النصيحة الدينية للمجتمع

النصيحة الدينية للمجتمع هذه هي الصحيفة الدينية التي انشأت في 2020 للدعوة الناس الى طريق الحق والهدى

25/11/2025

Dikri axmediya ah

Qaadi macalin Cali qeylshe

24/11/2025

Subaca kitaabka mulxatul icraab oo aykusubcinayaan ardey kamida jamaacatu sh da'ud culsaw qeybta waxkubarta masjidunur

23/11/2025

Sheekh Saciid Xuseen Guuleed oo Masjidka Xaaji Muxyidiin ka billaabay akhrinta Minhaajka oo ay ka faa'iideysanayaan Xerta iyo dadka deegaanka.

20/11/2025

Saliga jumcaha caawa aan kuwada salino xabiibka scw

Almaadix sh siciid Muxyidiin guure

الداعية الإسلامي الشيخ عبدالقادر شيخ إبراهيم شيخ عبدالصمد ( حفظه الله)يُعَدّ الداعية الإسلامي الشيخ عبدالقادر شيخ إبراهي...
20/11/2025

الداعية الإسلامي الشيخ عبدالقادر شيخ إبراهيم شيخ عبدالصمد ( حفظه الله)
يُعَدّ الداعية الإسلامي الشيخ عبدالقادر شيخ إبراهيم شيخ عبدالصمد أحد أبرز أعلام العلم الشرعي والدعوة في إقليم الصومال الغربي وعموم منطقة القرن الإفريقي. وعلى مدى أكثر من ستة عقود متواصلة، كرّس الشيخ حياته لخدمة الشريعة الإسلامية، ونشر علومها، وتأسيس حركة تعليمية راسخة أثّرت في الأجيال المتعاقبة وامتدت آثارها إلى مناطق واسعة في الداخل والخارج.

بدأت مسيرة الشيخ العلمية في مدرسة بدائية، حيث أنشأ حلقاته التعليمية تحت ظلال الأشجار المعمّرة، مستثمراً البيئة المتاحة ومؤسساً نموذجاً تعليمياً يزاوج بين البساطة والعمق العلمي. ورغم محدودية الإمكانات في تلك المرحلة، استطاع الشيخ أن يضع لبنات مشروع علمي متين، نابع من إخلاصه لرسالته ووعيه بأهمية نشر المعرفة الشرعية بعيداً عن الحضر ومراكز التمدّن.وكانت مدينة جربو في محافظة نوغب هي نقطة بداية رحلة الشيخ عبدالقادر التعليمية، وكان أهالي مدينة جربو قد رحّبوا به بكل حفاوة واحترام، مما جعلها أول محطة مباركة في مسيرته العلمية والدعوية

كان لأسلوب الشيخ عبدالقادر المتنقّل في التعليم أثر بالغ في وصول العلم إلى المناطق الريفية البعيدة، إذ عمد إلى تأسيس مدرسة متنقلة تجوب الأرياف، حرصاً منه على ألّا يُحرم أحد من طلب العلم بحجة البعد الجغرافي أو ظروف المعيشة. وقد تميّز هذا الأسلوب بفاعليته في بناء مجتمع علمي واسع، يقوم على القرب من الناس وتلبية احتياجاتهم التعليمية والدينية.

ومع مرور الوقت وتزايد عدد طلبته، تحولت تلك الحلقات البدائية إلى مدارس ومعاهد وجامعات، شكّلت منظومة تعليمية متكاملة في مدينة راسو، التي باتت تُعرف اليوم بوصفها مركزاً دينياً وثقافياً بارزاً في إقليم الصومال الغربي. وقد أسهم هذا التحول في صناعة بيئة علمية جذبت آلاف الطلاب، وأسّست لحركة فكرية وتعليمية أثرت في المجال الديني والاجتماعي في المنطقة.

إن العدد الكبير من طلبة الشيخ الذين أصبحوا مشايخ وعلماء في مختلف الدول — ولا سيما في إثيوبيا، الصومال، جيبوتي، وكينيا — يُعَدّ شاهداً حياً على أثره العميق في نشر العلم الشرعي وتكوين جيل من الدعاة والعلماء المؤهلين. ولا يزال العديد منهم يتبوّأ مواقع تعليمية ودعوية مؤثرة، ويُنسب ذلك إلى الأساس العلمي المتين الذي وضعه الشيخ عبدالقادر لهم خلال مراحل تكوينهم الأولى.

وبفضل جهوده المتواصلة وعطائه الذي لم ينقطع، يترك الشيخ عبدالقادر اليوم بصمة مؤثرة وواضحة في ميدان الدعوة والتعليم الإسلامي، ويُنظر إليه بوصفه نموذجاً للعالم المصلح الذي يجمع بين الإخلاص، والقدرة على التأثير، والاستمرار في العمل رغم التحديات. كما تمثّل تجربته مثالاً على الدور الريادي الذي يمكن أن يقوم به العلماء في بناء النهضة العلمية والثقافية في المجتمعات الإسلامية.

وفي ختام مسيرته المباركة، يعيش الشيخ عبدالقادر حالياً في مدينة راسو، مواصلاً ، ومتابعاً ثمار جهوده التي ما تزال تؤتي أثرها في المنطقة وأجيال طلابه

20/11/2025

Warbixin ziyaaratul ikhwaan oo ah. Ziyaaro lagu ziyaarto walalihio geeriyoodey sanadwalbana ay soo. Qaban qaabiso jamaacatu sh da'ud culsaw ayaa lagu qabtay magaalada muqdisho

19/11/2025

Subaca laamiyatul afcaal oo aykusubcinayaan ardey kamida jamaacatu sh da'ud culsaw qeybta waxkubarta masjidul abraar oo kuyaala dagmada heliwaa

14/11/2025

Ahlu bidaca waxay akhriyaan waa baasta miir ookale qofka aflaxana lama arak

Fadiilatu sheikh axmednuur Cabdi jimcaale

14/11/2025

، قدّس الله سره.

ترجمة الشيخ عبد السلام حاج جامع ، رضي الله عنه .

هو الشيخ العلّامة المربي والقطب الجلي الشافعي الأشعري ، القادري القطبي البكري ، خليفة الشيخ عبد الرحمن الزيلعي، وشيخ مدينة جكجكا .

ميلاد الشيخ ونشأته:
ولد الشيخ عبد السلام حاج جامع في جكجكا عام 1253هـ في بيت علم وصلاح ، فوالده هو الشيخ العلامة المفسر عبد الله الشهير ب( حاج جامع الخيرات)، لُقبّ بجامع الخيرات ؛ لاشتهاره بالعلم وأنواع البرّ ، ألفّ في التفسير وفي اللغة العربية ، اشتهر عنه أنّه كان يحجّ سنةً، ويُصلح بين الناس السنة الأُخرى ، حتى قيل: أنه حجّ ثلاث وأربعين حجةً، فالشيخ عبد السلام فتح عينيه في هذا البيت المبارك ، ونشأ في كنف والده حاج جامع ، ودرس بيديه القرآن وأخذه عنه الفقه والتربية الروحية .

مشائخه في العلم والتربية :
درس الشيخ العلوم الشرعية بأيدي جِلة من وعاة العلم والمعرفة في زمانه، وارتحل لتحصيل العلوم الشرعية، وفنونها المتنوعة وبذل في طريقها النفس والنفيس ، ومن مشائخه:
١- والده الشيخ العلّامة المفسر حاج جامع الخيرات، نهل من علومه ودرس عنده في بداية طلبه للعلم .
٢- العارف بالله العلّامة الشيخ كبير خليل الهرري، ارتحل إليه ودرس عنده كثيرا من الفنون .
٣- العلّامة أصلا وفرعا ، المفسر ، المقرئ ، الأديب العارف بالله القطب المُربي الشيخ عبد الرحمن بن أحمد الزيلعي رضي الله عنه. حطّ الشيخ عنده الرحل ووجد عنده مطلوبه، فلازمه حضراً وسفراً ، وألبسه الخرقة وأجازه الطريقة القادرية، كما أذن له بنشرها ، وأعلن خلافته في حياته قائلا : " هذا خليفتي ومن يريد رؤيتي فليذهب إليه "

تلامذته :
تخرّج من مدرسته رضي الله عنه أساطين العلماء والأولياء ، الذين شربوا من علومه نهلاً وعللاً، منهم :

١- الشيخ الكامل والعارف بالله العاشق لرسوله صلى الله عليه وسلم، الأديب الألمعي يوسف معلم محمد البكري القطبي( ت 1351هـ) صاحب ديوان " نظم الدرر في قصائد الشيخ يوسف البحر ، قُدّس سرّه . وكان يُلقب ب( بوّاب الشيخ عبد الله ) ؛لكثرة لزومه له وكان متفانيا في حبّه ، نظم في مدحه الكثير المتكاثر .
٢- شيخ مشايخنا الشيخ العلّامة المرّبي والولي السامي ، من بذكره يستسقى الغرام وبالتوسل به يُبلغ المرام، ناشر الطريقة الزيلعية الشيخ محمود معلم عمر القطبي البكري( ت 1377هـ)، قُدّس سره العالي .
٣- الشيخ الجِهبذ والعالم الأحوذي والعاشق المادح ، وقاضي القضاة في بلاد ( الدناكل ) العارف بالله عبد الرزاق الدنكلي ،قُدّس سرّه ، له عدّة قصائد مشهورة، مدح بها النبي صلى الله عليه وسلم. يُذكر أنّه نوى السفر؛ للقاء السيد علي الحبشي، قُدّس سرّه ، فعلم عن طريق الكشف أن الشيخ عبد السلام هو صاحب الوقت فقصده ، وله قصة مشهورة مع الشيخ عبد السلام.
٤- الشيخ العارف بالله حاج حسن بن الشيخ عبد الرحمن العقيلي الأبايونسي ، قدّس سره .
٥- الشيخ عبد القادر البكري، رحمه الله تعالى.
٦- أخو الشيخ علي بن الشيخ حاج جامع الخيرات ، درس مع الشيخ عبد السلام بيد الشيح خليل كبير الهرري ، والتحق بمدرسة الشيخ عبد الرحمن الزيلعي كذلك ، وبعد وفاة الشيخ الزيلعي التحق بمدرسة أخيه ولزمه .
٧- شقيقه المفتي العلّامة محمد بن الشيخ حاج جامع ، ( ت 348 هـ)، قُدّس سره ، وكان كاتب الشيخ عبد الرحمن الزيلعي رحمه الله تعالى .
٨- الشيخ الفاضل الجهبذ العارف بالله الشيخ عمر بن يوسف الأغاديني الشهير بالشيخ ( الزاهد) . قدس الله سره .
٩- الشيخ العلّامة حاج علي بن الشيخ محمد من آل ( تم عس Tima-casse) ، درس العلوم الشرعية بيد الشيخ عبد الرحمن الصوفي ، قدّس الله سره ، لكنه ارتحل إلى جكجكا حيث تقع حضرة الشيخ عبد السلام بأمر من الشيخ المربي العلّامة حاج أويس بن أحمد القادري .
١٠- الشيخ العارف بالله إسماعيل ( كُرَيس)، قدس الله سره، كان من طلاب الشيخ عبد الرحمن الزيلعي، وبعد وفاته تتلمذ للشيخ عبد السلام حاج جامع.
١١- مؤلف كتاب " الضوء اللامع في ترجمة الشيخ عبد السلام حاج جامع " الشيخ يوسف بن الشيخ حسن من آل الشيخ يوسف مامه . قدس الله أسرارهم .
١٢- الشيخ موسى بن دعالي الإسحاقي ، قدس الله سره.
١٣- الشيخ بن حسن جوليد الإسحاقي قدس الله سره، قال عنه الشيخ عبد السلام : هو أعرف الناس بدقائق علوم القرآن .
١٤- الشيخ حسن (يبري yabarre) المدفون في جكجكا قدس الله سره.
١٥ - الشيخ إسماعيل دراويش الإسحاقي قدس الله سره.
١٦- الشيخ النحوي سيبويه زمانه الشيخ عبد النور ( تُمالو ) قدس الله سره.

صفات الشيخ رحمه الله تعالى:
كان شديد الخشية مجاب الدعوة كثير الصمت لين العريكة صفوحا سموحا، يقبل المعذرة، ولا يغضب لنفسه ولا ينتصر لغير ربه، حيث لا يرى لنفسه حالا ولا مقاما، ولكن يثبتهما لغيره، ويكثر مدح المشائخ والأخوان والصوفية، وسائر أهل الفضل، وكان لا يتكلم إلا يسيرا، وما جلس قط في صدر الملأذ؛تواضعا منه، وكان حليما، شفيقا، يوقر الكبير، ويرحم الصغير، ولا يرد سائلا أتاه ويمشى لقضاء حوائج العباد كأبيه، ومع جلالة قدره كان يستتر بالجهل، ويقف للصبيان، وعوام الناس، وكان يجالس الفقراء، ويسعى لخدمتهم ويعمل لهم الطعام، ثم يحمل إليهم ويطلب من تلاميذه ومريديه الدعاء، ويحضر درورسهم وكان مجلسه مجلس علم وحلم وحياء، وهيبة .

ثناء العلماء له :
قال عنه شيخه الشيخ عبد الرحمن الزيلعي :
" هوخليفتي ومن يريد رؤيتي فليذهب إليه ".

وأرسل الشيخ أويس بن أحمد القادري تلميذه الشيخ العلّامة حاج علي بن الشيخ محمد من آل ( تم عس Tima-casse) ليلتقي التربية بيد الشيخ عبد السلام وقال له : " رأيت الغوث الأعظم الشيخ عبد القادر الكيلاني قدس الله سره، فأمرني أن أبعثك إلى مدينة (جكجكا) من بلاد رهطك؛ لتكون في خدمة الشيخ عبد السلام له فهو مرشدك وموصلك إلى الحقيقة" .

نظم الشيخ العلّامة العارف بالله الشيخ عبد الله القطبي -قدس الله سره- قصيدة أثرى فيها بالثناء على الشيخ عبد السلام وشهد له بالقطبانية يقول فيها :
الحمد لله الذي أضاء= بالأولياء الأرض والسماء
ثم صلاتي وسلامي أبدا=على محمد عبيره بدا
وآله وصحبه من شبهوا =بأنجم في الاهتدا تشبهوا
وبعد فذى رسالة من ال= عبد الفقير المرتجى عفو الزلل
إلى الولي العالم الشهير =ذي الفضل والاحسان والكبير
سلالة الصديق فضله جلى=بذكره أرجو حصول أملى
فهو المشار له بالقطابه= في آننا هذا بلا محالة
لأنّ عين القطب في مجهول= عن جاهل مثلي وعن جدول
ذاك المضاف لاسمه السلام =هو أبى عليه وسلامي
يارب عاف كل داء دخلا=في جسمه وألبسنه الحللا . (نصر المؤمنين للشيخ عبد الله القطبي ( ج٢ ص )

توفي الشيخ عبد السلام حاج جامع في شهر ربيع الثاني(1351هـ) عن عمر ناهز 98 عاما

13/11/2025

Labada iscaynaaya waa Laba shaydaan
hadii lagu caayo shibaa ladhahaa

Fadiilatu sheikh cabdusalaam sh xasan

12/11/2025

Saliga nabiga scw qalbigaaga ugu raaxee

Qaar kamida maadixiinta jamaacatu sh da'ud culsaw

الشريف يوسف بن أحمد أبو البركات الحسني الرفاعي المشهور بـ الشريف يوسف الكونيناسمٌ إذا ذُكرَ تفتّحت له قلوبُ المحبّين، وت...
09/11/2025

الشريف يوسف بن أحمد أبو البركات الحسني الرفاعي المشهور بـ الشريف يوسف الكونين

اسمٌ إذا ذُكرَ تفتّحت له قلوبُ المحبّين، وتنهض بالذاكرة الروحية تاريخُ الصومال وسواحله في القرن الإفريقي.

كان شريفاً حسنيّاً من آل بيت النبي ﷺ، سالكاً الطريقة الرفاعية السنيّة، جمع بين نور النَّسب، ونور العلم، ونور الجهاد في سبيل الله.
وكان في أواخر القرن السادس وبداية القرن السابع الهجري، وهي فترة مبكرة من تاريخ استقرار الإسلام واتساع الدعوة في السواحل الصومالية والقرن الإفريقي.

أسّس حلقات تعليم القرآن، وربّى جيلاً يعيش بالقرآن ويتحرّك بروحه، حتى صار القرآن في حياة الناس منهجًا وسلوكًا قبل أن يكون ألفاظًا تتلى.

ثم خرج مجاهداً صادق النيّة، ثابت العزم، لا تزعزعه شدائد الطريق، ولا تغيّره تقلّبات الأزمنة والأحوال.

ويقول المؤرخون عنه:

“كان رجلاً إذا حضر أحيا القلوب، وإذا غاب بقي أثره في الناس كما يبقى عبير الطيب في الثوب بعد الرحيل.”

لقد كان مدرسة متكاملة، وكان نهضة تتحرّك في روح رجل واحد؛ ولذلك بقي اسمه في التاريخ، وبقي أثره في المجتمع، وبقيت بركته حيّة في ذاكرة الناس عبر القرون.

توفّي ودفن في قرية أوبرخذله شرق مدينة هرجيسا، على بُعد 30 كم منها، وله هناك مَشهدٌ يُزار وموسمٌ مشهور يتوافد إليه الناس.

رحم الله الشريف يوسف الكونين، وجعل أثره نوراً ممتداً لمن يأتي بعده

وله حكاية طويلة

✍🏻عمر المقدشي

Address

Kilavuzlar
Karabük
78000

Telephone

+252617933301

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when النصيحة الدينية للمجتمع posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to النصيحة الدينية للمجتمع:

Share