Cinema Horizons آفاق سينمائية, Damascus (2025)

25/09/2025

سورية في مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي بفيلم صرة عتب ومشاركة ديما قندلفت في التحكيم
آفاق سينمائية .

انطلقت الدورة الخامسة لمهرجان عنابة للفيلم المتوسطي في الجزائر مساءأمس بمشاركة 76 فيلما من 20 دولة من بينها إسبانيا "ضيف الشرف" ويستمر حتى الثلاثين منه .
وتشارك سورية في المهرجان بفيلم صرة عتب وهو فيلم قصير من تأليف و إخراج رغد باش والذي نفذ عن سيناريو فاز بمسابقة خاصة بالفيلم القصير نظمتها المؤسسة العامة للسينما سابقا . يقدم الفيلم سيرة بسيطة لزوجين يقرران العودة لبيتهما من الريف ، راصدا التغيرات الكبيرة التي تواجههما أثناء ذلك .
الفيلم من بطولة الفنان جمال العلي و رنا جمول ..
كما تشارك الفنانة السورية ديما قندلفت في لجنة تحكيم الأفلام الطويلة في المهرجان .
رئيس المهرجان محمد علال كان صرح في بيان صحفي بأن
الدورة الخامسة تتميز بإدراج مسابقات جديدة مثل "عنابة مواهب 2025" المخصصة لاكتشاف ودعم صناع الأفلام الصاعدين، ومسابقة "أيام عنابة لصناعة الأفلام" لدعم الأعمال الجديدة في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج.

بين الدول المشاركة في المهرجان بمدينة عنابة الساحلية إيطاليا واليونان وتركيا ومصر ولبنان وسوريا وتونس وليبيا.

22/09/2025

تمديد فترة قبول نصوص السينما
آفاق سينمائية خاص .

تُعلن المؤسسة العامة للسينما عن تمديد فترة استقبال النصوص للراغبين بالمشاركة في خطة إنتاج أفلام قصيرة فقط ( أقل من ١٤ دقيقية) ، وذلك ضمن إطار دعم الإبداع المحلي وتشجيع الأصوات السينمائية الجديدة. حتى تاريخ 2025/9/30 . وعلى الراغبين في التقدّم، إرسال المواد التالية:
Tagline- سطر تعريفي جذاب يعبّر عن روح الفيلم.
Logline- جملة مختصرة تلخّص الحبكة الأساسية.
Synopsis- ملخص من صفحة واحدة فقط للفكرة.
- توصيف الشخصيات: عرض موجز ومفصل للشخصيات الرئيسية لو كان الفيلم روائيا .
النص الكامل: سيناريو الفيلم القصير (Short Film Screenplay)
وذلك ليتم تقييم النصوص واختيار الأفضل ، حيث سيتم التواصل مع أصحابها للمناقشة ، قبل اختيار النصوص الأنسب والقابلة للانتاج في مؤسسة السينما.
يرجى الإنتباه إلى أن عملية الإختيار ستتم من قبل اللجنة الفكرية في المؤسسة، والمؤلفة من مجموعة من الاختصاصيين في المجال الثقافي العالمي والخبراء السينمائيين.
معايير تقييم النصوص المقدّمة:
1. الجدّة والابتكار: أن تحمل الفكرة منظورًا جديدًا أو طرحًا غير تقليدي.
2. الوضوح والتركيز: بحيث يكون الطرح واضحًا ومركزًا، خاصة في الـ Logline و Synopsis.
3. القدرة على التحوّل إلى فيلم قصير: بأن تكون الفكرة قابلة للتنفيذ ضمن إطار فيلم قصير (من حيث الزمن والإنتاج).
4. العمق الفني والفكري: بأن تحمل الفكرة بُعدًا إنسانيًا أو ثقافيًا أو اجتماعيًا ذا قيمة.
5. اللغة والأسلوب: أن يكون النص مكتوبًا بلغة سليمة، وأسلوب سردي مناسب للسينما.
6. الواقعية أو الرمزية المدروسة: سواء كانت الفكرة واقعية أو رمزية، يجب أن تكون مبنية على منطق سردي واضح ومتماسك.
7. الانسجام مع أولويات المؤسسة العامة للسينما: مثل دعم الأصوات المحلية، معالجة قضايا مجتمعية مهمة، أو تقديم محتوى يعزز الهوية الثقافية.8 يتم إرسال النصوص إلى الإيميل التالي : [email protected]
9- ترجو المؤسسة العامة للسينما من المتقدمين ارفاق النصوص بكامل العناصر المذكورة آنفا . و تعتذر عن قبول ما يخالف ذلك .
ننتظر أعمالكم التي تحمل رؤى جديدة، وتضيف إلى المشهد السينمائي المحلي عمقًا وجمالاً.

21/09/2025

"قتل معلن": فيلم يروي كوابيس الطفولة بين خيمة اللجوء وقسوة الواقع
آفاق سينمائية - خاص
ضمن عروض تظاهرة أفلام الثورة، عرض في دار الأوبرا الفيلم السوري القصير "قتل معلن"، تأليف وإخراج واحة الراهب، والذي يسبر أغوار العنف الممارس ضد المرأة بأسلوب إنساني مؤثر ومشوق. يكشف الفيلم، عبر كوابيس طفلة تسكن مع عائلتها في مخيم للّاجئين، عن مآسي تتكرر في ذاكرتها وتفضح واقع الفقر والإفقار الذي يحيط بهم رغم عملها في الحقول، حتى لا تكفي أجرة الخيمة لاستمرار حياتهم.
يأخذنا "قتل معلن" في رحلة موجعة مع الطفلة التي تحلم باحتفال الزفاف عليها، لكن سرعان ما تغرق في كوابيس اليقظة، حيث يُجبر أهلها على تزويجها من رجل يكبرها سناً، فتتجه للهرب والنجاة من مستنقع العنف والظلم.
ويحمل الفيلم رسالة قوية تفتح نافذة على ألم النساء اللواتي ما زلن يعانين في ظل الحروب واللجوء.
وتتميز هذه القطعة السينمائية بقوة أداء فريق العمل من الممثلين ومنهم مكسيم خليل، نجلاء الخمري، ماري الصفدي، أنس مناي، محمود عراجي، ومحمود الأطرش، إضافة إلى مشاركة المخرجة واحة الراهب التي تعد أيضاً المنتج المنفذ للفيلم.
وتُعد المخرجة الراهب صوتًا نسائيًا بارزًا في السينما السورية، إذ تحمل سجلاً حافلاً من الأعمال الأدبية والسينمائية التي تناولت قضايا المرأة والاجتماع، مع جوائز محلية ودولية تمنحها قيمتها الفنية والإنسانية.
كرست حياتها لإبراز صورة المرأة في السينما وإيصال قصصها إلى الجمهور، وعبرت عبر فيلم "قتل معلن" عن مأساة حقيقية تمس جوهر الثورة السورية وآثارها الإنسانية العميقة.
عرض الفيلم ضمن تظاهرة أفلام الثورة يشكل دعوة للتأمل في قصص النساء المهملات خلف أضواء الأحداث الكبرى، ويبرز دور السينما كجسر للوصول إلى تلك الأصوات المنسية وحكايات الألم والصمود.

21/09/2025

أطفال سوريا يصعدون إلى السماء: شهادة سينمائية حية على مأساة الحرب
آفاق سينمائية - خاص
يأتي الفيلم الوثائقي "أطفال سوريا يصعدون إلى السماء" للمخرج وليد قوتلي كوثيقة فنية وإنسانية استثنائية لشهادات الأطفال السوريين الذين عاشوا أهوال الحرب.
الفيلم الذي عرض في قاعة الدراما بدار الأوبرا ضمن عروض تظاهرة أفلام الثورة السورية وعبر عشرين دقيقة موجعة، وثق المعاناة الصحية والنفسية لجيل فقد الطفولة في ظل القصف والكيماوي والدمار، عبر شهادات واقعية لأطفال في مخيمات اللجوء بتركيا، ورسومهم وأحلامهم التي تعكس صدمة الحرب العميقة.
وليد قوتلي، المخرج المسرحي والتلفزيوني والفنان التشكيلي، يتجاوز الأساليب التقليدية ليخلق عملاً يجمع بين الخطاب السياسي، التعبير المسرحي، واللوحات التشكيلية، في توثيق الصدمة بجرأة فنية عالية رغم محدودية الإمكانات والتمويل .
وعبر شهادات مؤثرة وصور حركية تعبيرية، يصور الفيلم رحلة الأطفال من دمار مدنهم إلى المصاعب في المخيمات، ويبرز تمسكهم بالأمل والرفض الصامت للعالم الذي أغلق عينيه على جرائم النظام البائد.
الفيلم لا يكتفي بعرض الألم، بل يحول مشاهد الطفولة العابرة للدمار إلى رموز احتجاجية، بانفعالات مشتركة بين الأطفال تحاكي نداءات الحرية والعدالة على وقع موسيقى وطنية.
هذه الشهادة السينمائية الحية تعكس بصورة نادرة وجع وأحلام أطفال سوريا، وتؤكد أن مستقبل سورية مرتبط بأطفالها، الذين رغم الجراح، يعبرون بكلمات وألوان وأفعالا عن استمرارية الحياة والرفض.
"أطفال سوريا يصعدون إلى السماء" فيلم يتميز بالواقعية والابتكار، ويضع بصمة مهمة في فنون الثورة السورية، مجسداً روح المقاومة في زمن الحصار والدمار، وموثقاً حقيقة لا تحتمل النسيان أو التجاهل.
فيلم يستحق أن يكون مرآة لعالم يتجاهل مأساة الطفولة السورية ويحتفي بصمودها.

21/09/2025

بعد 6 سنوات من استشهاده: "الساروت" في دمشق يروي قصة العودة إلى حمص
آفاق سينمائية - خاص

ضمن عروض تظاهرة أفلام الثورة السورية، شهدت قاعة الدراما في دار الأوبرا السورية بدمشق ، عرض الفيلم الوثائقي "العودة إلى حمص" للمخرج السوري طلال ديركي، الذي أُنتج عام 2013 وحصد أكثر من 30 جائزة عالمية، من بينها جائزة أفضل فيلم وثائقي عالمي في مهرجان سندانس.
يأتي هذا العرض بمثابة تكريم لبطولات الشهيد عبد الباسط الساروت بعد ست سنوات من استشهاده ليكون حاضراً في تظاهرة أفلام الثورة ، وليروي للسوريين وللأجيال قصة نضال وطني تكلل بالانتصار بعد سلسلة من التضحيات.
كما يمثل عرض "العودة إلى حمص" في دمشق مناسبة مهمة لإتاحة الفرصة للجمهور السوري، خاصة الأجيال الجديدة، لمشاهدة عمل سينمائي وثائقي صادق وواقعي يوثق لحظات مهمة من تاريخ الثورة السورية ، ويسلط الفيلم الضوء على شخصية عبد الباسط الساروت، الحارس السابق للمنتخب السوري للشباب، الذي تحول من ناشط سلمي إلى قائد ثوري في مدينة حمص، ليصبح بذلك رمزاً ملهمًا للشباب السوري.
كما يوثق الفيلم التضحيات الجسيمة التي قدمها الثوار وأهالي حمص خلال سنوات الحصار والدمار، مسجلاً ذاكرة بصرية حية لفترة فارقة في تاريخ الثورة.
ويروي الفيلم قصة إنسانية عبر عيني عبد الباسط الساروت والناشط الإعلامي أسامة الهبالي المعروف بـ"أسامة الحمصي"، مسجلاً رحلة الانتقال من الاحتجاجات السلمية إلى الصراع المسلح ، ويتميز الفيلم بجرأة في عرضه، حيث يصور معاناة المدنيين تحت قصف الحصار بكل شفافية، مع إظهار المشاعر الإنسانية المتناقضة بين الأمل واليأس، مما يجعل التجربة السينمائية مؤثرة عميقة.
و استغرق تصوير الفيلم ثلاث سنوات (2011-2013)، فيما بلغت مدته 89 دقيقة من لقطات مكثفة، ترافقه موسيقى تصويرية للمؤلفة كاترينا هولبيرغ، ومونتاج من آن فابيني.
من المتوقع أن يساهم عرض الفيلم في إحياء الذاكرة الوطنية لجمهور دمشق، مذكّراً بتضحيات مدينة حمص التي عرفت بـ"عاصمة الثورة" لما شهدته من حركة سلمية واسعة وقمع عنيف ، كما سيثري العرض النقاش الوطني حول أهمية التوثيق السينمائي للأحداث التاريخية ودوره في حفظ الحقائق من التشويه أو النسيان.
ويضيف الفيلم بُعدًا إنسانيًا عاطفيًا، حيث اعتبره المشاهدون الدوليون من أكثر أعمال الحرب صدقاً وبصمة إنسانية مؤثرة، وهو ما سيترك أثرًا بالغًا على الجمهور السوري.
إن عرض "العودة إلى حمص" في دار الأوبرا السورية ليس مجرد مناسبة سينمائية أقامتها المؤسسة العامة للسينما ، بل هو استعادة للذاكرة الوطنية وتكريم لتضحيات السوريين، وخصوصاً أهل حمص، وخطوة فنية هامة نحو التوثيق التاريخي عبر لغة السينما التي توثق الألم والأمل معاً.

20/09/2025

في آخر أيام تظاهرة أفلام الثورة السورية ..
"التغريبة السورية: رحلة الأطفال بين الحرب والأمل في قلب دمشق"
آفاق سينمائية - خاص
جاء عرض الفيلم الوثائقي "التغريبة السورية" في اليوم الأخير من تظاهرة أفلام الثورة السورية بسينما كندي دمشق، تجربة سينمائية مؤثرة تمزج بين شهادات حية من ثوار بارزين مع لوحات فنانين تشكيليين عالميين وسوريين، لتوثيق مأساة الحرب وتجارب اللجوء عبر عيون الأطفال.

جسد الفيلم حضوراً قوياً لشهادات ثوار مثل رزان زيتونة، عبد العزيز الخير، مي سكاف، الأب باولو، وإقبال الأطرش، الذين رووا أحداث الثورة من زوايا إنسانية مختلفة. وضم العمل لوحات تشكيلية مبدعة لفنانين سوريين مثل لؤي كيالي، موفق مخول، يوسف عبدلكي، إسماعيل شموط، برهان كركوتلي، عامر بدر، محمد عظم، نذير نبعة، ومصطفى الحلاج وغيرهم، إلى جانب لوحات عالمية من أعمال فرانشيسكو غويا، بابلو بيكاسو، إدفارك مونك وغيرهم، مما أضفى على الفيلم بُعداً فنياً مميزاً في التعبير عن معاناة السوريين.

وتضمّن الفيلم مشاهد حقيقية مؤثرة تبرز قمع التظاهرات السلمية في بدايات الحراك الثوري، وقصف الأبنية السكنية المدنية، إضافة إلى لقطات توثق رحلة اللجوء الخطيرة التي خاضها السوريون برًا وبحرًا، مع إبراز المخاطر والوقع النفسي الحاد على الأطفال. كما احتوى الفيلم مقاطع من تقارير إخبارية تلفزيونية لقنوات عالمية، وفواصل ساخرة تظهر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وهو يعبر عن قلقه المستمر على الأزمة السورية بترجمات متعددة.

استخدم المخرج نزار الحصان في فيلمه أسلوباً بصرياً مبتكراً عبر تحريك رسومات الأطفال الملونة بالأسود والأحمر بأسلوب أنيميشن متداخل مع الواقع واللوحات الفنية، مدعوماً بمؤثرات صوتية وموسيقى خلفية تعزز المشاعر.

ويحكي الفيلم قصة الحرب من منظور الأطفال، حيث يوثّق لقاءات مع 12 طفلاً يعبرون عن الخوف والذكريات المؤلمة والأحلام المؤجلة، متشابكاً بين الواقع والعالم التعبيري، ليبرز الأثر العميق للحرب على جيل كامل. الفيلم هو الجزء الأول من مشروع سينمائي يغطي حقبة عقد من الزمن بعد لجوء الأطفال واستقرارهم في بلدان أوروبية.

بطاقة الفيلم:

النوع: فيلم وثائقي طويل (71 دقيقة)

الإخراج: نزار الحصان

الإنتاج: صناع الحياة للإعلام – فيينا 2024

مواقع التصوير: سوريا، تركيا، اليونان، صربيا، هنغاريا، النمسا

عن المخرج:
نزار الحصان حائز على ماجستير في الإخراج السينمائي من موسكو، يقيم في فيينا، عمد في أعماله السينمائية إلى توثيق قضايا الحرب واللجوء والهوية من خلال أفلام قصيرة وعروض مسرحية، إضافة إلى عمله الصحفي والكتابي.

يُعد عرض "

19/09/2025

من أجواء تظاهرة افلام الثورة السورية
مدينة المعارض القديمة..
عرض فيلم هذا البحر لي ...

19/09/2025

عروض يوم الجمعة آخر أيام تظاهرة أيام الثورة السورية
اليوم سيتم تقديم مجموعة من الأفلام التي قدمت خلال الفترة الماضية . حيث سيعرض في صالة كندي دمر فيلم هذا البحر لي الساعة السادسة مساء . كما سيقدم في مدينة المعارض القديمة الساعة الثامنة مساء مجموعة من الأفلام : سورية نشيد الأحرار و حلم الطفولة و الوثائقي الطويل هذا البحر لي . و في صالة كندي دمشق عند السادسة مساء يقدم فيلم التغريبة السورية الذي يعرض حالة مشهدية تجدل بين الحرب والفن التشكيلي عبر اللوحات الفنية وهو بديل عن عرض المتحف الوطني .
انضموا إلينا في متابعة أفلامنا في آخر أيام عروضنا في تظاهرة أفلام الثورة السورية .
الدعوة عامة .

18/09/2025

تظاهرة أفلام الثورة السورية
المخرج مهند الحمود - مشارك

18/09/2025

من آراء جمهور تظاهرة أفلام الثورة السورية
الجمهور يتابع أفلامه
آفاق سينمائية خاص

18/09/2025

من أجواء عروض تظاهرة أفلام الثورة السورية
الجمهور يتابع أفلامه
آفاق سينمائية خاص

18/09/2025

من أجواء عروض كندي دمر ضمن تظاهرة أفلام الثورة السورية

Cinema Horizons آفاق سينمائية

25/09/2025

22/09/2025

21/09/2025

21/09/2025

21/09/2025

20/09/2025

19/09/2025

19/09/2025

18/09/2025

18/09/2025

18/09/2025

18/09/2025

Address

Telephone

Website

Alerts

Contact The Business

Shortcuts

Share

Category