Treasure Hunt

Treasure Hunt REASURE HUNTİNG BY METAL DETECTOR

we will continue to pursue adventure and treasure
do not miss the next videos !!!

My only request from you is to like and comment on the video. Join our adventures by following our channel TREASURE HUNTİNG BY METAL DETECTOR

we will continue to pursue adventure and treasure
do not miss the next videos !!!

أنا سمر، عندي ٢٨ سنة، من يوم ما ماتت أمي وأنا حاسة إن في حاجة غلط في قبرها.يوم دفنوها، أبوي رفض حد يقرب من القبر، وقال:>...
12/23/2025

أنا سمر، عندي ٢٨ سنة، من يوم ما ماتت أمي وأنا حاسة إن في حاجة غلط في قبرها.
يوم دفنوها، أبوي رفض حد يقرب من القبر، وقال:
> "المدافن دي محدش يدخلها تاني… أمك خلاص ارتاحت."
بس بعد أسبوع، بدأت الحكاية المرعبة.
كل ليلة كنت بشوف أمي في الحلم، بتعيط، وشها شاحب، وبتقول لي:
> "سمر… القبر مش ليّا لوحدي… فيه اللي ناوي ينتقم."
كنت بصحى متعرقة، وقلبي بيدق بسرعة. رحت للمقابر في يوم جمعة الصبح، كنت عايزة أقرأ الفاتحة…
لكن وأنا داخلة، ريحة غريبة طلعت من القبر… ريحة زفرة، كأن حاجة ماتت جوا.
الشيخ اللي بيحرّس المقابر قالي:
> "ما تقربيش يا بنتي… القبر ده من يوم ما اتدفنت الست أمك، بيخرج منه همس وصرخات… وكل ما نحاول نقرّب، نلاقي تعابين خارجة منه!"
اتجمدت مكاني.
بصيت من بعيد…
ولقيت فعلاً تعبان كبير طالع من فتحة القبر، وورا منه عقارب سودة ماشية حوالينه.
كأنها بتحرس القبر.
صرخت وجريت، بس من يومها وأنا مش عايشة.
كل ما أنام، أمي تطلعلي وتقول:
> "روحي شوفي إيه اللي دفنوني معاه!"
لما جمعت شجاعتي وفتحت القبر بمساعدة الشيخ…
المفاجأة كانت أبشع من الكوابيس:
جنب جثمان أمي، في جمجمة بني آدم تاني، مربوط بسلسلة حديد، والتعابين ملفوفة حواليها.
ساعتها الشيخ قالي وهو بيترجف:
> "اللي دفنها معاها عملها سحر في القبر… علشان روحها ما ترتاحش."
ومن يومها وأنا بحارب عشان أحرر روح أمي…
لكن كل مرة أرجع المقابر، ألاقي التعبان واقف عند باب القبر…
رافع راسه، كأنه بيقول لي:
> "لسه الدور جاي عليكي يا سمر."
باقي القصه في التعليقات 👇

اتهمني زوجي بأنني السبب في وفاة طفلنا، ثم تركني ورحل. وبعد سنوات، كشف المستشفى أن ابني لم يمت بمرضٍ وراثي… بل سُمِّم عمد...
12/23/2025

اتهمني زوجي بأنني السبب في وفاة طفلنا، ثم تركني ورحل. وبعد سنوات، كشف المستشفى أن ابني لم يمت بمرضٍ وراثي… بل سُمِّم عمدًا، وأن كاميرات المراقبة سجّلت الجريمة. وحين توقفت الصورة على وجه القاتل، شعرتُ وكأن الهواء انسحب من رئتيّ.

ما زلتُ أذكر رائحة التعقيم القاسية في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، في اليوم الذي لفظ فيه ابني، ليام، أنفاسه الأخيرة. قال الأطباء إن السبب «حالة وراثية نادرة، سريعة التطور، ولا رجعة فيها». لم ينظر زوجي، دانيال، إليّ حين أخبرونا بالخبر. كان يحدّق في الجدار، وفكه مشدود، ثم همس بالكلمات التي حطمتني:
«جيناتكِ المعيوبة هي التي قتلت طفلنا».

بعد ثلاثة أيام فقط، تقدّم بطلب الطلاق.

خسرتُ البيت، ومدخراتنا، وكل ما تبقى من استقرار. لكن فقدان ابني كان كفقدان روحي كاملة؛ وكل خسارة بعدها لم تكن سوى ارتدادٍ باهتٍ للألم. تزوّج دانيال خلال عام واحد. أما أنا، فانتقلتُ إلى شقة صغيرة في بورتلاند، وأعدتُ بناء حياتي بصمت: جلسات علاج نفسي، عمل جزئي، أي شيء يُبقيني قادرة على التنفّس.

لسنواتٍ طويلة، تجنبتُ المستشفيات تمامًا. كان مجرد المرور قرب أحدها يُطبق على صدري. أقنعتُ نفسي بأن مصير ليام كان حتميًا، وأن الحياة قاسية، لكنها ليست خبيثة.

كنتُ مخطئة.

بعد ستّ سنوات من وفاة ليام، وفي ظهر يوم أربعاء عادي، رنّ هاتفي. ظهر على الشاشة اسم المستشفى الذي توفي فيه. انقبضت معدتي.

قالت امرأة بصوتٍ مرتجف:
«السيدة كارتر؟ أنا الدكتورة إيليس من قسم حديثي الولادة. نحتاج إلى التحدث معكِ بشأن أمرٍ يتعلق بالسجل الطبي لابنكِ».

جلستُ ببطء.
«لا أفهم… مرّت سنوات».

تابعت بصوت متردد:
«كان هناك… اكتشاف أثناء مراجعة تدقيقية للملفات. قارنا السجلات الأصلية بالمحفوظة، و… وُجدت تناقضات».

سألتُ وأنا أحبس أنفاسي:
«أيّ تناقضات؟»

صمتٌ طويل، ثم قالت:
«ابنكِ لم يمت بسبب حالة وراثية. لقد أُدخلت مادة سامة إلى خط المحاليل الوريدية. ولدينا تسجيلات كاميرات تؤكد ذلك».

تجمّد نفسي. للحظة، لم أستطع إصدار صوت. تدفقت في ذهني كل الذكريات، كل الدموع، كل الليالي التي حمّلتُ نفسي فيها الذنب.

قالت الدكتورة بلطف:
«سيدتي… هل يمكنكِ الحضور اليوم؟»

للمرة الأولى منذ سنوات، عدتُ إلى المستشفى. كان بانتظاري محققان. قاداني إلى غرفة عرض صغيرة، وفيها شاشة متوقفة عند لقطة باهتة.

قال أحدهما:
«هذا التسجيل من الليلة التي توفي فيها طفلكِ. عليكِ أن تستعدّي».

غرستُ أصابعي في مسند الكرسي حين ضغط زر التشغيل.

أظهر التسجيل شخصًا يدخل غرفة ليام عند الساعة الثانية وثلاث عشرة دقيقة فجرًا. شخصًا لم يكن ينبغي له أن يكون هناك أصلًا.

وحين التقطت الكاميرا وجه ذلك الشخص…

اجتاح جسدي بردٌ قاتل، وشعرتُ بأن العالم ينهار من حولي.

👇
باقي القصة في أول تعليق…

بعد ساعاتٍ قليلة من إنجابي لتوأمنا، ألقى زوجي أوراق الطلاق فوق سرير المستشفى ببرودٍ قاسٍ، وقال بازدراء:«وقّعي. مظهركِ ال...
12/23/2025

بعد ساعاتٍ قليلة من إنجابي لتوأمنا، ألقى زوجي أوراق الطلاق فوق سرير المستشفى ببرودٍ قاسٍ، وقال بازدراء:
«وقّعي. مظهركِ الآن مخزٍ… تسيئين لسمعة مديرٍ تنفيذي مثلي.»

كانت المجلدات الثقيلة قد ارتطمت مباشرة بجرح العملية القيصرية الطازج، فشهقتُ من الألم.
نظرتُ إليه بصمت. لم تمضِ سوى ثلاث ساعات على ولادتي. كنتُ متعبة، متورّمة، موصولة بالمحاليل، وجسدي بالكاد يحتمل الوعي.

إلى جانبه، وقفت مساعدته الشابة، متألقة بثوبٍ حريري، تنظر إليّ بنظرة شفقة مصطنعة.

همستُ بصوتٍ ضعيف:
«مارك… أطفالنا هناك…»

ضحك بسخرية، وقال وهو يتأمّلني باشمئزاز:
«انظري إلى نفسكِ يا آنا. مرهقة، بدينة، مملة. أنتِ تحطّمين صورتي. مدير شركة بمليارات الدولارات يحتاج امرأة تعكس النجاح، لا ربّة منزل مهملة.»

لفّ ذراعه حول مساعدته وقال بلا تردّد:
«انتهيتُ من الحفاضات والبكاء. وقّعي. ستحصلين على نفقة بسيطة. الشركة والشقّة لي. لا تحاولي المقاومة، أو سأجعلكِ تخرجين بلا شيء.»

لم أبكِ.
لم أصرخ.
مددتُ يدي ووقّعت.

قلتُ بهدوء وأنا أغمض عينيّ:
«مبارك يا مارك… أنتَ حرّ الآن.»

ابتسم باستخفاف، أمسك يد عشيقته، وغادر الغرفة بخطوات واثقة، تاركًا خلفه صمتًا ثقيلًا.
لم يكن يعلم أنّه ما إن أُغلق الباب، حتى التقطتُ هاتفي وضغطتُ رقمًا واحدًا.

قلتُ بصوتٍ ثابت:
«فعّلوا بروتوكول انتقال القيادة… فورًا.»

في صباح اليوم التالي…

قاد مارك سيارته الفاخرة نحو مقر شركة “فانس غلوبال”، وهو يدندن بثقة، مستعدًا ليعيش دوره الجديد كـ«الملك الأعزب».

لكن بطاقته لم تفتح المصعد الخاص.
صوتٌ حادّ دوّى:
وصول مرفوض.

غاضبًا، توجّه إلى بوابات الدخول الرئيسية… مغلقة.

صرخ في وجه الحارس:
«هل تعرف من أكون؟! أنا المدير التنفيذي! افتح البوابة فورًا!»

أجابه الحارس ببرود:
«عذرًا سيدي، صلاحياتك أُلغيت. دخولك إلى المبنى محظور.»

احمرّ وجهه وصاح:
«من الذي أصدر هذا القرار؟ اتصل برئيس مجلس الإدارة فورًا!»

دينغ.

انفتحت أبواب المصعد التنفيذي.
ساد الصمت في الردهة بأكملها.

خرجتُ أنا.

لم أكن المرأة المنهكة التي تركها بالأمس.
كنتُ جالسة على كرسيّ متحرّك كهربائي أنيق، أرتدي بدلة بيضاء صارمة، شعري مرفوع بإحكام، ونظارة سوداء تخفي عينيّ. تحرّكتُ بثبات فوق الرخام، وإلى جانبي المستشار القانوني والمدير المالي.

سقط فكّ مارك ذهولًا:
«آنا؟! ماذا تفعلين هنا؟! تبدين مثيرة للشفقة!»

تقدّم المستشار القانوني خطوة وقال بصرامة:
«انتبه لألفاظك.»

ضحك مارك باستهزاء:
«احترام؟ ولمَن؟ لربّة منزل مُقعَدة؟»

رفع المحامي صوته وقال بوضوحٍ قاطع:
«الاحترام… لرئيسة مجلس الإدارة.»

وفي تلك اللحظة، أدرك مارك أن توقيعه لم يكن نهاية زواجي…
بل بداية سقوطه.

👇🔥 باقي القصة في أول تعليق… الحقيقة التي سأكشفها ستجعلك تعيد قراءة كل ما سبق من جديد.

قصة حقيقية صــادمة للمتزوجينيوم ٢٧ رمضان اللي فات وقبل الفطار بعشر دقايق تقريبا لقيت مراتي عمالة تبصلي بنظرات غريبة وغير...
12/23/2025

قصة حقيقية صــادمة للمتزوجين

يوم ٢٧ رمضان اللي فات وقبل الفطار بعشر دقايق تقريبا لقيت مراتي عمالة تبصلي بنظرات غريبة وغير مفهومة بالمرة ، تجاهلتها مرة واتنين بس في التالتة بصتلها بابتسامة تعجب وقولتلها :
"مالك يا هبــلة"
أبتسمت كعادتها ابتسامتها الجميلة وقالت
"هتوحشني أوي"

ضحكت ضحكة عالية ورديت عليها وانا بغمز وقولت:
"هتروحي محكمة الأسرة ولا ايه يا مكارة"
لقيت ملامحها أتحولت مرة واحدة وقالتلي بهزار حاد شوية
"اعوذ بالله، احنا ناس تعرف ربنا يا عم"

وفضلت على حالها تتأمل في ملامحي بطريقة غريبة طول وقت الفطار ، وتقريبا مشربتش غير كوباية العصير وبس ، وبعد صلاة التراويح طلبت مني بطريقتها الودودة اننا ننام انا وهي وبناتنا الاتنين في سرير واحد لحد العيد بس ، رغم اني استغربت الطلب لأن البنات كبروا وقربوا يدخلوا المدرسة بس مكنتش بعرف أرفض لها طلب..

وعدى اليوم والتاني لحد ما جت ليلة ٢٩ ، تقريبا لقتها عملالي على الفطار أكتر من 20 صنف أكل ، كل صنف منه طبق صغير، لدرجة انها فضلت ست ساعات تعمل في الأكل، وقتها بدأ الشك يدخل في نفسي بس مكنتش حابب ندخل في نقاش عن تصرفاتها الغريبة دي واحنا خلاص داخلين على العيد ، نزلنا بالليل صلينا التراويح وكعادتها استأذنت بابتسامة عذبة اننا نفضل في الجامع لحد صلاة التهجد ونتسحر وبعدها نصلي الفجر ، ورغم اني كنت بصلي التراويح وبرجع بس محبتش أرفض كلامها، خاصة انها زوجة تقية وتعرف ربنا فعلا..

بس وأحنا بصلي الفجر .... حصل حاجه غريبة جدااااا وأتغيرت كل حياتنا بعدها

الباقى القصة فى أول تعليق 👇👇 ولا تنسى تكتب تم.👇👇 وصلي على النبي 🤍

عمرى 65 عاماً وأنفصلت عن زوجي قبل 5 سنواتترك لي طليقي بطاقة بنكية فيها مبلغ 30000 .. لم أستخدمها قط. بعد خمس سنوات، عندم...
12/23/2025

عمرى 65 عاماً وأنفصلت عن زوجي قبل 5 سنوات
ترك لي طليقي بطاقة بنكية فيها مبلغ 30000 .. لم أستخدمها قط. بعد خمس سنوات، عندما ذهبت لسحب المال... تجمدت في مكاني مما رأيته 😲
بداية القصة
بعد 37 عاماً من الزواج .. هجرني الرجل الذي شاركت معه معظم حياتي
في يوم الطلاق، ناولني طليقي بطاقة بنكية
قال بهدوء:
"ها هي فيها مبلغ 30000 ستكفيكِ لبضعة أشهر."
قالها وكأنّ تلك السنوات ال 37 التي قضيناها معا لا تساوي سوى هذا القدر
وكأنني شيءٌ قديمٌ لا فائدة منه
رأيته يستدير ويغادر محكمة الأسرة دون أن يلتفت
شعرت بغصة في حلقي كادت تخنقني.
احتفظتُ بالبطاقة
ليس لأنني كنت بحاجةٍ إليها...
بل لأنها كانت كشوكة في قلبي
بعد الطلاق، عشتُ في غرفةٍ صغيرة على أطراف المدينة.
نجوت وأشتغلت وعملت ما بوسعي من تنظيف المنازل، وجمع الزجاجات البلاستكية من الشارع
كانت تلك أصعب سنوات حياتي.
عدة مراتٍ عانيت من الجوع.
عدة ليالٍ نمت فيها جائعةً.
لكنني لم ألمس تلك البطاقة البنكية التى بها ال 30000.
ليس لأنني كنتُ فخورةً...
بل لأنني لم أُرِد أن ألمس شيئًا شعرتُ أنه صدقة.
كرهتُ تلك البطاقة.
كرهتُ الشعور بالهجر.
كرهتُ الشعور بأنني، بعد عمرٍ طويل، مجرد عبء.
مرّ الوقت ببطء، كسكينٍ كليلة، تقطع ببطءٍ ولكن بعمق.
شاخ جسدي بسرعة
كانت هناك أيامٌ كان فيها النهوض من الفراش معركةً شاقة.
كان أبنائي يزورونني بين الحين والآخر، ويتركون لي بعض المال، لكن لكلٍّ منهم عائلته.
لم أخبرهم قط عن آلامي أو دواري.
لم أُرِد أن أكون مصدر قلقٍ آخر
حتى جاء ذلك اليوم...
أُغمي علي أمام باب غرفتي ونقلنى الناس للمستشفى
كان الطبيب واضحا:
"سوء تغذية حاد. أنتِ بحاجةٍ إلى علاج. دخول المستشفى."
عرفتُ أنه لا خيار لي.
لأول مرةٍ منذ خمس سنوات، فكرتُ في تلك البطاقة.
"لا يوجد بها سوى 30000 ... لكنها على الأقل ستساعدني لبضعة أيام."
في صباح اليوم التالي، ذهبتُ إلى البنك
كانت يداي ترتجفان وأنا أُسلّم البطاقة للموظفة الشابة.
" أريد سحب المبلغ كاملاً، من فضلك من حساب هذه البطاقة"
كنت أتخيل نفسي أغادر ومعي بعض الأوراق النقدية، عائدةً إلى حياتي البائسة
لكن الفتاة حدّقت في الشاشة... لفترة طويلة.
ثم نظرت إليّ.
كانت عيناها مليئتين بالدهشة.
"سيدتي..." ابتلعت ريقها، "الرصيد ليس 30000 ."
قفز قلبي.
"إذن... كم المبلغ؟"
طبعت كشف الحساب ودفعته نحوي
نظرتُ إلى الورقة.
وشعرت وكأن العالم توقف ... وأنصدمت مما رأيته 😲
باقى القصة بالكامل فى الرابط فى أول تعليق 👇👇 ولا تنسى تكتب تم 👇👇 وصلي على النبي 🤍

اراد تأديب زوجته فكان عقاپه الڼدم ...قصه كامله يرويها صاحبهاكنت متزوجا من سيدة جميلة وأنيقة ولطيفة مرت بنا السنين كانت ل...
12/23/2025

اراد تأديب زوجته فكان عقاپه الڼدم ...قصه كامله يرويها صاحبها
كنت متزوجا من سيدة جميلة وأنيقة ولطيفة مرت بنا السنين كانت لي الزوجة والحبيبة والصديقة .
القصة تبدأ في أحد الأيام حصل بيني وبينها مناقشة وانتهت بالقطېعة لا أكلمها وتحاول هي کسړ القطېعة ولكن كنت مصمما وتماديت وتعاملت معها بقسۏة ولامبالاه.
طالت المقاطعة وازداد العند بداخلى فقررت تأديبها واخذت اهددها بالزواج فالرجل حين يقاطع زوجته يستطيع أن يتزوج ولكن هي امرأة لا تستطيع ذلك والرجل يعتقد أنها جدار لا تشعر وليست لها حاجة !!
في أحد الأيام وعند عودتي من العمل ومع زيادة الفجوة بيننا واصرارى ع موقفى جلست معي وبهدوء وحزن قالت لي طلقني !
وقع كلامها علي كالصاعقة .
ورديت بكبرياء وقلت اللي ما يبغى يعيش في بيتي مع السلامة تريدين الطلاق سأطلقك وانا لا اريدك.
عندما شعرت ان قرارها نهائى ولا تريد الرجوع حاولت امتصاص الصډمة حتى لا اخړب بيتى بيداى وطلبت أن أخرج أنا من البيت وتبقى هي والأولاد ولكنها رفضت بشددده و بكبرياء .
وأعدت أغراضها وخړجت بصمت والموټ لى انا ذاهبه ولن اعود مهما حډث
قولت لها بڠرور وانا لا اريد انا اراكى .
وفي الحقيقة شعرت أن جزءا من كياني انتزع ولكنه الڠرور وطلقتها كنوع من الضغط عليها .
بقيت فترة من غير زوجة ونصحني من حولي بالزواج ۏهم لا يعرفون أن الموټي ذهبت لن تعوض .
حتى أبنائي يكونون يتكلمون عن أمهم وعن وضعها وأعتقد أن ذلك بناء على ړغبتها .
تزوجت أنا بعد مرور وقت على طلاقنا وسافرت أنا وزوجتي الجديدة لشهر العسل في إحدى الدول الأوربية لمدة أسبوع .
انتهت الأيام المعدة لدول أوروبا وعدنا إلى تركيا ذهبنا إلى الفندق والمشکلة بأني ډم أشعر بحب يربطني بالزوجة الجديدة كله شعور بين شهۏة تخبت وشفقة وورطة ورحمة .
بدلنا ملابسنا وأخذنا جولة في اسطنبول وعدنا إلى الفندق وفي الصباح ذهبت لصالة الفطور وليتني ډم أذهب .
عند وقوفي على البوفيه شعرت بشيء ڠريب ورائحة أعرفها جيدا الټفت إلى الخلف فإذا هي أم خالد زوجتي السابقة !!!
ابتسمت
والحمد لله أني ډم أكلمها فلقد ذهبت إلى مكان وكان يجلس معها رجل وسيم ملابسه منظمة وأخذ واحسست بثقتها في نفسها وتغيرت تصرفاتها عرفت أنه قد يكون عرف مفتاحها أكثر مني وتمنيت في تلك اللحظة ألا ان يكون زوجها !!!
فذهبت إلى البوفيه وكانت واقفة عند محمصة الخبز لحقت بها بهدوء ومن غير وعلې بدون تردد سألتها من هذا
قالت نظرت الى پصدمه وذهول ولاكن جاوبتنى انه زوجي
ډم أستطع ان انظر الېدها وصعقټ من ردها ثم .
تركت الصالة وذهبت إلى الحمام بكيت وبكيت بحړقة كالطفل ! لأول مرة أبكي بهذا الشكل ابكى بندم
باقي الرواية اول تعليق ⬇️

عاد المليونير إلى منزله قبل الموعد… وكاد ينهار مما رآه.لم يشعر مايكل رينولدز بالعجز في حياته كما شعر به خلال الأشهر القل...
12/23/2025

عاد المليونير إلى منزله قبل الموعد… وكاد ينهار مما رآه.

لم يشعر مايكل رينولدز بالعجز في حياته كما شعر به خلال الأشهر القليلة الماضية. رجل أعمال نافذ، يملك واحدة من أكبر شركات البناء في سان دييغو، لكنه تعلّم بالطريقة الأقسى أن الثروة لا تعني شيئًا حين يتعلّق الأمر بشفاء قلب طفلة في الثالثة من عمرها.

لهذا السبب غادر اجتماعَه مع المستثمرين في ذلك اليوم مبكرًا. كان هناك شعور غامض يجذبه إلى المنزل، إحساس لا يستطيع تفسيره. وحين فتح باب مطبخ قصره، اضطر إلى التمسّك بإطار الباب كي لا يسقط.

كانت ابنته آفـا جالسة على كتفي الخادمة. الاثنتان تغسلان الصحون معًا، وتغنّيان أغنية أطفال. كانت آفـا تضحك… تضحك بصدق، ضحكة لم يرها مايكل منذ شهور طويلة.

قالت بايج بلطف، وهي توجّه يدي الطفلة:
«افركي هنا يا أميرتي… أحسنتِ، عمل رائع».

سألت آفـا بحماس:
«خالتي بايج، هل أستطيع أن أصنع فقاعات بالصابون؟»
ثم أضافت بصوتٍ واضح:
«ما بكِ؟»

كان صوتها صافيًا… قويًا. صوتًا ظنّ مايكل أنه فُقد إلى الأبد.

بدأت ساقاه ترتجفان. منذ أن توفّيت زوجته في حادث سير، لم تنطق آفـا بكلمة واحدة. أكّد له الأطباء أن ذلك أمر طبيعي، وأنها تحتاج إلى وقت لتتعافى. لكن ها هي الآن… تتحدّث بحرية، وكأن شيئًا لم ينكسر داخلها يومًا.

انتبهت بايج إلى وجوده، وكادت تفقد توازنها.
قالت بارتباك:
«سيدي رينولدز… لم أكن أتوقّع عودتك بهذه السرعة».

صرخت آفـا فجأة:
«بابا!»
ثم تراجعت فورًا، كأنها ارتكبت خطأً.

اندفع مايكل بسرعة إلى مكتبه وأغلق الباب خلفه. كانت يداه ترتجفان وهو يصبّ لنفسه كأسًا من الويسكي.

ما رآه قبل لحظات هزّه من الأعماق. كيف استطاعت تلك الشابة أن تفعل في أشهر ما عجز هو عن فعله طوال هذا الوقت؟ ولماذا تتحدّث ابنته بسهولة مع الخادمة، بينما تعجز عن الكلام معه هو؟

في صباح اليوم التالي، غادر مايكل المنزل كعادته. لكنه لم يتوجّه إلى العمل. أوقف سيارته على بُعد بضعة شوارع، ثم عاد سيرًا على الأقدام. كان بحاجة إلى إجابات.

دخل من الباب الخلفي، وتوجّه مباشرة إلى مكتبه، حيث ثبّت عدّة كاميرات صغيرة كان قد اشتراها في طريق عودته.

👇 باقي القصة في أول تعليق… وما سيكتشفه لاحقًا سيغيّر كل ما كان يعتقده عن ابنته، وعن نفسه.

كان المليونير مريضًا دائمًا… حتى اكتشفت عاملة النظافة الحقيقة الكاملةلم يكن أحد يلاحظ صوفيا راميريز وهي تؤدي عملها بصمت ...
12/23/2025

كان المليونير مريضًا دائمًا… حتى اكتشفت عاملة النظافة الحقيقة الكاملة

لم يكن أحد يلاحظ صوفيا راميريز وهي تؤدي عملها بصمت داخل قصر عائلة كارتر الشاسع. أمضت أشهرًا تنظف الممرات والغرف الفاخرة دون أن يلتفت إليها صاحب المكان، ناثان كارتر، المليونير الشاب في عالم التكنولوجيا، الذي بدا مريضًا منذ اليوم الأول لوصولها.

كان ناثان شاحب الوجه، مرهقًا على الدوام، يعاني نوبات سعال متكررة، ويقضي معظم وقته حبيس جناحه الرئيسي، بينما وقف الأطباء عاجزين عن تفسير حالته. تحاليل لا تُحصى، فحوصات للقلب والرئتين والحساسية… وكلها بلا نتيجة.

في إحدى الأمسيات، وبينما كانت صوفيا تنظف زاوية خلف خزانة الملابس الضخمة في الجناح، لاحظت أمرًا غريبًا. بقعة داكنة ورطبة مخفية خلف الجدار. ما إن اقتربت حتى ضرب أنفها رائحة خانقة، متعفّنة، لا يمكن أن يخطئها حدسها. في تلك اللحظة، تسارع نبض قلبها. أدركت أن الغرفة التي يقضي فيها ناثان معظم حياته قد تكون السبب الحقيقي لمرضه… وربما كانت تقتله ببطء.

وقفت صوفيا أمام خيار صعب: أن تتجاهل الأمر وتحمي نفسها، أو أن تتكلم وتخاطر بكل شيء من أجل إنقاذ رجل لا يكاد يعرف بوجودها. قرار واحد فقط كان كفيلًا بتغيير مصيرهما معًا إلى الأبد.

كانت صوفيا تعمل في قصر كارتر في حي غرينوود هيلز منذ ثلاثة أشهر فقط، ومع ذلك لم تتوقف عن الانبهار بعظمة المكان. خمسة عشر غرفة نوم، سبعة حمّامات، مكتبة كأنها مأخوذة من فيلم سينمائي، وحدائق تمتد بلا نهاية. كل شيء كان يصرخ بالثراء والترف، بحياة لم تعرفها صوفيا إلا من بعيد.

وفي كل صباح، كانت تدفع عربة التنظيف عبر الممرات الرخامية اللامعة، تحاول ألا تطيل النظر، وألا تسمح لنفسها بأن تحلم.

أما ناثان كارتر، البالغ من العمر واحدًا وثلاثين عامًا، فكان اسمه يثير في نفسها مزيجًا من الفضول والرهبة. رجل ناجح، عبقري في مجاله، لكنه مريض دائمًا. منذ أول يوم، كان منعزلًا في جناحه، يسعل بعنف، يتألم، ويبدو وكأن المرض يمتص الحياة من القصر كله.

في أحد الصباحات، طرقت صوفيا باب الجناح بلطف:
«صباح الخير، سيد كارتر.»

جاءها صوته مبحوحًا متعبًا:
«تفضّلي يا صوفيا، لكن بسرعة… أشعر بسوء شديد اليوم.»

دخلت فوجدته كما اعتادت: شاحبًا، غارقًا في السرير الكبير، الستائر مسدلة، والهواء ثقيل راكد. كان السعال يتردد في الغرفة، حتى شعرت هي بالضيق في صدرها.

قالت بحذر:
«أنت على هذه الحال منذ أن بدأت العمل هنا… لم تتحسّن أبدًا.»

تنهد ناثان وقال بصوت منهك:
«زرت أربعة أطباء. فحوصات لكل شيء… يقولون إنه توتر أو قلق. الأدوية لا تفعل شيئًا.»

عبست صوفيا. فقد نشأت في حي فقير بلوس أنجلوس، وكانت جدتها تقول دائمًا: الجسد لا يكذب أبدًا. شيء ما في هذه الغرفة لم يكن طبيعيًا.

سألته:
«هل تقضي يومك كله هنا؟»

أجاب:
«في الغالب… أعمل قليلًا في المكتب صباحًا، ثم أعود إلى هنا. هذا المكان الوحيد الذي أرتاح فيه.»

جالت عيناها في الغرفة؛ فخمة لكنها مظلمة، النوافذ مغلقة، الستائر ثقيلة، وتلك الرائحة الغريبة لا تفارق المكان.

قالت:
«هل تسمح لي بفتح النافذة؟»

أومأ برأسه. سحبت الستائر، وانساب ضوء الصباح، ودخل الهواء النقي، وكأن الغرفة تنفّست لأول مرة منذ زمن.

أنهت عملها بسرعة، لكن عندما اقتربت من خزانة الملابس، اشتدّت الرائحة. انحنت ونظرت أسفلها… فرأت البقعة الرطبة في الزاوية. عندها انقبض قلبها. كان هناك سرّ خطير لم يره أحد غيرها.

وفي الأيام التالية، بدأت صوفيا تلاحظ نمطًا مقلقًا…

👇
وللكشف عن الحقيقة التي لم يتمكّن الأطباء من الوصول إليها، وما الذي كان يقتله ببطء داخل غرفته، وكيف تغيّر مصير المليونير بعد ذلك… تابعوا بقية القصة كاملة في أوّل تعليق 👇🔥

عندما علمتُ أن زوجتي السابقة قد تزوّجت من عاملٍ بسيط، قرّرتُ الذهاب إلى زفافها لأتهكّم عليها وأُشعرها بالندم. لكن ما إن ...
12/23/2025

عندما علمتُ أن زوجتي السابقة قد تزوّجت من عاملٍ بسيط، قرّرتُ الذهاب إلى زفافها لأتهكّم عليها وأُشعرها بالندم. لكن ما إن وقعت عيناي على العريس، حتى استدرتُ على الفور، وانفجرتُ باكيًا من شدّة الألم…

اسمي رايان كولينز، أبلغ من العمر اثنين وثلاثين عامًا، وأعيش في مدينة مكسيكو.

خلال سنوات دراستي الجامعية في الجامعة الوطنية المستقلة بالمكسيك، وقعتُ في حب ليلي باركر؛ فتاة رقيقة الطباع، طيّبة القلب، اعتادت أن تضع الآخرين قبل نفسها دائمًا.

كانت ليلي تعمل بدوامٍ جزئي في مكتبة الجامعة، بينما كنتُ أنا طالبَ اقتصادٍ طموحًا، مقتنعًا بأنني خُلقتُ لأصل إلى القمّة، وأن النجاح الكبير ينتظرني لا محالة.

بعد تخرّجي، التحقتُ بشركة دولية مرموقة، براتبٍ مرتفع، ومكتبٍ فاخر يليق بطموحاتي.
أما ليلي، فعلى الرغم من كل محاولاتها، لم تستطع سوى الحصول على وظيفة متواضعة كموظفة استقبال في فندقٍ صغير.

وفي أحد الأيام، قلتُ لنفسي ببرودٍ قاسٍ:
«أنا أستحقّ أفضل من هذا.»

تركتُ ليلي بطريقة جافة، بلا شفقة، بلا تفسير. قرارٌ سيزرع في داخلي لاحقًا كراهيةً عميقة لنفسي.

المرأة التي اخترتُها بديلًا عنها كانت أماندا بلايك، ابنة مدير الشركة: ثريّة، أنيقة، متعالية.
أما ليلي… فقد انسحبت بصمت، تبكي في الظلّ، دون أن تنطق بكلمة واحدة.

ظننتُ أن حياتي توشك أن تبدأ فصلها المثالي.
لكن الحقيقة كانت أن كل شيء بدأ ينهار منذ تلك اللحظة.

بعد خمس سنوات، أصبحتُ نائب المدير التجاري، أملك مكتبًا خاصًا، وسيارة فاخرة من طراز BMW، لكنني لم أكن سعيدًا.
زواجي من أماندا بدا وكأنه عقدٌ خاسر لا أربح فيه أبدًا.

كانت تحتقر أصولي المتواضعة، وتذكّرني بها في كل مناسبة.
كلما لم يعجبها أمر، كانت تقول بحدّة:
«لولا والدي، لكنتَ لا تزال بائعًا بائسًا لا قيمة له.»

كنتُ أعيش كظلٍّ في بيتي، بلا كرامة، بلا دفء.

إلى أن جاء يوم، وأثناء اجتماعٍ عمل، قال لي صديقٌ قديم فجأة:
— بالمناسبة يا رايان، هل تتذكّر ليلي؟ إنها ستتزوّج قريبًا.

قفزتُ من مكاني مذهولًا.
— تتزوّج؟! وممّن؟
— من عامل بناء. فقير جدًا، لكنهم يقولون إنه سعيد معها.

انفجرتُ ضاحكًا بسخرية.
— سعيد؟ مع رجل فقير؟ يبدو أنها لا تُحسن الاختيار فعلًا.

في تلك اللحظة، اتّخذتُ قراري.
سأذهب إلى ذلك الزفاف… لا لأبارك، بل لأتهكّم.
أردتُ أن ترى ليلي الرجل الذي تركته: ناجحًا، ثريًا، متفوّقًا… وأن تشعر بالندم.

قادني الطريق إلى قرية صغيرة في ضواحي مدينة بويبلا، حيث كانت ليلي تعيش.
أقيم الزفاف في فناءٍ بسيط: أضواء صفراء متدلّية، طاولات وكراسٍ خشبية، وزهور برّية تزيّن المكان بتواضع.

نزلتُ من سيارتي الفاخرة، عدّلتُ سترتي، وارتديتُ قناع الغرور.
التفت بعض الحاضرين إليّ بدهشة، وشعرتُ وكأنني قادم من عالمٍ آخر… أكثر رقيًّا، أكثر نجاحًا.

لكن في تلك اللحظة… رأيتُ العريس.

توقّف قلبي عن الخفقان.

كان واقفًا على المنصّة الخشبية، يرتدي بدلة بسيطة…
ووجهه… وجهٌ أعرفه جيّدًا، أعرفه أكثر مما أستطيع تحمّله.

وجهٌ لم أتصوّر يومًا أن أراه هناك…

باقي القصة في أوّل تعليق👇… النهاية ستصدمك.

مسكوها وهى بتسرق لبنلكن ماحدش عرف إن حياتها هتتغير لما المليونير وقف وقال: سيبوها… دي تحت جناحيأول ما جرس الإنذار بتاع ا...
12/22/2025

مسكوها وهى بتسرق لبن
لكن ماحدش عرف إن حياتها هتتغير لما المليونير وقف وقال: سيبوها… دي تحت جناحي
أول ما جرس الإنذار بتاع السوبر ماركت كل الناس لفوا ناحية الصوت
كانت بنت صغيرة … جسمها هزيل ، رجليها بتترعش… بتجري ناحية الباب وهي حاضنة علبة لبن بقوة ، كأن حياتها كلها متعلقة بيها.
ما حاولتش تخبيها…
كانت بس بتجري
حافية… على أرض السوبر ماركت الباردة… زي حد بيهرب من كابوس
المدير صرخ:
"امسكوها! دي بتسرق!"
الأبواب الأوتوماتيك اتفتحت، والهوى التلج دخل ضربها في وشها.
البنت اتلخبطت على الأرض، ركبتها خبطت في البلاط، ودموعها نازلة بلا توقف وهي بتهمس:
"لو سمحتوا… أخويا البيبي… محتاج اللبن…"
الضابط اللي واقف على الباب مسكها من دراعها قبل ما تهرب.
قال بنرفزة:
"كفاية! تعالي معايا. فين أهلك؟"
هي شهقت من العياط:
"م…معنديش حد… لو سمحت… أخويا عنده ٨ شهور ومش بيبطل صريخ… جعان…"
الناس وقفت تتفرج…
نظرات قاسية، حكم جاهز…
بس ولا واحد فيهم اتحرك.
معادا راجل واحد
مايكل هارت، مليونير في مجال التكنولوجيا، عنده ٤٢ سنة، مشهور إنه بارد، مركز، وما بيهتمش بغير شغله.
كان داخل يشتري شاحن موبايل قبل ما يلحق طيارته.
تعبان… مستعجل… ومفيش في دماغه يساعد حد.
لكن منظر البنت…
صغيرة، مكسورة، يأسها صعب…
جذبه قبل ما حتى يفكر.
قال بصوت حازم:
"خلاص كفاية."
الضابط بص له بضيق:
"يا فندم ابعد… دي سرقة."
مايكل طنّش ونزل على ركبته قدام البنت.
"اسمِك إيه؟"
"أ…أريانا…" قالتها بصوت متقطع.
"ليه أخدتي اللبن يا أريانا؟"
شهقت وهي بتعيط:
"قولت… أخويا الجوعان… من امبارح ماكلش… وأختي التانية بتعيط… معنديش فلوس… آسفة…"
مكانتش بتبرر…
مكانتش بتجدب…
كانت بتتكسر
مايكل وقف وبص للمدير:
"حط اللبن على حسابي… وأي حاجة هي محتاجاها."
المدير غمز وضحك بسخرية:
"بس دي برضه جريمة."
مايكل ضيق عينه وقال ببرود:
"لو فعلاً نفسك تتشهر على السوشيال ميديا إنك بلغت عن طفلة جعانة… في عز التلج… براحتك.
بس ساعتها شركتك هتعرف كل حاجة خلال ساعة."
الدنيا سكتت.
الضابط سب أريانا…
وهي وقعت على الأرض من كتر الارتياح، جسمها بترعش
مايكل خد نفس طويل…
وبص لها وقال بهدوء:
"يلا يا صغيرة… وريني بيتكم."
ما كانش يعرف…
إن الجملة دي…
هتقلِب حياته هو كمان رأسا على عقب... وهيحصل شىء ولا فى الخيال هيصدم الجميع ...
القصة كاملة في أول تعليق ومش تنسى تكتب تم

أبنائي باعوني قبل أن يبيعوا بيتي… لكنهم لم يعرفوا أنني أملك سرًا سيغيّر كل شيءاسمي ليلى، عمري ستون عامًا.هل جرّبت يومًا ...
12/22/2025

أبنائي باعوني قبل أن يبيعوا بيتي… لكنهم لم يعرفوا أنني أملك سرًا سيغيّر كل شيء
اسمي ليلى، عمري ستون عامًا.
هل جرّبت يومًا أن تُربي أبناءك بعرقك ودموعك، ثم تأتي اللحظة التي يلقونك فيها في الشارع كأنك غريبة؟
هل جربت أن تبكي ليس من الجوع، بل من انكسار القلب؟
أخبرك شيئًا… أعنف الجروح في هذه الحياة لا تترك دمًا، بل تترك صمتًا.
ذلك الصمت الذي ينام إلى جوارك ويناديك: “ماما”.
أنجبت ثلاثة: أدهم ومنى ويوسف.
حملتهم في رحمي تسعة أشهر من الألم والقلق والدعاء، ثم كرّست حياتي لهم.
عملت ليلًا ونهارًا كي أعلّمهم. رهنت خاتم زواجي لأشتري لهم كتبًا. وفي كل ليلة مرض فيها أحدهم، كنت السهر الذي يحميهم.
لكن اليوم؟
أجلس على رصيف بارد أمام متجر مغلق، أضم حقيبة صغيرة فيها ثيابي القليلة. أبنائي… لحمي ودمي… طردوني من البيت الذي بناه أبوهم بعرقه ودمه.
كل شيء حدث بسرعة، كالكابوس.
في ذلك الصباح، كنت أعد الفطور — عدس وخبز ساخن — وأدندن بلحن قديم. فجأة دخل أدهم، ابني الأكبر، وقال بوجه جامد:
“ماما، لازم نتكلم.”
وراءه ظهرت منى، ابنتي الوحيدة، وبجانبها يوسف مطأطئ الرأس.
ابتسمت، وسألت: “خير يا ولاد؟”
قالت منى ببرود: “قررنا… لازم تتركي البيت.”
سقط الملعقة من يدي.
“أتركه؟ إلى أين أذهب؟”
رد أدهم: “بعنا البيت. وجدنا مشتريًا. نحتاج المال يا أمي.”
نظرت إلى يوسف، أصغرهم، بحثت عن بصيص رحمة في عينيه… لكنه تهرّب مني كأنه غريب.
قلت: “هذا بيت أبيكم. بناه للعائلة.”
فقالت منى: “ونحن العائلة. دورك انتهى يا ماما.”
انهرت على الكرسي. سألتهم: “إلى أين أذهب؟”
رد أدهم بلا مبالاة: “عند خالتك سعاد ربما… أو عند أي صديقة.”
كُسر قلبي.
كل ما فعلته من أجلهم، عاد إليّ بنكران.
مرّت أيام ضبابية. جاءوا بشاحنة وحزموا أغراضي كما لو أنني ضيفة غير مرغوبة. أعطتني منى مبلغًا تافهًا وقالت: “تصرّفي يا أمي. سنتصل بك لاحقًا.”
ثم رحلوا. وباعوا كل شيء… حتى ساعة الحائط التي أهداني إياها زوجي يوم زفافنا.
كنت أتجول في الشوارع كالأشباح. وفي الليل أدعو الله أن يأخذني.
لكن الله كان له تدبير آخر.
أتذكر ما قاله زوجي قبل رحيله:
“ليلى، لا تثقي تمامًا بأحد. حتى أحب الناس. الحياة مليئة بالمفاجآت.”
ثم أعطاني مفتاحًا صغيرًا وقال: “أخبئيه. يومًا ما ستحتاجينه. وعندها لا تبكي، فقط افتحي الصندوق وابدئي من جديد.”
لم أنسَ تلك الكلمات.
وفي الليلة التي طُردت فيها، عدت خلسة إلى البيت.
انتظرت حتى نام أصحابه الجدد. دخلت من الباب الخلفي، وتجنبت البلاطة التي تصدر صريرًا. رفعت الخزانة بحركة أعرفها جيدًا. ثم أزحت اللوح الخشبي… ووجدت الصندوق.
ما زال هناك. لم يمسه أحد.
فتحته بيدين مرتجفتين… ورأيت
يتبع

سافرتُ اثنتي عشرة ساعة لأشهد ولادة حفيدي. وفي المستشفى قال لي ابني: «أمي، زوجتي تريد وجود عائلتها فقط هنا». ثم أضاف بصوت...
12/22/2025

سافرتُ اثنتي عشرة ساعة لأشهد ولادة حفيدي. وفي المستشفى قال لي ابني: «أمي، زوجتي تريد وجود عائلتها فقط هنا». ثم أضاف بصوتٍ خافت: «من فضلك لا تُلحّي… هي لم تُحبّكِ يومًا». رحلتُ بصمت. وبعد ثلاثة أيام، اتصل المستشفى: «سيدتي، هناك عشرة آلاف دولار ناقصة في فاتورة الولادة». أخذتُ نفسًا عميقًا وقلتُ بهدوء…

كانت رحلة الحافلة طويلة ومرهقة، اثنتي عشرة ساعة كاملة، لكن لوسيا لم تعبأ بألم ظهرها ولا بالإرهاق الذي أثقل ساقيها الستينيتين. كانت تضمّ إلى صدرها حقيبة قماش صغيرة، بداخلها بطانية نسجتها بيديها خلال أشهر طويلة من الصوف الناعم بلونٍ كريمي، أعدّتها خصيصًا لحفيدها الأول. كان الفرح يغمرها إلى حدٍ أن الجوع والعطش لم يعودا يعنيان لها شيئًا. انتظرت هذه اللحظة منذ أن أخبرها ابنها ماركوس بأنه سيصبح أبًا.

عند وصولها إلى مستشفى المدينة، وهو مبنى حديث بارد من الزجاج والفولاذ، رتّبت شعرها أمام انعكاس الأبواب الأوتوماتيكية، ثم اتجهت نحو الاستقبال وقلبها يخفق بقوة. لكنها ما إن وصلت إلى قسم الولادة حتى تجمّدت ابتسامتها. لم تجد ماركوس في انتظارها فاتحًا ذراعيه. رأته في نهاية الممر، يسير ذهابًا وإيابًا، ويفرك مؤخرة عنقه بقلق واضح.

حين رآها ماركوس، لم يهرع نحوها. اقترب بخطوات بطيئة مترددة، وعلى وجهه تلك النظرة التي عرفتها منذ طفولته حين كان يكسر مزهرية: مزيج من الذنب والخوف.

قالت بفرحٍ حاولت أن تُخفي به قلقها:
«يا بُني! وصلتُ بأسرع ما استطعت. كيف حال إلينا والطفل؟ هل أستطيع رؤيته الآن؟»

أوقفها ماركوس واضعًا يده برفقٍ لكن بحزم على كتفها، مانعًا إياها من التقدم نحو الغرفة رقم 304، حيث كانت تُسمَع ضحكات وأصوات مبهجة. قال بصوتٍ منخفض وهو ينظر إلى الباب المغلق كأنه يخشى أن يخرج منه أحد:
«أمي… انتظري. اسمعيني، الأمر صعب. إلينا متعبة جدًا. كانت الولادة طويلة، و… هي طلبت أن يكون وجود عائلتها المقرّبة فقط في الوقت الحالي».

رمشت لوسيا بعينين حائرتين.
«لكنني عائلتها أيضًا يا ماركوس. أنا الجدة. سافرتُ اثنتي عشرة ساعة. أريد فقط أن أرى الطفل دقيقة واحدة، أقدّم له هذه البطانية، ثم أذهب إلى الفندق».

خفض ماركوس بصره، عاجزًا عن النظر في عيني أمه.
«أعلم يا أمي. لكن والديها وأخواتها بالداخل. تقول إنها تشعر براحة أكبر معهم».
توقّف قليلًا، ثم استجمع شجاعته وقال الجملة التي كسرت شيئًا داخل لوسيا إلى الأبد:
«من فضلك لا تضغطي… الحقيقة أنها لم تُحبّكِ يومًا. تقول إن وجودكِ يجعلها متوترة».

توقّف العالم من حولها. بدت الضحكات القادمة من الغرفة، حيث كانت عائلة إلينا تحتفل بالمولود، كصفعة موجعة. شعرت لوسيا ببرودة قاسية تسري في ظهرها. شدّت على حقيبة البطانية، وأومأت ببطء من دون أن تذرف دمعة واحدة. وبكرامة لا تتزعزع، استدارت وقالت بهدوء:
«فهمت».

ثم غادرت، عائدةً في رحلة طويلة إلى بيتها، في صمتٍ مطبق.

بعد ثلاثة أيام، كانت لوسيا تجلس في مطبخها تراقب المطر وهو يطرق زجاج النافذة، حين رنّ الهاتف الأرضي. كان المتصل المستشفى.
قالت الموظفة بصوتٍ إداري متعجل:
«هل أنتِ السيدة لوسيا فرنانديز؟ نتصل من قسم المحاسبة في المستشفى المركزي. أنتِ مُدرجة بوصفك جهة الاتصال الطارئة والضامن المالي في السجل السابق لابنك. التأمين غطّى جزءًا من التكاليف، لكن كانت هناك مضاعفات بسيطة وإقامة بغرفة خاصة لا يشملها التأمين. فاتورة الولادة فيها مبلغ متبقٍّ قدره عشرة آلاف دولار. نحتاج إلى تسوية الدفع اليوم لإتمام إجراءات الخروج».

أخذت لوسيا نفسًا عميقًا. تذكّرت الاثنتي عشرة ساعة من السفر. تذكّرت الباب المغلق. تذكّرت صوت ابنها وهو يقول: «لم تُحبّكِ يومًا». ثم قالت بصوتٍ هادئ ثابت:
«سيدتي، أظن أن هناك خطأ. إذا كانت زوجة ابني تريد عائلتها فقط في لحظات الفرح، فأفترض أن عائلتها ستكون سعيدة أيضًا بتولّي الفواتير. أنا لستُ من العائلة… أنا مجرد زائرة غير مرغوب فيها. ولن أدفع سنتًا واحدًا».

👇
باقي القصة في أول تعليق…

Address

51 Godfrey Road
New City, NY
10018

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Treasure Hunt posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share