La Mère Syrie سـوريـا الأم Mother Syria

La Mère Syrie سـوريـا الأم  Mother Syria سوريا الأم الحنون ... والحضن الدافيء ... سوريا بلاد الشمس

11/08/2025
11/08/2025
11/08/2025
11/08/2025

كهرباء تتنقل جوا ⚠️
يمكن تحويل إشارات الواي فاي يوماً ما إلى كهرباء إلى أجهزة إلكترونية بدون بطاريات، وذلك بفضل تقنية مبتكرة جديدة.

أنشأ باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مستقيمًا مرنًا تمامًا يلتقط الموجات الكهرومغناطيسية لشبكة الواي فاي ويحولها إلى كهرباء باستخدام هوائي راديوي وشبه موصل ثنائي الأبعاد.

يحول شبه الموصلات إشارة التيار المتردد إلى جهد DC، ويمكن استخدامه لتطوير أجهزة خالية من البطاريات التي تشغل نفسها بشكل سلبي باستخدام إشارات الواي فاي. يشمل هذا الحبوب الذكية التي يمكن أن يبتلعها المرضى وعودة البيانات إلى الكمبيوتر، وحتى الجسور والطرق السريعة والمباني التي يمكن أن تمتلك قدرات الشحن الذاتي. مرونة جهاز MIT تسمح له بتغطية مساحات كبيرة جدًا، مما يجعل من الممكن تشغيل مليارات الأجهزة الذكية بالطاقة، مما يؤدي إلى المدن الذكية التي غالبا ما تظهر في الخيال العلمي. استخدم فريق آخر أجهزة مقياس نانوي يمكنها توليد وكشف إشارات الميكروويف لتحويل إشارات الواي فاي إلى جهد تيار مباشر يشحن المكثف. من خلال شحن المكثف لمدة خمس ثوان، يمكن تخزين طاقة كافية لتشغيل LED 1.6 فولت لمدة دقيقة واحدة. يهدف العلماء إلى توسيع التكنولوجيا للاستخدام في الإلكترونيات الخالية من البطاريات وأنظمة الحوسبة العصبية

11/08/2025

في زاوية منسية من ريف البرازيل، بين الخردة والحديد الصدئ، تعيش كلبة صغيرة تُدعى "ليليكا"، ولكن ما تفعله هذه الكلبة ليس صغيرًا أبدًا… إنه درس في الوفاء والرحمة والإنسانية، من مخلوق لا ينطق لكنه يتكلم بأفعاله.

ليليكا لم تولد في بيت دافئ، ولم تعرف يومًا الفراش الوثير أو الطعام الجاهز في وعاء فاخر. بل نشأت في ساحة خردة مهجورة، مكان قا*سٍ يخلو من كل مقومات الحياة، تعيش فيه مجموعة من الحيوانات المنسية: كلب آخر متعب، قطة وحيدة، جمعتهم الحاجة، ووحدهم الجوع، لكن جمعتهم ليليكا بالحب.

كل ليلة، وقبل أن تظلم السماء، تنطلق ليليكا في رحلة صامتة محفوفة بالمخا*طر، تسير على أقدامها الرفيعة المتشققة ما يقارب أربعة كيلومترات، وسط طرق موحشة ومظلمة، فقط لتصل إلى منزل امرأة تدعى "لوسيليا"، التي كانت قد لاحظت ذات يوم هذه الكلبة تقف على بابها تنظر بعينيها برجاء دون أن تنبح أو تتوسل.

لوسيليا، التي شعرت بشيء غريب في تصرفها، بدأت تضع لها الطعام كل مساء، لكن ليليكا لم تكن تأكله… بل كانت تقفز وتحمله في كيس صغير بين فكيها، وتستدير لتعود أدراجها بسرعة. وفي البداية، استغربت لوسيليا، فقررت أن تتبعها، وهناك… كانت المفاجأة.

وجدتها تعود بذلك الكيس إلى ساحة الخردة، وتبدأ بتوزيع الطعام على “عائلتها”. لم تذق منه شيئًا حتى تأكدت أن الجميع قد أكل. كانت تطعم أولًا… ثم تأكل أخيرًا، وإن تبقّى شيء.

ما فعلته ليليكا ليس مجرّد تصرف غريزي… بل تجلٍّ نادر للرحمة والمشاركة. لم تكتفِ بالبقاء على قيد الحياة، بل حملت مسؤولية الآخرين معها، كأنها تفهم المعنى الحقيقي للأسرة، حتى ولو كانت من أنواع مختلفة من المخلوقات.

لم تكن تلك القصة مجرد حدث عابر، بل تحولت إلى رمز عالمي، ووثقتها وسائل إعلام دولية وأثارت مشاعر الملايين. فكيف لحيوان ضال في ساحة خردة أن يعلّمنا نحن البشر معنى العطاء دون مقابل، والمسؤولية دون طلب، والحب دون شروط؟

ليليكا لم تكن تحتاج إلى كلمات، لأنها تحدثت بلغة أفعالها… لغة أقوى من كل اللغات.
وها نحن نتعلّم منها أن الرحمة لا تحتاج إلى تعليم، وأن الأسرة لا تُبنى بالدم وحده، بل بالمحبة.

إنها ليست مجرد كلبة… إنها أيقونة وفاء في عالم يتناقص فيه الوفاء.

11/08/2025

في عتمة الوحدة وقسوة العراء، كان "غنّار"، جرو صغير، يصارع من أجل البقاء. بعد أن تُرِكَ وحيدًا في فوضى الإنقاذ، لم يملك سوى قطعة خبزٍ يابسة، يحتضنها كأنها كل ما تبقى له من أمل في هذا الكون. جسده الهزيل كان مسرحًا لأقسى أنواع الألم: فقر دم حاد، عدوى، وحمى، لكن قلبه الصغير كان ينبض بإيمانٍ مدهش بالبشر.
وعندما وصلت إليه يد الإنقاذ، حدث ما لم يكن في الحسبان. فبدلاً من الخوف، اهتز ذيله الصغير تحيةً لهم. وفي مشهدٍ يُذيب الصخر، فعل غنّار ما لم يتوقعه أحد... قدّم لهم كنزه الوحيد، قطعة الخبز تلك، في أسمى لفتة حب وعطاء يمكن أن يشهدها العالم. أي قلبٍ هذا الذي ينبض في جسده الواهن، قلبٌ لم يعرف سوى الهجران لكنه لم يتعلم إلا الحب؟
بدأت بعدها معركته الحقيقية مع الموت، فجسده كان على حافة الانهيار، لكن روحه كانت أقوى من كل ألم. تشبّث بالحياة بإصرار يذهل العقول، ليثبت أن لمسة رحمة واحدة قادرة على صنع المعجزات.
لم تكن قصة غنّار مجرد عملية إنقاذ، بل كانت درسًا عميقًا في الإنسانية. أصبح رمزًا للأمل الذي يولد من رحم المعاناة، وللنقاء الذي لا تطفئه أقسى الظروف. قصته تهمس في أذن العالم: حتى في أعمق الظلمات، يمكن لشرارة حبٍ واحدة أن تضيء الكون بأسره.

المصدر: Planet of wonders

11/08/2025

فيل صغير عمره 4 إلى 5 شهور ضاع عن أمه وقطيعه في محمية نمور أنامالاي في الهند. لقوه مسؤولي الحياة البرية وهو وحيد ومضطرب. عادةً قطعان الأفيال بتفضل قريبة من بعض، لكن في الحالة دي، بعد القطيع مسافة 4 كيلومترات
في اليوم التالي، حراس الغابات حددوا موقع القطيع باستخدام طائرات بدون طيار. وقبل ميرجعوا الفيل الصغير لأمه، حموه وغطوه بالطين لإزالة أي رائحة بشرية، حتى تتعرف عليه أمه وتقبله.
نُقل الفيل الصغير في شاحنة إلى مكان قريب من عائلته. وبعد ثلاثة أيام، رصد المسؤولون مشهدًا مؤثرًا: الفيل الصغير نائمًا وهو مستند إلى صدر أمه وسط الغابة. لقد كانت لحظة لمّ شمل سعيدة، تحققت بفضل جهود بشرية طيبة.

11/08/2025
11/08/2025

Address

Aleppo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when La Mère Syrie سـوريـا الأم Mother Syria posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to La Mère Syrie سـوريـا الأم Mother Syria:

Share