International Voice News

International Voice News Providing Television News and Media services in Arabic & English. Full news coverage in New York, The United Nations, Washington D.C. and the White House.

انهيار القيادة!.. استقالة جماعية في حزب "كوريا الصغير" على خلفية فضائح جنسيةأعلنت قيادة حزب إعادة بناء كوريا الصغير، الي...
09/07/2025

انهيار القيادة!.. استقالة جماعية في حزب "كوريا الصغير"

على خلفية فضائح جنسية
أعلنت قيادة حزب إعادة بناء كوريا الصغير، اليوم الأحد، استقالتها وسط تدقيق مكثف بشأن تعامل الحزب مع قضايا سوء السلوك الجنسي.

وأعلنت القائمة بأعمال زعيم الحزب كيم سون مين الاستقالة بعد أيام من استقالة المتحدثة باسم الحزب كانغ مي جيونغ يوم الخميس، احتجاجا على رد الحزب الفاتر في التعامل مع قضايا التحرش الجنسي والاعتداء الجنسي والتنمر.

وقالت كيم في مؤتمر صحفي إنها تولت مسؤوليتها عن الفشل في التعامل بشكل صحيح مع القضايا، وأكدت "لضمان معاقبة الجناة دون تساهل والشفاء الكامل للضحايا، سأستقيل أنا وجميع أعضاء المجلس الأعلى".

وفي أبريل، رفعت دعوى قضائية ضد مسؤول كبير بتهمة الاعتداء الجنسي على زميلته، بينما اتهم مسؤول آخر بالتحرش الجنسي والتنمر في مكان العمل. وطرد الحزب لاحقا المسؤول الأول، وعلق عضوية الثاني لمدة عام.

وكانت كيم قد أصدرت اعتذارا يوم الجمعة بعد توبيخ كانغ العلني، وتعهدت ببذل كل جهد ممكن حتى يتم الشفاء التام للضحايا.

وقال مسؤول في الحزب إنه من المتوقع أن يعمل الحزب بموجب نظام قيادة طارئ مع هذه الاستقالات.

المصدر: يونهاب

رفض إماراتي أردني لتهديد "إسرائيل" سيادة دول المنطقةوصل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إلى أبوظبي، اليوم الأحد، ف...
09/07/2025

رفض إماراتي أردني لتهديد "إسرائيل" سيادة دول المنطقة

وصل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إلى أبوظبي، اليوم الأحد، في زيارة عمل، التقى خلالها الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حيث أكد الجانبان رفضهما للمواقف والتصريحات الإسرائيلية التي تنطوي على تهديد لسيادة دول المنطقة.

وحسب وكالة الأنباء الإماراتية (وام)، فقد استقبل بن زايد، الملك عبد الله والوفد المرافق له في مطار البطين بالعاصمة أبوظبي، وتم بحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية.



وأكد الزعيمان أهمية العمل للدفع تجاه إرساء السلام الشامل والعادل الذي يقوم على أساس حل الدولتين، ورفض أي توجه إسرائيلي لضم الضفة الغربية أو أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة.

كما رفضا تهجير الفلسطينيين من أرضهم، إضافة إلى خطط التوسع الاستيطاني، والإجراءات الإسرائيلية التي تقوّض حل الدولتين وتهدد الأمن والاستقرار الإقليميين وفرص تحقيق السلام في المنطقة.

وذكرت الوكالة أن الملك عبد الله يرافقه في زيارته ولي عهده الأمير الحسين بن عبد الله، ورئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، ووزير الخارجية أيمن الصفدي وعدد من كبار المسؤولين.

وتأتي زيارة العاهل الأردني للإمارات في توقيت بالغ الحساسية، مع تصاعد الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، وخاصة في مدينة غزة التي تخطط تل أبيب لاحتلالها.

وتتزامن أيضاً مع تزايد الدعوات الرسمية الإسرائيلية لضم الضفة الغربية بشكل كامل لسيادة الاحتلال.

وتشكل مثل هذه الزيارات فرصة لتنسيق المواقف العربية حيال وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، والدفع باتجاه مسار سياسي يحافظ على حل الدولتين.

وعلى مدار الأشهر الماضية، شهدت العواصم العربية تحركات دبلوماسية مكثفة سعياً لوقف الإبادة في غزة ومنع تداعياتها الإقليمية.

ومن المتوقع أن تتناول مباحثات الملك عبد الله مع بن زايد سبل تعزيز الجهود الدولية لإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع، ووقف محاولات فرض الأمر الواقع الإسرائيلي على الضفة الغربية، وهو ملف بات يشكل نقطة توافق بين البلدين في المحافل الدولية.

إلى جانب الملف الفلسطيني، تعكس الزيارة عمق العلاقات التاريخية بين الإمارات والأردن، التي تقوم على التعاون السياسي والاقتصادي والأمني.

وعمل البلدان خلال السنوات الأخيرة على تعزيز شراكاتهما الاقتصادية، خاصة في مجالات الطاقة والاستثمار والبنية التحتية، إضافة إلى التعاون العسكري

الخليج أونلاين

وكيل المخابرات المصرية السابق يفجر مفاجأة بشأن رحيل ياسر عرفاتكشف وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق اللواء محمد ...
09/06/2025

وكيل المخابرات المصرية السابق يفجر مفاجأة بشأن رحيل ياسر عرفات

كشف وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق اللواء محمد إبراهيم الدويري عن دور محوري للقاهرة قبل وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وما بعدها ثم الانتقال السلس للسلطة الفلسطينية.

وأكد المسؤول المصري السابق أن عملية حصار الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات في رام الله كان بداية النهاية لحقبته السياسية في ظل قرار أمريكي إسرائيلي بإنهاء تلك المرحلة.

وأوضح أن مصر أرسلت وفدا طبيا رفيع المستوى لعلاجه عند تدهور حالته الصحية، قبل نقله إلى باريس حيث وافته المنية، وشاركت مصر في مراسم الجنازة، وأصرت على إقامتها بشكل "يعكس عمق العلاقة مع الشعب الفلسطيني".

وأشار إلى أنه بعد وفاة عرفات لعبت مصر دورا رئيسيا في ضمان انتقال سلس للسلطة، إذ استضافت القيادة المصرية في القاهرة ثلاثة من أبرز القيادات الفلسطينية آنذاك (محمود عباس، روحي فتوح، وأحمد قريع) حيث التقوا بالرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، للتأكيد على ضرورة الانتقال السلمي للسلطة.

وأكد أنه كان واضحًا أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، محمود عباس "أبو مازن"، هو المرشح الأوفر حظا لخلافة أبو عمار، وكانت الرسالة المصرية واضحة وهي ضرورة الانتقال السلمي للسلطة، مشددا على أن مصر دعمت السلطة الفلسطينية والأجهزة الأمنية في تلك المرحلة بشكل قوي، وبنفس القدر من المهنية والجدية التي تعاملت بها مع الرئيس الراحل أبو عمار.

وذكر وكيل جهاز المخابرات المصرية السابق أن القيادة المصرية بدأت العمل فورا في اليوم التالي لوفاة ياسر عرفات، لضمان انتقال السلطة بسلاسة وهدوء، دون أي اضطرابات أو صدامات، إلا أنه وبعد تولي الرئيس الحالي للسلطة الفلسطينية محمود عباس حدث لاحقا تصاعدا في التوترات بين حركتي فتح وحماس، موضحا أن مصر قامت بدور فاعل في تهدئة الخلافات والعمل على إطفاء الحرائق السياسية بين الطرفين، ونجحت إلى حد كبير في تحقيق تهدئة ولو مؤقتة.

وكشف بأن منظمة التحرير نشأت بدعم مصري، ولا تزال مصر تؤمن بأنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذه الثوابت لا ينبغي المساس بها يوما وأن أي فصيل يرغب في الانضمام للمنظمة، فعليه أن يلتزم بشروطها واستحقاقاتها، ولا يجوز أن يدخل فصيل ما إلى المنظمة بشروطه الخاصة، من يريد أن يكون جزءا منها، عليه أن يلتزم بقواعدها، وفي المقابل يحصل على كامل حقوقه داخل هذا الإطار الوطني.

وفي ما يتعلق بموقف حركة حماس من رئاسة أبو مازن قال الدويري: "حماس لم تكن مقتنعة بالكثير من الأمور، وليس فقط برئاسة أبو مازن.. نفس التوترات كانت قائمة أيضًا خلال فترة الرئيس الراحل ياسر عرفات، وهذا يوضح أن المسألة لم تكن شخصية، بل متعلقة برؤية حماس".

وتابع: "إذا عدنا إلى انتخابات عام 1996، سنجد أن إسماعيل هنية كان يسعى للترشح للرئاسة، ما يدل على أن فكرة المشاركة في الانتخابات، والحصول على حصة في السلطة، كانت قائمة لديهم منذ ذلك الحين".

المصدر: القاهرة الإخبارية

هل كان ترامب مخبرا لدى الـFBI بقضية إبستين؟أثار رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، جدلا واسعا بادعائه أن الرئيس ترام...
09/06/2025

هل كان ترامب مخبرا لدى الـFBI بقضية إبستين؟

أثار رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، جدلا واسعا بادعائه أن الرئيس ترامب عمل سابقا كمخبر لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) للمساعدة في تفكيك شبكة جيفري إبستين للاتجار بالبشر.
وأثناء دفاعه عن تعليقات ترامب الأخيرة بشأن قضية جيفري إبستين، قال جونسون يوم الجمعة إن الرئيس لطالما أخذ الاتهامات الموجهة إلى المتهم المدان بالاعتداء الجنسي على محمل الجد، وإنه في الواقع "مخبر لمكتب التحقيقات الفيدرالي".

أدلى جونسون بهذه التصريحات الصادمة للصحفيين الذين ضغطوا عليه بشأن وصف ترامب للمطالبات بملفات إبستين الإضافية بـ"خدعة إبستين الديمقراطية" - على الرغم من أن الجمهوريين وجزءا كبيرا من قاعدة ترامب يطالبون أيضا بالإفصاح عنها.

وقال جونسون: "ما يشير إليه ترامب هو الخدعة التي يستخدمها الديمقراطيون لمحاولة مهاجمته".

وتابع: "لقد تم تحريفها. إنه لا يقول إن ما فعله إبستين خدعة. إنه شر فظيع لا يوصف هو نفسه يصدق ذلك. عندما سمع الشائعة لأول مرة، طرده من منتجع مار-إيه-لاغو".

وأضاف جونسون متحدثا عن ترامب: "كان مخبرا لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). وقال: "يعلم الرئيس، ويتعاطف بشدة مع النساء اللواتي عانين من هذه الأذى الفادح. إنه أمر بغيض بالنسبة له".

ولم يجب البيت الأبيض على طلبات تأكيد عمل ترامب مخبرا لمكتب التحقيقات الفيدرالي. كما لم يجب مكتب جونسون عندما طلب منه توضيح تصريحاته.

ورغم أن ترامب قلل من شأن صداقته بإبستين، إلا أنه صرح رسميا بأنه تحدث عنه بمودة، حيث قال لمجلة نيويورك عام 2002: "أعرف جيف منذ 15 عاما. رجل رائع".

وأفادت مصادر أيضا أن الرجلين شوهدا كثيرا وهما يتواصلان اجتماعيا في بالم بيتش، فلوريدا، حتى انفصلا فجأة في أواخر عام 2004. وتناولت صحيفة نيويورك تايمز انهيار علاقتهما في تقرير نشر في يوليو، وذكرت أنه في أواخر عام 2004 تقريبا، تشاجر الرجلان حول صفقة عقارية، وأن ترامب كان مستاء لأن إبستين "تصرف بشكل غير لائق مع ابنة أحد أعضاء منتجع مار-أ-لاغو".

وبعد ذلك بوقت قصير، تلقت شرطة بالم بيتش بلاغا يفيد برؤية شابات يدخلن ويخرجن من منزل إبستين، وفقا لما ذكرته التايمز.

المصدر: وسائل إعلام أمريكية

الذهب يسجل مستوى قياسي وأفضل مكاسب أسبوعية في 3 أشهرسجلت أسعار الذهب مستويات قياسية جديدة، يوم الجمعة 5 سبتمبر/ أيلول، ب...
09/06/2025

الذهب يسجل مستوى قياسي وأفضل مكاسب أسبوعية في 3 أشهر

سجلت أسعار الذهب مستويات قياسية جديدة، يوم الجمعة 5 سبتمبر/ أيلول، بعد أن عزز تقرير ضعيف عن الوظائف الأميركية الآمال بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، مما عزز زخم الارتفاع الحاد للسبائك.

ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.9% ليصل إلى 3.577.33 دولاراً للأونصة. وبلغت الأسعار أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 3.582.71 دولاراً، مسجلةً ارتفاعاً بنسبة 3.7% حتى الآن هذا الأسبوع، في أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو.

وارتفعت عقود الذهب الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 0.9% لتصل إلى 3.640.00 دولاراً.

أظهرت البيانات أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة تراجع بشكل حاد في أغسطس، بينما ارتفع معدل البطالة إلى 4.3%، مما يؤكد تحسن ظروف سوق العمل، ويعزز احتمالية خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة هذا الشهر.



📈سجلت أسعار الذهب مستويات قياسية جديدة تجاوزت 3578 دولارًا للأونصة في المعاملات الفورية، مدفوعة بتوقعات خفض الفائدة من الاحتياطي الفدرالي ومخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي الأميركي. ورغم عمليات جني الأرباح التي حدّت من المكاسب مؤقتًا، ارتفع الذهب بنحو 35% منذ بداية العام،

السبائك، التي لا تُدرّ فوائد، تميل إلى التألق عند انخفاض أسعار الفائدة وارتفاع حالة عدم اليقين، مما يجعلها أصلًا آمناً للمستثمرين الباحثين عن الأمان.

تُعدّ الصين والهند من أكبر مستهلكي الذهب. انخفض الطلب الفعلي على الذهب في هاتين الدولتين هذا الأسبوع نتيجةً لارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية.

لن تُسجّل بيانات احتياطيات الذهب لشهر أغسطس من البنك المركزي الصيني، والمُقرر صدورها يوم الأحد، مستوياتها القياسية التي بلغتها في سبتمبر، ولكنها قد تُقدّم مزيداW من الوضوح حول كيفية تأثر طلب البنوك المركزية بارتفاع أسعار السبائك.

وزاد سعر الذهب بأكثر من 36% منذ بداية العام الجاري، بعد أن سجل ارتفاعاً 27% عام 2024، بدعم من ضعف الدولار وعمليات شراء تقوم بها البنوك المركزية للمعدن النفيس وتيسير السياسة النقدية وحالة الضبابية الجيوسياسية والاقتصادية واسعة النطاق.

آراء المحللين

ومن جهته، قال تيم ووترر، كبير محللي السوق في "KCM Trade":"الذهب يتحرك صعوداً اليوم مع ميل المتعاملين للتريث قبل صدور بيانات الوظائف، لكن العوامل المحركة تبقى في صالحه، خصوصاً مع احتمالات خفض الفائدة قريباً، وسعي الرئيس دونالد ترامب لإعادة تشكيل الفيدرالي الأميركي نحو مزيد من التيسير، واستمرار التوترات بين روسيا وأوكرانيا".

الوظائف الأميركية في الصدارة

بيانات أميركية صدرت أمس دعمت أيضاً هذا الاتجاه، إذ ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بأكثر من المتوقع، فيما أظهر تقرير "ADP" أن وظائف القطاع الخاص سجلت نمواً أضعف من التوقعات في أغسطس.

كما أكد عدد من مسؤولي الفيدرالي خلال الأسبوع أن ضعف سوق العمل يعزز التوقعات بخفض الفائدة قريباً. وبحسب أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة CME، فإن الأسواق تسعّر بنسبة تقارب 100% خفضاً بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع سبتمبر.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.5% إلى 40.87 دولار للأوقية وتتجه إلى تسجيل مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي. وزاد البلاتين 0.3% إلى 1371.30 دولار، وهبط البلاديوم 1.6% إلى 1109.26 دولار.
CNBC

ترمب يقيم مأدبة عشاء لعمالقة التكنولوجيا في البيت الأبيضاستضاف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قادة شركات التكنولوجيا في لق...
09/05/2025

ترمب يقيم مأدبة عشاء لعمالقة التكنولوجيا في البيت الأبيض

استضاف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قادة شركات التكنولوجيا في لقاء شبيه باجتماعاته الوزارية، حيث تناوب كل منهم على توجيه الشكر له والإشادة به، وهذه المرة على جهوده في تعزيز الاستثمارات في مجال تصنيع الرقائق، والذكاء الاصطناعي، وفق صحيفة “وول ستريت جورنال“.

وحضر مأدبة عشاء مساء الخميس في البيت الأبيض عمالقة التكنولوجيا، وغيرهم من رجال الأعمال، وقادة سياسيين آخرين، بينما تغيب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الملياردير إيلون ماسك.

وأعرب عمالقة التكنولوجيا بمن فيهم الرئيس التنفيذي لشركة “أبل” تيم كوك، والرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان عن شكرهم للرئيس، حيث عرض بعضهم المبالغ التي تخطط شركاتهم لاستثمارها في الولايات المتحدة.

البيت الأبيض يرفع منظمتي العمل الدولية والتجارة العالمية من قائمة خفض المساعدات الخارجيةأكدت منظمتا التجارة العالمية وال...
09/05/2025

البيت الأبيض يرفع منظمتي العمل الدولية والتجارة العالمية من قائمة خفض المساعدات الخارجية

أكدت منظمتا التجارة العالمية والعمل
الدولية، يوم الخميس الرابع من سبتمبر/ أيلول، أن البيت الأبيض رفعهما من قائمة الكيانات المستهدفة بخفض الدعم الخارجي، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس".

وأعلنت الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، يوم الجمعة، إلغاء مساعدات خارجية قيمتها 4.9 مليون دولار أقرها الكونغرس في وقت سابق، ما أثار حالة من الغضب بين الديمقراطيين.

وذكرت إدارة ترامب، عبر مذكرة تتضمن تفاصيل التخفيضات، أنها "ملتزمة ترتيب الخزانة الأميركية عبر خفض الإنفاق الحكومي القائم على إيديولوجيا اليقظة (ووك).. والهدر".

وأدرج الرئيس الأميركي عدداً من المنظمات الدولية بين الكيانات المستهدفة بخفض الإنفاق الحكومي بالقائمة، التي تضمنت في الأصل خفضاً بقيمة 107 ملايين دولار في تمويل منظمة العمل الدولية، و29 مليون دولار لمنظمة التجارة العالمية.

لكن مع حلول يوم الأربعاء أزال البيت منظمة التجارة العالمية من القائمة، كما ألغى منظمة العمل الدولية من المنظمات المستهدفة الخميس.

وقالت منظمة العمل الدولية، في تعليق لها، إنها "على علم" من إزالتها من "مذكرة للإدارة الأميركية صدرت في 29 آب/اغسطس" تتعلق بخطط خفض التمويل.

وأضافت المنظمة: "نسعى للحصول على مزيد من المعلومات بشأن ما يعنيه هذا التطور الأخير".

أيضاً أكدت منظمة التجارة العالمية، لوكالة فرانس برس، أنها "لم تعد على قائمة خفض التمويل".

في وقت سابق من الأسبوع الحالي، قالت منظمة العمل الدولية، التابعة للأمم المتحدة، لوكالة الأنباء الفرنسية، إن "معظم مشروعات منظمة العمل الدولية الممولة من الولايات المتحدة تلقت أوامر إغلاق" بعد الأوامر التنفيذية الصادرة سابقاً من الرئيس الأميركي بخفض التمويل الخارجي.

وبحسب ما ذكرته متحدثة باسم المنظمة، تم إنهاء خدمات 190 من بين 229 موظفاً كانوا يعملون في مشروعات قائمة بتمويل أميركي، وذلك قبل تعيين أكثر من نصفهم للعمل في مشروعات أخرى.

وتعد الولايات المتحدة أكبر مساهم في ميزانية منظمة التجارة العالمية، مع تقديم 23 مليون فرنك سويسري (28.5 مليون دولار) لها أو بنحو 11.4% من ميزانيتها الإجمالية. بينما يغطى التمويل الأميركي نحو 22% من ميزانية منظمة العمل الدولية.
CNBC

ضابط إسرائيلي : أحداث خطيرة ستقع قريبا في سورياعلى خلفية الدعم الأمريكي الداعم للرئيس السوري أحمد الشرع، خصوصا من جانب ا...
09/05/2025

ضابط إسرائيلي : أحداث خطيرة ستقع قريبا في سوريا

على خلفية الدعم الأمريكي الداعم للرئيس السوري أحمد الشرع، خصوصا من جانب المبعوث توم باراك، أشار حنان جيفن -قائد سابق لوحدة الاستخبارات الإسرائيلية 8200 أن ” توم باراك على ما يبدو سيكون الشخصية التراجيدية في السيناريو السوري وإن أحداث خطيرة ستقع قريبا في سوريا” لمتابعة مداخلته كاملة.

جاءت تصريحات جيفن خلال مشاركته في برنامج هذا المساء الذي قدمته لورين وهبي :”على ما يبدو سيكون توم باراك الشخصية التراجيدية في السيناريو السوري، إنه على غرار ويتكوف والذي وصف رجال حماس حين التقاهم أول مرة بالطيبين، ويمكن الوصول معهم الى اتفاق وفهم بعدها أنه لا يمكن، لذلك انتقلنا لنفس المشكلة، توم باراك هو صديق دونالد ترامب ورجل أعمال، يمكنه معرفة الناس، لكن لا يمكنه معرفة الشرق الأوسط”.

وتابع :”الشرع يعرف كيف يسوق نفسه مع البذلة وربطة العنق ويلتقي بالديبلوماسيين ، باراك لا يسمع رجال الاستخبارات الذين يعرفون الساحة السورية جيدا ويقولون له أنه مخطئ، هو لا يفهم سوريا وما جرى في السويداء سيتكرر، سنتحدث عن توم باراك خلال الأسابيع القادمة حين ستكون أحداث جديدة في سوريا حين سيدرك أنه يرتكب خطأ كبيرا بأن لا يمكنه تمثيل المصالح الأمريكية”.

نيوزi24

أكسيوس: ترامب محبط من صعوبة ترتيب لقاء بين بوتين وزيلينسكيكشف موقع أكسيوس، الخميس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بات ...
09/04/2025

أكسيوس: ترامب محبط من صعوبة ترتيب لقاء بين بوتين وزيلينسكي

كشف موقع أكسيوس، الخميس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بات محبطا من الملف الأوكراني في ظل عدم قدرته على الجمع بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وعقد ترامب اجتماعا افتراضيا يوم الخميس، مع زيلينسكي ومجموعة من القادة الأوروبيين لمناقشة الجهود الدبلوماسية المتعثرة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

وأوضح الموقع، أن الاتصال جرى في ظل تزايد إحباط ترامب من عدم قدرته على ترتيب اجتماع بين زيلينسكي وبوتين، أو تحقيق أي تقدم ملموس.
وقال ترامب لقناة CBS يوم الأربعاء: "لقد كنت أتابع الأمر، كنت أراه، وتحدثت عنه مع الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي.. لكنهم ليسوا جاهزين بعد".
ويقول زيلينسكي إنه مستعد للقاء بوتين، لكن الجانب الروسي أعلن أن شروط وأهداف الاجتماع يجب التفاوض عليها مسبقًا.
وفي يوم الأربعاء، قال بوتين إنه مستعد للقاء زيلينسكي في موسكو، فيما يقول المسؤولون الأوكرانيون إنهم يخشون على حياة زيلينسكي إذا سافر إلى هناك.
اتصال ترامب مع زيلينسكي والقادة الأوروبيين جرى بعد اجتماع في باريس بين الرئيس الأوكراني وقادة أوروبيين من "تحالف الراغبين"، وهي مجموعة من الدول الغربية تعمل على توفير ضمانات أمنية لأوكرانيا.

ويقول المسؤولون الأوكرانيون، إن زيلينسكي ناقش مع القادة الأوروبيين مجموعة من الخيارات للضمانات الأمنية، مع التركيز على مبادئ رئيسية تشمل قوة عسكرية أوكرانية قوية، ووجود عسكري أوروبي على الأراضي الأوكرانية، ووجود "شبكة دعم" أميركية.
ونقل الموقع عن مسؤولين أوكرانيين، أن كييف اقترحت مشاركة قوات من أوروبا والولايات المتحدة بمبدأ "القوات على الأرض والأعلام على الأرض".
وتتمثل الفكرة في أن الدول التي لا يمكنها أو لا ترغب في إرسال قوات كبيرة إلى أوكرانيا في إطار اتفاقية سلام، يمكنها المساهمة عبر إرسال طائرات مقاتلة أو تقديم الدعم الجوي، وتوفير المعلومات الاستخباراتية، ونشر السفن في البحر الأسود، أو إرسال وحدات عسكرية رمزية صغيرة، أو مجرد تقديم تمويل.
وقال زيلينسكي بعد الاجتماع: "ناقشنا بالتفصيل استعداد كل دولة للمساهمة في ضمان الأمن على الأرض، في البحر، في الجو، وفي الفضاء السيبراني. ونسقنا المواقف وراجعنا عناصر الضمانات الأمنية".

قالت مصادر إسرائيلية ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيجري، مساء الأحد، "تقييماً للوضع" في الضفة الغربية خلال لقائه الوز...
09/04/2025

قالت مصادر إسرائيلية ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيجري، مساء الأحد، "تقييماً للوضع" في الضفة الغربية خلال لقائه الوزراء وكبار مساعديه لمناقشة إمكانية تطبيق السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الضفة الغربية.
ونفى مسؤول إسرائيلي أن يكون الاجتماع مُخصصاً لموضوع الضم، ويقول إن هذا الأمر ليس مُدرجاً على جدول الأعمال الرسمي.
وفي ذات السياق، قالت مصادر لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر استبعاد مسألة فرض "السيادة" على الضفة الغربية من جدول اجتماع سيُعقد مساء الخميس، بعدما اعتبرت الإمارات أن هذه الخطوة تمثل "خطاً أحمر".
وسيركز الاجتماع، وفق الصحيفة، على الوضع الأمني في الضفة الغربية قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث تستعد عدة دول للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وأكدت الإمارات في بيان حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه إلى أن "ضمّ (أراض) في الضفة الغربية سيشكّل خطاً أحمر بالنسبة للإمارات".

ودعت الإمارات التي طبّعت علاقاتها مع إسرائيل، إلى وقف خطط الضمّ في الضفة الغربية المحتلة، محذّرة من أنها ستقوّض بشكل خطير اتفاقيات التطبيع التي أقيمت في العام 2020 بين البلدين.
كما قالت مساعدة وزير الخارجية الإماراتي للشؤون السياسية لانا نسيبة إنه "منذ البداية، نظرنا إلى الاتفاقيات كوسيلة تمكّننا من الاستمرار في دعم الشعب الفلسطيني وتطلعه المشروع إلى إقامة دولة مستقلة".
وأضافت أن "المقترحات الخاصة بضم أجزاء من الضفة الغربية، والتي يُقال إنها قيد النقاش داخل الحكومة الإسرائيلية، تأتي في إطار مسعى يهدف، بكلمات أحد الوزراء الإسرائيليين، إلى 'دفن فكرة الدولة الفلسطينية'".
وكانت بريطانيا وفرنسا من بين 21 دولة وقّعت بياناً مشتركاً اعتبرت فيه أن موافقة إسرائيل على المشروع "أمر غير مقبول وانتهاك للقانون الدولي".
BBC

اليمن: لماذا اختطف  الحوثيون بصنعاء موظفين في الأمم المتحدة؟اختطفت جماعة  الحوثي في نهاية الأسبوع عددًا من العاملين في ا...
09/04/2025

اليمن: لماذا اختطف الحوثيون بصنعاء موظفين في الأمم المتحدة؟

اختطفت جماعة الحوثي في نهاية الأسبوع عددًا من العاملين في الأمم المتحدة. وهذه ليست أول مرة يستهدفون فيها المنظمات الدولية، التي يعتبرون موظفيها رهائن "ثمينين" جدًا.

داهمت يوم الأحد مجموعة من قبل جماعة الحوثي مكاتب الأمم المتحدة في العاصمة اليمنية صنعاء واختطفت على الأقل أحد عشر موظفًا من العاملين فيها. وكذلك سرقوا ممتلكات من الأمم المتحدة، من بينها العديد من أجهزة حفط البيانات. وقامت الميليشيات أيضًا بتفتيش مكاتب كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). وذكرت عدة مصادر أنَّ من بين المختطفين سبعة موظفين من برنامج الأغذية العالمي وثلاثة موظفين من منظمة اليونيسف.

وتعقيبًا على ذلك صدر بيان عن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، قال فيه: "أدين بشدة الموجة الجديدة من الاعتقالات التعسفية لموظفي الأمم المتحدة اليوم في صنعاء والحديدة". وأضاف أنَّ الأمم المتحدة تبذل كل ما في وسعها لتحرير موظفيها. وجدد مطالبته "لأنصار الله (الحوثيين) بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة".

وداهم الحوثيون منظمات الأمم المتحدة بعد قصف إسرائيل لاجتماع مجلس وزراء حكومة الحوثيين في صنعاء يوم الخميس الماضي. وكان الحوثيون قد أطلقوا قبل ذلك صواريخ على أهداف إسرائيلية. وقد بدأ تبادل الضربات بينهما في تشرين الأول/أكتوبر 2023. ومنذ ذلك الحين يهاجم الحوثيون إسرائيل بالطائرات المسيرة والصواريخ بينما تشن إسرائيل غارات جوية على مواقع الحوثيين في اليمن.

وأدى الهجوم الإسرائيلي في 28 آب/أغسطس لقتل رئيس وزراء حكومة الحوثيين، أحمد غالب الرهوي، وعدد من الوزراء الآخرين. وصحيح أنَّ الرهوي كان يعتبر تكنوقراطيًا ومن غير المحتمل أن يكون لموته تأثير عسكري كبير على الحوثيين، ولكن مع ذلك يمكن اعتبار وفاته "نكسة خطيرة"، كما قال لصحيفة "الغارديان" البريطانية هذا الأسبوع أحمد ناجي، وهو محلل كبير للشؤون اليمنية في مجموعة الأزمات الدولية، وهي مؤسسة بحثية في بروكسل.

مخاوف من التجسس الإسرائيلي

والحوثيون الإسلاميون منخرطون مند عقود من الزمن في توترات داخل اليمن، بدأت أولًا ضمن إطار انتفاضة ضد الحكومة الدكتاتورية اليمنية في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ثم في حرب أهلية بدأت بعد عام 2014 بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء.

وحاليًا هدأت الحرب الأهلية في اليمن، الذي يسيطر الحوثيون على شماله، بما فيه العاصمة صنعاء ومعظم سكانه. بينما يسيطر خصومهم على جنوب اليمن ويتمركزون في عدن. وأدت الحرب الأهلية أيضًا إلى أزمة إنسانية في اليمن. وبات نحو 21 مليون شخص من سكانه يعتمدون بانتظام على المساعدات، بحسب الأمم المتحدة.

وفي الأيام الأخيرة، أعلن القادة العسكريون الحوثيون عن ردهم على الهجوم الإسرائيلي وشدّدوا الإجراءات الأمنية. وفي خطاب متلفز بعد تأكيد الوفيات، حذّر أيضًا زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، المواطنين اليمنيين من أنَّ كل مَنْ يُشتبه في تجسسه لصالح إسرائيل ستتم معاقبته.

موظفو الأمم المتحدة "هدف اعتيادي"

وتوقع محمد الباشا، مدير شركة "باشا ريبورت" الأمريكية لاستشارات المخاطر، في رسالته الإخبارية يوم الأحد، أنَّ "الحوثيين سيشنون حملة أمنية قمعية كبيرة". وأضاف أنَّ الإجراءات القمعية "ستمتد أيضًا إلى موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية والمحلية والسفارات الأجنبية في صنعاء، بالإضافة إلى البنوك وشركات تحويل الأموال ومحلات الصرافة".

وكذلك أكد الباشا لصحيفة نيويورك تايمز أنَّ كل شخص مرتبط بمنظمات دولية مُعرّض لخطر الاستهداف.

وكتب الصحفي اليمني عدنان الجبرني على منصة إكس أنَّ اختطاف موظفي الأمم المتحدة جاء بعد عدة أشهر من حملات قمعية داخلية شنها الحوثيون. وأضاف أنَّ جماعة الحوثيين أصبحت في الآونة الأخيرة "مهووسة" بمن تسميهم خونة وعملاء ومنافقين ومرتزقة. وذكر الجبرني أنَّ الكثير من المدنيين تم اعتقالهم منذ بداية العام في مداهمات.

وكتب محمد الباشا أنَّ استهداف موظفي الأمم المتحدة بات يبدو ردًا اعتياديًا يقوم به المتمردون الحوثيون في حال وقوع حوادث أمنية.


يحتجز الحوثيون منذ عدة سنين أشخاصًا مرتبطين بمنظمات الإغاثة ومنظمات المجتمع المدني والسفارة الأمريكية السابقة في صنعاء. لقد بدأ الحوثيون في منتصف عام 2024 إجراءات ضد منظمات الإغاثة والعاملين فيها. وحول هذه الممارسة قال لـDW توماس جونو، خبير الشرق الأوسط في جامعة أوتاوا بكندا إنَّ "الحوثيين يشعرون أنَّهم بحاجة إلى تعزيز سلطتهم أكثر".

والحوثيون أنفسهم زعموا أنَّ الاعتقالات التي نفذوها فيها أيضًا أعضاء من "شبكة تجسس أمريكية-إسرائيلية" تعمل متخفية تحت ستار المنظمات الإنسانية.

وحول ذلك قال هشام العميسي، كبير مستشاري اليمن في المعهد الأوروبي للسلام: "الحوثيون اعتقلوا في صنعاء الكثيرين، منهم أشخاص من أتباعهم أيضًا. لأنَّهم أصبحوا مرتابين إلى درجة أنَّهم يفترضون أنَّ صفوفهم قد تم اختراقها". وأضاف أنَّ الحوثيين مصابون "بحالة ذعر شديد".

وفي كانون الثاني/يناير من هذا العام تم اختطاف ثمانية موظفين آخرين من الأمم المتحدة. وحدث ذلك بعد وقت قصير من إطلاق الحوثيين سراح 25 فردًا من طاقم سفينة الشحن "غالاكسي ليدر"، التي اختطفوها واحتجزوا طاقمها في البحر الأحمر في تشرين الثاني/نوفمبر 2023.

قد قال حينها لـDW عبد الغني الإرياني، الباحث الأول في مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية: "الحوثيون اختطفوا موظفي الأمم المتحدة لأنَّ لهم قيمتة كبيرة في التفاوض على اتفاق".

أشارت في بيان صدر مؤخرًا منظمتان يمنيتان لحقوق الإنسان، هما "جمعية المعونة لحقوق الإنسان والهجرة" ومقرها في الولايات المتحدة الأمريكية و"الشبكة اليمنية للحقوق والحريات" ومقرها في اليمن، إلى أنَّ 34 من موظفي الأمم المتحدة ما يزالون محتجزين لدى الحوثيين. وذكرت المنظمتان أنَّ 23 منهم محتجزون منذ عدة سنين، وقد توفي أحدهم في السجن.

وفي تقرير حديث، أوضحت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات أنَّها وثّقت 2678 حالة اختفاء قسري لمدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين بين كانون الثاني/يناير 2018 ونيسان/أبريل 2025. وأضافت أنَّ منهم سياسيين وإعلاميين ونشطاء من المجتمع المدني ومحامين وأكاديميين.

وقالت الشبكة في بيان مشترك مع جمعية معونة إنَّ "هذا يمثّل مع اعتقال مئات النشطاء والمعارضين السياسيين انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي".

هجوم إسرائيلي «خطير» على الـ«يونيفيل» في جنوب لبنانغارات على بلدات توقع 3 قتلى وعدداً من الجرحىصعّدت إسرائيل هجماتها في ...
09/03/2025

هجوم إسرائيلي «خطير» على الـ«يونيفيل» في جنوب لبنان

غارات على بلدات توقع 3 قتلى وعدداً من الجرحى

صعّدت إسرائيل هجماتها في جنوب لبنان، مسجلة هجوماً هو «الأخطر» منذ وقف إطلاق النار، على قوات الأمم المتحدة (يونيفيل)، مترافقاً مع استمرار انتهاكاتها المستمرة على بلدات جنوبية عدة، حيث سقط 3 قتلى وعدد من الجرحى.

وأعلنت «يونيفيل»، الأربعاء، أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب عناصرها في هجوم وصفته «من بين الأخطر» ضد قواتها منذ وقف إطلاق النار في نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت القوة إن الجيش الإسرائيلي ألقى، صباح الثلاثاء، «أربع قنابل قرب قوات (اليونيفيل) لحفظ السلام الذين كانوا يعملون على إزالة حواجز طرقية تعيق الوصول إلى موقع تابع للأمم المتحدة» في جنوب لبنان، قرب الحدود مع إسرائيل.

وأضافت أن «إحدى القنابل سقطت على بعد 20 متراً، فيما سقطت ثلاث على بعد مائة متر تقريباً عن عناصر ومركبات الأمم المتحدة».

وشددت على أن «هذه من بين الهجمات الأكثر خطورة على عناصر (اليونيفيل) وأصولها منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في نوفمبر الماضي»، الذي وضع حداً لمواجهات استمرت أكثر من عام بين إسرائيل و«حزب الله».

علم مسبق

وذكرت القوة الأممية، في بيانها، أن الجيش الإسرائيلي كان على علم مسبق بخططها القيام بالأعمال الطرقية «قرب الخط الأزرق»، وهو بمثابة خط الحدود مع إسرائيل، جنوب شرقي قرية مروحين.

وأكدت أن تعريض حياة قوات حفظ السلام للخطر يشكّل انتهاكاً لقرار مجلس الأمن الدولي الصادر عام 2006 والذي شكّل أساساً لوقف إطلاق النار العام الماضي. وتابعت أن «أي خطوات تعرّض قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام وأصولها إلى الخطر، والتدخل في المهام الموكلة إليها، غير مقبولة، وتشكّل انتهاكاً خطيراً للقرار 1701 والقانون الدولي».

رسائل مزدوجة

ورأت مصادر نيابية لبنانية أن «استهداف إسرائيل لـ(اليونيفيل) بالتزامن مع باقي العمليات الميدانية، يعكس استراتيجية مزدوجة، فمن جهة، توجيه رسالة إلى المجتمع الدولي مفادها أن الجنوب لم يعد ساحة آمنة حتى لقوات الأمم المتحدة، ومن جهة أخرى ممارسة ضغط مباشر على (الحزب) والدولة اللبنانية عبر تكثيف الغارات والتوغلات».

وقالت المصادر: «هذه الرسائل يراد منها إعادة فرض شروط جديدة على طاولة التفاوض المقبلة، وربط مستقبل وقف النار بمسألة دور (حزب الله) وسلاحه، وكذلك بمدى استمرار (اليونيفيل) في الجنوب».

إفراغ الجنوب

من جانبه، قال الخبير العسكري العميد المتقاعد سعيد قزح لـ«الشرق الأوسط»: «إن إسرائيل، ومنذ عام 1978 وحتى اليوم، تعمل بشكل متواصل على محاولة إفراغ الجنوب من قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل)، حتى لا يكون هناك شهود على الانتهاكات والأعمال العسكرية التي تقوم بها». وأضاف أن وجود هذه القوات «لم يكن قادراً في أي يوم على منع إسرائيل من اجتياح الأراضي اللبنانية، ولا على وقف العمليات التي نفذتها المنظمات الفلسطينية بين عامي 1978 و1982 أو (حزب الله) في التاريخ الحديث».

ورأى قزح أن مهمة «اليونيفيل» اقتصرت عملياً على «تسجيل الخروقات من الجانبين وإبلاغ الأمم المتحدة بها، دون أن تمتلك قدرة فعلية لفرض التزامات القرار 1701 أو ردع أي طرف»، مشيراً إلى أن «التطور المستجد يتمثل بمحاولة مزدوجة للضغط عليها، من (حزب الله) عبر استثمار الأهالي كوسيلة استفزاز، ومن إسرائيل عبر استهدافات ميدانية رغم علمها المسبق بمسارات الدوريات».

استمرار الضغوط

وعلّق قزح على التطورات بالقول إن ما يجري «ليس سوى استمرار للنهج نفسه الذي اعتمدته إسرائيل منذ وقف إطلاق النار نهاية 2024، حيث واصلت ضغوطها الميدانية». وأوضح أن ذلك يتجلى في «التوغلات قرب الخط الأزرق، واستهداف المنازل في بلدات مثل جنوبية، فضلاً عن تكثيف الطلعات الجوية وإلقاء القنابل الصوتية».

وأضاف أن «إسرائيل تلجأ أيضاً إلى سياسة التمشيط البري انطلاقاً من مواقعها العسكرية، كما حصل مؤخراً في محيط كفرشوبا، وهو ما يعكس نية واضحة لإبقاء الضغط قائماً».

توضيح إسرائيلي

وبعد إعلان الـ«يونيفيل»، الأربعاء، عن الهجوم، قال الجيش الإسرائيلي إنه «لم يتم إطلاق النار بشكل متعمد» نحو قوات «اليونيفيل» التابعة للأمم المتحدة في لبنان، مشيراً إلى «أن قواته العاملة في جنوب لبنان رصدت، الثلاثاء، مشتبهاً به» في المنطقة، وألقت قنابل صوتية بهدف التشويش وإزالة التهديد دون وقوع إصابات.

في موازاة ذلك، تواصلت الاعتداءات الإسرائيلية الميدانية في أكثر من محور جنوبي. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بسقوط غارة على أطراف بلدة الخرايب حيث تمكن الدفاع المدني من إنقاذ جريح، وعمل على رفع الأنقاض بعد ورود معلومات عن وجود شخصين عالَقين تحتها.

وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن «طائرات تابعة لسلاح الجو استهدفت موقعاً لإنتاج وسائل تدعم الأعمال الهادفة لإعادة إعمار (حزب الله)»، في إشارة مباشرة إلى الغارة التي استهدفت الخرايب. واعتبر أدرعي أن «وجود موقع الإنتاج التابع لـ(حزب الله) في المنطقة يشكل انتهاكاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان».

كذلك، استهدفت طائرات مسيّرة إسرائيلية سيارة في بلدة ياطر أدت لسقوط قتيل، فيما قصف الجيش الإسرائيلي منطقة السدانة عند أطراف مزارع شبعا، حيث سقط قتيل بحسب «الوكالة الوطنية للإعلام».

وألقت مسيّرة قنبلة صوتية باتجاه صهريج مياه في بلدة حولا. كما كشف انفجار في بنت جبيل عن توغل قوة إسرائيلية نحو سفح جبل الباط عند أطراف عيترون، حيث أقدمت على نسف منزل يبعد مئات الأمتار عن موقع جل الدير. ونفذت القوات الإسرائيلية أيضاً عمليات تمشيط من موقع رويسات العلم باتجاه كفرشوبا، في ظل تحليق كثيف للمسيّرات الاستطلاعية فوق الضاحية الجنوبية
وبعض القرى الجنوبية

الشرق الأوسط

Address

New York, NY
10017

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when International Voice News posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to International Voice News:

Share