25/08/2025
#صورة جميلة جدا
لسوداني يبكي فرحا بسقوط البشير فسجدا شاكرا لله حتى اختلطت دموعه( بمخاخيط نخرته) نوبة البكاء من الفرح كادت ان تقتله لو لاتدخل شفيف وشفيفة لتهدئته
#ربما يكون الان ضيف ثقيل وسغيل جدا في بيت خالة امه في البلد التي لم يتواصل معاها ولم يكلف نفسه سابقا معرفتها ينام ويصحى في ديوان منتظر ماتجود به غننمايتهم من حليب او راجل خالته يجازف ليه دقيق عصيدة العشا وهو يترقب العسكر #الكلاب ان يحرروا له الخرطوم من الضكران الخوف الكيزان ليعود مرة أخرى ليسجد شاكرا دموعه تختلط بمخاخيطه