المعين في الدراسة

المعين في الدراسة المعين في الدراسة هي صفحة لمساعدة التلميذ في مسيرته الدراسية و مزيد تكوينه و إعطائه أكثر سبل للنجاح و التميز .

تــــــــــونس 🇹🇳■ حسب التقويم التقليدي الشعبي (الفلاحي) في تونس  نحن الان في أوائل وغرة "  الثريّا " تبتدأ من 18 يوم من...
25/06/2025

تــــــــــونس 🇹🇳
■ حسب التقويم التقليدي الشعبي (الفلاحي) في تونس نحن الان في أوائل وغرة " الثريّا " تبتدأ من 18 يوم من فصل الصيف.. الوغرة مصطلح شعبي يعني موجة الحر
علما وان فصل الصيف يحتوي علی خمسة " وغرات " من الحر ...تتواتر تباعا من 30 ماي بداية الصيف حتى 29 اوت نهاية الصيف كل 18 يوما. اي 90 يوما او اشهر الصيف الثلاث. وهي؛

✓وغرة "الثريا"...تبدأ 18 يوم في فصل الصيف

✓وغرة "عيّوڨ"... تبدا في 36 يوم من فصل الصيف و يقول الأجداد انه اذا نزالت فيها الأمطار يجي العام صابة 😀

✓وغرة "العصيا"... تبدا في 54 يوم من فصل الصيف

✓وغرة "النجيمات"... 72 يوم في فصل الصيف

✓وغرة " المرزم " و هي الأخيرة تنذر باقتراب فصل الخريف
و يقولو ناس بكري إذا طلع المرزم حوّي جمالك و أعزم " اي ارحل من ديار الصيف و تهيأ لفصل الخريف 😀

وهي وغرات باسماء نجم مثل "المرزم" او "عيوڨ"... او باسم مجموعة نجوم مثل "الثريا" او "العصيا" و "النجيمات"... وفي العادة تكون الحرارة الاشد في الوغرات الاثنان الاخيرة اي اواخر جويلة و اوائل شهر أوت ❤️

21/06/2025
21/06/2025

أيا سمعونا الزغاريد .و باركوا للناجحين،،🎉🎉😍🤩🥳

20/06/2025

⏳انطلق العد التنازلي لاعلان نتائج الباكالوريا
بالتوفيق والنجاح للجميع ❤️
مركي أصحابك وأقاربك للي تتمنالهم النجاح 🙏

15/06/2025

ولدي غدوة يعدي المناظرة تو نسمع فيه .. يالطيف يالطيف .. أن شاء الله الامتحان يجي خفيف،😂😂

15/06/2025

ان شاءالله بالنجاح والتوفيق لتلاميذ السادسة
غدوة اول يوم في مناظرة السيزيام
وان شاء الله بالتميز 🥳🥳🥳

12/06/2025

#التدريس # رسالة # وفن # وعشق # وإبداع # ومسؤولية #

(التدريس ليس مجرد وظيفة… بل هو شغفٌ ينبض بالحياة.

التدريس هو عشقٌ يسري في الدم، لا يفهمه إلا من ذاق لذّة العطاء، من رأى في عيون طلابه بريق الفهم، ومن سمع في كلماتهم صدى ما زرعه من فكرٍ ونور.

المعلّم فنان، لا يحمل فرشاةً فقط، بل يحمل قلبًا نابضًا، يلوّن العقول لا الجدران، ويرسم الأحلام في سماء الطموح.

وهو شاعر، ينسج من كلماته عالماً جميلاً، يتسلل إلى الأرواح، يُلهم، ويوقظ في النفوس شعلة الأمل.

التدريس ليس مهنة نقتات بها فحسب ، بل أيضاً رسالة نُحيي بها العقول، ونروي بها الأرواح، ونغرس في القلوب حبّ العلم والبحث والمعرفة.

إنها مهنة الأنبياء، مهنة الإنسان لأجل الإنسان، نتعامل فيها مع أرقى وأعظم مخلوق خلقه الله: الإنسان العاقل، المفكر، الطامح.

نعم، التدريس متعب، مرهق أحيانًا، لكنه تعبٌ نحبه، ونعتز به، ونرفعه قربى إلى الله.

فأنت – أيها المعلّم – لا تدرّس فقط، بل تشكّل الوعي، تبني العقل، وتساهم في صناعة إنسانٍ يحمل الأمانة، خليفة الله في أرضه.

فكن فخورًا… لأنك معلّم.)(منقول)

جزى الله خيرا من كتبه ونقله ونشره

12/06/2025

عنوان القصة:
"الحصاة التي أنقذت الأب... وفضحت الجشع!"

في قريةٍ هادئة نائية من ريف الهند القديم، حيث الحياة بسيطة والناس يعيشون على ما تجود به الأرض، كان هناك مزارع طيب القلب، شريف النفس، غير أن حظه العاثر ساقه إلى استدانة مبلغ كبير من أحد مقرضي المال في القرية. وكان هذا المقرض رجلاً مسنًّا، قبيح الشكل، أشد قبحًا في طباعه، لا يعرف الرحمة، ولا يتعامل بالفضل، بل يحترف استغلال ضعف الآخرين.

وذات يوم، جاء إلى المزارع يطالبه بسداد الدين. لكن المزارع الفقير لم يكن يملك ما يعيده له، فتنهد المقرض بتصنع، ثم قال وهو ينظر إلى ابنة المزارع الجميلة نظرة فيها ما فيها من الطمع:

> – "سأعفيك من الدين يا هذا… بشرط واحد فقط."

– "وما هو؟" قالها المزارع بقلق.

– "أن تزوّجني ابنتك!"

ارتعد قلب الأب، وشحب وجه الفتاة من الرعب والاشمئزاز. لكن المقرض، وكأنه كان يتوقع الرفض، أضاف بخبث:

> – "لا تجزعوا! لن أفرض نفسي. بل دعونا نترك الأمر للقدر. سأضع حصاتين: واحدة بيضاء، وأخرى سوداء، في كيس النقود هذا. وإن التقطت الفتاة الحصاة البيضاء، أعفيت أباها من الدين، ولم أتزوجها. وإن التقطت السوداء… تكون زوجتي، ويُعفى والدها من الدين. أما إن رفضت الاختيار، فسأسجنه."

قالها بابتسامةٍ صفراء، بينما عيناه تبحثان عن مخرج شرير يفرض به رغبته. وافق الأب مكرهًا، والفتاة لم تنطق بكلمة… لكنها كانت تراقب كل حركة بعين ثاقبة وذكاء فائق.

وأمام الجميع، انحنى الرجل العجوز، وانتقى حصاتين من الممر المليء بالحجارة. لكن الفتاة، بعينها الحادة، رأت أنه اختار حصاتين سوداوين ووضعهما في الكيس!

فوقفت حائرة… كل الخيارات المتوقعة كانت كارثية:

1. أن ترفض اللعب، فيُسجن والدها.

2. أن تكشف الغش، ولكن من سيصدقها؟!

3. أن تسحب الحصاة السوداء، فتضحي بنفسها!

توقّف لحظة وتأمّل هذه القصة… فهي تكشف لنا الفرق الجوهري بين التفكير السطحي والتفكير العميق القائم على الفطنة. لقد بدت ورطة الفتاة مستعصية على الحل، خاصة إن نظرنا إليها بعين المنطق التقليدي. والآن، فكر مليًّا: لو كنت مكانها… ماذا كنت ستختار اكتب تفكيك وحلم في تعليق لأرى الحل الذي اخترته ؟

والآن لنكمل القصة ولنعرف ما قامت به الفتاة:

ابتسمت الفتاة و قررت أن ترد مكره بمكر أذكى.

أدخلت يدها في الكيس، وسحبت حصاة… لكنها، وقبل أن تفتح يدها، تعثرت عن قصد وأسقطت الحصاة في أرض الممر المرصوف بالحصى. تناثر الحصى، وضاع أثر الحصاة بين عشرات غيرها!

وضعت يدها على جبينها وتمثلت الخجل:

> – "يا للأسف! لقد وقعت من يدي الحصاة. ولكن لا بأس… يمكننا ببساطة النظر في الحصاة التي بقيت في الكيس. فبما أنني التقطت واحدة، والمتبقية في الكيس تُظهر لون الأخرى، نعرف بذلك ما سحبته!"

نظر الجميع إلى الكيس، فوجدوا فيه حصاة سوداء. فصفق الناس بدهشة وإعجاب، بينما وقف المقرض العجوز مشدوها، لا يستطيع الاعتراض دون أن يفضح نفسه أمام الجميع.

وما كان منه إلا أن غضّ الطرف، وانسحب في صمت، وقد خسر خطته الجشعة أمام ذكاء الفتاة ودهائها.

---

💡 العبرة من القصة:

ليست كل ورطة نهايتها مأساوية… أحيانًا يكفي الذكاء الهادئ لتغيير مصير كامل.

لا تكن أسيرًا لثلاثة اختيارات فقط… ففي الحياة، يوجد خيار رابع دائمًا، لكنه لا يظهر إلا لمن يفكر خارج الصندوق!

---

عزيزي القارئ،
لو كنتَ مكان هذه الفتاة، ماذا كنتَ ستفعل؟
اكتب لنا رأيك في التعليقات!
هل تعتقد أن ذكاء النساء فطري أم مكتسب؟
ولا تنسَ أن تضغط زر الإعجاب إن راقت لك القصة، وشاركها مع أصدقائك لتعرف كيف كانوا سيتصرفون في مثل هذا الموقف!

12/06/2025

قصة قصيرة من الأدب الروسي
العنوان، الصياد والذئب
للأديب الروسي، ليف تولستوي
طارد الصيادون ذئباً، صدم الذئب في فراره، فلاحاً كان يخرج من مخزنه ومعه مدقة وكيس.
قال الذئب:
- أيها الرجل، خبئني؛ فالصيادون يطاردونني.
أشفق الفلاح عليه وخبّأه في الكيس الذي ألقاه على كتفه. ووصل الصيادون عدواً، وسألوا:
- هل رأيت الذئب؟
أجاب الفلاح:
- لم أر ذئباً.
وانصرف الصيادون، فوثب الذئب من الكيس وأراد أن يفترس الفلاح.
- يا ذئب، لا بد أن تكون بلا ضمير: لقد أنقدتك وتريد أن تفترسني!
فردّ عليه الذئب:
-معروف الآخرين سرعان ما ينسى.
كلا، اسأل الناس يقولون لك إن المعروف الذي أسدي إليك لا ينسى.
اقترح الذئب:
- لنمض في طريقنا معاً، أتريد؟ وسنطرح على أول عابر طريق السؤال التالي: هل ينسى بسرعة المعروف الذي أسدي إلينا أو لا ينسى؟ فإذا كان الجواب: لا يُنسى تركتك وشأنك؛ لكن إذا كان الجواب: يُنسى بسرعة، التهمتك. صادفا فرساً مُسنّةً لا تكاد ترى طريقها.
سألها الفلاح:
-قولي لنا، يا فرس ما رأيك: هل يُنسى المعروف الذي أسدي إلينا قديماً، أو لا يُنسى؟
أجابت الفرسُ:
لقد عشت اثنتي عشرة سنة عند . معلمي، وأعطيته اثني عشر مهراً، دون أن أكفّ عن النقل والحراثة، وفي العام الماضي، فقدت بصري، لكنني تابعت عملي، كنتُ أطحن الحبوب. وفي ذات يوم لم أعد أحتمل الدوران ووقعتُ
تحت العجلة. فكم لطمتُ، وكم ضربت سحبوني بذيلي إلى الوادي وقذفوني فيه. وجدتُ نفسي فجأة في هذا القاع، ولم أخرج منه إلا بشق النفس، وإلى أين أذهب؟ لست أدري.
قال الذئب:
- أنت ترى أيها الرجل! معروف الآخرين، سرعان ما يُنسى.
أجاب الفلاح
- انتظر، ولنسأل أيضاً.
وجدوا على طريقهم بعد ذلك كلباً مسناً يجر نفسه على مؤخرته جرا ويتقدم ببطء. قال له الفلاح:
- قل لي ما رأيك يا كلـ.ـب هلْ يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدى، أو لا يُنسى.
- لقد عشتُ عند معلمي خمسة عشر عاماً، حرستُ فيها البيت، ونبحت في الوقت المناسب، وهجمتُ لأعض. لكنني كبرتُ، وفقدت أسناني، فطردوني من المزرعة، ثم أوسعوني ضرباً بعريش مكسور. وها أنت ترى أنني أسير بقدر ما أستطيع، على غير هدى، وعلى كل حال سأتوقف في موضع هو
أبعد ما يكون عن معلمي القديم.
قال الذئب إذ ذاك:
- سمعته؟
لكن الفلاح كرّر:
- انتظر أيضاً اللقاء الثالث.
لقيا ثعلباً. قال الفلاح له:
- يا ثعلب، ما رأيك بهذه القضية: هل يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدّى إلينا أو لا ينسى؟
قال الثعلب:
-ماذا يهمك من ذلك؟ لمَ هذا السؤال؟
- لماذا؟ الذئب الذي تراه كان هارباً من الصيادين. توسل إليّ فخبأته في هذا الكيس. وهو يريد أن يأكلني في هذه الساعة.
- ذئب كبير في هذا الكيس الصغير، قل هذا لغيري! هذا غير ممكن. لو رأيت ذلك، إذن لقلت لكما من المحق منكما.
أجاب الفلاح:
-إنه يدخل بكامله في الكيس: ما عليك إلا أن تسأله.
قال الذئب:
- هذا صحيح.
قال الثعلب حينئذ:
-لن أصدق شيئاً من ذلك ما لم أره بعيني. أرني كيف فعلت لتدخل ذلك الكيس!
أدخل الذئب رأسه إلى الكيس. قال:
- هكذا فعلت.
قال الثعلب:
- قلتُ لك: ادخل بكاملك؛ لستُ أرى بعد كيف استطعت أن تفعل.
دخل الذئب بكامله في الكيس. حينئذ قال الثعلب للفلاح:
-الآن، اربط الكيس ربطة محكمة.
ربط الفلاح الكيس بحبل. فقال الثعلب:
-یا فلاح، حان الوقت لتُريَ إن كنت تعرف كيف يدق الفمحُ على البيدر.
سُرَّ الفلاح كثيراً وأخذ مدقته ودق الذئب.
ولما كفَّ الذئب عن الحركة التفت إلى الثعلب وقال له:
-يا ثعلب، أتريد أن تعلم كيف يُدقّ القمح على البيدر. وضربه الفلاح بالمدقة ضربة قاضية مات منها الثعلب. قال الفلاح في نفسه:
-من المؤكّد أن المعروف الذي يُسدى سرعان ما ينسى!

هل تعلم أن " ليز موراي "  🙋ولدت في مدينة نيويورك لأبوين مدمنين على المخدرات !!كان والداها ينفقان كل ما تملكه الأسرة من ن...
12/06/2025

هل تعلم أن " ليز موراي " 🙋ولدت في مدينة نيويورك لأبوين مدمنين على المخدرات !!
كان والداها ينفقان كل ما تملكه الأسرة من نقود على شراء المخدرات !!
عانت إهمالا غير عادي وكثيرا ما كان والداها يتركانها وحيدة بلاطعام ؛ فتضطر لأكل مكعبات الثلج ومعجون الأسنان !!
لم تكد تبلغ الخامسة من العمر إلا وسرعان ما تبدلت الأدوار بينها وبين والدتها ؛ إذ اصبحت الطفلة هي الأم والأم هي الطفلة ؛ من شدة الانهيار البدني والنفسي للأم.!!
تكفلت " ليز " -مجبرة- بالعناية بأسرتها ؛ فكانت تطهو الطعام وتنظف المكان ؛ وتدخل والدتها الحمام في كثير من الأحيان !!
عندما بدءت " ليز " في الالتحاق بالمدرسة كان القمل يتساقط من رأسها على دفاترها ؛ فتجنبها الأطفال وابتعدوا عنها...!!
تركت " ليز " المدرسة بعد إنهاء المرحلة المتوسطة ؛ وعندما بلغت الخامسة عشر من العمر توفيت والدتها لسوء حالتها الصحية ؛ ولم يمكث والدها طويلا حتى لحق بوالدتها !!
أصبح الشارع مأوى " ليز " الوحيد والتسول والسرقة وظيفة لها !!
لكن ذلك الحال لم يدم طويلا
في أحد الأيام قررت " ليز " وبدعم من إحدى صديقاتها في الشارع أن تكمل دراستها الثانوية !!
واجهت " ليز " الصعوبات من أجل التعلم ؛ لم يكن لها منزل كبقية زميلاتها في المدرسة ؛ كانت مشردة تهيم على وجهها في الشوارع !!
كانت " ليز " تنام في محطات القطار ؛ وتذاكر وتكتب واجباتها على السلالم !!
كانت إذا جاعت بحثت عن الطعام في بقايا قمامات المطاعم!!
إلا أن كل ذلك لم يمنعها من التميز والتفوق الدراسي ؛ واستطاعت من خلال مشاركتها في مسابقة لكتابة مقال في شكل سيرة ذاتية ؛ نظمتها صحيفة نيويورك ؛ أن تحصل على منحة للطلاب المتميزين للدراسة في جامعة هارفارد !!
تخرجت في عام 2009م ؛ ونتيجة لتفوقها الدراسي في الجامعة استطاعت أن تحفظ لنفسها مكانا في الجامعة ؛ والان هي تعمل محاضرة في جامعة هارفارد !!
كتبت " ليز " مذكراتها في كتاب "breaking night" ؛ وقد صنف الكتاب ضمن قائمة الكتب الأكثر مبيعا من قبل صحيفة نيويورك تايمز !!
انتجت " BBC " في سنة 2003م فيلم يتناول قصة "ليز" بعنوان :
From homeless to Harvard
حاز الفيلم على نسبة مشاهدة عالية كما حصل على عدة جوائز...!!
شاركت " ليز " في تقديم محاضرات مع " توني بلير " و " ميخائيل غورباتشوف " و " الدالاي لاما " في بلدان مختلفة بوصفها من أبرز المتحدثين الملهمين في العالم !!
بالإصرار والطموح والتحدي تحولت "ليز" من مشردة إلى ملهمة للجماهير!!
أخيرا
لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك لأنها ستحيل حاضرك جحيما ومستقبلك حطاما ؛ يكفيك منها وقفة اعتبار تعطيك دفعة جديدة في طريق النجاح !!
سر النجاح دائما هو أن تسير إلى الأمام ؛ وألا تنظر إلى الخلف مهما كانت الأسباب !!

Address

Route El Ain Km 6
Sfax
3042

Opening Hours

Monday 07:00 - 19:00
Tuesday 07:00 - 19:00
Wednesday 07:00 - 19:00
Thursday 07:00 - 19:00
Friday 07:00 - 19:00
Saturday 07:00 - 14:00

Telephone

52 46 28 46

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when المعين في الدراسة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share