25/10/2025
لا زالت في داخلي بقيةٌ باقيه من ضحكاتِ الطفوله .. لم يُطفِئها تعبُ الايامِ ولا دوراتُ السنين .. ضحكاتٌ مُجلجِله لازالت ترتفع كُلما داهمني الأسى .. أطربُ على وقعِ خطواتِها الشقيه حينَ تبدأُ في مشاغبةِ ذاكرتي وحينَ تُسافِرُ بي عبرَ الزمن إلى أيامِ الطفوله وحيثُ كانَ بيتُنا القديم ؛