وثائقيات منبج

وثائقيات منبج نهتم بكل مايتعلق بمدينة منبج، مدينة الينابيع ام العواصم

أزهر وطني بالفرح، كيف لا وأنا أتنفس مجده وأحيا بعزته؟كل نبضة من أرضه تغني، وكل نسمة من سمائه تهمس: "هنا الفخر، هنا الأمل...
10/03/2025

أزهر وطني بالفرح، كيف لا وأنا أتنفس مجده وأحيا بعزته؟
كل نبضة من أرضه تغني، وكل نسمة من سمائه تهمس: "هنا الفخر، هنا الأمل".
سلامًا عليك يا وطنًا، في كل يوم تزهر أرواحنا حبًا لك، وتعلو رايتك شامخة في سماء المجد.
المجد للوطن

🔴 #عاجلدمشق-ساناتوقيع اتفاق يقضي باندماج   ضمن مؤسسات الجمهورية العربية السورية والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض ا...
10/03/2025

🔴 #عاجل
دمشق-سانا

توقيع اتفاق يقضي باندماج ضمن مؤسسات الجمهورية العربية السورية والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.
@أبرز المعجبين

09/03/2025

*‏اللّھُم اجعلنــاا من الذين اطمأَنّت قلــوبُھم*
*‏بذِكـرِك و انشَـــرحَت صدورُهم برحمتِــك*
*‏و أُضيئت دروبُھم بھدايتِـك و استَجبتَ*
*‏لِـ دعـائِھم و بَسطتَ لھم في أَرزاقِھم*
*‏`و عفَوتَ عنھم و غفرتَ لھم و لوالدِيھم`*💎
*‏ربِ لاتجعل للحُزن مكاناً في قلوبِنا و إن ضاقت*
*بِنا الأحوال يوماً فأوسِعها برحمتك🤲🏻💎*

أنا لله وانا اليه راجعون وفاة الاستاذ جاسم قره محمد (حشاش) ابو زكور الله يرحمه يارب ويصبر اهله إنّا لله وإنّا إليه راجعو...
09/03/2025

أنا لله وانا اليه راجعون وفاة الاستاذ جاسم قره محمد (حشاش) ابو زكور الله يرحمه يارب ويصبر اهله إنّا لله وإنّا إليه راجعون

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Mohamed Shakkal, ابو ابراهيم, Sabri Mustafa
04/03/2025

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Mohamed Shakkal, ابو ابراهيم, Sabri Mustafa

إمساكية شهر رمضان المبارك 🌙✨ لعام 2025 تقبل الله طاعتكم ... صياماً مقبولاً وإفطاراً شهياً  #حلب وماحولها  #منبج
02/03/2025

إمساكية شهر رمضان المبارك 🌙✨ لعام 2025
تقبل الله طاعتكم ... صياماً مقبولاً وإفطاراً شهياً

#حلب وماحولها #منبج

تل العمارنة هو موقع أثري يقع على الضفة اليمنى لنهر الفرات، على بُعد حوالي 8 كيلومترات جنوب مدينة جرابلس في سوريا. يأخذ ا...
28/02/2025

تل العمارنة هو موقع أثري يقع على الضفة اليمنى لنهر الفرات، على بُعد حوالي 8 كيلومترات جنوب مدينة جرابلس في سوريا. يأخذ التل شكلاً بيضويًا تقريبًا، بطول 300 متر وعرض يقارب 200 متر، ويرتفع حوالي 20 مترًا فوق مستوى المنطقة المحيطة به. يحده من الشمال والغرب وادي العمارنة.

التنقيبات الأثرية:

بدأت أعمال التنقيب في تل العمارنة في أوائل القرن العشرين، حيث قام عالم الآثار البريطاني ليونارد وولي بالتنقيب في الموقع بين عامي 1911 و1914، وذلك بالتعاون مع ت. لورنس (المعروف بـ"لورنس العرب"). في عام 1991، بدأت بعثة أثرية من جامعة لييج البلجيكية، بقيادة أونهان تونكه، أعمال تنقيب حديثة كجزء من مشروع إنقاذ آثار وادي الفرات المهددة بالغمر نتيجة بناء سد تشرين.

الاكتشافات الأثرية:

كشفت التنقيبات عن طبقات استيطانية تعود إلى عدة عصور، منها:

عصر حلف: تم العثور على كسر فخارية مزخرفة برسوم حيوانية.

العصر البرونزي القديم: اكتُشف تمثال صغير من الحجر الكلسي لرجل ملتحٍ، يُعتقد أنه يمثل متعبدًا.

العصر البرونزي الوسيط: تم العثور على بقايا منازل وأختام أسطوانية.

العصور الهلنستية والرومانية والبيزنطية: اكتُشفت بقايا كنيسة تعود للقرن الخامس أو السادس الميلادي، مزينة بأرضيات فسيفسائية.

الأهمية التاريخية:

يُعد تل العمارنة موقعًا مهمًا لفهم تطور الحضارات في منطقة الفرات الأوسط، حيث يعكس تعاقب الثقافات والحضارات التي استوطنت المنطقة على مر العصور.

مدينة افامياافامِيَة، وتسمى أيضا فَامِيَة بدون همزة، مدينة أثرية سورية تقع على مسافة 60 كم شمال غرب مدينة حماة. يحتوي مو...
27/02/2025

مدينة افاميا
افامِيَة، وتسمى أيضا فَامِيَة بدون همزة، مدينة أثرية سورية تقع على مسافة 60 كم شمال غرب مدينة حماة. يحتوي موقع أفامية على سويات تاريخية ترقى للعصور الهلنستية والرومانية والبيزنطية والإسلامية. ويجوز تشديد الياء (أَفَامِيَّة) لأنها منسوبة إلى أَفَامَةَ امرأةِ سَلُوق بنِ أَنْطَاكَ صاحبِ الدولة السَّلُوقِيَّة.
وُجِدت المدينة منذ عهود قديمة جداً، فقد كانت مركزاً حضاريا هاما بالمنطقة منذ عهد مملكة أورحلينا التي أسَّسها الحيثيون في القرن التاسع قبل الميلاد. كتب عنها المؤرّخ الإغريقي إسترابون وأطلق عليها اسم بارونكا أو فرنكا كما كانت تُعرَف في عهد الإمبراطورية الفارسية، إلا أن الاسم سُرعانَ ما تغيَّر مُجدداً إلى بيلا عندما وقعت المدينة لاحقاً في قبضة الإسكندر الأكبر مع سائر المنطقة إثر نصره في معركة إسوس سنة 333 قبل الميلاد. وقعت المدينة تحت سيطرة مملكة أورحيلينا الحثية خلال منتصف القرن التاسع قبل الميلاد، كما خضعت لفترةٍ ما لسيطرة الإمبراطورية الفارسية. في سنة 333 قبل الميلاد دارت قرب المدينة معركة في إيسو، حيث كان النصر فيها من نصيب الإسكندر الأكبر، فدخلت أفامية تحت سيطرته هو وخلفاؤه. لكن سرعان ما اندلعت الحروب بين خلفاء الإسكندر، وبعد وقوع معركة إبسوس بالأناضول نتج عنها وقوع المدينة في أيدي السلوقيّين، وجاء هنا تأسيسها الفعليّ على يد الملك سلوق الأول نيقاطور، وقد حازت في هذه المرحلة اسم أفامية، الذي أطلقه عليها الملك سلوق تكريماً لزوجته أفامة. أصبحت المدينة مركزاً حضارياً بارزاً في العصر السلوقي، وباتت العاصمة العسكرية للدولة السلوقية، حيث كانت مركز جلّ قوات الجيش السلوقي الذي ضمَّ 500 فيل هندي و300 حصان و30,000 فارس، وانطلقت منها حملات السلوقيين العسكرية، وساعدتها قلعتها على تعزيز مكانتها الحربية. وقد شيّدت المدينة الجديدة فوق هضبة، عند سفح الأكروبول القديم حيث كانت المدينة تقوم القديمة.
كان قد أعيد بناء أفامية مع ثلاث مدنٍ أخرى هي أنطاكية واللاذقية وسلوقية لجلب المستوطنين الإغريق إليها، والتي شكَّلت ما عُرِفَ باسم التترابولس السوري أو الشقيقات الأربع، التي شكّلت تحالفاً استخدم عملة موحّدة، وقد وقعت على عاتق هذه المدن الأربعة مهمَّة حماية المنفذ الساحلي الضيّق للإمبراطورية السلوقية الشّاسعة.

ظلّت أفامية طوال العصر الهلنستي والعهد الروماني ثاني أهم مدن سوريا بعد أنطاكية، واشتهرت المدينة في هاتين الحقبتين بالزّراعة التي شهدت تطوراً كبيراً في ريفها والمروج المحيطة بها، كما أصبح تجَّارها من أثرى الأثرياء وبات مدينة غنيّة ومزدهرة. شاركت أفامية خلال العصر الروماني بالحملات العسكرية التي أطلقها الرومان على البارثيين الفرس، ممَّا جعلها تستخدم ثلاث مرَّاتٍ كمركز شتوي للفيلق البارثي الثاني. تمكَّن الإمبراطور الساساني شابور من السيطرة على المدينة عام 256م، لكنها سرعان ما عادت إلى أيدي الرومان. كانت أفامية من المدن التي تأثرت بالمد المسيحي في فترةٍ مبكرة، فقد وجدت فيها أسقفية منذ القرن الرابع الميلادي، بل وقد أقدم أحد أساقفتها والمدعو مركيلوس على تدمير معبدٍ وثني قديم فيها كان يُسمَّى معبد زيوس عام 385م، ومنذ ذلك الحين بدأ تأثير المسيحية يطغى على أفامية.
بدأت مقاطعة سوريا تخضع للتقسيم خلال القرنين الرابع والخامس الميلاديَّين، ممَّا أدى إلى تحول أفامية في حوالي عام 415م إلى عاصمةٍ ثانية لسوريا - إلى جانب أنطاكية التي كانت عاصمةً بالفعل - وكذلك إلى مقرٍ للأسقفية المسيحية، وعاشت المدينة خلال هذا الوقت حقبةً من الازدهار استمرّت حتى القرن السادس. أصاب زلزلان المنطقة في عامي 526 و528م، وتسبَّبا بأضرارٍ في أفامية. سقطت أفامية في عام 612م في قبضة الإمبراطورية الساسانية، لكنها سرعان ما عادت إلى البيزنطيين عام 628م بقيادة هرقل، وبصورةٍ عامة كان للمدينة دور عسكريٌّ مهم في مجرى الحرب الساسانية البيزنطية. زار المدينة العديد من أباطرة روما القديمة خلال عهدها الروماني، وكانوا ينفقون الأموال على تعميرها وتزيينها، وأعطوها حق سك النقود الخاصة بها حتى عهد الإمبراطور كلاوديوس عام 41 قبل الميلاد. ظلَّت أفامية بعد ذلك ومنذ القرون الميلادية الأولى مدينة رومانية، وذلك إلى أن بدأ الفتح الإسلامي لبلاد الشام مع منتصف العقد الثالث من القرن السابع الميلادي، وفي عام 636م وقعت معركة اليرموك التي أعقبها فتح أفامية وسائر المنطقة.
كان يقع جنوب أفامية بـ5 كيلومترات تل سقيلبية، الذي استخدم كموقعٍ للمراقبة والإنذار من الهجمات العسكرية، حيث شغلته حامية تابعة لمملكة أفامية. وكانت تقع أفامية إذ ذاك فوق تل كبيرٍ بقطر 250 متراً، حوله أراضٍ منخفضة.
تاريخ أفامية
الشارع الرئيسي المزين بالأعمدة في مدينة أفامية
أعيد تأسيس المدينة زمن سلوقس الأول نيكاتور 300 ق.م. تحت اسم أفامية نسبة إلى زوجته (أبامى) حيث أصبحت العاصمة العسكرية للملكة السلوقية وذات شأن كبير.
خضعت أفامية للرومان بعد فتح سوريا (64 ق.م.) ثم خضعت للبيزنطيين ثم إلى العرب المسلمين الذين دخلوها عام 638م. استولى عليها الصليبيون وضمت إلى إمارة أنطاكية ثم استرجعها نور الدين زنكي بعد أن دمرت المدينة تدميرًا كاملًا بالزلازل الذي أصاب المنطقة 1157 م - 1170 م.
صورة التقطت عام 2002 توضح الأعمدة الحلزونية على طول الشارع الرئيسي في أفامية
تميزت مدينة أفامية بشارعها الرئيسي الممتد بطول 1.774 متر وعرضه مع أروقته 37.5م والتي تنتصب علي جانبيه الأعمدة الحلزونية الرائعة بطول الشارع وقد أعيد ترميمه بشكل جيد، بالإضافة إلى المسرح والأغوار والكاتدرائية والكنائس والقصر ولوحات الفسيفساء والعديد من الآثار المنتشرة في أرجاء المكان.

27/02/2025

دير مار موسى الحبشي هو دير سوري أثري يقع في جبال القلمون، شمالي مدينة النبك في محافظة ريف دمشق. يعود تاريخه إلى القرن السادس الميلادي، وهو مبني على منحدر جبلي مرتفع، ما يجعله مكانًا هادئًا ومناسبًا للتأمل والعزلة الروحية.

تاريخ الدير

يُعتقد أن الدير تأسس على يد راهب حبشي يُدعى مار موسى، الذي جاء إلى المنطقة بحثًا عن حياة الزهد والتعبد.

تعرّض الدير للإهمال لفترات طويلة حتى أعيد إحياؤه في الثمانينات على يد الأب باولو دالوليو، وهو راهب إيطالي عاش فيه وعمل على ترميمه وتحويله إلى مركز للحوار بين الأديان، خصوصًا بين المسيحية والإسلام.

أهمية الدير

يشتهر الدير بالجداريات البيزنطية القديمة التي تعود إلى القرن الحادي عشر، والتي تصور مشاهد دينية مميزة.

يعتبر وجهة سياحية وروحية، حيث يستقبل زوارًا من مختلف الأديان والثقافات.

يركز على التعايش الديني والثقافي، وكان له دور بارز في تعزيز الحوار الإسلامي-المسيحي في المنطقة.

27/02/2025

سوريا غنية بالمواقع الأثرية التي تعكس حضارتها العريقة الممتدة لآلاف السنين. إليك أهم المناطق الأثرية في سوريا:

1. مدينة تدمر

واحدة من أشهر المدن الأثرية في العالم، كانت مركزًا تجاريًا هامًا على طريق الحرير.

تضم معبد بل، الشارع المستقيم، المسرح الروماني، قوس النصر، وقلعة فخر الدين المعني.

2. قلعة حلب

من أقدم وأكبر القلاع في العالم، تعود للعصور الإسلامية ولكن لها جذور تعود للفترة الهلنستية.

تحتوي على أسوار ضخمة، بوابات محصنة، ومسجد يعود للعصر الأيوبي.

3. مملكة إبلا (تل مرديخ)

موقع أثري هام يعود للألفية الثالثة قبل الميلاد.

اشتهرت بأرشيفها الملكي الذي يضم 17,000 لوح طيني يروي تفاصيل تاريخية وسياسية هامة.

4. مدينة أفاميا

مدينة هلنستية رومانية تقع بالقرب من حماة.

تتميز بشارعها الرئيسي الطويل المزين بالأعمدة، والمسرح الروماني الكبير.

5. بصرى الشام

مدينة أثرية جنوب سوريا، كانت عاصمة الأنباط ثم أصبحت مركزًا رومانيًا مهمًا.

تضم المسرح الروماني الضخم، القلعة الإسلامية، والكاتدرائية البيزنطية.

6. قلعة الحصن

قلعة صليبية من القرن 11، تُعتبر واحدة من أفضل القلاع المحصنة في العالم.

استخدمت لاحقًا في العصور الإسلامية، وهي مدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي.

7. مدينة أوغاريت (رأس شمرا)

مهد أقدم أبجدية مكتوبة في العالم، تعود للألفية الثانية قبل الميلاد.

كانت مركزًا تجاريًا وثقافيًا هامًا في العصر البرونزي.

8. دير مار موسى

دير أثري يعود للقرن السادس الميلادي، يقع في جبال القلمون.

يتميز بجدارياته البيزنطية المذهلة.

9. معلولا

بلدة تاريخية مشهورة بكونها واحدة من آخر الأماكن التي لا يزال سكانها يتحدثون الآرامية.

تضم دير مار تقلا، ودير مار سركيس وباخوس.

10. قلعة جعبر

قلعة تطل على نهر الفرات، تعود للفترة الأيوبية.

كانت موقعًا استراتيجيًا هامًا خلال العصور الوسطى.

هذه المواقع ليست فقط شواهد على تاريخ سوريا العريق، لكنها أيضًا تعكس التنوع الثقافي الذي شهدته البلاد عبر العصور.

مملكة إبلا هي واحدة من أقدم الممالك في التاريخ، تقع في شمال سوريا بالقرب من مدينة إدلب الحالية. ازدهرت خلال الألفية الثا...
27/02/2025

مملكة إبلا هي واحدة من أقدم الممالك في التاريخ، تقع في شمال سوريا بالقرب من مدينة إدلب الحالية. ازدهرت خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد، وكانت مركزًا حضاريًا وسياسيًا مهمًا في الشرق الأدنى القديم.

أهم المعلومات عن مملكة إبلا:

1. الاكتشاف:
تم اكتشاف أنقاض إبلا في تل مرديخ عام 1964 على يد بعثة أثرية إيطالية بقيادة باولو ماتييه.

2. الأرشيف الملكي:
في عام 1975، تم العثور على أكثر من 17,000 لوح طيني مكتوب بالخط المسماري واللغة الإبلائية (إحدى أقدم اللغات السامية)، وتعتبر هذه النصوص من أهم الاكتشافات التي ساهمت في فهم التاريخ السياسي والاقتصادي للمنطقة.

3. العلاقات الدولية:
كانت إبلا قوة تجارية كبرى، أقامت علاقات مع دول مثل مصر وبلاد الرافدين وأوغاريت، واشتهرت بتجارتها بالمعادن والمنسوجات.

4. الحكم والنظام السياسي:
كان يحكمها ملك يُطلق عليه لقب "ملك إبلا"، وكان يساعده مجلس من النبلاء. ومن أشهر ملوكها إيبريوم وإرشو داما.

5. الديانة:
عبد سكان إبلا آلهة متنوعة، مثل الإله دَجن (إله الزراعة) والإلهة إشتار.

6. الدمار:
تعرضت إبلا للدمار مرتين:

الأولى حوالي 2300 ق.م على يد الملك الأكادي سرجون الأول أو حفيده نارام سين.

الثانية حوالي 1600 ق.م على يد الحثيين، ما أدى إلى زوالها نهائيًا.

أهمية إبلا تاريخيًا:

كشفت ألواحها الطينية عن أقدم ذكر مكتوب لأورشليم (القدس).

أظهرت أنها كانت مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا متطورًا.

قدمت معلومات قيمة عن اللغات السامية القديمة والتجارة في الشرق الأدنى.

إبلا اليوم تعد موقعًا أثريًا مهمًا في سوريا، لكنها تعرضت لأضرار كبيرة خلال الحرب السورية.
مملكة إبلا الأثرية تحتوي على العديد من المعالم المهمة التي تعكس حضارتها المزدهرة. من أبرزها:

1. القصر الملكي G

يعد أهم معلم في إبلا، وهو القصر الذي تم العثور فيه على الأرشيف الملكي الذي يضم آلاف الألواح الطينية المكتوبة بالمسمارية.

كان مركز الحكم والإدارة، ويضم قاعات استقبال ومخازن وساحات كبيرة.

2. بوابات وأسوار المدينة

كانت إبلا محاطة بأسوار ضخمة لحمايتها، وكان لها عدة بوابات رئيسية، تعكس الطابع الدفاعي القوي للمدينة.

3. المعبد الرئيسي

معبد مخصص لعبادة الإله دَجن، إله الزراعة، وكان مركزًا دينيًا مهمًا لسكان المدينة.

يضم بقايا منحوتات ونقوش دينية.

4. المنطقة السكنية

كشفت الحفريات عن شوارع وأحياء سكنية تضم منازل مبنية من الطوب الطيني، مما يعكس التنظيم العمراني المتطور للمدينة.

5. السوق التجاري

إبلا كانت مركزًا تجاريًا مهمًا، وعثر على بقايا محلات وأسواق تدل على نشاطها التجاري الواسع.

6. المقابر الملكية

تم العثور على مقابر تضم كنوزًا ومقتنيات جنائزية، تعكس مكانة الملوك والنخبة الحاكمة في إبلا.

7. الأرشيف الملكي

أهم اكتشاف أثري في إبلا، وهو عبارة عن 17,000 لوح طيني، تتضمن نصوصًا اقتصادية ودبلوماسية وقانونية ودينية، مما ساعد في فهم طبيعة الحياة في تلك الفترة.

هذه المعالم تؤكد أن إبلا كانت مدينة متطورة سياسيًا، اقتصاديًا، وثقافيًا، ولها دور محوري في تاريخ الشرق الأدنى القديم.

أعمال الترميم والاصلاح لجامع خالد بن الوليد بحمص
27/02/2025

أعمال الترميم والاصلاح لجامع خالد بن الوليد بحمص

Address

Manbij

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when وثائقيات منبج posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share