بكل صراحة

13/10/2025

نجم النجاح 💥

27/09/2025

شاهد الفيديو الذي أنشأه ✨ كشكول ✨.

30/08/2025

حقيقة مدهشة 💕

‏37 من تسجيلات الإعجاب، 6 من التعليقات. " #رسم ”

30/08/2025

👏👏👏

‏49 من تسجيلات الإعجاب، 7 من التعليقات. " #رسم #جيفارا ”

30/08/2025

عسسسسل جد
جمال حقيقي غير مزيف
واناملك جسددت التفاصيل ♥️❤️
قولو ما شاء الله .

‏69 من تسجيلات الإعجاب، 18 من التعليقات. " 😂😂 #رسم ”

30/08/2025

ابدااااع أقناااااع 👌♥️

‏184 من تسجيلات الإعجاب، 44 من التعليقات. " #سكوري ”

30/08/2025

الفنانة روابي يااااا رهيبة
ماشاء الله تبارك الله لوحاتك
تتحدث
حقيقة والله ربنا يحفظك ♥️💓❤️

‏85 من تسجيلات الإعجاب، 17 من التعليقات. " ”

20/08/2025

سودانية سووود وافتخر 👌

شاهد الفيديو الذي أنشأه ✨ دروب المعرفة ✨.

06/08/2025

عصائير صيفية لذيذة
انا بحب التبلدي با النشا
وانتو بتحبو شنو ؟

26/07/2025

سوداني الجوة وجداني
بريدو ❤️
سودان جديد يتقدم
سودان قديم يتحطم ✌️

19/03/2025

اه ثم اه ثم آآآآه .. ما حجم الوجع 😭😭😭
اخواتي الآتي فقدتم فلذات أكبادكم
في هذه الحرب اللعينة .. لك الله يا اختي
شاذلية فقدتي نور عينك النور في عز شبابه ... اتاك الخبر كا الصاعقة هو شهيد بكل تأكيد في طريقه للمنزل تقع عليه الدانة ويستشهد .. ولكن انتي وأمثالك من الامهات مثل اختى نهى التي فقدت فلزة كبدها محمد ابنها عند ذهابه لمنزل جارهم اللذى ناداه ليساعده في مهمة في المنزل وتناولته الدانة أيضا لك الله يا نهى
ما حجم الوجع وما حجم الآآآآآه😭😭😭
ربنا يلهمكم الصبر وكل الآمهات

الحرب في السودان كارثة إنسانية بكل المقاييس، حيث خلفت الدمار في المدن والقرى، وألقت بظلالها القاتمة على الأسر، خاصة الأمهات اللاتي فقدن أبناءهن دون أي ذنب سوى أنهم كانوا في المكان الخطأ وسط صراع لا يرحم.

في الخرطوم ودارفور وكردفان ومناطق أخرى، أصبحت البيوت ركامًا، والمستشفيات عاجزة، والأسواق خالية إلا من الجثث والدمار. الأطفال، الذين كان من المفترض أن يكونوا في المدارس، صاروا مشردين أو مقاتلين مجبرين، أو ضحايا رصاص عشوائي.

أما الأمهات، فقصصهن هي الأشد ألمًا. أمهات قضين شهورًا يبحثن عن أبنائهن بين المفقودين، أو تلقين صورهم في قوائم القتلى، أو استقبلن جثامينهم في أكياس بلاستيكية. وهناك من لم تجد حتى أثرًا لجسد ابنها، فقط خبر مقتله أو اختفائه.

الوجع هنا مضاعف، ليس فقط لأنهن فقدن فلذات أكبادهن، بل لأن هذه الحرب فرضت عليهن واقعًا لا يطاق: لا أمن، لا مأوى، ولا حتى فرصة للحزن بكرامة. فكيف لأم أن تبكي ابنها وسط أزيز الرصاص؟ كيف تنوح وهي نفسها مهددة بالجوع أو الموت؟😭😭😭😭😭

ورغم كل هذا، تبقى الأمهات السودانيات صامدات، يحملن حزنهن في قلوبهن ويحاولن التمسك بما تبقى من أمل، ولو كان ضئيلًا. في وجوههن ترى الألم، لكنك ترى أيضًا القوة، قوة من لا يزال يؤمن أن هذه الحرب اللعينة، مهما طالت، ستنتهي يومًا، وأن السودان سيعود للحياة، حتى لو كلف ذلك أجيالًا من الدموع والتضحيات.

11/03/2025