
28/07/2025
من أغرب ما خلّفته حقبة بشار الأسد، إنو في ناس كانت ضحية له ولسجونه ولقهره...
واليوم، نفس هالناس صاروا يبرروا جرائم السلطة بـ"ضرورات المرحلة"!
والمضحك ـ أو المبكي ـ إنو صاروا يمارسوا نفس أساليب بشار، بس بحماس أكتر، وبضمير مرتاح كمان.
طيب إذا كنا بدنا نعيد نفس القمع، ونبرر نفس الجرائم، ونبرع في نفس الأساليب...
عن جد، ليش ثرنا عليه؟!