MSN TCHAD

MSN TCHAD منبر إعلامي احتياطي داعم لحزب /حركة الخلاص الوطني التشادية(MSNT) حركة الخلاص الوطني التشادية هي حركة تشادية معارضة لنظام إدريس دبي الدكتاتوري.

M.S.N.TCHAD هو منصة إعلامية باللغة العربية تابعة للحركة.
حركة الخلاص الوطني التشادية تكافح بكل الوسائل الممكنة لإزالة نظاإدريس ديبي الدكتاتوري القائم في انجمينا باستخدام كل الوسائل المشروعة المتاحة.
أسست الحركة بتاريخ 10-مارس2013 لأجل الآتي:
-1 ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻻﺳﺘﺒﺪﺍﺩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻋﻦ ﻛﺎﻫﻞ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺭﺟﺎﻻ ﻭﻧﺴﺎﺀﺍ ﻭﺍﺷﺎﻋﺔ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺪالة الاجتماعية ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﺑﻴﻦ ﺍلمجتمع التشادي ﻛﺎﻓﺔ.
-2 ﻭﻗﻒ ﺟ

ﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﻭﺑﺴﻂ ﺍﻷﻣﻦ ﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﺗﺄﻣﻴﻦ ﻭﺣﺪﺓ تشاد.
-3 ﺗﺴﺨﻴﻴﺮ ﺍﻣﻜﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺗﻮﺟﻴﻬﻬﺎ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻣﺘﻮﺍﺯﻧﺔ ﻭﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺗﺮﻗﻴﺔ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﺗﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ.
للمزيد من المعلومات حول الحركة التواصل
على العنوان التالي: [email protected]

02/10/2025
22/09/2025


تابعنا عبر وسائل الإعلام أنباءً تفيد توقيع بعض الأحزاب السياسية وبعض الحركات العسكرية على مسودة تدعم اجراء تعديلات في دستور بلادنا.

نحن في حركة الخلاص الوطني التشادية MSNT، إذ نؤكد عدم مشاركتنا في هذا الأمر وعدم علمنا به إلا في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، وندعو مناضلينا في الداخل والخارج عدم الانسياق وراء الاشاعات.

نحن حركة الخلاص الخلاص الوطني التشادية-MSNT نتمسك بنصوص اتفاقية الدوحة للسلام، وندعو الحكومة بتنفيذ ما تبقّى من بنودها، وهذا يساعد في استقرار أمن بلادنا، ونعتبر الدستور الموافق عليه بالاستفتاء في 17 ديسمبر 2023، هو يمثل ثمرة نضال الشعب التشادي بأسره.

حفظ الله تشاد وشعبها.
صادر عن المكتب التنفيذي
22 سبتمبر 2025م.

17/09/2025
 #انجمينا، 16سبتمبر 2025، أعلنَت الحكومة التشادية رسميًا عن إطلاق "رسالة السياسة الوطنية لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإ...
17/09/2025

#انجمينا،
16سبتمبر 2025، أعلنَت الحكومة التشادية رسميًا عن إطلاق "رسالة السياسة الوطنية لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج (DDR)"، التي تم اعتمادها بتاريخ 21 أغسطس الماضي. ويمثل هذا الوثيقة الاستراتيجية – حسب السلطات – خطوة حاسمة نحو إنهاء دوامة العنف وبناء سلام دائم.
وقد نُظّمت مراسم الإطلاق في القاعة الكبرى لوزارة الشؤون الخارجية، بحضور مقاتلين سابقين من الجماعات السياسية-العسكرية، وعدد من أعضاء الحكومة، وضباط من القيادات العسكرية الكبرى، بالإضافة إلى أعضاء اللجنة الخاصة المكلّفة ببرنامج DDR.
وترأس الفعالية السفير الله-مايي هالينا، الذي أشاد بـ«الالتزام الذي لا رجعة فيه من قِبل الأمة لبناء سلام حقيقي ونهائي»، كما وجّه تحية لرئيس الدولة، المارشال محمد إدريس ديبي إيتنو، على «قيادته الاستثنائية» وإرادته القوية لجعل المصالحة الوطنية محورًا رئيسيًا في برنامجه.
من جانبه، أكد وزير الجيوش، وشؤون المحاربين القدامى، وضحايا الحرب، الجنرال إسحاقا مالوا جَاموس – بصفته رئيس اللجنة الوطنية المكلفة بتنفيذ برنامج DDR – على الأهمية
التاريخية لهذه المرحلة، قائلاً:
«بصفتي رئيسًا للجنة الوطنية المكلفة ببرنامج DDR، فإن تقديم هذه الرسالة السياسية يُعدّ شرفًا عظيمًا ومسؤولية جسيمة، كونها تشكل خارطة طريق حيوية للسلام والاستقرار والمصالحة الوطنية في وطننا العزيز.»
وقد نوّه بالوضوح والرؤية الثاقبة لرئيس الجمهورية، الذي كان التزامه مصدر دفعة قوية لهذا المسار المعقّد، كما عبّر عن امتنانه لرئيس الوزراء لدوره الحاسم في اعتماد هذه الوثيقة الاستراتيجية بتاريخ 21 أغسطس.
كما عبّر الجنرال إسحاقا مالوا جَاموس عن تقديره لأعضاء اللجنة الوطنية واللجنة الفنية على تفانيهم، قائلاً:
«لقد حوّلتم رؤية سياسية إلى خطة عمل ملموسة، قابلة للتنفيذ وشاملة. إن عملكم هو حجر الأساس الذي سنبني عليه صرح السلام.»
يدخل البرنامج الآن مرحلته التنفيذية الفعلية، والتي تستند إلى ثلاثة محاور رئيسية:
نزع السلاح،
التسريح،
وإعادة إدماج المقاتلين السابقين.
والهدف المعلن واضح: تحويل المقاتلين السابقين إلى فاعلين في السلام والتنمية داخل مجتمعاتهم.
ودعت الحكومة إلى انخراط مشترك من جميع المؤسسات الوطنية، والشركاء الفنيين والماليين، والمجتمع المدني، حيث أكّد السفير الله-مايي هالينا على أن «نجاح برنامج DDR هو مسؤولية جماعية»، معتبرًا إياه «المفتاح نحو تشاد متصالحة، موحّدة ومتجهة نحو الازدهار.»
وهكذا، فإن نشر هذه الرسالة السياسية يُعدّ المرحلة الأخيرة قبل بلوغ السلام الحقيقي، مع طموح تقديم تشاد موحّدة وسلمية للأجيال القادمة.

حركة الخلاص -MSNT

حركة الخلاص الوطني التشادية - Mouvement du Salut Nationale Tchadien

𝗩𝗲𝗿𝘀 𝘂𝗻𝗲 𝗥𝗲́𝗰𝗼𝗻𝗰𝗶𝗹𝗶𝗮𝘁𝗶𝗼𝗻 𝗗𝘂𝗿𝗮𝗯𝗹𝗲 : 𝗟𝗲 𝗧𝗰𝗵𝗮𝗱 𝗟𝗮𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗮 𝗣𝗼𝗹𝗶𝘁𝗶𝗾𝘂𝗲 𝗱𝗲 𝗗𝗗𝗥N’Djamena, 16 septembre 2025 – Le gouvernement tcha...
17/09/2025

𝗩𝗲𝗿𝘀 𝘂𝗻𝗲 𝗥𝗲́𝗰𝗼𝗻𝗰𝗶𝗹𝗶𝗮𝘁𝗶𝗼𝗻 𝗗𝘂𝗿𝗮𝗯𝗹𝗲 : 𝗟𝗲 𝗧𝗰𝗵𝗮𝗱 𝗟𝗮𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗮 𝗣𝗼𝗹𝗶𝘁𝗶𝗾𝘂𝗲 𝗱𝗲 𝗗𝗗𝗥

N’Djamena, 16 septembre 2025 – Le gouvernement tchadien a officialisé la Lettre de Politique Nationale du Désarmement, Démobilisation et Réinsertion (DDR), validée le 21 août dernier. Ce document stratégique marque, selon les autorités, une étape décisive pour mettre fin aux cycles de violence et construire une paix durable.

La cérémonie, organisée dans la grande salle du ministère des Affaires étrangères, s’est déroulée en présence des anciens combattants issus des groupes politico-militaires, des membres du gouvernement, des officiers des grandes formations militaires ainsi que des membres de la Commission spéciale chargée du DDR.

Présidant l’événement, l’Ambassadeur Allah-Maye Halina a salué « l’engagement irréversible de la nation à bâtir une paix véritable et définitive », tout en rendant hommage au chef de l’État, le maréchal Mahamat Idriss Déby Itno, pour son « leadership exceptionnel » et sa volonté de placer la réconciliation nationale au cœur de ses priorités.

De son côté, le ministre des Armées, des Anciens combattants et des Victimes de guerre, Général Issaka Malloua Djamouss, président de la Commission nationale chargée de la mise en œuvre du DDR, a souligné la portée historique de cette étape :

> « En ma qualité de président de la Commission nationale chargée du DDR, c’est un honneur immense et une grande responsabilité que de présenter cette Lettre de Politique, feuille de route cruciale pour la paix, la stabilité et la réconciliation nationale de notre cher pays. »

Il a salué la vision et la détermination du président de la République, Maréchal Mahamat Idriss Déby Itno, dont la clairvoyance et l’engagement « ont insufflé l’élan nécessaire à ce processus complexe ». Le ministre a également rendu hommage au Premier ministre pour son rôle décisif dans la validation de ce document stratégique, le 21 août dernier.

Issaka Malloua Djamouss a par ailleurs exprimé sa reconnaissance aux membres de la Commission nationale et du Comité technique pour leur travail acharné : « Vous avez traduit une vision politique en un plan d’action concret, viable et inclusif. Votre travail est la pierre angulaire sur laquelle nous allons construire l’édifice de la paix. »

Désormais, le processus entre dans sa phase active avec la mise en œuvre effective du DDR. Celle-ci reposera sur trois axes majeurs :

- Le désarmement,
- La démobilisation,
- Et la réinsertion des ex-combattants.

L’objectif affiché est clair : transformer les anciens combattants en acteurs de paix et de développement dans leurs communautés.

Le gouvernement appelle à l’engagement conjoint des institutions nationales, des partenaires techniques et financiers ainsi que de la société civile. « La réussite du DDR est une responsabilité collective », a rappelé l’Ambassadeur Allah-Maye Halina, y voyant « le sésame pour un Tchad réconcilié, uni et tourné vers la prospérité ».

La vulgarisation de cette Lettre de Politique marque ainsi la dernière ligne droite vers la paix véritable, avec l’ambition d’offrir aux générations futures « un Tchad pacifié et uni ».

13/09/2025


ترحب حركة الخلاص الوطني التشادية - Mouvement du Salut Nationale Tchadien، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة ( ) بشأن تنفيذ قرارات إقامة دولة #فلسطينية مستقلة بإجماع دولي.

وأن إعتماد القرار بغالبية "142"صوتًا وهذا يعكس التأييد الدولي للقضية الفلسطينية، وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة، وإنهاء ووقف الابادة التى يتعرض لها الأبرياء في #غز،ة

حركة الخلاص الوطني التشادية تجدد
دعمها الثابت والدائم للقضية الفلسطينية. وكما تدعم قرارات الحكومة التشادية بسحب القائم بالأعمال من دولة الكيان، والتصويت مع الاسرة الدولية التى تهدف إلى حل الدولتين، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
مكتب الإعلام والاتصال للحركة
13 سبتمبر 2025

04/09/2025

#تهنئة
حركة الخلاص الوطني التشادية تهنئ الشعب التشادب والأمة الإسلامية، بمناسبة ذكرى ، سائلين الله أن يعيد هذه الذكرى #المباركة علينا جميعًا بالخير واليمن والبركات، وأن يحفظ شعبنا وبلادنا، ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، وأن يرزق أهلها الاقتداء بسنة نبيه محمد ﷺ، في الرحمة والمحبة والسلام.
حركة الخلاص الوطني التشادية - Mouvement du Salut Nationale Tchadien



@أبرز المعجبين

18/08/2025
10/08/2025

بيان صحفي
___________
حركة الخلاص الوطني التشادية (MSNT )

أيها الشعب التشادي الكريم،
في هذه المناسبة الغالية، مناسبة الذكرى الخامسة والستين (65) لاستقلال وطننا العزيز، نتوجه إليكم بأصدق التهاني والتبريكات، سائلين المولى عز وجل أن يديم على تشاد الأمن والاستقرار، وأن يحفظ شعبها الأبيّ.

لقد علّمتنا مسيرة الاستقلال، أن قوتنا الحقيقية تكمن في تماسكنا الاجتماعي، ووحدتنا الوطنية، وإيماننا المشترك بأن الوطن يتسع للجميع، مهما اختلفت آراءنا السياسية أو تنوعت ثقافتنا، إن تنوعنا هو ثروتنا، ووحدتنا هي درعنا الحامي في مواجهة التحديات.

وإننا في حركة الخلاص الوطني التشادية MSNT, نؤكد التزامنا الراسخ بالعمل على تعزيز أواصر الأخوة بين أبناء الوطن، وترسيخ قيم الحوار والتعاون، ونبذ كل أشكال التفرقة والخلاف التي تهدد نسيجنا الاجتماعي.

فلنجعل من ذكرى الاستقلال محطة لتجديد العهد على خدمة الوطن، وبذل الجهد من أجل تنميته، وحماية سيادته، وصون كرامة مواطنيه.

عاشت تشاد حرة موحدة،
وعاش شعبها الكريم متماسكاً متضامناً،

مكتب/ رئاسة الحركة

08/08/2025

#تشاد ثلاث سنوات على اتفاقية الدوحة: دعوة لمراجعة شاملة وتنفيذ فعّال لبنود السلام في تشاد

(2022-8-8)

في مثل هذا اليوم، وقعنا على مع رفاقنا من حركات النضال الثورية ، مع الحكومة التشادية المتمثلة في المجلس العسكري الانتقالي وقتها، استجابةً لنداءات شعبنا، وسعياً لتحقيق آماله وتطلعاته المشروعة في السلام والاستقرار، وبناء دولة ديمقراطية جديدة تضمن المساواة لجميع المواطنين.

ومن أهم بنود هذه الاتفاقية الاهتمامات الرئيسية لشعبنا والتحديات التي تواجه بلادنا، وفي مقدمتها الانتقال إلى نظام مدني ديمقراطي ، وإرساء السلام الشامل والعادل، وضمان حياة كريمة في أقرب وقت ممكن لجماهير شعبنا الأبي.

كما تناولت الاتفاقية الأزمة التي تواجهها بلادنا في تحقيق السلام العادل والدائم، وتمهيد الطريق لمشاركة الشعب في مؤتمر وطني سيادي شامل، برؤية موحدة، نهتدي بها في بناء وطن جديد يرحب بالجميع، بما في ذلك جميع الحركات النضالية والأحزاب السياسية والمجتمع المدني.

فعلنا كل هذا من أجل إرساء أسس متينة للتغيير وإصلاح نظام الحكم الذي ورثناه لمدة أربعين عاماً، وإقامة دولة جديدة متصالحة يتساوى فيها جميع التشاديين، رجالاً ونساءً.
وبعد مرور ثلاث سنوات على توقيع الاتفاق، لا تزال بعض بنوده بحاجة إلى مراجعة جادة وتنفيذ فعال، وهو ما قد يثير القلق حول مدى الجدية في تحقيق الأهداف التي قامت عليها هذه الاتفاقية. إن الوفاء بالالتزامات السياسية ليس مجرد توقيع على الورق، بل هو مسؤولية جماعية تستوجب المتابعة والإنجاز، وفق مبادئ الحكم الرشيد واحترام العهود وترسيخ ثقافة الحوار البناء.

وانطلاقًا من إيماننا العميق بأهمية الاستقرار الوطني، فإننا في حركة الخلاص الوطني التشادية (MSNT) ندعو إلى مراجعة شاملة لبنود الاتفاقية، لا سيما بند برنامج نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج(DDR ).
كما نناشد المجتمع الدولي، والوسطاء الإقليميين والدوليين، وكافة الشركاء السياسيين، لمواصلة جهودهم في دعم تنفيذ الاتفاقية، من خلال تقديم المشورة والمساندة اللازمة لضمان تحقيق أهدافها بما يخدم مصلحة تشاد وأبنائها.
_________________
عمر المهدي بشارة
رئيس/ حركة الخلاص الوطني التشادية- MSNT

03/06/2025

‏‎ #تشاد🇹🇩
لقد التزمنا، على مدى ثلاث سنوات، ببنود اتفاقية الدوحة للسلام، حرصاً لمصالح وطننا وشعبنا، رغم ممارسات الإقصاء والظُّلم الممنهج. ونحن في حركة الخلاص الوطني (MSNT)، نعتقد أن الحكومة تتماطل في تنفيذ بنود اتفاق الدوحة للسلام، ونحن لا يمكن نكون في قائمة الانتظار إلي الأبد.

Adresse

Rue De 40
Ndjemena
[email protected]

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque MSN TCHAD publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Contacter L'entreprise

Envoyer un message à MSN TCHAD:

Partager

Our Story

MRN TCHAD

هو منابر إعلامي تابع لحركة الخلاص الوطني.

ﺣﺮﻛﺔ الخلاص الوطني ﺣﺮﻛﺔ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، تشادية ﺍﻟﻤﻨﺸﺄ ﻭﺍﻹﻃﺎﺭ ، ﻭﻃﻨﻴﺔ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ، ﻗﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺘﺸﺎﺭ . تأسست ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﺪﻭﺍﻋﻲ ﺇﻧﻬﺎﺀ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ التشادي ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻠﻐﺖ ﺫﺭﻭﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻘﻄﻊ ﺍﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﻋﺪﻝ نظام ادريس دبي الدكتاتوري ﻭﺧﺎﺏ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﻗﺪﺭﺓ ﺍلحركات المسلحة واﻷﺣﺰﺍﺏ الساسية ﻋﻠﻲ ﺇﺻﻼﺡ ﺷﺄﻥ ﺍﻟﻮﻃﻦ ، ﻭﺗﻬﺪﻑ حركة M.R.N ﺇﻟﻰ إزالة النظام المستبد وﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻲ ﻇﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﻭﺍﻻﺳﺘﺒﺪﺍﺩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ جمهورية تشاد ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ العدالة الاجتماعية وﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﺑﻴﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﻭﺗﺮﻗﻴﺔ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭﺗﺄﻣﻴﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺒﻼﺩ ووضع خطة لمحاربة الإرهاب الدولى والمحلى. ﺗﺄسست ﺣﺮﻛﺔ الخلاص الوطني M.R.N ﻓﻲ مارس 2013 بدعوة من ضباط وقادة ميدانين في المعارضة التشادية، طلاب، مثقفين، وشيوخ قبائل من ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻷﻗﺎﻟﻴﻢ ﻓﻲ تشاد. عضوية حركة M.R.N حركة الخلاص الوطني ﻗﻮﻣﻴﺔ ﻭﺗﺘﻤﺘﻊ ﺑﻌﻀﻮﻳﺔ مثل غيرها ﻓﻲ اوساط الطلاب والنشطاء ﺃﻗﺎﻟﻴﻢ البلاد رغم انعدام الدعم. حركة الخلاص الوطنيM.R.N لها رؤية وﺃﻫﺪﺍﻑ.