Tü𝚁𝙺𝙸𝚂𝙷 𝙳𝚁𝙰𝙼𝙰

Tü𝚁𝙺𝙸𝚂𝙷 𝙳𝚁𝙰𝙼𝙰 مسلسل طائرالرفراف ❤️‍🩹🥹
لاتنسوا دعمنا 🔥🌸
للمزيد من المسلسلات المرجوا مراسلتنا🦋♥
MERT RAMAZAN DEMIR
AFRA SARAÇORGLU
YALI ÇAPKINI

PART 8أمام منزل كاظم – وصول فريدتوقفت سيارة فريد أمام البيت بسرعة، نزل منها وهو يلهث، عيناه تبحثان عن أي أثر لسيران. لمح...
26/09/2025

PART 8
أمام منزل كاظم – وصول فريد
توقفت سيارة فريد أمام البيت بسرعة، نزل منها وهو يلهث، عيناه تبحثان عن أي أثر لسيران. لمح ظلها من النافذة واقفة قرب الحقائب، فشدّ على قبضته.
فريد (بغضب مكتوم): مستحيل أخليه ياخدها.

---

داخل المنزل –
كاظم كان يضع معطفه، وصوته يملأ المكان.
كاظم: خلّصوا بسرعة! ما بدي أي تأخير.
سونا (ببرود): ولا تشيل هم يا أبي... بعد الليلة ما حدا رح يذكر اسمها هون.

سيران تبقى ساكتة، ملامحها متعبة، ودموعها محبوسة في عينيها.

---

اقتحام فريد
فجأة انفتح الباب بقوة، ودخل فريد بخطوات سريعة.
فريد (بحزم): وقف يا كاظم!

التفت الجميع بدهشة.
كاظم (بانفعال): إنت؟! كيف تجرؤ تدخل بيتي؟
فريد (يتقدم بخطوة): يمكن تقدر تتحكم بكل شي... بس ما إلك حق تتحكم فيها.

---

كاظم أمسك بذراع سيران بقسوة، فشهقت من الألم.
كاظم (بصوت غاضب): هي بنتي، وأنا الوحيد اللي بقرر مصيرها!
فريد (غاضب): إتركها فوراً!

سونا ضحكت بسخرية:
سونا: شكلو درس الجامعة والعشا خلوه يتخيل حاله بطل مغوار!

---
كاظم صرخ بحدة:
كاظم: أطلع من هون قبل ما أندمك على فعلتك!
فريد (بصوت ثابت): ما رح أطلع... مش قبل ما توقف ظلمك.

أحد الحراس حاول يوقفه، لكن فريد دفعه بعيد، ووقف أمام سيران وكأنه جدار يحميها.
فريد: إذا بدك تحارب، حاربني... بس خليها تختار لحالها.

سيران ظلت واقفة صامتة، عيناها ترتجفان بين الخوف والامتنان، كأنها عاجزة عن الكلام.

---
اقترب كاظم أكثر، وصوته يزداد حدّة:
كاظم: إنت عم تدخل بحرب أكبر منك... وما رح تفلت من نتيجتها.

فريد نظر له بثبات:
فريد: يمكن... بس السكوت صار أصعب من أي حرب.

part 6و تخرج قبل لايجي كاظم.---بهار تتصل بهاكانبهار: هاكان، أين فريد؟ سيران بخطر، والدها ضربها وحبسها ويخطط لأخذها خارج ...
26/09/2025

part 6
و تخرج قبل لايجي كاظم.
---
بهار تتصل بهاكان

بهار: هاكان، أين فريد؟ سيران بخطر، والدها ضربها وحبسها ويخطط لأخذها خارج البلد!

هاكان: فريد؟ رجال جده أخذوه قبل قليل... لم يتمكن حتى من مقابلتي.

---

عند فريد – في مقر جده

كان فريد يراجع مكالمات بهار التي لم يرد عليها. فجأة، رن الهاتف مجددًا وردّ.

بهار (بسرعة): فريد! أين أنت؟ سيران في خطر! والدهاينقلها خارج البلاد!

فصل فريد الاتصال وركض إلى الباب.

فريد: افتحوا الباب! عليّ الخروج فوراً!

اقترب من أحد الحراس.

فريد (بتوسل): أرجوك، دعني أخرج، الأمر عاجل... حياة شخص عزيز في خطر.

تردد الحارس لثوانٍ، ثم فتح له الباب بسرية.

---

داخل منزل كاظم – استعداد للمغادرة

كانت سيران تقف بصمت، ووجهها يحمل الحزن والانكسار. سونا تراقبها من بعيد، وكاظم يعطي أوامره.
كاظم: الحقائب جاهزة؟ سنغادر خلال دقائق. لا أريد أن يقترب أحد من العائلة قبل أن نكون في المطار.

سيران (بصوت منخفض): حتى لو هربنا... الحقيقة لن تختفي.
فجأة....

Part 6في طريق فريد إلى منزل صديقه هاكانكان فريد يقود سيارته وهو شارد الذهن، يفكر بكلام هاكان ووجه سيران لا يفارق مخيلته....
05/08/2025

Part 6
في طريق فريد إلى منزل صديقه هاكان
كان فريد يقود سيارته وهو شارد الذهن، يفكر بكلام هاكان ووجه سيران لا يفارق مخيلته. لكن قبل أن يصل، توقفت أمامه سيارتان سوداوَتان، وخرج منهما رجال يرتدون السواد.
رجل 1: السيد فريد، جدك ينتظرك.
فريد (بهدوء): توقعت ذلك... خذوني إليه.

---
في منزل كاظم – سونا تُريه الصور
دخلت سونا إلى غرفة والدها وبيدها الهاتف.
سونا (بخبث): أبي، انظر إلى هذه الصور... سيران مع فريد كورهان، في لحظة "قريبة" جداً.
تفاجأ كاظم، ثم تحول وجهه إلى الغضب.
كاظم: مستحيل! هل تفعل ابنتي هذا بي؟ مع ابن عدوي؟!
نهض بسرعة من مقعده واندفع خارج الغرفة.
---
داخل غرفة سيران
كانت سيران جالسة تقلب بعض الأوراق عندما اقتحم كاظم الغرفة.
كاظم (غاضبًا): هل هذا ما كنتِ تخفينه؟ تخونينني مع فريد كورهان؟!
سيران (بخوف): أبي، دعني أشرح...
لكن قبل أن تكمل، صفعها بقوة وأمسكها من ذراعها ودفعها إلى داخل غرفتها.
كاظم: ابقي هنا، ولا تخرجي. لن أسمح لكِ بأن تدمري كل شيء.
أغلق الباب بالمفتاح وغادر غاضباً.
---
خارج البيت – مؤتمر صحفي مفاجئ
وقف كاظم أمام عدد من الصحفيين، وعلى وجهه ابتسامة باردة.
كاظم: اليوم، نعلن رسميًا عن خسارة عائلة كورهان للصفقة، وتفوقنا عليهم في السوق.
عائلة شانلي كانت وستبقى الأقوى... والبقية؟ عليهم أن يتقبلوا الهزيمة بصمت.
ثم استدار وغادر دون أن يسمح بأي سؤال.
---
أمام منزل كاظم – بهار تصل
دقت بهار الباب، ففتحت لها أسماء
أسماء (بقلق): بهار؟ ما الأمر؟
بهار: أريد رؤية سيران، أرجوكِ.
أسماء (بهمس): كاظم ضربها قبل قليل وأقفل عليها... لكنه خرج للتو. ادخلي بسرعة، لكن لا تتأخري.
داخل غرفة سيران – دخول بهار
دخلت بهار بهدوء، وعيونها تدور تبحث عن سيران، لتراها جالسة على الأرض، ظهرها للحائط، ووجهها شاحب وعليها آثار دموع.
بهار (بقلق): سيران؟ حبيبتي، أنتي بخير؟ شو صار؟
رفعت سيران نظرها بتعب وهمس.
سيران: بابا ضربني... وما ترك لي حتى فرصة أحكي.
اقتربت منها بهار وركعت جنبها.
بهار: يا الله... أنا آسفة. بس لازم نلاقي حل، ما بصير تظلي هيك.
سيران (بهمس): بهار... أعطيني تليفونك، بدي أكلم فريد... يمكن يرد.
ناولتها بهار الهاتف بسرعة، وسيران ضغطت الرقم بأصابع مرتجفة
_
التلفون يتصل لكن بدون جدوى فريد مابيرد
_
سيران (بصوت مكسور): فريد لم يجب... لم يرد على مكالماتي. يبدو أنه تخلّى عني، كما تخلّى الجميع انا غبية كيف لولد متله ان يهتم بواحدة متلي لقد احس بشعور الشفقة ناحيتي فقط لا اكتر.
بتطمنها بهار انو فريد معها دايما
و تخرج قبل لايجي كاظم.
---
عند فريد....

Address

Turk
Mimarsinan

Telephone

+212661567483

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Tü𝚁𝙺𝙸𝚂𝙷 𝙳𝚁𝙰𝙼𝙰 posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Tü𝚁𝙺𝙸𝚂𝙷 𝙳𝚁𝙰𝙼𝙰:

Share

Category