المدنيين أو إحترام القواعد الفنية للعدالة الدولية.

ـ كما إن هذا التناقض يكشف بوضوح أن الولايات المتحدة ورغم تقليلها من شأن "المزاعم الموجهة" لجأت إلى إصدار حزمة من العقوبات واسعة النطاق دون أن تبادر إلى فتح أي مسار فني محايد أو أن تتبع التدرج الإجرائي المنصوص عليه في إتفاقية حظر الأسلحة الكيميائيةوالتي تفرض ضروريات الإخطار الرسمي للمنظمة المعنية مع طلب تحقيق دولي من فرق تقصٍ محايدة بالإضافة لتقديم أدلة مثبتة من عينات بيئية أو تحاليل فنية معتمدة مع شهادات "الشهود" .

ـ أن تجاوز كل الخطوات الفنية والأعتماد على مزاعم مسيسه "مدفوعة الثمن" غير مدعومة بأدلة أو شهادات مستقلة يُعد إخلالًا خطيرًا بمبدأ العدالة الدولية ويحوّل أدوات المحاسبة القانونية إلى وسائل ضغط سياسي وانتقائي.

وعليه فإن منصة القدرات العسكرية السودانية تؤكد الآتي :

ـ أن شرعية العقوبات الدولية لا تقوم على تقديرات إستخباراتية أو ادعاءات مدفوعة سياسيا بل على تحقيقات موثوقة وقرائن مثبتة تُعرض أمام جهات دولية محايدة.

ـ أن السلوك الأميركي في هذه القضية يُظهر عدم إحترام لآليات القانون الدولي وإختصاصات منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ويؤسس لسابقة خطيرة تتمثل في "أستغلال تشريعات وطنية" تتمثل في قانون ( قانون مكافحة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحروب لعام1991) لفرض إجراءات ذات طابع دولي دون تفويض أو رقابة أممية مع ظهور علني وواضح بمخالفة التوازن بين الإدعاء والعقوبة.

ـ وإدراكًا منا للبنود الإجرائية المنصوص عليها ضمن التشريعات الأميركية ذات الصلة وبعد الإطلاع على القانون سنتقدم برؤيتنا لفترة الأشهر الثلاثة الأولى المحددة قانونًا برؤية إستراتيجية متكاملة تتماشى مع إستيعاب وإحتواء القرار الأميركي مع العمل على دحضه بشكل مؤسسي وقانوني وفني إعتمادًا على تفكيك التناقضات وتفنيد المزاعم وإبراز الغياب التام للحقائق المثبتة والشهادات المحايدة والتوازن بين الإدعاء والعقوبة ونود أن نوضح أن شرعية العقوبات لا تُبنى على مزاعم مرسلة أو قرارات سياسية مدفوعة وإنما على "أدلة دامغة" وتحقيقات فنية نزيهة ومحايدة وتوازن حقيقي بين الإدعاء والعقوبة .

صدر عن:
منصة القدرات العسكرية السودانية
الخميس 26 يونيو 2025 م

ـ لقطة أكثر من رائعة للمدرعة المجنزرة YM-531 الصينية التابعة للقوات المسلحة السودانية أثناء "مناورة الساتر الدخاني الحلق...
26/06/2025

ـ لقطة أكثر من رائعة للمدرعة المجنزرة YM-531 الصينية التابعة للقوات المسلحة السودانية أثناء "مناورة الساتر الدخاني الحلقي" والتي قام بها القائد عبر ضخ رذاذ وقود "الديزل" عبر فتحات عادم المحرك لنشر سحابة دخان كثيفة أثناء الدوران بزاوية 360 درجة لإحاطة المدرعة بشكل كامل وليس فقط في "الخلف" بدون إستخدام القواذف الدخانية وذلك بغرض إعاقة رؤية العدو والتشويش على أنظمة التهديف.

الأدمن: #حــرب

Address

Al Khartum

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when القدرات العسكرية السودانية - Sudanes Military Capabilities posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share