
18/09/2025
مع اقتراب مهرجان الرمان بتستور، يظلّ منزل دار حبيبة مسيكة مغلقًا، وكذلك مركز تقديم التراث الثقافي لمدينة تستور، رغم أهميتهما في التعريف بالمدينة وجلب الزوّار والسياح.
هذه المعالم ليست مجرد مبانٍ، بل هي ذاكرة تستور وهويتها الثقافية، وإغلاقها يحرم المدينة من فرصة إبراز تاريخها العريق أمام الزوّار.
✋ نطالب كلّ الجهات المعنية من وزارة الثقافة، المندوبية الجهوية،بالتسريع في فتح هذه الفضاءات، خاصة وأنها تمثّل جزءًا لا يتجزأ من نجاح المهرجان وتنشيط الدورة السياحية والاقتصادية للمدينة.
تستور تستحق الأفضل ✨
🏛️💙