إسراء خليل أم البراء D.Esraa khalil om albaraa

إسراء خليل أم البراء  D.Esraa khalil om albaraa باحثة دكتوراة

25/03/2025

*من غزة هلت بشائر النصر قبل عين جالوت:*

مما يجهله كثير من المسلمين أن معركة عين جالوت الفاصلة بين المسلمين المماليك وبين التتار سبقتها معركة غيّرت المعادلة الزائفة (إذا سمعت أن جيش التتار انهزم فلا تصدق!)، هذه المعركة هي معركة "غـزّة".
وذلك أن القائد قطز جعل مقدمة الجيش تسبقه إلى فلسطين بمسافة طويلة وجعل عليها القائد العسكري "ركن الدين بيبرس"، الذي سارع في قطع صحراء سيناء، ودخل رفح، *ودارت رحى الحرب مع كتائب التتار هناك في (غزة) فهُزِم التتار شرّ هزيمة، وكانت أول هزيمة لأعداء الله التتار في ربوع غزة*، فاستبشر المسلمون وارتفعت معنوياتهم، وكُبِت التتار وقذف الله في قلوبهم الرعب، ثم واصلت الجيوش الإسلامية زحفها فكان اللقاء في سهل عين جالوت في ٢٥ رمضان ٦٥٨هـ.

02/03/2025

"نفتقد في النساء الرزانة في الكلام،التحلي بالصمت، التقليل من الثرثرة، البعد عن مواطن اللغو .. كل هذا ما يُجمل المرأة ويزيدها وقارا وهيبة حتى بين النساء.

الكلام لأجل الدردشة فقط، التعليق على كل شاردة وواردة ليس محبذا.

من كثر كلامه كثرت هفواته وسقطاته

وقال في هذا محمّد أبو زهرة:
"فإنه لا يذهب المهابة أكثر من لغط القول، وكلّ سقطة في القول تذهب بشطر من المهابة وتقرب به من الإبتذال."

ووسائل التواصل هذه ساهمت في تفاقم الأمر وتعامل النساء معهُ باستسلام وتصالح تام.

لذا ففكرة العزلة بين الفينة والأخرى جيدة، أن يصمت المرء عن الكلام إلا فيما يفيد.

لا نقول يلجم لسانه لكن يتدرب على التقليل من الثرثرة.

هذا مما يهذب اللسان."

-زَينب الزعارة.

15/02/2025

الصحابي سلمة بن الأكوع

13/02/2025

ليلة النصف من شعبان: نفحة من رحمة الله

قال تعالى: "فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ" (الدخان: 4)
وفيها قال رسول الله ﷺ: "يطلع الله إلى خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن" (ابن ماجه).

إنها ليلة تُرفع فيها الأعمال وتُمحى الذنوب لمن أخلص التوبة، ليلة منحة ربانية وفرصة لتجديد العهد مع الله. فلنغتنمها بالدعاء والاستغفار، ولنملأ قلوبنا بالمحبة والتسامح.

اللهم اجعلها ليلة مغفرة ورحمة، ووفقنا لما تحب وترضى.

23/12/2024

أحداث غزة وسجون سوريا تخرجانك من وهم الابتلاء إلى حقيقة التدين، فأنت لم تكن مضطرا في الحقيقة لأخذ قرض ربوي من أجل السكن أو مخالطة نساء مباحا ، وظروفكِ ليست سيئة لحد نزع حجابك..وترك صلاتك

لست مبتلى، وإنما رقيق الدين.

12/12/2024
14/11/2024

اربع وثلاثون بلاء كان يستعيذ منها النبي محمد صلى الله عليه وسلم:

اللَّهُمّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ ..
١- العَجْزِ، ٢- والكَسَلِ، ٣- والجُبْنِ، ٤ - والبُخْلِ، ٥ - والهَرَمِ، ٦ - والقَسْوَةِ، ٧- والغَفْلَةِ ٨ - والعَيْلَةِ، ٩ -والذِّلَّةِ، ١٠ - والمَسْكَنَةِ.

وأعُوذُ بِكَ من ..
١١ - الفقر ، ١٢- والكُفْرِ،١٣ - والشِّرْك، ١٤ - والفُسُوقِ، ١٥ - والشِّقاقِ، ١٦ - والنِّفاقِ ، ١٧ - والسُّمْعَةِ، ١٨ - والرِّياءِ.

وأعُوذُ بِكَ من ..
١٩ - الصمم ، ٢٠ - والبَكَم، ٢١ - والجُنُون، ٢٢ - والجُذامِ، ٢٣ - والبَرَص ، ٢٤ - وَسَيِّىءِ الأَسْقامِ.

وأعوذ بك من ..
٢٥ - غلبة الدَين، ٢٦ - وقهر الرجال.

وأعوذ بك من ..
٢٧ - زوال نعمتك، ٢٨- و تحول عافيتك، ٢٩- وفجاءة نقمتك ، ٣٠-وجميع سخطك

وأعوذ بك من ..
٣١-جهد البلاء، ٣٢-ودرك الشقاء، ٣٣-وسوء القضاء، ٣٤-وشماتة الأعداء

أسأل الله أن يعيذني وإياكم منها ومن نحب 🤍

02/11/2024

( ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه ، وهو يعلم به)

13/10/2024

لا خسائر !

نعم ، مع الله لا خسائر البتة.

من قضى= أحياء عند ربهم يرزقون.

من جرح = مَن جُرِحَ جُرحًا في سَبيلِ اللهِ، جاء يومَ القيامةِ لَونُه لَونُ الزَّعفَرانِ، ورِيحُه رِيحُ المِسكِ، عليه طابَعُ الشُّهَداءِ.

من نزح = {.فَٱلَّذِینَ هَاجَرُوا۟ وَأُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِمۡ وَأُوذُوا۟ فِی سَبِیلِی وَقَـٰتَلُوا۟ وَقُتِلُوا۟ لَأُكَفِّرَنَّ عَنۡهُمۡ سَیِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأُدۡخِلَنَّهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ ثَوَابࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسۡنُ ٱلثَّوَابِ }.

من أسر = أجر وثواب ثم ف*ج بإذن الله ولو بعد حين.

من فقد حبيب =قال الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة>رواه البخاري..

من فقد ماله = قَالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: مَا يَزَال الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمؤمِنَةِ في نَفْسِهِ وَولَدِهِ ومَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّه تَعَالَى وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ رواه التِّرْمِذيُّ.

وهكذا ، لا خسارة مع الله سبحانه وتعالى ، وليس كل ذلك إلا للمؤمن الصابر والمحتسب.

في فترة من حياتي عشت ابتلاء شديد، وكان ذلك مفاجأة بالنسبة لي، خاصة أني كنت محظوظ بمجموعة من النعم، وقد تعودت على "ربي" ك...
04/10/2024

في فترة من حياتي عشت ابتلاء شديد، وكان ذلك مفاجأة بالنسبة لي، خاصة أني كنت محظوظ بمجموعة من النعم، وقد تعودت على "ربي" كلما رفعت يدي للسماء وأقول يارب يحقق لي ما أريد.

هذه كانت علاقتي مع الله وكنت سعيد جداً بها، أعيش على أمل بالله وثقة مطلقة نابعة من ايماني به وما عودني عليه من عطاء، حتى جاءت الصدمة ابتلاء بل ابتلاءات متتالية لشاب حديث السن "ولسه بقول يا هادي".

الصدمة ليست بالابتلاءات، بل بطول مدتها، توقعت أن بعض لحظات الصدق مع الله ستُزيل هذه الغمة "كما كنت متعود من قبل" لكن للأسف هذه المرة كان الموضوع أكبر.

تقربت من الله إلى مستويات لأول مرة أصلها في حياتي حتى وصلت فعلياً لمرحلة (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً) فلا أنام إلا سويعات قليلة، والعبادة هي جل ما أصنع.

لكن الغريب أن لا شيء يتغير، ابتلاء ورا الثاني حتى ضاقت بي الدنيا بما رحبت، وكأن الله عز وجل "يجهزني لمرحلة جديدة" مرحلة الشباب وليس مرحلة المراهق الذي يعيش فقط بالأمل ويعامله الله فقط بالرحمة، وكأن الله عز وجل أراد أن يذيقيني هذه المرة شيء من "العذاب".

وصلت لمرحلة أني "زعلان" من ربي بعقلي البسيط، لكن رغم ذلك كنت مستمر في عباداتي ورجائي.

صحيح أن الله عز وجل رفع عني هذه الابتلاءات واحدة تلو الأخرى حتى عادت الدنيا "ملونة" بعد أن اسودت لفترة ليست قصيرة، لكن هذه المرحلة غيرت نظرتي للحياة بشكل كبير جداً، سأشرحها بعد قليل وهي الهدف من رواية قصتي.

المهم جاءت الحرب وجميعنا تقرب إلى الله عز وجل بشكل كبير، ووصلنا لمرحلة نصرخ بالدعاء من شدة الوجع، نصلي ونقيم الليل، ومر علينا رمضان وما رافقه من بكاء الصائمين القائمين، وقد تعود كثير من الناس أن يتعاملوا مع الله بالثقة لكنهم شعروا هذه المرة للحظة أنهم "خُذلوا" حاشاه.

"كيف يارب بتتركنا وما تركنا وسيلة لمناجاتك، نحن نثق بك لماذا تركتنا كل هذا الوقت" البعض صار ينظر للسماء ويقول لماذا أغلقت أبوابها يارب، والبعض الآخر تزعزعت علاقته مع الله.

رغم كل الرجاء والدعاء والثقة استمرت الحرب وما زالت البيوت تُقصف فوق رؤوسنا، والأطفال تُقتل، ونزلزل في الأرض ويشتدت العذاب.

هذا الشيء جعل عقول بعض الناس تخرج من مكانها حتى وصلنا للسؤال "أين الله مما يحدث"! لماذا يحدث كل هذا؟ أين رحمة الله، لماذا تركتنا يا الله ونحن كنا دائماً نُحسن الظن بك".

سأتحدث عن نظرتي الشخصية لهذا كله، وسيكون كلامي صادم للبعض.

عندما تتأمل آيات الله ستجد أن آيات العذاب كثيرة في القرآن توضح أن النار وقودها الناس والحجارة، الخلود بعذاب سرمدي أليم، وأن الله عزيز ذو انتقام، ومن أشدها مثلاً "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا".

وغيرها الكثير من آيات العذاب، ثم أقول في نفسي يا الله!! أحياناً تغرنا الحياة فنرى فقط الله الرحمن الرحيم، وننسى لسنوات أن الله هو "المنتقم" أيضاً وشديد العذاب.

الله عز وجل يُرينا شيء من العذاب"ولنبلونكم بشيء" هذا الألم بشدته من حرق للمنازل وقتل للنساء والأطفال والقهر الموجود هو في النهاية "شيء" إذاً ماذا ينتظر الخلق هناك!

"ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون" العذاب الأكبر الحقيقي هناك!

بقدر ما ينتظرهم من رحمة وهي الغالبة "تأمل أسماء الله الحسنى هذا دليل كافي على أن الرحمة هي الغالبة"، لكن لا شك أن البشر ينتظرهم "عذاب شديد"، وعذاب وابتلاء الدنيا ما هو إلا "شيء".

فكل نظريات بعض البشر القائمة فقط على "طمعاً" بدون "خوفاً" وعلى النظر للرحمة دون العذاب، والتعامل مع كل شيء على أن الله "غفور رحيم"، والتعامل مع الإلاه العظيم على أنه "كيوت" حاشاه.. التعامل بهذه البساطة أمر غير منطقي!

ولما ربنا يحكيلك أن شدة ابتلاء الدنيا والصبر عليها خير لك، بدك تفهم أنه خير حقيقي أكبر مما تتخيل، لأنك ستنجوا بسببه من عذاب أكبر بكثير بل لا مقارنة بينهما، أنت هنا تعيش ابتلاء وزلزال شديد لأيام معدودة وستمضي، لكن هناك عذاب لا يمكن للعقل البشري أن يتخيله، وربما يكون سرمدي.

يقول النبي صل الله عليه وسلم (والذي نفس كعب بيده لو كنت بالمشرق والنار بالمغرب ثم كشف عنها لخرج دماغك من منخريك من شدة حرها! فيا قوم هل لكم بهذا قرار؟ أم لكم على هذا صبر؟ يا قوم إن طاعة الله أهون عليكم والله من هذا العذاب فأطيعوه).

ولما كان كبار الصحابة يبكون بشدة عندما تُذكر آيات النار، لأنهم فهموا معنى "أن الله شديد العقاب"ولم يركزوا فقط "أن الله غفور رحيم" رغم تعبدهم ليل نهار، وجهادهم المتواصل وتضحياتهم منذ أن اسلموا حتى ماتوا، رغم ذلك يخافون من الله..

ابتعاد الوعاظ عن خطب الوعيد الآلهي والتخويف والترهيب أوصلت مجتمعاتنا الإسلامية لهذا الحال، انظر لمواقع التواصل وشاهد حجم اللا مبالاة والمجاهرة بكل أنواع المعاصي، وعندما يُذكر لهم الله يستهزئون، أو يقولون "إن الله غفور رحيم".

يريد بعض الوعاظ أن يجعلوا من الإلاه إلاه جديد "حاشاه" يناسب مواقع التواصل، ويقتنع به الشباب، وكأنهم يترجون "الجيل" الجديد لعبادته، ويلمعون الرب بعيونهم، وقد تناسوا أن الإنسان بطبعة بحاجة إلى "الشدة" فانظروا من حولكم إلى نتيجة مخاطبة الناس فقط باللين والرحمة والغفران، كيف هو حال الجيل والناس اليوم؟ أين الإسلام من حياتهم؟

للأسف تم تمييع الدين لدرجة لا توصف، ولا يعلم هذا العَالم ماذا ينتظرنا فوق من عذاب لا يمكن أن يتحمله بشر.

الدنيا مش لعبة، الموضوع خطير، ولا يمكن أن يقوّم الإنسان بآيات الرحمة فقط، فالله خالق النفس البشرية ويعرف كيف نفكر لذلك قال "خوفاً وطمعاً"، وانظر من حولك ستعلم أن الترغيب لوحده لا يمكن أن يقوٌم البشر.

وعندما ينسى الناس "العذاب والوعيد" يُرسل الله ابتلاءاته الشديدة بين البشر لعلهم يرجعون، ويذكرهم أن الله شديد العقاب، ويذكرهم مراراً أن عذاب الدنيا "شيء" بسيط من عذاب الآخرة، فهل من متعظ؟

منقول

30/09/2024

هل تعرف معني : جزاك الله خيرًا ؟!

- بأن تدخل الجنة
- بأن تري وجه الله
- بأن يمتعك بالنظر لوجهه الكريم
- بأن يهديك للصراط المستقيم
- بأن يصرف عنك الشياطين
- بأن يبارك رزقك و يشمل المال و الاهل و الصحة و العلم

لذلك قال رسول الله ﷺ.
" أبلغ في الثناء من قال لأخيه جزاك الله خيرًا "

قال عمر :" لو يعلم أحدكم ما له في قو له لأخيه جزاك الله خيرًا لأكثر منها بعضكم لبعض.

27/09/2024

" إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيط"

صدق الله العظيم .

Address

Bakırkoy

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when إسراء خليل أم البراء D.Esraa khalil om albaraa posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share