بكل صراحة

06/08/2025

عصائير صيفية لذيذة
انا بحب التبلدي با النشا
وانتو بتحبو شنو ؟

26/07/2025

سوداني الجوة وجداني
بريدو ❤️
سودان جديد يتقدم
سودان قديم يتحطم ✌️

26/07/2025

صباح الخير يا أجمل متابعين 🌞
يومكم سعادة ورضا ونجاحات لا تنتهي 💛
خلي التفاؤل قدامك، والبسمة ما تفارق وجوهكم ✨
ًا

23/07/2025

دي بت جيرانا
فقدت جزمتة في الحديقة🤭
بتاعين الفتوشوب عليكم الله
ممكن تلبسوها جزمة حلوة كدا
عشان تقوم تتحرك من مكانا دا
حلفت ما تمشي حفيانة 😂
يلا يا فوتوشوب


#فتوشوب
#حديقة

23/07/2025

بت جيرانا دي
فقدت جزمتة في الحديقة🤭
مبدعين الفتوشوب ممكن تلبسوها
احلا جزمة 😊


#فتوشووب

#متابعين

23/07/2025

1 /
قالو جيل فاقد ربايه
تشيرت برمودة وسفنجة
اصلو ما عندو احترام ..
قالو جيل ما منو فايدة
شوفو عامل شعرو كيف !!
شكلو واضح من ملامحو
قالو ما بعرف كلام ..
قالو عننا جيل مشوه
في محلات القهاوي
جيل محاصر بالبلاوي
الجيل دا ضائع والسلام ..
الا لما الحارة دقت
كنا قدام الزحام ..
بهتافنا غطينا الشوارع
سلمية سقطنا النظام ..
2/
نحن اخترنا طريق الشهداء
رغم الفيهو مشينا عديل ..
نحن صنعنا اطول ثورة
من ديسمبر لي ابريل ..
بكرة الدنيا حتعرف دورنا
وتصبح كل افعالنا دليل ..
كيف سقطنا نظام الطاغية
وكيف واجهنا كتائب الليل ..
وكل ما يسقط مننا ثائر
يطلعوا عشرة يشدو الحيل ..
كل ما يسقط مننا عشرة
يطلعوا مية يشدو الحيل ..
نحن الجيل الراكب راس
نحن الثورة ونحن النيل
ونحن بنبني بلدنا حديقة
من الفاشر لي توتيل ..
بكرة العالم يقرأ القصة
قصة ثورة أعظم جيل ..




#سلمية
#السودان

22/07/2025

بت عسوووولة تبدع في
عالم الحلاقة الرجالية ✂️🔥
قوة، ثقة، واحترافية ❤️

لو خيروك تحلق عند حلّاقة بدل حلّاق؟ 💬
ح تمشي ؟ 🤔

20/07/2025

🌹صلو على
الحبيب 🌹

19/07/2025

تعالو جاي
اكلمكم عن ترند الطرح الماخمج .. با الجد ابداااع .... قمة في الرهابة
قطن ثابتة وعريضة ..
وفي اللفة كمان حلوة شديد
حاليا في مصر وقريبا في السودان
الاسعار تنافسية والكمية محدوددة
ما بنختلف اكيد 👍

15/07/2025

رايكم شنو في المحتويات الهايفة والتفاهة البقدموها ... للأسف كتير جدا من السودانين والسودانيات في مقاطع الريلز والتك توك ؟
والله انا شايفة كل شخص بعكس اخلاقو
وانت سفير بلدك بتمثل بلدك واخلاق بلدك
لذلك المحتويات التافهة الكتيرة البقت مالية الفيس بوك للأسف والأسف الشديد جدا ح تتعكس علينا كلنا .. وح يقولو شوفو السودانين بعملو في شنو ؟!!! .
والله انا مستغربة !!!!!
لي بتعملو في نفسكم كدا 😱 ؟
عشان شنو ؟🤔
عشان تعملو مشاهدات مثلا
والفيس يديكم قروش ؟!!!
وح تستفيدو شنو ؟🤔
والله دا ما مكسب ليكم
للاسف دي قمة الخسارة والله
لان .. الحياء والاخلاق دي الثروة الحقيقية
راجعو نفسكم واوعو للبتسو فيهو دا

عل قول الشاعر احمد شوقي
( إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا )
ياريت تعملو مشاركة للمنشور عشان يوصل لاكبر عدد ممكن

19/03/2025

اه ثم اه ثم آآآآه .. ما حجم الوجع 😭😭😭
اخواتي الآتي فقدتم فلذات أكبادكم
في هذه الحرب اللعينة .. لك الله يا اختي
شاذلية فقدتي نور عينك النور في عز شبابه ... اتاك الخبر كا الصاعقة هو شهيد بكل تأكيد في طريقه للمنزل تقع عليه الدانة ويستشهد .. ولكن انتي وأمثالك من الامهات مثل اختى نهى التي فقدت فلزة كبدها محمد ابنها عند ذهابه لمنزل جارهم اللذى ناداه ليساعده في مهمة في المنزل وتناولته الدانة أيضا لك الله يا نهى
ما حجم الوجع وما حجم الآآآآآه😭😭😭
ربنا يلهمكم الصبر وكل الآمهات

الحرب في السودان كارثة إنسانية بكل المقاييس، حيث خلفت الدمار في المدن والقرى، وألقت بظلالها القاتمة على الأسر، خاصة الأمهات اللاتي فقدن أبناءهن دون أي ذنب سوى أنهم كانوا في المكان الخطأ وسط صراع لا يرحم.

في الخرطوم ودارفور وكردفان ومناطق أخرى، أصبحت البيوت ركامًا، والمستشفيات عاجزة، والأسواق خالية إلا من الجثث والدمار. الأطفال، الذين كان من المفترض أن يكونوا في المدارس، صاروا مشردين أو مقاتلين مجبرين، أو ضحايا رصاص عشوائي.

أما الأمهات، فقصصهن هي الأشد ألمًا. أمهات قضين شهورًا يبحثن عن أبنائهن بين المفقودين، أو تلقين صورهم في قوائم القتلى، أو استقبلن جثامينهم في أكياس بلاستيكية. وهناك من لم تجد حتى أثرًا لجسد ابنها، فقط خبر مقتله أو اختفائه.

الوجع هنا مضاعف، ليس فقط لأنهن فقدن فلذات أكبادهن، بل لأن هذه الحرب فرضت عليهن واقعًا لا يطاق: لا أمن، لا مأوى، ولا حتى فرصة للحزن بكرامة. فكيف لأم أن تبكي ابنها وسط أزيز الرصاص؟ كيف تنوح وهي نفسها مهددة بالجوع أو الموت؟😭😭😭😭😭

ورغم كل هذا، تبقى الأمهات السودانيات صامدات، يحملن حزنهن في قلوبهن ويحاولن التمسك بما تبقى من أمل، ولو كان ضئيلًا. في وجوههن ترى الألم، لكنك ترى أيضًا القوة، قوة من لا يزال يؤمن أن هذه الحرب اللعينة، مهما طالت، ستنتهي يومًا، وأن السودان سيعود للحياة، حتى لو كلف ذلك أجيالًا من الدموع والتضحيات.

11/03/2025