تونس نحو النجاح

تونس نحو النجاح من أجل مساندة الرئيس قيس سعيد في مسيرته الرئاسية

10/12/2025
10/12/2025
09/12/2025

لا تحرم روحك من فرحة عيد الثورة…
وقفة الأحرار والحرائر يوم 17 ديسمبر هي موعد العزة والكرامة.
هناك… حيث تصطف القلوب قبل الأقدام، وحيث الوطن ينادينا، لا يغيب إلا من اختار الغياب عن نفسه. وحضورك هو صوت الوطن ...
كن معنا… فالتاريخ يُكتب بحضور الشرفاء.
(م ق)

**"بُشرى للأحرار…اليوم تتأكد جاهزية علم تونس الكبير القادم من ولاية المنستير، ذلك العلم الذي سيرفرف عاليًا يوم 17 ديسمبر...
08/12/2025

**"بُشرى للأحرار…
اليوم تتأكد جاهزية علم تونس الكبير القادم من ولاية المنستير، ذلك العلم الذي سيرفرف عاليًا يوم 17 ديسمبر، عيد الثورة… عيد رجوع تونس للتوانسة.

هذا ليس مجرد علم؛ هذه راية الشهداء، وراية السيادة، وراية العزة.
كونوا في الموعد… وكونوا من بين الذين نالهم شرف الحضور والوقوف تحت الراية.
التاريخ لن ينسى من حمل العلم… ولن ينسى من حضر.

وتحت قيادة الرئيس قيس سعيّد، الرئيس الذي يتمناه كل العرب قبل التوانسة، تزداد هذه اللحظة قيمة ومعنى، لأنه أعاد القرار للشعب، وصان السيادة، ورفع هيبة الدولة.

التقطوا صورتكم تحت أكبر راية ترفرف فوق رؤوس الأحرار… صورة لن تتكرر، عنوانها:
تونس للتوانسة… ورايتنا فوق الجميع، ورئيسنا قائدٌ وطني يشرّف كل العرب.

17 ديسمبر… يوم يقول فيه الشرفاء: هذا وطننا… وهذه رايتنا… ونحن أبناءها الأوفياء."**
(م ق)

"واستجابت الأحرار من 24 ولاية… وتوحدت القلوب قبل الخطى، ليكون 17 ديسمبر موعدًا يصنعه أبناء الوطن لا غيرهم. جاءت الاستجاب...
08/12/2025

"واستجابت الأحرار من 24 ولاية… وتوحدت القلوب قبل الخطى، ليكون 17 ديسمبر موعدًا يصنعه أبناء الوطن لا غيرهم. جاءت الاستجابة صادقة، نقية، بلا مال ولا إغراءات، بل بحبّ تونس ووفاء لشهدائها.
في هذا اليوم، يعلو صوت السيادة، وتنهض الإرادة الشعبية لتقول: نحن هنا… أبناء هذه الأرض، لا نبيع وطنًا ولا نساوم على كرامته.
17 ديسمبر ليس مجرد تاريخ… إنه امتحان للوعي، ولحظة يجتمع فيها الأحرار ليكتبوا صفحة جديدة من تاريخ تونس."
(م ق)

أهمية التعبأة الشعبية يوم 17 ديسمبر17 ديسمبر ليس مجرّد تاريخ… إنه موعد مع الذاكرة ومع الوفاء لثورة شعب قرّر أن يرفع رأسه...
05/12/2025

أهمية التعبأة الشعبية يوم 17 ديسمبر

17 ديسمبر ليس مجرّد تاريخ… إنه موعد مع الذاكرة ومع الوفاء لثورة شعب قرّر أن يرفع رأسه وأن يستعيد سيادته وكرامته. في هذا اليوم، تصبح التعبأة الشعبية واجبًا وطنيًا، لأن الأوطان لا تُصان بالشعارات فقط، بل بحضور الناس في الميدان.

التعبأة الشعبية يوم 17 ديسمبر هي رسالة واضحة:
🔹 رسالة وفاء للشهداء الذين افتكّوا لنا طريق الحرية.
🔹 رسالة قوة في وجه كل من يريد إضعاف الدولة أو إرباك مسارها.
🔹 رسالة سيادة تؤكد أن القرار قرار الشعب، وأن تونس لا تركع إلا لربها.
🔹 رسالة دعم للقيادة الوطنية التي تصون القانون وتحارب الفساد والعمالة.

الحضور المكثّف في هذا اليوم ليس رفاهًا، بل ضرورة لحماية مكاسب الثورة من محاولات التشويه والاختراق. فحين يرى العالم أن الشعب حاضر… يعرف الجميع أن تونس بخير وأن إرادة الناس أقوى من كل المؤامرات.

إن التعبأة الشعبية يوم 17 ديسمبر تجدد العهد:
نحن هنا…
نحمي وطننا…
ونسند قيادته…
ولا نسمح لأحد بالعودة إلى الوراء.

موعدنا يوم 17 ديسمبر…
موعد الشعب الحرّ مع التاريخ.
(م ق)

05/12/2025
05/12/2025
04/12/2025
✨ 17 ديسمبر… سيكون طوفانًا شعبيًا لا يوقفه أحد17 ديسمبر هذا العام لن يكون مجرد ذكرى…لن يكون مجرد تاريخ نردّده أو نحييه.ب...
03/12/2025

✨ 17 ديسمبر… سيكون طوفانًا شعبيًا لا يوقفه أحد

17 ديسمبر هذا العام لن يكون مجرد ذكرى…
لن يكون مجرد تاريخ نردّده أو نحييه.
بل سيكون طوفانًا شعبيًا… طوفانًا يصنعه الأحرار، ويقوده الوطنيون، ويرسمه شعب قرّر أن يقول كلمته بلا خوف ولا تردّد.

سيكون يومًا ترتجّ فيه الساحات بصوت واحد:
تونس… السيادة… الكرامة… ودولة القانون.
يوم يعود فيه الشعب ليؤكد أنّ الثورة مازالت حيّة، وأن الإرادة الشعبية لا تنكسر، وأن الوطن أقوى من الخونة وأعنف من المؤامرات.

17 ديسمبر سيكون طوفان شعبي
طوفان يفيض من قلوب الأوفياء…
يحمل رسالة واضحة: لا رجوع للوراء، لا مكان للمرتزقة، لا صوت يعلو فوق صوت الشعب.

في هذا اليوم، سيقف التونسيون صفًا واحدًا تحت راية وطنهم، ومع قيادتهم التي اختاروها بإرادة حرّة، ليقولوا للعالم:
نحن هنا…
نحن أصحاب القرار…
ونحن حماة هذا الوطن.

سيكون طوفانًا يمحو بقايا الفوضى، ويغسل شوائب السنوات الماضية، ويعيد للثورة معناها الحقيقي.

17 ديسمبر… يوم الشعب، وطوفان الحق، وموعد العزم الجديد. (م ق)

17 ديسمبر عيد الثورة يأتي 17 ديسمبر ليذكّرنا بأن هذا الوطن لا ترفرف رايته إلا بإرادة شعبه، وأن تونس لا يحميها إلا الأوفي...
03/12/2025

17 ديسمبر عيد الثورة

يأتي 17 ديسمبر ليذكّرنا بأن هذا الوطن لا ترفرف رايته إلا بإرادة شعبه، وأن تونس لا يحميها إلا الأوفياء.
هو اليوم الذي قال فيه التونسيون:
17 ديسمبر… يوم الشعب الحرّ
اليوم الذي انطلقت فيه الكرامة من قلب الشارع، يومٌ هزّ الخونة وأحياء الأحرار.

في هذا اليوم العظيم يعود الشعب ليؤكّد أن الثورة ليست سلعة تُباع، ولا ورقة في يد مرتزق:
ثورتنا ما تتباعش… وبلادنا ما تتهانش
فالسيادة خط لا يتجاوزه أحد، مهما كانت قوته أو عصابة تقف خلفه:
السيادة خطّ أحمر

يقف الشعب اليوم خلف وطنه وقيادته، رافعًا صوته مع رئيس اختار طريق الحق، رئيس لم يساوم في سيادة الوطن:
الشعب يريد… تونس فوق الجميع
والموعد دائمًا وأبدًا على أرض تونس التي لا تخون أبناءها:
موعدنا أرضك يا بلدنا

للخونة، للمأجورين، لصنّاع الفوضى… للشبكات التي كانت تعيش على ظهر الشعب نقولها بوضوح:
لا خيانة… لا رجوع… تونس للقدّام
فاليوم شعب ورئيس معًا يفتتحون عهدًا جديدًا:
17 ديسمبر عهد جديد… للوطن المجيد

يد واحدة تجمع التونسيين حول راية الوطن وقائدهم الذي اختاروه عن اقتناع:
يد واحدة… شعب واحد… وطن واحد

والكرامة التي استرجعها الشعب لن يسمح لأحد بتدنيسها:
ثورتنا كرامة… وكرامتنا ما تتشراش

لم يعد الشعب يقبل بعودة الفوضى أو العصابات التي كانت تحكمه:
لا لصنّاع الفوضى… نعم لدولة القانون

واليوم يقف التونسيون بوجه كل من باع الوطن أو حاول أن يطعن قيادته الشريفة:
وطنك فوق… ومن يبيع ما يلحق

الشعب قال كلمته ولن يتراجع عنها:
الشعب قرّر… والسيادة تُصان
تونس اليوم تتنفّس استقلالها الحقيقي:
تونس حرّة… والقرار تونسي

ومع ذكرى الثورة، تتجدد العزيمة وترتفع الهمم:
17 ديسمبر… ميلاد العزم من جديد

شعب واعٍ يقف سندًا لرئيسه ووطنه:
شعب واعٍ… وطن قوي
ثورة الشعب اليوم ليست بيد الأحزاب ولا الفوضويين، بل بيد الأوفياء:
ثورة شعب… مش لعبة أحزاب

وتبقى تونس واقفة برجالها وبقيادتها الوطنية:
يا بلادي… رجالك واقفين
تونس أكبر من الخونة والمأجورين
عهد الحرية… ما يرجعش لوراء
حاضرون للدفاع عن الوطن... (م ق)

Address

Tunis

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when تونس نحو النجاح posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

نجتهد لمساندة الاستاذ قيس سعيد وتقديم صورة حقيقية وصادقة و ليست لنا اي عُقدة عندما نخطئ من ان نعترف بنسبية اجتهادنا.