الإقتصاد السوداني Sudan Economy

الإقتصاد السوداني Sudan Economy صفحة تهتم بالإقتصاد السوداني وما حوله من إقتصاديات العالم

21/01/2025

الصمغ العربي 17 الف دولار سعر الطن

الحرية المالية
20/01/2025

الحرية المالية

02/01/2025

جبريل يتحدث عن مشروعات إماراتية في السودان

نيوز 2025-01-02

قال د. جبريل إبراهيم وزير المالية والاقتصاد الوطني رئيس حركة العدل والمساواة ان ما بيننا والإمارات مذكرة تفاهم غير ملزمة مرتبطة بزمن وقد انتهى لم يبقى هناك ما يلزمنا بمشروع أبو عمامة وليست هناك جهة طلبت التجديد.

وأكد جبريل في تصريحات صحفية من القاهرة ان المشروع الزراعي “أمطار” بالدبة ما زال يعمل فيما نفى ان هناك شركة ذهب تتبع للإمارات لكنه عاد وقال ان هناك شركة مملوكة للروس ويبدو ان ثمة اتفاق بينهم.
موضحا ان شركة “كوش” روسية دخلوا بشكل أو بآخر مع الإماراتيين وشكل التعامل معهم غير واضح، بيد أن شركة “فاغنر” تم وضع اليد عليها.

02/01/2025

الأمم المتحدة تخطط لجمع 4.2 مليار دولار لـ السودان

يناير 2, 2025

أعلنت الأمم المتحدة، عن إطلاق خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية لعام 2025، والتي تهدف إلى جمع 4.2 مليار دولار أمريكي لتلبية احتياجات 21 مليون شخص من الفئات الأكثر تضررًا في السودان.
وأشارت المنسقة المقيمة للشؤون الإنسانية في السودان، كليمنتين نكويتا سلامي، في بيان الخميس ، إلى أن الأزمة الإنسانية، بلغت مستويات غير مسبوقة، حيث يواجه أكثر من نصف سكان البلاد تحديات إنسانية حادة، بما في ذلك 16 مليون طفل يعانون من انعدام الأمن الغذائي الذي وصل إلى أرقام قياسية، لا سيما في مناطق الصراع مثل دارفور، الخرطوم، وكردفان.

ودعت المجتمع الدولي إلى توفير دعم فوري ومرن لمساعدتها على توسيع نطاق العمليات الإنسانية، والوصول إلى الفئات الأكثر احتياجًا.”
وبعد أكثر من عشرين شهرًا من الصراع المتواصل، أصبح السودان واحدا من أكبر الأزمات الإنسانية عالميًا. فقد أدت النزاعات المسلحة والهجمات على المدنيين، إلى جانب النزوح الجماعي، والجوع، وسوء التغذية، وتفشي الأمراض، والتغيرات المناخية، إلى جعل ما يقرب من ثلثي السكان في حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية.

وشددت منسقة الشؤون الإنسانية، على ضرورة تهدئة الصراع وضمان الوصول الإنساني غير المقيد. وأكدت أهمية تعزيز الجهود الإنسانية لمواجهة تحديات المجاعة وتقديم المساعدات الحيوية.
وناشدت نكويتا سلامي، جميع الأطراف بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وحماية العاملين في المجال الإغاثي. كما طالبت المجتمع الدولي لتوفير تمويل عاجل ومرن لضمان توسيع نطاق المساعدات المنقذة للحياة، بما يشمل المساعدات النقدية وخدمات الحماية، لتلبية احتياجات الملايين الذين يعانون بشدة”.

وتعتمد خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 على تحليل شامل للأوضاع الإنسانية في السودان، استنادًا إلى ثلاثة صدمات رئيسية أثرت بشكل كبير على السكان والخدمات الأساسية وهي النزاعات المسلحة، الفيضانات تفشي الأمراض.

ويغطي هذا التحليل جميع أنحاء السودان، مع الاعتراف بالتفاوت في حدة التأثيرات بين المناطق المختلفة. وتضع الخطة رؤية شاملة لمعالجة هذه الصدمات، بما يتماشى مع الاحتياجات الأكثر إلحاحًا في البلاد.

02/01/2025

زيادة الدولار الجمركي وتوقعات بإرتفاع السلع والخدمات

يناير 2, 2025

أعلنت وزارة المالية والاقتصاد الوطني في السودان عن زيادة قيمة الدولار الجمركي من 1700 جنيه إلى 2000 جنيه، بدءًا من الأول من يناير 2025. ويأتي هذا القرار في إطار جهود الحكومة لتحقيق إيرادات إضافية للخزينة العامة، ويُتوقع أن يكون لهذه الزيادة تأثيرات كبيرة على أسعار السلع المستوردة في البلاد.

وتجدر الإشارة إلى أن زيادة الدولار الجمركي ستساهم في رفع تكلفة السلع المستوردة، مما سينعكس سلبًا على الأسعار المحلية ويزيد من معدلات التضخم التي يعاني منها المواطن السوداني. كما أن قرار بنك السودان المركزي بحظر بعض الأنشطة المرتبطة بالعملات الأجنبية، مثل المتاجرة في الأسهم والأراضي والسيارات، يهدف إلى كبح التلاعب بالعملة المحلية.
من جانب آخر، يعتقد الخبراء أن الزيادة في سعر الدولار الجمركي قد تسهم في تعزيز إيرادات الدولة، لكن ستبقى الآثار على الأوضاع الاقتصادية في السودان مرهونة بكيفية تطبيق هذه السياسات وتفاعل السوق معها.

02/01/2025

تطوير جهاز للري المحوري

الذهب يواصل المكاسب للعام الثاني على التوالي ليرتفع بما يزيد عن 27% خلال 2024 في أكبر وتيرة مكاسب سنوية منذ 14 عاما
02/01/2025

الذهب يواصل المكاسب للعام الثاني على التوالي ليرتفع بما يزيد عن 27% خلال 2024 في أكبر وتيرة مكاسب سنوية منذ 14 عاما

10 دول الأعلى ديونا في العالم والمنطقة العربيةhttps://www.aljazeera.net/ebusiness/2024/12/31/most-indebted-countries-wor...
02/01/2025

10 دول الأعلى ديونا في العالم والمنطقة العربية

https://www.aljazeera.net/ebusiness/2024/12/31/most-indebted-countries-world-arab-countries

31/12/2024-07:50 م (بتوقيت مكة المكرمة)

يتوقع صندوق النقد الدولي أن يتخطى حجم الدين العام (الحكومي) 100 تريليون دولار خلال العام 2024، وفق تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وبالنظر إلى المستقبل، من المتوقع أن ترتفع مستويات الديون بشكل أسرع مما كان متوقعا في السابق مع فشل السياسات الحكومية في معالجة مخاطر الديون في ظل شيخوخة السكان وزيادة تكاليف الرعاية الصحية، كما قد تؤدي التوترات الجيوسياسية المتزايدة إلى زيادة الإنفاق على الدفاع، مما يضيف ضغوطا على ميزانيات الحكومات.

وحذر صندوق النقد الدولي من أن وضع الدين العام في جميع أنحاء العالم *قد يكون أكثر خطورة مما يعتقد معظم الناس، مسلطا الضوء على العجز المالي المرتفع في الولايات المتحدة والصين.*

وبحلول نهاية العقد الجاري، *يتوقع صندوق النقد الدولي أن يصل الدين العام العالمي إلى 100% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول 2030،* وفق صندوق النقد الدولي.

*أميركا والصين*

باعتبارها أكبر اقتصاد في العالم، فإن ديون الولايات المتحدة لا تزال تتضخم، *حيث تمثل 34.6% من إجمالي الدين الحكومي العالمي بحجم دين بلغ 36.1 تريليون دولار استنادا إلى بيانات وزارة الخزانة الأميركية ليوم 12 ديسمبر/كانون الأول 2024.*

تستحوذ الصين، التي تحتل المرتبة الثانية عالميا، على 16.1% من الديون الحكومية العالمية بحجم دين إجمالي وصل إلى 16.4 تريليون دولار.
تتحمل الولايات المتحدة والصين حصة كبيرة من مستويات الدين العام المتزايدة.
وباستثناء الدولتين من الحسابات، فإن نسبة الدين العام العالمي إلى الناتج المحلي الإجمالي سوف تنخفض بنحو 20%، حسب صندوق النقد الدولي.

*تتصدر مصر قائمة الدول العربية الأكثر دينا بـ345.5 مليار دولار، تليها السعودية بحجم دين إجمالي يبلغ 311.5 مليار دولار.*

*لماذا تقترض الحكومات والدول؟*

تحصل الحكومات في العالم على معظم دخلها من الضرائب، فعلى سبيل المثال، يدفع السكان ضرائب مختلفة وعديدة للحكومة مثل ضريبة الدخل، وضريبة المبيعات والقيمة المضافة، وتدفع الشركات ضريبة على الأرباح التي تحققها، وغيرها من الضرائب.

ومن الناحية النظرية، يمكن للدولة أن تغطي كافة إنفاقها من خلال الضرائب، وهذا يحدث في بعض الأحيان، لكن إذا لم تتمكن الحكومة من ذلك، فإنها تلجأ إلى سد الفجوة من خلال زيادة الضرائب، أو خفض الإنفاق، أو الاقتراض.

ويعني ارتفاع الضرائب أن يكون لدى الناس أموال أقل لإنفاقها، وبالتالي تحقق الشركات أرباحا أقل، وهو ما قد يكون سيئا للوظائف والأجور، كما يعني انخفاض الأرباح أن الشركات ستدفع ضرائب أقل.

لذا، فإن الحكومات غالبا ما تقرر الاقتراض لتعزيز الاقتصاد، كما تقترض، كذلك، لتمويل مشاريع كبرى، مثل السكك الحديدية والطرق الجديدة، ومشاريع الرعاية الصحية وغيرها.

*كيف تقترض الدول والحكومات؟*

تقوم الحكومات باقتراض الأموال بعدة طرق، ومن أهمها:

*بيع السندات*

تجمع الحكومات الأموال عن طريق بيع السندات غالبا للمستثمرين، فالمستثمر الذي يشتري السند يقرض الحكومة أموالا لمدة متفق عليها، وتدفع العديد من السندات فوائد على فترات منتظمة تُعرف باسم "مدفوعات القسيمة" (coupon payements).

عندما تنتهي المدة المتفق عليها للسندات ـ-المعروفة بتاريخ استحقاقها- تسدد الحكومة المبلغ الأصلي من المال مع الأرباح. وبعض السندات قصيرة الأجل، وبعضها متوسط، وبعضها الآخر طويل الأجل قد يستمر لعقود من الزمن وفقا للمنتدى الاقتصادي العالمي.

ويعد شراء السندات أو الديون الحكومية استثمارا آمنا في العادة، ولا سيما إذا كنت تُقرض دولة غنية ومستقرة مثل الولايات المتحدة التي عادة ما يُنظر إليها على أنها الأقل عرضة للمخاطر لأنها أكبر اقتصاد في العالم ولم تتخلف قط عن سداد ديونها السيادية.

*اللجوء إلى صندوق النقد الدولي*

تقترض الحكومات أيضا من صندوق النقد الدولي الذي يقرض المال للدول الأعضاء فيه لمساعدتها في تجاوز الأزمات الاقتصادية أو لمنع حدوث الأزمات، ولا يقرض صندوق النقد الدولي إلا الحكومات، وليس القطاع الخاص أو المجتمع المدني.

والقروض التي يقدمها الصندوق غير مرتبطة بأي مشروع أو إنفاق محدد -على عكس القروض المقدمة من بنوك التنمية والتي غالبا ما تستخدم لدعم مشاريع محددة- وتأتي جميع قروض صندوق النقد الدولي تقريبا بشروط صارمة مرتبطة بتغييرات في السياسة التي يتعين على الحكومات إجراؤها من أجل تلقي التمويل.

وبلغت حركة الائتمان المستحق لصندوق النقد الدولي من 1 ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى 24 من الشهر نفسه نحو 112.5 مليار دولار.

*اللجوء إلى البنك الدولي*

تقوم مجموعة البنك الدولي بإقراض الأموال في المقام الأول للبلدان النامية والمؤسسات الخاصة التي تقوم بمشروعات محددة.

إن البلدان المؤهلة للحصول على قروض من المؤسسة الدولية للتنمية التابعة للبنك الدولي *لابد وأن يكون دخل الفرد فيها أقل من 1085 دولارا،* ولا يجوز لها أن تكون متأخرة بالفعل في سداد ديونها لصندوق النقد الدولي أو البنك الدولي.

وتستطيع *البلدان ذات الدخل المتوسط المرتفع (التي يتراوح دخل الفرد فيها ما بين 4046 دولارا و12 ألفا و535 دولارا)* أن تقترض من البنك الدولي للإنشاء والتعمير بأسعار فائدة أقل من تلك التي تقدمها البنوك التجارية.

*أما البلدان ذات الدخل المتوسط المنخفض (التي يتراوح دخل الفرد فيها ما بين 1036 دولارا و4045 دولارا)* فيمكنها أن تقترض من "مزيج" من تمويلات المؤسسة الدولية للتنمية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، وذلك تبعا لجدارتها الائتمانية.

*القروض الداخلية*

أما الدين الداخلي فيشير إلى الجزء من ديون الدولة المستحقة داخل حدودها، وتقترض الكثير من حكومات العالم من البنوك الوطنية والمحلية العاملة في أراضيها، ومن مؤسسات أخرى كمؤسسة الضمان الاجتماعي، وغيرها من المؤسسات الاستثمارية المحلية.

خطورة الديون وآثارها
قد يكون الاقتراض حيويا للتنمية، فالحكومات تستخدمه لتمويل نفقاتها، وحماية شعوبها والاستثمار فيها، ولكنه قد يشكل عبئا ثقيلا أيضا عندما ينمو الدين العام بشكل مفرط أو بسرعة كبيرة، وهذا ما يحدث اليوم في مختلف أنحاء العالم وبالذات في الدول النامية.

*ومن أهم هذه المخاطر على الدول النامية وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) ما يلي:*

*1- تكلفة عالية للديون الخارجية*

تواجه البلدان النامية الآن تكاليف متزايدة ومرتفعة للديون الخارجية، فقد بلغت خدمة الدين العام الخارجي 365 مليار دولار في عام 2022، أي ما يعادل 6.3% من عائدات التصدير، وعلى سبيل المقارنة، حددت اتفاقية لندن لعام 1953 بشأن ديون الحرب الألمانية مقدار عائدات التصدير التي يمكن إنفاقها على خدمة الدين الخارجي بنسبة 5% لتجنب تقويض التعافي.

*2- ارتفاع تكاليف الاقتراض*

تعاني الدول النامية ارتفاع تكاليف الاقتراض أكثر من غيرها، وهو الأمر الذي يزيد من الموارد اللازمة لسداد مستحقات الدائنين، مما يجعل من الصعب على البلدان النامية تمويل الاستثمارات وبرامج التنمية.

وتقترض البلدان النامية بأسعار فائدة أعلى بنحو 2 إلى 4 مرات من أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، وبنحو 6 إلى 12 مرة من أسعار الفائدة في ألمانيا.

*3- استنزاف الموارد*

شهدت البلدان النامية تدفقات صافية للموارد إلى الخارج. ففي عام 2022، دفعت البلدان النامية 49 مليار دولار أكثر إلى دائنيها الخارجيين مما تلقته في شكل دفعات جديدة، وأدى هذا إلى تحويل سلبي للموارد الصافية، ويشكل تأثير هذه الاتجاهات مصدر قلق كبير على التنمية، لأن الناس هم الذين يدفعون الثمن في النهاية.

*4- الصحة والتعليم والتنمية*

لا تنمو مدفوعات الفائدة في البلدان النامية بسرعة فحسب، بل إنها تتجاوز النمو في الإنفاق العام الحاسم مثل الصحة والتعليم وبرامج التنمية، ونتيجة لذلك، تعمل مدفوعات الفائدة على تقييد الإنفاق في جميع البلدان النامية.

*وبشكل عام، يعيش ما مجموعه 3.3 مليار شخص في بلدان تنفق على مدفوعات الفائدة أكثر مما تنفقه على التعليم أو الصحة.*

*10 دول الأعلى ديونا في العالم عام 2024*

نقدم فيما لكم قائمة بأكبر 10 دول ديونا في العالم عام 2024 وفقا لشركة (فيجوال كابيتالايست) استنادًا إلى بيانات من تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن صندوق النقد الدولي في أكتوبر/تشرين الأول 2024، وبيانات وزارة الخزانة الأميركية فيما يتعلق بالدين الأميركي.

*1- الولايات المتحدة*

*الدين الإجمالي: 36.1 تريليون دولار*
النسبة من الدين العالمي: 34.6%
*النسبة إلى الناتج المحلي: 121%*

2- الصين

الدين الإجمالي: 16.5 تيرليون دولار
النسبة من الدين العالمي: 16.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 90.1%

3- اليابان

الدين الإجمالي: 10.2 تريليونات دولار
النسبة من الدين العالمي: 10%
النسبة إلى الناتج المحلي: 251.2%

4- المملكة المتحدة

الدين الإجمالي: 3.7 تريليونات دولار
النسبة من الدين العالمي: 3.6%
النسبة إلى الناتج المحلي: 101.8%

5- فرنسا

الدين الإجمالي: 3.6 تريليونات دولار
النسبة من الدين العالمي: 3.5%
النسبة إلى الناتج المحلي: 112.3%

6- إيطاليا

الدين الإجمالي: 3.3 تريليونات دولار
النسبة من الدين العالمي: 3.2%
النسبة إلى الناتج المحلي: 136.9%

7- الهند

الدين الإجمالي: 3.2 تريليونات دولار
النسبة من الدين العالمي: 3.2%
النسبة إلى الناتج المحلي: 83.1%

8- ألمانيا

الدين الإجمالي: 2.95 تريليون دولار
النسبة من الدين العالمي: 2.9%
النسبة إلى الناتج المحلي: 62.7%

9- كندا

الدين الإجمالي: 2.35 تريليون دولار
النسبة من الدين العالمي: 2.3%
النسبة إلى الناتج المحلي: 106.1%

10- البرازيل

الدين الإجمالي: 1.9 تريليون دولار
النسبة من الدين العالمي: 1.9%
النسبة إلى الناتج المحلي: 87.6%

وكما نلاحظ من الجدول السابق فإن أكبر الدول المدينة هي أيضا أكبر اقتصاديات العالم، وهذا يعني أن الاقتصاد العالمي نفسه في خطر.

*10 دول عربية الأعلى ديونا عام 2024*

وفيما يلي قائمة بأكبر 10 دول عربية مدينة عام 2024 وفقا للمصادر السابقة.

*1- مصر*

*الدين الإجمالي: 345.5 مليار دولار*
النسبة من الدين العالمي: 0.3%
*النسبة إلى الناتج المحلي: 90.9%*

*2- السعودية*

*الدين الإجمالي: 311.5 مليار دولار*
النسبة من الدين العالمي: 0.3%
*النسبة إلى الناتج المحلي: 28.3%*

*3- الإمارات*

*الدين الإجمالي: 171.1 مليار دولار*
*النسبة من الدين العالمي: 0.2%*
*النسبة إلى الناتج المحلي: 31.4%*

4- العراق

الدين الإجمالي: 121.2 مليار دولار
النسبة من الدين العالمي: 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 45.9%

5- الجزائر

الدين الإجمالي: 118.9 مليار دولار
النسبة من الدين العالمي: 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 45.7%

6- المغرب

الدين الإجمالي: 107.9 مليارات دولار
النسبة من الدين العالمي: 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 68.7%

*7- السودان*

*الدين الإجمالي: 102.6 مليار دولار*
*النسبة من الدين العالمي: 0.1%*
*النسبة إلى الناتج المحلي: 344.4%*

8- قطر

الدين الإجمالي: 91.2 مليار دولار
النسبة من الدين العالمي: 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 41.2%

9- البحرين

الدين الإجمالي: 60.6 مليارات دولار
النسبة من الدين العالمي: 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 126.7%

10- الأردن

الدين الإجمالي: 48.9 مليار دولار
النسبة من الدين العالمي: أقل من 0.1%
النسبة إلى الناتج المحلي: 91.7%

المصدر : الجزيرة

يتوقع صندوق النقد الدولي أن يتخطى حجم الدين العام (الحكومي) 100 تريليون دولار خلال العام 2024، وفق تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

بعد قفزة تقارب 27% في 2024.. ما هي توقعات المؤسسات المالية لأسعار الذهب هذا العام؟
02/01/2025

بعد قفزة تقارب 27% في 2024.. ما هي توقعات المؤسسات المالية لأسعار الذهب هذا العام؟

20/08/2024

محافظ بنك السودان المركزي يكشف عن ترتيبات لتغيير العملة

أغسطس 20, 2024

أعلن محافظ بنك السودان برعي الصديق عن ان نهاية الأسبوع سيشهد افتتاح محفظة السلع الاستراتيجية الجديدة،وأضاف المحافظ في حوار مع “أول النهار”، أن المحفظة بدأت أعمالها بتوفير النقد الأجنبي فعلياً قبل التدشين باستيراد مواد بترولية.
وكشف محافظ بنك السودان المركزي عن ترتيبات لتغيير العملة ، مؤكدا انها عملية معقدة جدا وتحتاج إلى موارد مالية ضخمة ، فيما يتم توجيه الموارد الان للمجهود الحربي.
ونفى محافظ بنك السودان برعي الصديق ان تكون البنوك السودانية قد تعرضت لانهيار نتيجة التعديات التي تعرضت لها العديد من افرعها جراء حرب مليشيا الدعم السريع.
وقال برعي ان البنوك تمكنت من استعادت انظمتها في وقت قياسي والان عدد كبير منها يعمل في كافة الأماكن الآمنة ، ويجد المتعاملون معها كافة الخدمات المصرفية ، من تحاويل وإيداع وتمويل . غير انه ذكر ان بعض البنوك لم تستطع توفيق أوضاعها بسبب عدم انتشارها خارج ولاية الخرطوم، وهي في مجملها افرع لبنوك اجنبية ، وطمأن المحافظ المودعين في هذه البنوك بعدم فقدهم لودائعهم وان الأمر تحت المعالجات.
واعترف محافظ بنك السودان بان البنك المركزي هو المسؤول عن ادارة سعر الصرف بحكم القانون ، مضيفا أن العوامل المؤثرة على سعر الصرف عديدة ولا يتحكم فيها البنك المركزي وحده ، ومن ذلك مثلا التوسع النقدي الذي حدث جراء فقدان وزارة المالية لمصادر ايراداتها الرئيسية ولا زال.
واضاف برعي “لا تتوفر لدى البنك المركزي في الوقت الراهن ادوات سياسة نقدية كافية لادارة سعر الصرف مع توجيه الموارد للمجهود الحربي”.

16/08/2024

كارثة بيئية تهدد مدينة الذهب ابوحمد

31/07/2024

Address

السودان
Khartoum

Telephone

+971544510508

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الإقتصاد السوداني Sudan Economy posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to الإقتصاد السوداني Sudan Economy:

Share