Yemen American Network

12/07/2025

🔶رد مزلزل من الشرع!

12/07/2025

🔶«بطاريتي توشك على النفاد… والظلام يقترب.»
بهذه الكلمات لُخِّصت روح آخر إشارة أرسلها المستكشف الصغير “أوبورتيونيتي”.

مركبة صُممت للعمل 90 يومًا فقط، لكنها قاومت العزلة والصحراء الحمراء لقرابة خمسة عشر عامًا.

أرسلته ناسا إلى المريخ عام 2004 لتنفيذ مهمة مدتها 90 يومًا فقط… لكن المفاجأة أنه صمد أكثر من 15 سنة وهو يتجول فوق الكوكب الأحمر ويجمع البيانات ويصوّر التضاريس بدقة مذهلة.

قطع أبورتيونيتي أكثر من 45 كيلومترًا على سطح المريخ، واكتشف دلائل تشير لوجود ماء قديم، وأرسل آلاف الصور التي ساعدت البشر على فهم كوكبهم المجاور بشكل لم يحدث من قبل

في آخر رسائله، لم يرسل الروفر كلمات، بل بيانات تُظهر ضعف طاقته وانحجاب الضوء عنه وسط عاصفة ترابية خانقة. ومع ذلك، فسَّرها البشر كوداع رقيق من آلة تحولت في قلوبنا إلى رفيق رحلتنا نحو المجهول:

«بطاريتي ضعيفة… والظلام يحيط بي.»

وداع نبيل… من صديق آلي ترك أثرًا يفوق المعدن والأسلاك.

إلى أن نلتقي من جديد، أيها الرفيق العظيم.

تابعونا ✅✅

12/07/2025

🔶تحول المقلب الي مأساة بوفاة مراهق تركي ..

12/07/2025

🔶الصور دي “قبل وبعد” لسيدة نجت من حادث عربية جامد جدًا — خبطة من النوع اللي بيهدّ العضم والشكل ويهزّ كل فرصة إن حياتها ترجع زي الأول.
الجراحين قالوا إن إصاباتها كانت شبه غير قابلة للحياة.

لكنها نجت.
ومن هنا بدأت المعركة الحقيقية.

لمدة 8 ساعات كاملة، فريق متخصص اشتغل خطوة بخطوة علشان يرجّعوا اللي الحادث دمّره:

إعادة بناء الفك

تثبيت عظام الخد

ترميم جدار العين

تجميع أجزاء العضم المكسور وتثبيتها بشرايح ومسامير وشبكة تيتانيوم

اللي ظاهر في صورة الـ “بعد” مش مجرد جراحة…
ده هندسة، ودقة عالية، وشجاعة مريضة رفضت تستسلم،
ومهارة فريق طبي.

12/07/2025

🔶في 14 أغسطس/آب 2005، شهد العالم واحدة من أكثر حوادث الطيران مأساوية، عندما غادرت طائرة هيليوس إيرويز الرحلة 522 قبرص متجهة إلى براغ، وتحولت تدريجيًا إلى ما عُرف لاحقًا بطائرة الأشباح.ح

ولأن نظام الضغط لم يُضبط بشكل صحيح، أصيب جميع من كانوا على متنها - الطيارون وأفراد الطاقم والركاب - بنقص الأكسجين تدريجيًا، ودخلوا في حالة من الارتباك ثم فقدان الوعي مع فقدان المقصورة للأكسجين. استمرت الطائرة في التحليق بصمت على وضع الطيار الآلي فوق اليونان، متجاهلة نداءات مراقبة الحركة الجوية، حتى تم إرسال طائرتين مقاتلتين للتحقيق.

بدا ما رآه الطيارون سرياليًا: مقصورة بأكملها بلا حراك، وركاب متهالكون في مقاعدهم، ومضيفة طيران واحدة لا تزال واعية بقناع أكسجين، تحاول يائسة استعادة السيطرة بينما تفاقم الوضع إلى حد لا يُصدق. في النهاية، نفد وقود الطائرة، وتعطلت محركاتها، وتحطمت في التلال بالقرب من أثينا، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 121 شخصًا.

لم تكن هذه الكارثة مجرد واحدة من أسوأ حوادث الطيران في أوروبا فحسب، بل كانت أيضا بمثابة نهاية لشركة الطيران نفسها، تاركة وراءها ذكرى مروعة لطائرة حلقت وحيدة في السماء، وتذكيرا صامتا بكيف يمكن لخطأ واحد أن يحول القدر إلى شيء لا يقهر...🍁

12/07/2025

🔶صاحب الفكرة لازم يتعين مدير بنك

12/07/2025

🔶لماذا وجع الأسنان مؤلم للغاية ؟!

لا تستجيب الأسنان للصدمات بنفس الطريقة التي تستجيب بها أجزاء الجسم الأخري

عندما ترتطم بإصبع قدمك مثلاً، يتم تخفيف الإصابة عن طريق إمداد الدم القوي الذي يساعد في الاستجابة المناعية لجسمك (التورم هو جزء طبيعي من هذه العملية) والذي سوف يتراجع بمرور الوقت إلى حد كبير، بسبب زيادة الدورة الدموية في هذه المنطقة ..

علي عكس أجزاء الجسم الأخري فإن تدفق الدم الي لب الأسنان محدود بفتحة صغيرة للغاية، ونظرًا لأن السن عبارة عن أجزاء صلبة، يتم تقييد تدفق الدم وحصره مما يؤدي إلي زيادة الضغط والشعور الشديد بالألم

الصورة لأعصاب الفك عند الإنسان

أفلا تبصرون

12/07/2025

🔶أكبر متاهة جليد في العالم في زاكوبان، بولندا

12/07/2025

12/07/2025

🔶للعباقرة والأذكياء ؟

12/07/2025

🔶الفرق في تنظيم الوجبات الغذائية

12/07/2025

العالم بيعملو الذي ما حسبنا له ونحن لازلنا في نتشبه بجيل العصر الحجري.

النمسا تبني نفقًا لتخزين حرارة الصيف لتدفئة مدن بأكملها خلال فصل الشتاء
قامت النمسا ببناء أنفاق تخزين حراري ضخمة تحت الأرض في فيينا لتجميع الحرارة المهدرة من مكيفات الهواء الصيفية والعمليات الصناعية، وتخزينها في كهوف مملوءة بالماء حتى فصل الشتاء لتدفئة المباني. يخزن النظام 56 جيجاوات/ساعة من الطاقة الحرارية، وهو ما يكفي لتدفئة 50,000 منزل خلال فصل الشتاء.
نصف استهلاك البشرية من الطاقة يذهب لتدفئة وتبريد المباني. تخلق هذه التكنولوجيا نظامًا مغلقًا يزيل هدر تبريد الصيف وتكاليف تدفئة الشتاء.
ثورة كفاءة الطاقة:
- تدفئة مجانية باستخدام حرارة الصيف "الزائدة"
- يلغي الحاجة إلى التدفئة بالغاز الطبيعي
- يخزن الماء الحرارة لمدة 6 أشهر مع خسارة 5٪
- يقلل تكاليف الطاقة في المدينة بنسبة 40٪
صفر انبعاثات كربونية من التدفئة.
يقوم النظام بضخ المياه شديدة السخونة (95 درجة مئوية/203 درجة فهرنهايت) إلى كهوف معزولة تحت الأرض على عمق 300 متر. في الشتاء، يتم استرداد تلك الحرارة وتوزيعها عبر شبكة التدفئة المحلية في فيينا.
تخطط النمسا لجعل جميع المدن الكبرى خالية من الكربون في مجال التدفئة بحلول عام 2030 باستخدام التخزين الحراري الموسمي. هل يمكننا القضاء على تكاليف التدفئة بمجرد توفير حرارة الصيف لفصل الشتاء؟

منقول عن Austrian Energy