الراصد

الراصد شبكة إعلامية تهدف إلى رصد وتحليل ومناقشة مختلف القضايا السياسية والامنية والاجتماعية والاقتصادية..

21/11/2025

#شاهد

في أمسية تفيض بالألحان، اجتمع كورال "تالا" ليقدّم لحظاتٍ موسيقية تنبض بالشغف والإبداع. أصواتٌ متناغمة تحملُ روح الفن وتروي حكاية تتخطّى حدود الكلمات، لنعيش مع كل نغمة حالةً خاصة من الجمال.

في هذا الفيديو سنرافقكم عبر مقتطفات مختارة من الحفل، حيث تتجلّى طاقة الفريق وتناغم الأداء على خشبة واحدة. دعونا نقترب معاً من تلك اللحظات التي صنعت سحر الأمسية، ونستعيد أجواءها بكل ما حملته من إحساسٍ وأصالة.

#الراصد

أزمة السيولة في السويداء، كيف يمكن مواجهتها قبل أن تتفاقم؟أثار صرف رواتب الموظفين قبل أيام عبر تطبيق "شام كاش" أزمة حقيق...
21/11/2025

أزمة السيولة في السويداء، كيف يمكن مواجهتها قبل أن تتفاقم؟

أثار صرف رواتب الموظفين قبل أيام عبر تطبيق "شام كاش" أزمة حقيقية في سيولة النقد الورقي، إذ لم يتسلم الموظفون إلا راتباً واحداً من أصل ثلاثة رواتب مستحقة. ويثير هذا الواقع سؤالاً بالغ الأهمية: ماذا سيحدث عندما تُحوَّل باقي المستحقات المتراكمة في الأشهر المقبلة؟
فالمبالغ التي ستدخل السوق— ولو على دفعات—ستُحدث ضغطاً هائلاً على السيولة.

وفي هذا السياق استقصى #الراصد عن المشكلة مع الخبير الاقتصادي نورس الممساني وفيما يلي إجابات على الكثير من النقاط الهامة التي تشرح جذور المشكلة.

لماذا تفاقمت أزمة السيولة؟
يقول الممساني: ببساطة لأن الكتلة النقدية الورقية في السويداء قليلة جداً، فيما يبقى الاعتماد الأساسي على التحويلات الخارجية بالدولار، وهي التي تحافظ حتى الآن على استمرار الحركة التجارية. إلا أن محدودية الليرة الورقية تجعل أي دفعة رواتب أو تحريك للكتل الراتبية يؤدي إلى أزمة إضافية في السوق.
ويكمن الحل الأكثر واقعية برفع سرعة دوران الليرة.

حيث تقوم السيولة في أي سوق على معادلة بسيطة:
السيولة = الكتلة النقدية × سرعة دورانها

ولتبسيط فكرة المعادلة يمكن شرحها كما يلي:
إذا كانت الكتلة النقدية الورقية الموجودة في المحافظة تقدر ب 100 مليار ليرة، وتدور مرة واحدة أسبوعياً، فالسيولة الفعلية هي 100 مليار ليرة أسبوعياً.

أما إذا زادت سرعة دوران الليرة وتوسّع الدفع الإلكتروني وتراجعت عمليات السحب النقدي وأصبحت الليرة تدور مرتين أسبوعياً فإن السيولة الفعلية تصبح:
100 مليار × 2 = 200 مليار ليرة أسبوعياً، أي أن السويداء تستطيع مضاعفة سيولتها بدون الحصول على أي ورقة نقدية إضافية.

دور تحويلات المغتربين

يعتمد الاقتصاد المحلي في السويداء بشكل أساسي على الدولار القادم من الخارج، وهو ما يبقي الأسواق مفتوحة والتوريد مستمراً والقدرة الشرائية مستقرة نسبياً. ومع نقص الليرة، يصبح الدولار الركيزة الأساسية للتوازن المالي.

هل يمكن أن يكون نقص الليرة ميزة؟
هناك حديث متزايد عن احتمال إصدار الحكومة عملة سورية جديدة نهاية العام. وإذا بقيت القطيعة على حالها، فقد لا تصل هذه العملة إلى السويداء بالكميات الكافية، ما يطرح احتمالاً خطيراً عن فقد الليرة الحالية قيمتها داخل المحافظة.

في هذا السيناريو:
قد يقلل انخفاض كمية الليرة الورقية الحالية الخسائر، ويصبح الحفاظ على الدولار أمراً مصيرياً، وتغدو الحاجة إلى آلية واضحة للتبادل بين الليرة والأرصدة الإلكترونية والدولار أكثر إلحاحاً . أي أن ندرة الليرة قد تتحول إلى نقطة قوة إذا تم الاستعداد للتحوّل المحتمل في النظام النقدي.

الفروقات في سعر الصرف خطر إضافي
ويضيف الممساني أن وجود فرق في سعر العملة بين السويداء ودمشق قد يشجّع على تهريب الدولار خارج المحافظة، فالمشترون يقتنون الدولار من السويداء ويبيعونه بسعر أعلى في دمشق.
و هذا يؤدي بدوره إلى:
▫️️ زيادة الليرة في السويداء (جانب إيجابي مؤقت)
▫️خروج الدولار من المحافظة (جانب خطير جداً)

كما أن كثيراً من القطاعات اليومية (الخضار، السمانة، المطاعم…) غير قادرة على التعامل بالدولار، ما يجعل الحاجة إلى سيولة ليرة أمراً ضرورياً.

كيف يتعامل التجار اليوم مع السيولة؟
يقول أحد تجار السويداء في حديثه لـ #الراصد: إن
"الحكومة المؤقتة تقوم بضخ مبالغ بالليرة إلكترونياً وليس نقدياً. ويتم شراء كاش من التجار مقابل أرصدة إلكترونية. ثم تُعاد هذه الأرصدة إلى الحكومة، بينما يحتفظ الوسطاء بالنقد لديهم. وهكذا تكون المحافظة قد فعّلت الحسابات الإلكترونية، وحافظت على السيولة النقدية المتوافرة ودفعت الرواتب دون ضخ كاش إضافي".

ما هي الحلول المقترحة لمواجهة الأزمة:
وفق الممساني يمكن القيام ببعض الإجراءات ومن بينها:

1- الحفاظ على أكبر كمية ممكنة من العملة الصعبة داخل السويداء ومنع نزوح الدولار نحو دمشق نتيجة فارق السعر.
2- إنشاء آلية تبادل مرنة بين الليرة السورية والأرصدة الإلكترونية والدولار. بحيث يصبح التداول أكثر سلاسة وأقل اعتماداً على الكاش الورقي.
3- رفع سرعة دوران الليرة عبر توسعة الدفع الإلكتروني
و تخفيض السحب النقدي وتشجيع التجار على قبول خدمات مثل “شام كاش”
4- تحذير التجار (بمنطق واقعي) من احتمال فقدان الليرة لقيمتها خلال أشهر _ وهذا الأخير قد يدفع التجار إلى تدوير السيولة بدل تخزينها.
5- وضع إطار قانوني رسمي. وهنا يبرز دور اللجنة القانونية العليا في السويداء لصياغة سياسة اقتصادية تنظّم السوق وتمنح المواطنين والتجار وضوحاً يمنع الفوضى القادمة.

تنظيم السوق… من خيار مؤجل إلى ضرورة ملحّة

إن استمرار الوضع الراهن دون سياسات مالية واضحة سيزيد الضغط على الأسواق والمواطنين معاً. لذلك يصبح من الضروري أن تبادر الهيئات الاقتصادية واللجان القانونية في السويداء إلى وضع إطار شامل لإدارة السيولة وتنظيم التبادل المالي، بما يضمن حماية حقوق الناس واستقرار الحركة التجارية. فالمحافظة تمتلك المقومات اللازمة لتجاوز الأزمة، لكنها تحتاج قبل كل شيء إلى رؤية موحدة وقرارات جريئة تعالج المشكلة من جذورها.

 #متابعة: وصول المخطوفات والمخطوفين المحررين إلى حاجز قيادة شرطة السويداء في بلدة ام الزيتون..
20/11/2025

#متابعة: وصول المخطوفات والمخطوفين المحررين إلى حاجز قيادة شرطة السويداء في بلدة ام الزيتون..

عاجلمصادر خاصة للراصد : وصول المختطفين المحررين الخمسة إلى قرية الصورة الصغيرة في ريف محافظة السويداء الشمالي، حيث تم اس...
20/11/2025

عاجل
مصادر خاصة للراصد : وصول المختطفين المحررين الخمسة إلى قرية الصورة الصغيرة في ريف محافظة السويداء الشمالي، حيث تم استلامهم من قبل الهلال الأحمر العربي السوري وهم في طريقم إلى مدينة السويداء.

عاجل | تحرير 5 مختطفين من أبناء محافظة السويداء بينهم 3 نساء كانوا محتجزين في بلدة المسيفرة  في محافظة درعا حسب ما أعلنت...
20/11/2025

عاجل | تحرير 5 مختطفين من أبناء محافظة السويداء بينهم 3 نساء كانوا محتجزين في بلدة المسيفرة في محافظة درعا حسب ما أعلنت وزارة الداخلية في الحكومة الانتقالية التي قالت إن التحرير تم في عملية وصفتها بالنوعية.

والمفرج عنهم هم المواطن طلال ذيب، ابنته ريم ذيب، وزوجته محمودة قريشة، الذين كانت قد انتشرت صورهم في وقت سابق بالإضافة ل الهام ابو زين الدين، و رافي حبيب من ذوي الاحتياجات الخاصة

تحليق طيران حربي في سماء السويداء منذ قليل.
20/11/2025

تحليق طيران حربي في سماء السويداء منذ قليل.

20/11/2025

بدعم مباشر من أبناء محافظة السويداء المقيمين في دولة الإمارات، تعمل منظومة الإسعاف في المشفى الوطني بالسويداء على إعادة تأهيل أكثر من خمس عشرة سيارة، تضررت بأعطال متعددة، ومنها عدد من السيارات التي طالها الاجتياح العسكري لقوات الحكومة السورية المؤقتة منتصف تموز الماضي.

رئيس منظومة الإسعاف بسام القضماني أوضح لـ #الراصد؛ أهمية هذه المبادرة وتوقيتها، حيث أن ما يقارب نصف عدد سيارات الإسعاف أصيبت بأضرار متنوعة، في ظل غياب كامل لأي دعم من وزارة الصحة لمشافي السويداء.

19/11/2025

بعد يومين من الأمطار الأولى في السويداء، بدأت تظهر معاناة الأهالي داخل مراكز الاستضافة في مدينة شهبا في ظل غياب وسائل التدفئة، ومحاولة المجتمع المدني سد الاحتياجات العديدة للأهالي الذين فقدوا منازلهم وأرزاقهم نتيجة الغزو الذي نفذته قوات الأمن العام والجيش التابع للحكومة المؤقتة منتصف تموز الماضي.

#الراصد زار عدد من مراكز الاستضافة داخل المدينة واطلع على الواقع كما هو، وعاد بالتقرير التالي

19/11/2025

شاهد| جولة ميدانية لمراسل #الراصد في السويداء على عدد من محطات الوقود، التي أغلقت أبوابها منذ ثلاثة أيام، تاركة خلفها أسئلة كبيرة، لا تجد إجابات شفافة، على الرغم من وجود المحروقات في خزاناتها بكميات تكفي المحافظة لأسابيع.
بالمقابل انتشر بيع المازوت والبنزين في الشوارع، والبسطات، حيث وصل سعر ليتر البنزين إلى 20، وهناك بسطات تبيعه بـ 25 ألف.

وبحجة نفاذ الكمية، والخسائر التي أصابت أصحاب المحطات، الذين احتجوا على الأسعار المنخفضة، وشراءهم بأسعار عالية، تستمر أزمة المحروقات، في وقت يبحث فيه المواطن عن سبيل للاستمرار في العمل والحياة.

ونشر أحد أصحاب المحطات يوم أمس الثلاثاء، فيديو مصور على صفحته الشخصية طالب أصحاب الشأن من مدير المحروقات ومدير التجارة الداخلية، بأخذ دورهم والتصريح لأهالي المحافظة عما يحدث، ولماذا يحتاج أصحاب المحطات الذهاب إلى دمشق للترصيد بالدولار حصراً، ومخاطر الطريق في ظل وجود بنك مركزي بالسويداء.

التصريحات الرسمية غائبة من أي جهة، ليقتصر الأمر على تعميم أصدرته قيادة الأمن الداخلي في السويداء منذ يومين، يلزم كافة أصحاب محطات الوقود بتوزيع مادة المازوت والبنزين وعدم احتكارها والتقيد بالسعر النظامي تحت طائلة المسائلة؟.

19/11/2025

دخلت قوات الأمن العام إلى بلدة المزرعة في منتصف تموز الفائت، أسرت السيد عصام سلمان المحيثاوي وكان جريحاً "يظهر بالفيديو ويقوم أولاده بحمله"، استشهد المحيثاوي في المشفى؛ في حين ما زال أولاده الثلاثة في سجن عدرا، تؤكد أمهم في هذه الشهادة أنهم كانوا عزلاً في منزلهم عندما تم أسرهم مع والدهم وأعمامهم، وتناشد من أجل إطلاق سراحهم، وتؤكد أن أكبرهم يعيش أزمة نفسية من قبل أسره..

الكهرباء في السويداء، شبكة على وشك الانهيار وخوف من شتاء صعب.بين وعود لا تتحقق وشبكة تتهاوى، يقف قطاع الكهرباء في السويد...
18/11/2025

الكهرباء في السويداء، شبكة على وشك الانهيار وخوف من شتاء صعب.

بين وعود لا تتحقق وشبكة تتهاوى، يقف قطاع الكهرباء في السويداء أمام موسم شتاء يبدو الأكثر قسوة منذ سنوات.
مصدر في شركة كهرباء السويداء كشف لـ #الراصد مجموعة من الحقائق التي توضح حجم التدهور، ليس فقط في البنية الفنية، بل في آليات العمل والقدرة التشغيلية، وسط غياب حلول جذرية وعدم وضوح في القرارات المركزية.

أعطال متكررة وشركة عاجزة عن الإصلاح

المصدر تحدث بصراحة عن نقص “غير مسبوق” في التجهيزات الأساسية كافة: محولات، كابلات، أمراس، قواطع، ومنصهرات.
هذا النقص لا يسمح بتنفيذ أي إصلاح حقيقي، بل يدفع ورشات الصيانة إلى “ترقيع الأعطال” بمواد محدودة سرعان ما تتعطل.

ويشير المصدر إلى أن الشبكة اليوم ضعيفة إلى درجة أن “أقل سبب” قد يؤدي لانهيار جزء كبير منها، نتيجة غياب الصيانة الدورية لسنوات كثيرة، حيث كان العمل محصوراً بمهام الطوارئ فقط.

الأزمة لا تتعلق بالتجهيزات فقط، فقد خسرت الشركة ست سيارات خلال الأحداث الأخيرة بعد سرقتها، فيما تعطل عدد من الروافع دون وجود سيولة لإصلاحها.
إضافةً إلى أن الجباية شبه متوقفة، وما يدخل إلى صندوق المؤسسة لا يكفي لإصلاح أبسط الأعطال، بحسب "المصدر".
وهذا ماجعل فرق الصيانة تتحرك بحدها الأدنى، وتجد نفسها في مواجهة أعطال متراكمة وغضب شعبي متزايد.
أما ملف خط 230 ك.ف، الذي كان من المفترض أن يغير واقع الكهرباء في المحافظة، فبحسب المصدر لا يبدو ملفاً فنياً خالصاً.
فكمية الاستطاعة التي تُزود بها السويداء “تتحكم بها جهات أعلى، وليس الجانب الفني فقط”، بحسب تعبيره، مشيراً إلى أن الموضوع “مرتبط بالسياسة”، سواء في تحديد كمية الكهرباء أو توريد التجهيزات.
وهذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها الحديث عن “تحكم غير فني” يحدد ساعات التقنين وكمية التغذية الممنوحة للمحافظة.
ورغم تراجع ثقة الناس بالمؤسسة، يشير المصدر إلى أن موظفي الكهرباء يعملون في ظروف صعبة للغاية:
نقص محروقات، فقدان آليات، مهجرين، مفصولين، وضغط شعبي كبير يصل أحياناً إلى حد التنمر، بينما الإمكانات المتاحة شبه معدومة.

تظهر هذه المعطيات صورة قطاع يعيش على حافة الانهيار، دون خطة واضحة لإنقاذه.

لماذا تتأخر التجهيزات؟ من يحدد كمية الاستطاعة؟ ولماذا تُترك المحافظة في مواجهة الشتاء بهذه الهشاشة؟
أسئلة يطرحها المواطن يومياً، دون أن يحصل على إجابة واضحة ليبقى ملف الكهرباء ، ملفاً شائكاً في انتظار الحلول.

Address

Damascus

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الراصد posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to الراصد:

Share