شام بازار Shaam Bazaar

شام بازار Shaam Bazaar شام بازار Shaam Bazaar
صفحة مستقلة ناقدة
تهتم بالقضايا السي?

شام بازار Shaam Bazaar
صفحة مستقلة حيادية
تهتم بالقضايا السياسية والثقافية والاجتماعية
فأهلا وسهلا بكم في شام بازار

11/11/2023

👇🏽
The idea that "the West and the Jews are the reason why we have dysfunctional countries in the Arab world” is a dishonest deflection.

How many innocent women and girls are supposed to be murdered by their families in the name of honor for us to realize that our problem is internal?

How many men and children are supposed to support terrorist organizations for us to realize that we have a major ideological problem?

How many of our minorities, like the Jews, the Kurds, and the g**s, should pack their bags and run away from our countries until we realize that we are indiscriminately hostile to those different from us?

How many of our girls should get married until we realize we have a problem?

How many atheists, blasphemers, and ex-Muslims are supposed to get jailed or killed until we realize that we have a problem with empathy?

How many g**s are supposed to get hanged or thrown from rooftops until we realize that we do not care about our people?

How many painters, artists, teachers, and comedians are supposed to be slaughtered by extremists until we realize that the problem comes from us?

How much Arab blood is supposed to be spilled by other Arabs until we realize that WE are our biggest problem?

Change doesn’t start ”out there” – it starts with us.

We cannot continue to repeat the same traditions from our failed cultures and then point our fingers at the West and the Jews and say, ”They are the problem.”

Blaming the West and the Jews is a convenient scapegoat. It means that the problem isn’t within us.

It means that they should work on themselves, but we? We can remain as we are.

Believing that our teachings and our culture are perfect is a problem. If we keep doing this: blaming ”them,” instead of working on ourselves, then the Arab and Muslim communities will continue to regress.
Luai Ahmed
👇🏽

إن فكرة أن "الغرب واليهود هم السبب وراء اختلال الدول العربية" فكرة غير صريحة.

كم من النساء والفتيات البريئات من المفترض أن يقتلنا على أيدي عائلاتهن باسم الشرف حتى ندرك أن مشكلتنا داخلية؟

كم من الرجال والأطفال يجب أن يدعموا منظمات إرهابية حتى ندرك أن لدينا مشكلة أيديولوجية كبيرة؟

كم من الأقليات لدينا، مثل اليهود والأكراد والمثليين، يجب أن يحزموا حقائبهم ويهربوا من بلداننا حتى ندرك أننا نعادي أولئك الأخرون المختلفون؟

كم من طفلاتنا يجب أن يتزوجن حتى ندرك أن لدينا مشكلة؟

كم من الملحدين والكفار والمسلمين المرتدين يفترض سجنهم او قتلهم حتى ندرك أن لدينا مشكلة في اللاتعاطف معهم؟

كم من المثليين يفترض شنقهم أو رميهم من فوق أسطح المنازل حتى ندرك أننا لا نهتم بالبشر؟

كم من الرسامين والفنانين والمدرسين والكوميديين من المفترض ذبحهم من قبل المتطرفين حتى ندرك أن المشكلة تأتي منا؟

كم من الدماء العربية يفترض أن تسيل على ايادي عرب اخرين حتى ندرك أننا نحن انفسنا المشكلة الكبرى؟

التغيير لا يبدأ "من هناك"، بل يبدأ هنا وبنا

لا يمكننا أن نستمر في تكرار نفس تقاليد ثقافتنا الفاشلة ثم نشير بأصابعنا إلى الأخرين ونقول: "إنهم هم المشكلة".

إن إلقاء اللوم على الغرب واليهود ككبش فداء، أمر يناسبنا.

بمعنى أن المشكلة ليست فينا.

وهذا يعني أن الأخرين يجب أن يغيروا من أنفسهم، ولكن نحن؟ لا، يمكننا أن نبقى كما نحن.

إن الاعتقاد بأن تعاليمنا وثقافتنا مثالية مشكلة.

إذا واصلنا القيام بذلك: إلقاء اللوم على الأخر، بدلاً من تغيرنا نحن، فإن المجتمعات العربية الإسلامية ستستمر في التراجع.
لؤي أحمد

30/09/2023

ثورة السويداء 👇🏽

15/09/2023
02/09/2023
الحرمان عند الشيعة ونغمة "بدن يردّونا مسّاحي احذية"كريم مروةهناك انكار مجحف لفضل "لبنان الكبير" على الشيعة، هذا الكيان ا...
20/08/2023

الحرمان عند الشيعة ونغمة "بدن يردّونا مسّاحي احذية"
كريم مروة

هناك انكار مجحف لفضل "لبنان الكبير" على الشيعة، هذا الكيان الذي اعطاهم ما لم يحصلوا عليه خلال ٥٠٠ عام من الحكم العثماني و٢٥٠ عام من الحكم المملوكي.

دخل شيعة جبل عامل والبقاع الكيان اللبناني عام ١٩٢٠ وهم في فقر مدقع وأمية شبه كاملة؜ ورهاب جماعي من الدماء والمجازر. فسلاطين المسلمين منذ ايام المماليك اعتبروا الشيعة خارجين عن الدين وفتكوا بهم بلا رحمة. مذابح الشيعة عبر العصور لا تعد ولا تحصى وامتدت الى كل انحاء الشرق من جبيل وكسروان الى طرابلس وحلب الى البصرة والنجف وغيرها. ومذبحة جبل عامل الرهيبة ايام العثمانيين عام ١٧٨١ سبقت مذابح المسيحيين المرعبة في جبل لبنان عام ١٨٦٠ بأقل من قرن. وكل هذا محفور في ذاكرتهم الجماعية.

دخول الشيعة لبنان الكبير شكّل الى حد كبير انعتاقاً من الظلم. الانتداب الفرنسي تبنى سياسة تقوية الاقليات منذ يومه الاول لكسر شوكة الاكثرية السنية في لبنان وسوريا. واستفاد الشيعة من هذه السياسة، فدخلوا نادي الطوائف في لبنان وسُمح لهم بانشاء محكمة جعفرية رسمية لاول مرة في تاريخهم. وساهمت المدارس الابتدائية الرسمية الناشئة بمحو الامية لدى اجيالهم الطالعة. ووصلت مشاريع الانفراستراكتشر الى مناطقهم في الجنوب والبقاع. وفتحت الهجرة الى المستعمرات الفرنسية في افريقيا الغربية ابواب الثروة للكثير منهم. كل ذلك بفضل الانتداب الفرنسي.

وفي عهد الاستقلال تواصل الانماء ولو بشكل غير متوازن. ولكنه كان موجوداً وامّن فرصاً اقتصادية للكثيرين: من مصفاة النفط في الزهراني الى مشروع ري القاسمية (الذي سمح بتمدد بساتين الحمضيات على كامل الساحل الجنوبي) الى بحيرة القرعون وصولاً الى محطة توليد الكهرباء على نهر الاولي وغيرها. وللتاريخ فان جميع هذه المشاريع الانمائية كانت، يا للهول، بتمويل من الولايات المتحدة الاميركية.

اما في بيروت، فترقّى الشيعة من ماسحي احذية وعمال مياومين وعتالين في المرفأ واسواق بيروت، الى مهنيين واصحاب مصالح في اقل من جيل. وساهمت الجمعية الخيرية العاملية في رفع مستوى التعليم عندهم من الابتدائي الى الثانوي، أسوة بما كانت قد انجزته جمعية المقاصد الخيرية عند السنّة.

ثم جاء تأسيس الجامعة اللبنانية ايام الرئيس فؤاد شهاب ليقلص اكثر الفجوة التعليمية بينهم وبين سائر اللبنانيين. فتخرج افواج من الطلاب الشيعة منها وحصلوا على شهادات عليا اهّلتهم لتبوء وظائف وايت كولار لم تكن متاحة لهم سابقاً.

ولعب الشيعة بعد الاستقلال دور بيضة القبان في الصراعات السياسية بين المسيحيين والسنة والدروز بصورة سلسة ومسالمة، الامر الذي حبب الجميع بهم. وكرّست وسائل الاعلام التي كان يملكها صحافيون شيعة، ولاسيما جريدة "الحياة" التي كانت الجريدة اللبنانية الاوسع انتشاراً يومها- كرّست موقعهم كحماة للكيان.

ولكن بالرغم من كل هذا لم يصل الشيعة قبل الحرب الاهلية الى مستوى الانماء والثروة التى كان وصل اليها ابناء الطوائف الاخرى. لماذا؟ ربما لأنهم بكل بساطة بدأوا مشوار الترقي من تحت الصفر بعكس الاخرين. وهذا ما ابقي شعورهم بالغبن قائماً بسبب عدم تمكنهم من اللحاق بركب شركائهم في الوطن. ويشار الى انه لما ظهر الامام موسى الصدر على المسرح السياسي في ستينيات القرن الماضي لم يستخدم كلمات قاسية للتعبير عن هذا الغبن. اختار كلمة "حرمان" وهي كلمة لطيفة وعاطفية في آن، كمن يريد العتاب وليس القتال. لم يكن وضع الشيعة كارثياً كما يدعي البعض اليوم. لذلك لم يطالب الصدر باعادة النظر جذرياً بالكيان كما كان يطالب به يومها زعماء آخرون ككمال جنبلاط ورشيد كرامي ومعروف سعد، ولم يدع الى الالتحاق بالتيار الذي اطلقه الرئيس جمال عبد الناصر وورثته جبهات الرفض والصمود والتصدي والبعث والممانعة لاحقاً، ولم يتبن الكفاح المسلح الذي مشى فيه الفلسطينيون. بقيت حركة الامام الصدر والتى سماها حركة المحرومين حركة مطلبية. ولم تتحول الى غول الا بعد اختفائه واستشهاده، وتحديداً لانها التحقت بالتيارات الراديكالية المذكورة اعلاه. وهذا الالتحاق منع الهواء عن اعداد كبير من الشيعة المعتدلين ولا يزال. ثم جاء الفكر الخميني ليغلق كل الطاقات.

اذا كان من بين الشيعة اليوم من هم من اغنى اغنياء لبنان، او من افضل مثقفيه واعلامييه وفنانينه، فهو بسبب دخولهم لبنان الكبير، وليس العكس. دخول الشيعة لبنان الكبير فتح امامهم ابواب العلم والتقدم، واعطاهم فرصة الهجرة الى افريقيا الغربية، بتشجيع او غض نظر -لا فرق- من فرنسا الدولة المستعمرة هناك آنذاك. ويكاد قضاء الزهراني/ صور اليوم بفضل المغتربين الشيعة ان يكون أغنى من قضاء المتن، جوهرة الاقتصاد في لبنان. والآن فلنفترض العكس: ماذا لو بقي الشيعة جزءاً من سورية او فلسطين كما كانوا تاريخياً؟ أما كانت حالهم اليوم كحال السوريين والفلسطينيين الرازحين تحت البؤس والعوز والظلم والتهجير؟

واخيرا، فان المبالغة بموضوع الحرمان والادعاء بانه هناك "مؤامرة لرد الشيعة ماسحي احذية"، ما هو الا جحود ونكران للجميل ونسيان للاحتضان الوطني الذي نعم به شيعة لبنان بعد ١٩٢٠. تخويف الشيعة من هذا المآل هو للتعمية. انه كلام مخزي هدفه التغطية على خوف آخر… الخوف من الثأر- ثأر الشعوب بسبب انخراط قياداتهم الحالية في حروب سوريا والعراق واليمن… وامعانهم في القهر بلبنان.

كريم مروة ..... ١٧-٨-٢٠٢٣

https://www.raialyoum.com/%D8%A5%D8%B0%D8%A7%D9%8B-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%...
31/07/2023

https://www.raialyoum.com/%D8%A5%D8%B0%D8%A7%D9%8B-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8/

د. عبد الحميد فجر سلوم لم أتفاجأ بتصريح الرئيس أردوغان يوم الإثنين 17 تموز/ يوليو 2023 ، قُبيلَ مغادرتهِ مطار استنبول في زيارةٍ للسعودية وقطر والإمارات، حينما قال: (إنسح...

30/07/2023

صحفيين أتراك في مقابلة مع الرئيس السوري بشار الأسد 👇🏽

Address

ShaamBazaar
Damascus

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when شام بازار Shaam Bazaar posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to شام بازار Shaam Bazaar:

Share