Omar in The States

Omar in The States أنا عمر ، عربي مقيم في الولايات المتحدة
تابعني لتشوف الحياة والاستثمار بالولايات المتحدة ولعرفك عليها كأنك مواطن أمريكي

شو الغريب بالصورة ؟
09/13/2024

شو الغريب بالصورة ؟

08/27/2024

آبل ي نيويورك...جمال خارق للعادة😵‍💫

Apple

08/23/2024

رحلتنا اليوم غريبة...تعرفت عالمدينة أكتر😮


#آمریکا #نيويورك

08/21/2024

شارع الماركات بنيويورك...شي خرافي🤯🤯




#اكسبلور #نيويورك #امريكا

08/10/2024

The pain and suffering of the survivors weigh heavily on my mind—those who are left with missing limbs or missing family members. We have surpassed the point of calling for the criminals to stop and questioning their genocidal intentions. We are also beyond mourning the deceased, as they are in the hands of the most merciful Creator. However, the perpetrators—from those who planned the killings to those who justified and excused them, and those who took the fight out of the battlefield to the defenseless and weak—will also meet their Creator, who is Most Powerful, Most Avenging, and Just. This Creator will bring justice to all, dispensing heaven and hellfire as deserved.

08/08/2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أهلا بك وإنا نسأل الله الكريم أن يعفو عنك، وأن يصرف عنك ما تجد من ابتلاء، وأن ينفس كربك، وأن يفرج همك إنه ولي ذلك ومولاه.

أخي: كل نعيم دون الجنة محقور، وكل بلاء دون النار عافية، إذا سلم دينك فما يضرك بعده شيء، وإذا ذهب دينك فما ينفعك بعده شيء، وإنا نسأل الله أن يصبرك على ما ابتلاك، وأن يوجد لك منه فرجا ومخرجا.

أخي: اعلم -يرعاك الله- أن الابتلاء سنة ماضية، وأن الله يبتلي عباده لحكم يجهلونها أو يجهلون بعضها، وما أنت فيه من ابتلاء قد يكون لغيرك عافية، فمريض القلب هو في عافية بالنسبة لمريض السرطان، ومريض السرطان الذي يجد دواء هو في عافية بالنسبة لغيره الذي لا يجد علاجا، ومريض السرطان الذي لا يجد علاجا هو في عافية عند الرضا من غير الساخط على الله عز وجل، الشاهد إن كان الابتلاء في المرض فهناك من هو أشد منك حالا وصبرا، وإن كان في المال، فهناك من هو أفقر منك ورضي، وكلما افترض العبد ذلك وجد الدافعية عنده للصبر، فلسنا وحدنا المبتلين، بل اعلم أن الدنيا كلها دار كدر وابتلاء، الله خلقنا لأجل ذلك، (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) وقال الله: (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين (155) الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون (156) أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون) (157) .

ثم اعلم أرشدك الله للخير أن أكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء، وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة"، والابتلاء من السنن الكونية، ووقوع البلاء على الخلق اختبار لهم، وتمييز بين الصادق والكاذب، وعليه فالابتلاء فتنة مرادة كما قال تعالى: (ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون) وقال تعالى: ( الم* أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون).

لكن عظم أجر الصابر عند الله عظيم، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط".

أخي الكريم: اعلم أن الناس أمام البلاء قسمان:
1- قسم يتصور أن ما فيه نهاية الحياة، وأنه لم يبتل أحد بمثل ما ابتلي هو به، وهذا يدفعه إلى الغرق في مشكلته ظنا منه أنه أبأس الناس وأشد الناس ظلمة وأكثرهم ابتلاء، وهذا لا تجده إلا منزويا أو منعزلا أو شاكيا حاله، أو ساخطا على المجتمع، المهم أنه يظل في تلك الدائرة، وقطار عمره يسير وهو لا يشعر، حتى إذا بلغ الخمسين بدأ يدرك أن مشكلته كان لها حل، ولكنه أدرك ذلك في مرحلة أصبح التداوي معها ثقيلا على النفس؛ لأنه يحتاج إلى عامل الوقت، وقد فر الوقت منه، وأنت ابن العشرين والحياة أمامك ممتدة، وتستطيع أن تتجاوز -بأمر الله- ذلك.

2- القسم الآخر وهو القسم الناجح: يحدد المشكلة بهدوء، ويعلم أن هذا طبيعة الحياة، وأن البلاء مهما عظم له حكمة وله مخرج، فإذا غلبه الهم والحزن جعل منهما دافعا إلى التغيير، فهو في خاصة نفسه يعلم أنه ما ابتلي إلا لحكمة، ولا صبر إلا بعون، حتى الصبر يحتاج إلى عون الله تعالى له، هذا العبد يبدأ فورا دون يأس أو تسخط في استخدام كل الملكات الخاصة به، فيحصر المشاكل، ويبدأ بما يمكن علاجه، ويستعين بعد الله بأهله ومجتمعه، وما لا يمكن علاجه يتعايش معه، وهذا لا يمر عليه يوم إلا وهو يحقق إنجازا ولو كان بسيطا.

أخي الكريم: لأجل أن تكسب الرضا كما طلبت، وأن تعيش الحياة الأفضل كما أردت، لابد أن تعلم أن الرضا بالقضاء والقدر، واحتساب الأجر هو النجاة لا غير، ونحن هنا ندعوك حتى يثبت هذا في قلبك إلى ما يلي:
1- قراءة باب القضاء والقدر من كتب العقيدة.
2- جدولة الابتلاءات والمشاكل كلها، وما كان قابلا للعلاج فابدأ به، وما لم يكن قابلا فاستعن بالله عليه وتعايش معه.
3- زيارة المشافي والمرور بين أهلها.
4- البحث عن صحبة صالحة على أن يكون من بينها من يتعامل بإيجابية مع الأحداث.
5-الخلوة مع الله تعالى، والدعاء له، واعلم أن الدعاء كله مستجاب ولكن وفق مسارات محددة، قال -صلى الله عليه وسلم-: (ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم؛ إلا أعطاه بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال: والله أكثر).

08/07/2024

يوم ماطر بنص الصيف...مع عمر في الولايات😁🌧




#أمريكا

08/02/2024

صلاة الجمعة وحال المسلمين في الولايات المتحدة

08/01/2024

#أمريكا #ترتيل #قران

07/31/2024

#قران #تلاوة #ترتيل #أمريكا

07/30/2024

المصاري في نيويورك

Address

New York, NY

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Omar in The States posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share