Teeba Press

Teeba Press Empowering Sudanese journalists and civil society, Promoting peace, combating hate speech, and advancing truthful media.

Teeba Press, established in 1998, is Sudan’s pioneering media organization dedicated to empowering journalists and strengthening civil society. Through specialized training, advocacy, and awareness campaigns, we promote peace, combat hate speech, and enhance accurate information dissemination across Sudan. From our offices in Khartoum and Kampala, Teeba Press continues to foster a new generation o

f media professionals committed to truth, peace, and positive social change.

طيبة برس، التي تأسست عام 1998، هي أول مؤسسة إعلامية رائدة في السودان تُعنى بتمكين الصحفيين وتعزيز المجتمع المدني. من خلال التدريب المتخصص، والحملات التوعوية، ومكافحة خطاب الكراهية، تعمل طيبة برس على نشر ثقافة السلام والمعلومات الدقيقة في جميع أنحاء السودان. من مكاتبنا في الخرطوم وكمبالا، نواصل دعم جيل جديد من الإعلاميين الملتزمين بالصدق والسلام والتغيير الإيجابي.

12/10/2025

📌محمد لطيف :
رسالة معاد توجيهها للمغيبين و طيبي النوايا

11/10/2025

📌محمد لطيف :
البرهان عامل الخديوي على السودان !!

10/10/2025

📌محمد لطيف :
يرحبون بسلام غزة و يتمسكون بحرب السودان !

09/10/2025

📌ضمن فعاليات ندوة الأوضاع الإنسانية التي نظمتها الحملة الوطنية لحماية المدنيين – واستضافها مركز طيبة برس للإعلام بمشاركة عدد من الشركاء،
نقدم لكم جانباً من :
مداخلة الأستاذ/ أحمد توم:

08/10/2025

📌محمد لطيف :
ومن نعم الله أن النيل لا يتدفق جنوباً !!

07/10/2025

📌ضمن فعاليات ندوة الأوضاع الإنسانية التي نظمتها الحملة الوطنية لحماية المدنيين – واستضافها مركز طيبة برس للإعلام بمشاركة عدد من الشركاء،
نقدم لكم جانباً من :
مداخلة الأستاذ/ محمد منير صفي الدين - خبير شؤون اللاجئين
والتي تناول فيها أبرز التحديات الإنسانية الراهنة وسبل تعزيز حماية المدنيين.

07/10/2025

📌محمد لطيف :
محكمة سنجة تدعم قرارات مجلس حقوق الانسان !

06/10/2025

📌محمد لطيف :
فيلق عبدالله .ع. ابراهيم في معركة الكرامة !

انتصار جديد للقوى المدنية في حقوق الانسان ترحب مؤسسة  طيبة برس  بقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن الأوضا...
06/10/2025

انتصار جديد للقوى المدنية في حقوق الانسان

ترحب مؤسسة طيبة برس بقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن الأوضاع في السودان، والذي تم تمريره بأغلبية 24 صوتاً ضد ١١ صوتا فقط

يعدّ هذا القرار خطوة مهمة نحو تعزيز المساءلة والعدالة للضحايا المدنيين، كما نشيد بإشادة المجلس بتحالف "صمود" كصوت مدني يعكس تماسك المجتمع السوداني في وجه الحرب.

ويؤكد طيبة برس التزامه بمواصلة دوره الإعلامي في نقل الحقيقة، وتوثيق الانتهاكات، ورفع الوعي بحقوق الإنسان، إيماناً بأن الإعلام الحر والمسؤول هو شريك أساسي في تحقيق السلام والعدالة.

🔹️انتصار جديد للقوى المدنية في حقوق الانسان ترحب مؤسسة  طيبة برس  بقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن الأو...
06/10/2025

🔹️انتصار جديد للقوى المدنية في حقوق الانسان

ترحب مؤسسة طيبة برس بقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن الأوضاع في السودان، والذي تم تمريره بأغلبية 24 صوتاً ضد ١١ صوتا فقط

يعدّ هذا القرار خطوة مهمة نحو تعزيز المساءلة والعدالة للضحايا المدنيين، كما نشيد بإشادة المجلس بتحالف "صمود" كصوت مدني يعكس تماسك المجتمع السوداني في وجه الحرب.

ويؤكد طيبة برس التزامه بمواصلة دوره الإعلامي في نقل الحقيقة، وتوثيق الانتهاكات، ورفع الوعي بحقوق الإنسان، إيماناً بأن الإعلام الحر والمسؤول هو شريك أساسي في تحقيق السلام والعدالة.


#السودان

📌في إطار الحملة الوطنية لحماية المدنيين #الحياة-أولا٢٥ سبتمبر-٢ أكتوبر ٢٠٢٥، أقام مركز طيبة  برس للإعلام في امسية يوم ال...
04/10/2025

📌في إطار الحملة الوطنية لحماية المدنيين #الحياة-أولا
٢٥ سبتمبر-٢ أكتوبر ٢٠٢٥، أقام مركز طيبة برس للإعلام في امسية يوم الاربعاء ٢ أكتوبر ٢٠٢٥، ندوة كبري بعنوان:
الأوضاع الانسانية في السودان وبلدان اللجوء وقراءة في في المشهد التعليمي تحدث فيها:

خبير العمل الإنساني الأستاذ مدني عباس مدني.

خبير شؤون اللاجئين الدكتور محمد المنير صفي الدين.

عضو الشبكة الشبابية للمراقبة المدنية الأستاذ أحمد توم
وادار الامسية الاستاذ فيصل محمد صالح.

بعد أن قدم الاستاذ فيصل عرضا عاما لفكرة الحملة وضرورتها الملحة الان قائلا: ان حماية المدنيين ليس خيارا سياسيا وانما دفاعا عن الحياة نفسها. قدم تعريفا مختصرا بالمتحدثين وأدوارهم في الشأن العام وصلتهم المباشرة بموضوع الندوة.

بدأ اول المتحدثين الدكتور محمد المنير صفي الدين حديثه قائلا: أري من الضرورة ان نفهم أن الحرب الراهنة وبرغم الاسباب الداخلية لا يمكن فصلها عن الأطماع الاستعمارية ورؤية القوي الامبريالية لمنطقتنا والتي لا تري فيها غير مناطق للموارد عند اناس لا يحسنون التصرف فيها لذلك يكون اللجوء وعلي وجه الدقة التهجير هو عمل لا يخلو من سياسات تهدف الي افراغ هذه البلدان من سكانها، ولتأكيد فرضيته هذه اشار الي تراجع التمويل في المسائل الإنسانية مقارنة مع تدفق الأسلحة وألمح في هذا السياق الي الحرب الاكرانية الروسية وكيف ان ترمب ربط دعمه لاوكرانيا بالتبادل مع الحيازة علي مواردها كما اشار الي مفهوم الدولة الفاشلة الذي يتأسس عليه عودة الاستعمار بشكل آخر مستفيدا من فكرة تهجير الشعوب وضرب مثلا هنا بما يحدث في غزة الان ولم ينس في ثنايا حديثه التعرض الي ما تعانيه الأمم المتحدة نفسها من عجز مالي.
ايضا قدم إحصائيات دقيقة لخارطة اللاجئين السودانيين بعد حرب الخامس عشر من ابريل ٢٠٢٣ في مصر وليبيا وتشاد ويوغندا وجنوب السودان متوقفا عند معاناتهم علي مستويات التعليم والصحة وسبل المعيشة، وفق هذه التحديات اشار الي الخيارات المتاحة أمامهم وتوصل الي ان الخيار الأمثل هو العودة الي السودان مشيرا إلي ان هذه العودة تتطلب بالطبع تهيئة الوطن وبرغم الصعوبات هنا لكن في الامكان وضع سياسيات واقعية مستفيدة من مجهودات السودانيين في الداخل والخارج وهو امر باستطاعة الناس ان يخطو فيه خطوات وحيث هنا طالب اطراف الحرب بالنظر الي هذه المعاناة بعين الاعتبار فبأمكان اطراف الحرب ان يساعدوا في عودة الحياة وضرب مثلا هنا اننا مثلا بدلا عن ان نفكر في إعادة المستشفيات الاجدي ان نعمل علي تأهيل المراكز كما بأمكاننا ان نطور من آليات العمل المدني مبينا أن المجتمع هو الأقدر علي إعادة البناء اكثر من الدولة.
ختم الدكتور حديثه بأن العودة نفسها اذا تم تحقيق بعض استحقاقاتها في استطاعتها ان تساعد علي وقف الحرب مؤكدا أن المجتمع الدولي والاقليمي في نظرته للسودان لا يمكن الرهان عليه بشكل مطلق خاصة وان السودان له مشاكل عديدة مع بعض الدول. واختتم حديثه بقوله علينا الا نترك وطننا خلاء.

اما المتحدث الثاني الاستاذ أحمد توم فقد انصب حديثه علي وضعية التعليم في ظل الحرب الراهنة بتركيز علي الداخل مشيرا في البداية الي ان مشاكل التعليم في السودان كالتفاوت فيه بين منطقة وأخري او نوعيته او المناهج التي يقوم عليها موجودة قبل الحرب لذلك كانت واحدة من أسباب الحرب بحسبانها مظهرا من مظاهر التهميش كما ان غياب التعليم في بعض جوانبه قد شكل مصدرا لواحد من عناصر الحرب وعني هنا المقاتلين. في ثنايا حديثه عن التفاوت في التعليم قدم إحصائيات علي سبيل المثال عن حجم التعليم الأساسي في دارفور وكردفان كاشفا لهذا التفاوت. في ما يتصل بوضعية التعليم في الحرب الراهنة اشار الي المدارس التي دمرت والي التي أصبحت سكنا للنازحين والي انقطاع العملية التعليمية نفسها وهنا اشار الي خطورة هذا الانقطاع خاصة في مستويات التعليم الاوّلِي محذرا من انه سيكون سببا في الردة نحو الأمية حيث ان من ينقطع عن التعليم خاصة في الحلقات الاولي سيصعب عليه العودة للتعليم مرة اخري مع ملاحظة انه لم يزل في البدايات الاولي لامتلاك مهارات الكتابة والقراءة.

متوغلا اكثر اشار الي سياسات الحرب الراهنة التي جعلت من التعليم هدفا من اهداف الحرب باستهداف مؤسساته وطلابه وأشار الي ما حدث في مسألة امتحان الشهادة السودانية والذي كان يمكن ان يجد حلا بين الأطراف المتحاربة.

في تصوراته للحل وفقا للظروف الراهنة دعا الي ضرورة ان يحتل التعليم موقعا متميزا في المناصرة وان يصبح في أولويات الاجندة فهو الان ليس كذلك وهنا دعا الي ان يكون التعليم واحدا من الاجندة المركزية في عمليات التفاوض. وفي مقترحات الحلول الانية الممكنة دعا الي التفكير في أنظمة تعليمية بديلة ومما اقترحه هنا هو ان يتم انشاء مخيمات تعليمية مؤقتة، اضافة للعمل بما أسماه(بالتعليم المُسرّع) والذي يعني ان يسمح بالقفز علي بعض المراحل كأن يسمح للطالب ان ينتقل من صف الي الصف او صفين وقد ذكر انه نفسه وبسبب حرب التسعينيات في كردفان قد فعل هذا واستطاع ان يلحق بدفعته في المناطق الآمنة.

قدم الاستاذ أحمد توم أفكارا مهمة في العمل في الاشتغال في العملية التعليمية وفق الظروف التي خلفتها الحرب مختتما حديثه بقوله: ان وضعية التعليم الان حيث لا مدارس تحديدا في مناطق الصراع المحتدم من شأنها أن تساهم في اطالة أمد الحرب فهذا الفاقد في العملية التعليمية سيكون من خياراته الالتحاق بالمقاتلين لتأمين معاشه اولا وثانيا لان هذا قد يكون الخيار الوحيد امامه. عليه لا خيار الا في السلام الشامل ومع ذلك فهذه المعالجات هي ايضا من ادواتنا في السير نحو السلام.

المتحدث الثالث الاستاذ مدني عباس مدني. بدأ حديثه بوصف المأساة الانسانية بسبب الحرب قائلا: ان أوضاعنا قبل الحرب في الصحة او التعليم او الحياة الكريمة لم تكن علي ما يرام فجاءت حرب ١٥ ابريل وساقتنا من السيئ الي الأسوأ الكوليرا كانت موجودة ولكنها توسعت الان في الانتشار.. حمي الضنك الان تنتشر في الخرطوم وكذلك العمي والعشي الليلي.
الكثير من المرافق تدمرت.. صحة البيئة في أسوأ حالاتها.. التعليم... الغذاء.. بأختصار نعيش وضعا مأساوية تلعب فيه الحرب الراهنة الدور الكبير.

هنا لابد من الاشارة الي مقاومة السودانيين لكل هذه الظروف القاسية بجهدهم الخاص وبارثهم في التكافل ومع ذلك لا تزال هذه المجهودات تواجه عنتا من أطراف الحرب فهم يمنعون وصول هذه المساعدات ويحاصرون الفاعلين والفاعلات بالاعتقال او الاغتصاب او المطاردة، مما يعني ان العمل الإنساني في السودان يواجه تحديات كبيرة، منها ما يتصل بسهولة الوصول ومنها تعدد الجهات التي يمكن التعامل معها واعني هنا الجهات الفاعلة في الحرب التي تتحكم في الارض التي تحت قبضتها وبالتالي علي الناس.. نحن امام عسكرة للجغرافيا مجردة من أي حس انساني يمكنه أن يري ان هذه الحرب لم تفعل سواء انها زادت المهمشين تهميشا وهمشت غير المهمشين.. حرب الخاسر فيها بامتياز المواطن ومقدرات البلد.

في وضع كهذا تكون من الخيارات الممكنة
العمل علي تطوير صيغ التكافل المجتمعي، وتنشيط التعاونيات،
ونشر ثقافة الزراعة المنزلية، و تطوير طرائق المجتمع المدني، وتفعيل المسئولية الاجتماعية بمعني التفكير بشكل مختلف في ما يخص الدعم المحلي، باختصار تفعيل دور المجتمع.
ويواصل أ. مدني قائلا: اعتقد أن مسار العمل الإنساني اذا تم التعامل معه كأحد الاجندة المهمة في هذا الظرف يمكنه أن يشكل أداة من أدوات الضغط لإيقاف الحرب، مع ملاحظة انه سيجد مقاومة من أمراء الحرب ومن كل المستفيدين من الاوضاع التي تخلقها الحرب. حقيقة اننا نحتاج الي افكار جديدة وآليات حديدة في العمل الإنساني.

بعد حديث الاستاذ مدني قدم بعض الحاضرين والمحاضرات تعليقات واسئلة صبت في المجري العام للندوة، وقد تركز أغلبها في مناقشة جدوى انتظار المجتمع الدولي والإقليمي في المساهمة في إيقاف تدهور الحالة الانسانية في السودان خاصة علي مستوي الصحة والغذاء. ايضا كانت هناك إشارات الي الي امكانية إيجاد حلول عملية للتعليم كاستخدام التكنولوجيا مثلا.
في نهاية الندوة شكر الاستاذ فيصل محمدصالح المتحدثين والحضور ودعا الي مواصلة الحملة.
انتهت الندوة في تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت كمبالا.

01/10/2025

الأوضاع الإنسانية بالسودان وبلدان اللجوء وقراءة في المشهد التعليمي"
المتحدثون: الأستاذ مدني عباس مدني - خبير العمل الإنساني
د.محمد المنير صفي الدين - خبير شؤون اللاجئين
الأستاذ أحمد توم - الشبكة الشبابية للمراقبة المدنية
مدير الندوة : الأستاذ فيصل محمد صالح

#مباشر

Address

Salim Bey Road, Ntinda
Kampala

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Teeba Press posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Teeba Press:

Share