عفرين عاجل Efrîn lezgîn

عفرين عاجل Efrîn lezgîn منصة كوردية
إخبارية-سياسية-منوعة
نتفادى الحياد ,وننحاز للحقيقة

 #عفرين  #حلب  #إدلب #أعزاز  #الباب  #جرابلس #سوريا    #دمشق 02.08.2025
01/08/2025

#عفرين #حلب #إدلب
#أعزاز #الباب #جرابلس
#سوريا

#دمشق

02.08.2025

15/07/2025

ارسل الفيديو لصديقك المقتنع ب اخوة الشعوب والامة القزلقرطية

Nizamettin Ariç.   hûn jî çi dibêjin?
15/07/2025

Nizamettin Ariç.
hûn jî çi dibêjin?

بداية الحل أم نهاية الإرهاب؟                                                                                            ...
08/07/2025

بداية الحل أم نهاية الإرهاب؟
د. سربست نبي
رغم اعتبار مؤيدي حزب العمال الكردستاني العملية الجارية الآن بين زعيمهم عبدالله أوجلان والمؤسسة الأمنية التركية برئاسة إبراهيم قالن، السبيل الوحيد والنهائي والأكمل لحلّ القضية الكردية ويصفونها بـ( مشروع الحلّ)، إلا أن المؤسسات السياسية والإعلامية التركية، الرسمية منها وغير الرسمية، تصرّ على وصفها بمشروع( تركيا بلا إرهاب ودفن السلاح). ومع سوء الوصف هذا، الذي تقبع خلفه ذهنية إنكارية فاشية ترفض الاعتراف بوجود قضية كردية، وتنطوي على ازدراء وإهانة بحق تاريخ العمال الكردستاني وتضحياته وتسلب عنها الشرعية الأخلاقية والسياسية، تواصل قيادات هذا الحزب هذه العملية وتبدي التزامها بتعليمات زعيمها الأوحد والمتفرد.
بالطبع لكل طرف مقاصده الخفية والعلنية من وراء استخدام الوصف المعني به ومبرراته، التي يشرعن بها الاستمرار في هذه العملية وتكتنفها الشكوك وتحاصرها. لكن أهم وأبرز هدف يريد أردوغان المهووس بالسلطة تحقيقه، هو تطويب انتصار تاريخي باسمه بوصفه، الرئيس الذي( قضى على الإرهاب) في تركيا ومن ثم يمهد لشروط صعوده مجدداً إلى كرسي الرئاسة بدعم شعبي واسع من أوساط القوميين والإسلاميين الأتراك، الذين يعيشون رهاب القضية الكردية.
وبالمقابل، تتمحور مقاصد ومبررات العمال الكردستاني، والكيانات التنظيمية والسياسية المرتبطة به، حول مطلب رئيس، واضح وجلي حتى الآن، هو ( الحرية الفيزيقية للقائد) حسب وصفهم في الأدبيات السياسية والإعلامية، ويعدّون تحقيق هذا المطلب الشرط الرئيس والوحيد لأيّ انتصار تاريخي لصالح القضية القومية. منطق المكابرات في التاريخ العربي يكرر نفسه هنا في سياق كردي، إذ بعد الهزيمة الكبيرة التي ألحقت بالجيوش العربية في سوريا ومصر والأردن والانتصار الصارخ، الذي سجّله الجيش الإسرائيلي في حزيران 1967، كانت الإذاعات العربية في القاهرة ودمشق تصدح طوال الوقت، وبخلاف الواقع، بهزيمة إسرائيل وانتصار العرب، لأن إسرائيل والإمبريالية، حسب زعمها، فشلتا في إسقاط الأنظمة التقدمية العربية. مؤيدو العمال الكردستاني وإعلامه يريدون إقناعنا الآن بأن مجرد تحرير( القائد فيزيقاً) هو أكبر وأعظم انتصار تاريخي محتمل يمكن أن يترتب على تضحيات عشرات الألوف من الثوار الأفذاذ، حتى لو لم تقدم الدولة والنظامين التركيين على أيّ تنازل أو أدنى اعتراف بحقوق الكرد في هذا المرحلة. الحل الشامل والانعتاق الحقيقي سيأتي لاحقاً.
لأسباب عديدة ومعقدّة، لايتسع المقام للتفصيل فيها، كان يتعين على العمال الكردستاني التخلي عن الكفاح المسلح منذ ٢٠١٢. والانتقال إلى النضال السلمي لأجل الهيمنة على المجال العام، وهذا الأمر بالتأكيد كان سيخدم مسار الكفاح الديمقراطي للقضية الكردية في شمال كردستان. ولعلّ التوقيت الأمثل لمثل هذه المبادرة كان قبل احتلال عفرين، وذلك لإسقاط الذرائع تماماً من يدّ الفاشية الإسلامية الطورانية الحاكمة في تركيا، دون أن تكون الأخيرة طرفاً في صفقة، كالتي تحدث الآن، دون مقابل. فما يحدث الآن هو بمثابة عرض واستعراض لانتصار إرادة أردوغان والطغمة الإسلامية القومية الحاكمة على إرادة المقاومة، واستسلام الأخيرة دون أيّ شرط أو مكسب سياسي واضح، حتى هذه اللحظة.
برهن العمال الكردستاني في محطات كثيرة على حسن نواياه واستعداده للسلام، وفي كلّ مرة كانت مبادراته تصطدم بالأساليب والتقاليد الذهنية الفاشية السائدة لدى السلطة الحاكمة في أنقرة، التي تتعاطى بغطرسة قومية مع الواقع ومنطق التاريخي. فما هو التحول الجوهري، الذي حدث في تركيا، ونجهله جميعاً، حتى يسارع الزعيم الكردستاني بهذه الحماسة للرهان على الحلّ والتغيير التاريخيين القادمين؟ ما يبدو جليّاً حتى الآن إن السيد أوجلان يراهن على الدولة التركية أن تقوم بحلّ القضية الكردية وتغيير سلوكها نحو الكرد، ليس في تركيا فحسب، إنما في كلّ مكان، دون أيّ تغيير في أيديولوجيا الدولة والعقل السياسي التركيين، ولهذا لايحظى هذا الرهان بثقة، ليس في أوساط القوميين الكرد، إنما كذلك حتى في أوساط مؤيدي العمال الكردستاني وأنصار أوجلان بالذات.

لقد أتخم العمال الكردستاني الفضاء السياسي والإعلامي في إبداء حسن نواياه، وأترف في خطواته الأخيرة في إظهار نقاء سريرته إزاء الدولة التركية، بأن برهن على استعداده في القاء السلاح، وتخلّى عن مطالبه ومشاريعه القومية( المريبة) في الانفصال وفي فدرلة تركيا أو تأسيس حكم ذاتي فيها، وأداره ظهره لكل خطابه الأيديولوجي القومي، وتخلّص بسهولة من ترسانة شعاراته الأيديولوجية وأحكامه، التي عارض بها منافسيه القوميين وواجههم. كل ذلك حدث بمجرد إيعاز أوحى به زعيمه من معتقله على شكل نداء لا يناله الشك أو أدنى اعتراض. وبين ليلة وضحاها حدث الانقلاب الكوني العظيم في الشعارات والخطابات وراح الجميع يستعير لسان النداء وقائله ويتحدث بلغة واحدة عن قرب( الفرج العظيم)، دون أن يسأل أحد عن كيف ولماذا حدث كلّ هذا التغيير؟ واقع الحال كان ينبغي أن يسأل الجميع معاً، لمَ لا تبدي الدولة التركية حسن نيتها وتبرهن على استعدادها للحل؟ على العكس من كل ذلك ما تزال تمعن في التأكيد على وصف العملية بأنها عملية استسلام ودفن للإرهاب !!! وهذه هي النيّة الذهبية الوحيدة لدى الطرف التركي وأردوغان.

Nizamettin Ariç

05/07/2025
Xayntî.!Piştî Mala Fayqê Hebeş û zêrên wî li gundê Bîbaka hatin dizîn. Amn Aam Mîlîza Almoeetesêm ji gund derxist.Lê roj...
19/06/2025

Xayntî.!
Piştî Mala Fayqê Hebeş û zêrên wî li gundê Bîbaka hatin dizîn. Amn Aam Mîlîza Almoeetesêm ji gund derxist.
Lê roja îro Endamek Mîlîza Almoeetesêm û bi alîkarîya gundiyekî bi navê Mihemed Hemze Reşîd diçin ba Desthilatdarên Hikûmeta şamê (Amn Aam) û ji wanra dibêjin ku Gundî vegera vê Mîlîzê dixwezin. Lê ev tişt ne raste, ji berki gundîyan gelek zor û zilm ji wan dîtin

الابوجية يدينون الهجوم على نظام ايران المجرم.Apocî êrîşa li ser rêjîma Îranê şermezard**e. PKK الابوجیه حمله به رژیم جنا...
13/06/2025

الابوجية يدينون الهجوم على نظام ايران المجرم.

Apocî êrîşa li ser rêjîma Îranê şermezard**e.

PKK الابوجیه حمله به رژیم جنایتکار ایران را محکوم می‌کنند

https://hawarnews.com/ar/124277

@

أوجلان يدعو لتأسيس وحدات حماية الشعوب في ايران لاجل الصمود ضد المخططات الإمبريالية ولتاكيد على ايران ديموقراطية و لامركز...
13/06/2025

أوجلان يدعو لتأسيس وحدات حماية الشعوب في ايران لاجل الصمود ضد المخططات الإمبريالية ولتاكيد على ايران ديموقراطية و لامركزية و وحدة وأخوة شعوبها
ويأكد بأن الحرب هذه ليست سوى محاولة بائسة لضرب عملية السلام التي ستغير شكل الشرق الاوسط و كوكب الأرض من المستطيل الى المربع

Ocelan banga demzrandina yekînyên parastina gelên Îranê d**e. Ji bo li dijî planê hêzên împralîst bisekinin û yekîtîya îranê biparêzin û jîyanek demoqrarîk û biratîya çêlekan…..
Ew tekez d**e ku ev cenga ji bo têkbirina pêvajoya aştîyê li rojhilata navîn e

اوجالان خواستار تأسیس یگان‌های مدافع خلق در ایران برای مقاومت در برابر توطئه‌های امپریالیستی و تأکید بر ایرانی دموکراتیک، غیرمتمرکز و یکپارچه با برادری میان مردمانش شد.
او تأکید می‌کند که این جنگ تنها تلاشی مذبوحانه برای ضربه زدن به روند صلحی است که شکل خاورمیانه و سیاره زمین را از مستطیل به مربع تغییر خواهد داد.

@ Ariç

21/05/2025

أن الأوان لأن يصحى الكثيرون ويتسألو ماهذا البازار الذي يقام علينا.
الأبوجية ليس دين كي يموت أحد من أجله.
Ti Mirov ji welatê me kurdistan girîngtir nîne.
Apocitî ne Ol/Dîn e ku hûn xwe ji bo wê bikujin.
Niha dema em çavên xwe vekin û bibirsin ev çi bazar dibe….

18/05/2025

حول مفهوم( المجتمع الديمقراطي)

سربست نبي:

كيف يكون المجتمع ديمقراطياً دون أن يكون هناك نظام سياسي ديمقراطي ؟ وفي الأصل علينا أن نتساءل هل هناك مجتمع ديمقراطي ومجتمع غير ديمقراطي ؟ وهل مفهوم( المجتمع الديمقراطي) كما يتم تداوله في أدبيات حزب العمال الكردستاني كنموذج أمثلي ( برادايم أيديولوجي) جديد وبديل عن مبدأ الحق في تقرير المصير للشعب الكردي هو صحيح من الناحية العلمية والمعجمية ؟

الحقيقة لم يتم استخدام مفهوم الديمقراطية منذ اختراعه على يد الإغريق( الديمقراطية في أثينا القديمة، القرن الخامس قبل الميلاد، حوالي 508-507 ق.م) وحتى يومنا هذا إلا للدلالة على العلاقة السياسية بين المواطنين الأحرار والسلطة وشكل تنظيم هذه العلاقة بهدف تحقيق أقصى حد من المساواة السياسية والمشاركة في إدارة الحكم، وهذا يعني أن هذا المفهوم ينتمي إلى فضاء الدولة والمجتمع السياسي لا المدني ويشترط وجود الدولة والمجتمع السياسي قبل أي اعتبار، ويعتبر الحاق هذا المفهوم كصفة بالمجتمع هو اقحام غير منطقي وينطوي على مغالطة فجة…

معلوم أن مفهوم ومصطلح "ديمقراطية” مشاق من الكلمتين اليونانيتين: ديموس (Demos) الشعب، و كراتوس (Kratos)، الحكم أو السلطة ويشير إلى“حكم الشعب” حين يكون هذا الشعب سيّداً ولديه سلطة قومية، وفي ظلّ غياب سلطة قومية يعبر عن هوية شعب ما يتعذر الحديث عن أية ديمقراطية .

واقع الحال كان مفهوم الشعب في أثينا يقصد به مجموع المواطنين الأحرار الذكور، الذين يشاركون مباشرة في اتخاذ القرارات السياسية من خلال التصويت في جمعية الشعب (Ekklesia)، ولم يكن العبيد أو النساء من الشعب أو من مجتمع المواطنين، لأنهم لم يكونوا أحراراً

لقد كانت ديمقراطية أثينا ديمقراطية مباشرة ومحدودة، وليست تمثيلية كما في النماذج الحديثة. لم يكن للنساء أو العبيد أو الأجانب الحق في المشاركة، ويمكن وصفها بأنها كانت ديمقراطية مقيدة ومقتصرة على بضعة آلاف فقط من المواطنين الذكور الأحرار مقابل عشرات الآلاف من العبيد.

لم تشهد العصور الوسطى أي تطور ملموس يستحق الذكر لمفهوم الديمقراطية، على صعيد النظرية والممارسة معاً، بسبب تراجع مفهوم الشعب والمواطنة بإزاء مفهوم الرعية المؤمنة، وصعود مفهوم الحكم المطلق للعاهل وتراجع مفهوم الحكم الشعبي.

مع بدايات عصر النهضة الأوروبية بدأنا نشهد أول الممارسات الديمقراطية في بعض المدن الإيطالية، مثل فلورنسا والبندقية بولادة أول المؤسسات الأولية لممارسة الديمقراطية كمجالس الحكم المحلية، بيد أنها لم تشكّل نظماً ديمقراطية بالمعنى الحديث، ورغم ذلك ظل المفهوم متعلقاً بإدارة شؤون الحكم والمصالح السياسية والعملية للمواطنين، لا الأفراد أو المجتمع.

تطورت الديمقراطية التمثيلية
في العصر الحديث وخلال القرنين الـ17–18، وتبلورت أفكار الحكم التمثيلي مع فلاسفة التنوير (مثل جون لوك، وروسو، ومونتسكيو)، وشهدت الديمقراطية تجسيداً لها في سياق الثورات الكبرى كالثورة الأمريكية (1776م) والثورة الفرنسية (1789م)، واكتسبت دلالاتها عبر حزمة مفاهيم سياسية مثل، سيادة القانون، نظرية فصل السلطات، ضمان الحقوق السياسية والمواطنة المتساوية، الحق في المشاركة السياسية والتمثيل النيابي عبر الانتخابات. ويلاحظ هنا إن تحقيق جميع تلك المعايير أو بعضها تتعلق بوجود الدولة والسلطة السياسية، لا المجتمع، الذي يمكن أن يوجد من دون دولة أو سلطة سياسية، كالمجتمعات البدائية أو القبلية …الخ وهذا يناقض علمياً النموذج( المفترض) عن المجتمع الديمقراطي الذي يطرحه العمال الكردستاني اليوم كبديل عن الحكم الفيدرالي أو الذاتي وكل أشكال الحق في تقرير المصير، فهذا المفهوم( المفترض) والمتصوَّر أيديولوجيا ً يتعارض مع بديهات الفكر والفلسفة السياسيين.

تتجه الديمقراطية المعاصرة إلى تجاوز معيارها الكلاسيكي الرئيس، الذي عرّف الديمقراطية بوصفها حكم الأكثرية، إنها تكرّس اليوم معياراً جديداً يتمثل في ضمان حقوق الأقليات وحمايتها، وتأمين حقوق المهمشين والمجتمعات الهشّة، كشرط رئيس لديمقراطية أية دولة. فهل دولة أتاتورك/ أردوغان مؤهلة بهذا الاعتبار كي يراهن عليها وتشكّل عتبة لنشوء ( مجتمع ديمقراطي) مفترض، يضمن فيها التعددية وحقوق القوميات والمهمشين على نحو متساو؟ إن أية دولة تتخذ من هوية الأغلبية العرقية أو الدينية عقيدة لها، كالدولة التركية،تشكّل، لا محالة، منصة لسياسات الإنكار والإقصاء، ورافعة راسخة للاستبداد ولفاشية مكرّسة بطغيان أغلبية قومية أو دينية.

علاوة على ما سبق تعني الديمقراطية المعاصرة، ضمان حرية التعبير وحرية التجمع، والصحافة الحرة، وجود ضمانات حقيقية لعدم انتهاك حقوق الإنسان، وأخيراً الالتزام بقيم التعددية السياسية، وهذه الأقانيم كلها تشكّل كابوساً بالنسبة لعقيدة الدولة التركية.

خلاصة القول، لقد نشأت الديمقراطية في أثينا القديمة كـ”حكم الشعب”، لكنها انفصلت واستقلت جزئيا ً عن جذرها التاريخي وتطورت خلال سياقات تاريخية معقدة لتتخذ شكلها التمثيلي الحديث، القائم على المؤسسات والحقوق، وفي جميع الأحوال رافقت تطور مؤسسات السلطة السياسية والدولة، لا خارجها. وهذا يعني إن مفهوم الديمقراطية، بمختلف دلالاته، نشأ وتطور في سياق علائقي من نشوء مفهومي السلطة السياسية والدولة، لا المجتمع، كما يروّج له وينطوي عليه مفهوم المجتمع الديمقراطي المغالط.

أما الإنشاء اللغوي الجميل والفضفاض عن( المجتمع الديمقراطي ) والاستيهام به كموديل سياسي جديد، فلا يعدو أن يكون سوى تحريف منهجي وعلمي لمفهوم الديمقراطية. وفي نهاية المطاف لايفضي هذا المسعى إلى ولادة وعي سياسي علمي صحيح بالحقوق القومية والديمقراطية والمساواة، إنما على العكس من ذلك يتسبب في ولادة هالة ضبابية جديدة من الأوهام الأيديولوجية وتقدم حلولاً من السراب للقضية الكردية.

@

Address

Afrin
`Afrin

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عفرين عاجل Efrîn lezgîn posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share