Info plus

Info plus ادعو أصدقائك وأنشر الصفحة أكبر صفحة كوميدية

12/08/2025

🔴 ما يجري في تونس اليوم تجاوز الإستبداد‼️

12/08/2025

أعلنت خمس من أبرز الهياكل المهنية والحقوقية في تونس—وهي النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والهيئة الوطنية للمحامين، والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية—عن تنظيم ندوة صحفية مشتركة يوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025 على الساعة التاسعة صباحًا بمقر النقابة الوطنية للصحفيين.

وتأتي هذه الندوة بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، بهدف تسليط الضوء على وضع الحريات والحقوق في تونس، في ظل السياق الوطني المتقلّب وما يطرحه من تحديات للصحفيين والمنظمات الحقوقية والفاعلين في المجتمع المدني.

وأكدت المنظمات أنّ هذا اللقاء يندرج ضمن مساعيها المشتركة للدفاع عن القيم الديمقراطية، وتعزيز الحريات العامة والفردية، والتذكير بأهمية الدور الذي تلعبه الهياكل المهنية والجمعيات الحقوقية في حماية المكاسب الديمقراطية ودعم مسار الحقوق والحريات في البلاد.
#تونس

12/08/2025

مرّة أخرى يكشف البحر جريمة صامتة تُرتكب يوميًا في حقّ شباب هذا الوطن. فقد توقفت عمليات البحث عن ثلاثة بحارة من شاطئ السلام بقابس، اختفوا منذ الخميس الماضي إثر انقلاب مركبهم بالصخيرة، بينما الدولة ـ كعادتها ـ عاجزة، متعثّرة، تلاحق الكارثة بعد وقوعها ولا تمنع أسبابها.

مصدر من الحماية المدنية أكد إيقاف عمليات البحث بسبب سوء الأحوال الجوية والرياح القوية، مرجّحًا استئنافها لاحقًا. لكن خلف الأخبار التقنية تختفي الحقيقة المؤلمة: شباب فقدوا الأمل، ورموا بأنفسهم إلى البحر بحثًا عن لقمة عيش وحياة كريمة لم تعد موجودة في تونس تحت حكم قيس سعيد.

ثلاثة شبان آخرون يبتلعهم البحر لأن الدولة فشلت في توفير أدنى شروط الحياة. فشلت في التشغيل، فشلت في التنمية، فشلت في إنقاذ اقتصاد يحتضر، وفشلت قبل كل شيء في حماية مواطنيها من دفن أحلامهم بين الأمواج.

هذا ليس حادثًا معزولًا، بل نتيجة مباشرة لمنظومة قمعية دمّرت ما تبقّى من الدولة، ودفعت شبابها إلى الهجرة أو الموت. ومع كل مأساة جديدة، يزداد يقين التونسيين بأن التغيير لن يأتي من سلطة غارقة في الفشل، بل من الشارع ومن معارضة تصرخ في وجه هذا الانهيار غير المسبوق.
#تونس

12/08/2025

في خطوة تُجسّد أكثر فأكثر انزلاق تونس نحو قبضة قيس سعيد، ثبّتت محكمة الاستئناف أغلب الأحكام القاسية في ما يُعرف بـ"قضية التآمر"، مع رفع العقوبات ضد 34 معارضًا بينهم شخصيات سياسية وحقوقية بارزة. الأحكام التي ارتفعت من 18 إلى 20 سنة طالت أسماء مثل عصام الشابي، غازي الشواشي، رضا بلحاج، جوهر بن مبارك، وشيماء عيسى، فيما خُفّض حكم كمال اللطيف من 66 إلى 45 سنة، وبرّأت المحكمة عددًا محدودًا من المتهمين من بينهم الأزهر العكرمي.

القضية التي وُصفت منذ بدايتها بأنها مسيسة، لم تُخفِ عيوبها الإجرائية: ثلاث جلسات فقط في الطور الابتدائي دون مرافعات، جلسات استئناف مُرتجلة، استدعاءات في آجال قصيرة، وإجبار المتهمين على الظهور عبر الفيديو بدل الحضور الفعلي. كل ذلك وسط تضييق على هيئة الدفاع نفسها التي تعرّض بعض محاميها لملاحقات استنادًا إلى مرسوم الجرائم السيبرنية.

منظمات حقوقية دولية، على غرار العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، جددت التأكيد على أن القضية ذات "طابع سياسي" وأن القضاء بات يُستخدم كأداة لإخماد الأصوات المعارضة منذ انقلاب 25 جويلية الذي أعاد تركيز كل السلطات بيد قيس سعيد.

التقارير عن سوء المعاملة داخل السجون تزيد الوضع قتامة، خصوصًا ما يتعلق بوضعية جوهر بن مبارك الذي تحدّثت أسرته عن تدهور صحته وحرمانه من الرعاية. وفي المقابل، يواصل قيس سعيد تجاهل الدعوات الدولية، بما فيها نداءات البرلمان الأوروبي للإفراج عن الموقوفين بسبب آرائهم.

أحكام الاستئناف الأخيرة ليست مجرد تفاصيل قضائية؛ إنها مرآة لانكماش الحريات وتآكل استقلال القضاء، وتأكيد جديد على أن تونس تحت حكم قيس سعيد تبتعد يومًا بعد يوم عن مسارها الديمقراطي وتدخل أعمق في نفق الإقصاء والقمع.
#تونس

12/08/2025

أكد عماد الخميري أنّ هناك أملًا في أن يتحوّل العمل المشترك بين قوى المعارضة إلى خطوة فعّالة نحو مبادرة سياسية جامعة، تُقدّمها جميع الأحزاب والقوى التي ترفض سياسات قيس سعيد الإقصائية.

وأشار الخميري إلى أنّ هذه المبادرة تهدف إلى توحيد الصفوف أمام تراجع الديمقراطية واستمرار الانفراد بالسلطة، مؤكدًا أنّ التعاون بين أطراف المعارضة هو السبيل لاستعادة المسار الديمقراطي وحماية الحقوق والحريات في تونس.
#تونس

12/07/2025

تونس إلى أين ‼️

12/07/2025

علّق أسامة الخليفي على مسيرة "المعارضة ليست جريمة" مؤكّدًا أنّ اللحظة كانت استثنائية بكل المقاييس، رغم العتمة التي تحيط بتونس ومحاولات إغراق الناس في اليأس والاستسلام.
وأوضح أنّ التاريخ سيحفظ أن خصوم الأمس، المختلفين في الفكر والانتماء، اصطفّوا يومًا في جبهة واحدة ضد الظلم والاستبداد، في ملحمة أخلاقية لا يقدر عليها إلا الكبار حقًا.
وأضاف أنّ "الصغار" – على حد تعبيره – يختارون دائمًا الوقوف مع المستبد، لأن الانحناء أسهل، ولأن الصمت أوفر ثمنًا، لكن الفرق الجوهري يبقى بين من يصنع التاريخ، ومن يدوَّن اسمه فيه صامتًا أو خاضعًا أو متواطئًا.
وختم خليفي بأنّ تونس تكتب اليوم إرثها الجديد بتضحيات الأحرار، لا بصمت المذعنين، وأن الظلم مهما اشتدّ وطال، لا يمكن أن ينتصر.
#تونس

12/07/2025

قال الناشط شرفي الكليل إن مسيرة "المعارضة ليست جريمة" التي خرجت أمس السبت كانت ناجحة بكل المقاييس، متنوعة، رصينة وواضحة في شعاراتها وأهدافها.

وأضاف الكليل: "نجحت المسيرة في تجميع طيف واسع من الفرقاء السياسيين ومنظمات المجتمع المدني، وأحسن تنظيمها شباب ملتزم وواعٍ، ثائر على كل أشكال القمع والاستبداد".

وأكد أن المسيرة وشحت بصور المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والصحفيين والنشطاء المدنيين، وغلبت عليها شعارات تكشف عن فساد واستبداد سلطة الأمر الواقع.

وتابع الكليل: "هنيئًا لكل المعتقلين، من شيماء عيسى وأحمد نجيب الشابي وعبير موسي وجوهر بن مبارك إلى باقي الرفاق، لقد صمدتم وصبرتم، وأعدتم توحيد المعارضة وبثّتم الأمل في نفوس الشبيبة التي فقدت الثقة بالسياسة والعمل المدني".

وختم بالقول: "صمودكم ومبادئكم يثبت أن إرادة التغيير والحرية لا يمكن كسرها، وأن الحيّ يظل على الجمر، مستمرًا في نضاله من أجل الديمقراطية والعدالة".
#تونس

12/07/2025

في جلسة عامة لم تخلُ من التوتر داخل برلمان الانقلاب، فجّرت النائبة منال بديدة موجة انتقادات غير مسبوقة لقانون المالية، معتبرة أن ما تضمنه من فصول إضافية وحشو عبثي لم يحدث في تاريخ تونس منذ الاستقلال، حتى في أكثر اللحظات قتامة سياسيًا، في إشارة واضحة إلى عمق الفوضى التي يُدير بها قيس سعيد الدولة.

وأكدت بديدة أن الخطر لم يعد ماليًا فقط، بل سياسيًا بالدرجة الأولى، مشددة على أن القانون تم تحويله إلى آلة انتخابية تُسخّر موارد الشعب لخدمة مشروع السلطة، لا لخدمة البلاد.

وحذّرت من أن هذه الاختيارات العبثية قد تدفع الدولة إلى العجز عن تنفيذ وعودها، مما سيعمّق الهوّة بين المواطنين ومؤسساتهم، ويزيد من انهيار الثقة الذي تسبب فيه قيس سعيد منذ انقلابه على المؤسسات.

وأشارت إلى أن الفصول الإضافية التي تم دسّها داخل القانون تُلحق ضررًا مباشرًا بسمعة المجلس نفسه، بل وتكشف ـ دون أي شك ـ حجم التخبط داخل السلطة، مؤكدة أن "هذه الفصول تضرب صورة المجلس وقيس سعيد معًا"، لكنها شددت على أن الدفاع عن المصلحة العامة أولوية لا يمكن المساومة عليها.

وفي تصريح لافت، قالت بديدة إنها تعلم بملفات أخرى أخطر لكنها لن تكشف عنها إعلاميًا قبل معالجتها رسميًا، في إشارة إلى وجود تجاوزات أكبر قد تُفجر فضائح جديدة داخل منظومة الحكم.

مرة أخرى، ينشق الصوت من داخل برلمان قيس سعيد نفسه ليكشف للعالم أن مشروعه لم يعد مجرد مسار خاطئ… بل مسار يجرّ البلاد نحو الهاوية بكل ما فيه من ارتجال وتلاعب بمقدرات التونسيين.
#تونس

12/07/2025

قررت هيئة الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف بتونس تأجيل محاكمة الإعلامي محمد بوغلاب إلى 19 ديسمبر 2025، في القضية التي صدر فيها حكم ابتدائي بالسجن عامين، في مؤشر جديد على استمرار السلطة في التضييق على الصحفيين والصوت المستقل.

وكانت دائرة الاتهام قد أحالت بوغلاب إلى الدائرة الجنائية بناءً على المرسوم عدد 54 والفصل 24 منه المتعلق بالموظف العمومي، بعد شكاية رفعتها ضده أستاذة جامعية، متهمة إياه بالإساءة، في خطوة تُظهر استخدام القضاء كأداة للضغط السياسي وليس لتحقيق العدالة.

ويُعد هذا التأجيل جزءًا من سياسة القمع المستمرة التي تستهدف الصحفيين والمعارضين السياسيين، حيث يُستغل المرسوم 54 لملاحقة كل من يعبر عن رأيه بحرية، بينما يغيب أي تطبيق حقيقي لمبادئ العدالة والحياد القضائي.

وتظل قضية محمد بوغلاب رمزًا لزيف القضاء السياسي في تونس، وللأساليب التي تعتمدها السلطة لقمع الإعلام الحر وإسكات الأصوات المعارضة في مواجهة الانفراد بالقرار.
#تونس

12/07/2025

في صفعة جديدة لنهج القمع الذي ينتهجه قيس سعيد ضدّ كل من يرفض الخضوع لمنظومته الفاشلة، عبّر قدماء الهيئات المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان عن تضامنهم المطلق مع المحامي والحقوقي "العياشي الهمامي"، الذي تمّ إيقافه يوم 2 ديسمبر تنفيذًا لحكم ظالم بالسجن لخمس سنوات، في ما يسمّى "قضية التآمر على أمن الدولة" التي أصبحت العنوان الأبرز لتصفية الحسابات السياسية.

ووفق بيان قدماء الرابطة، فإن الحكم على الهمامي ليس سوى قرار جائر وانتقامي بسبب مواقفه الصريحة دفاعًا عن استقلالية القضاء والمحاماة ووقوفه إلى جانب المساجين السياسيين ومساجين الرأي. واعتبروا أن هذه المحاكمة ليست إلا محاولة بائسة لإسكات صوته وإبعاده عن ساحة النضال الحقوقي.

وقد أدان قدماء الرابطة الهرسلة التي تطال الرابطة نفسها والاتحاد العام التونسي للشغل وعددًا واسعًا من منظمات المجتمع المدني، التي لعبت دورًا تاريخيًا في حماية الحقوق والحريات وفي مواجهة نزعة قيس سعيد لتفكيك دولة القانون والمؤسسات.

وطالب البيان قيس سعيد بالكفّ عن خطاب التخوين الذي يلاحق به كل معارض، واحترام استقلالية القضاء والقضاة والمحامين، والالتزام بما نصّ عليه الدستور من حقوق في التعبير والرأي والمشاركة السياسية والتظاهر السلمي.

كما دعا قدماء الرابطة السلطات إلى وقف المحاكمات السياسية الجارية ضدّ المعارضين، وإتاحة حرية النقاش والحوار حول الحلول الممكنة لإنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية والاجتماعية الخانقة التي تسبّبت فيها سياسات قيس سعيد العشوائية.
#تونس

12/06/2025

الغضب الشعبي يتزايد في مسيرة " المعارضة ليست جريمة " هتافات تعلو ضد نظام قيس سعيد و الاف المواطنين يشاركون في المسيرة و يطالبون بالحرية ضد الظلم والاستبداد .

Address

Sss
New York, NY
10011

Telephone

+16462050801

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Info plus posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share