Real saying

06/19/2024

رَفيقُ القُرآنِ يَرقىٰ ولَا يَشّقَىٰ…

فَنَعيِمَهُ فِي صَدرِه…

وَنُوُرَهُ فِي وَجّهِه…

فَلا يَضِلُ عَقلَهُ…

وَلا يحزنُ قَلبُهُ…

05/24/2021

القضية الفلسطينية لسا ما خلصت
ما لازم نوقف
🔴القدس_خط_أحمر🔴

#غزة









#الأقصى


̧eyhJarrahmahallesinkurtarın



#СпаситерайонШейхДжарра



#शेखजर्राहपड़ोसबचाओ




‎

04/02/2021

اللهم لا تحرمنا سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عنا مواهبك لسوء ما عندنا، ولا تجازنا بقبيح أعمالنا، ولا تصرف وجهك الكريم عنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

03/25/2021

تعلّم كيف تُهدي النور لمن حولك .. وإن كانت خفاياك مُتعبة .. فثواب العطاء يُخبئ لك فرجًا .. من حيث لا تحتسب

03/23/2021

لا يخيب الله من سعی، ثق بالوصول ما دمت تجاهد، وبالفرج مادمت ترضی، وبالإجابة مادمت تسأل وتلح، لا تمل .. لاتبرح الباب، لا تخذلك عجلتك في المنتصف ، ولا تقف وقد بدا النور قریبا، واصل المسير ، صبح أمانيك قد دنا !

03/23/2021

فيما ورد عن طاووس مرفوعا قال: قال رسول الله: "إن الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، وإن الرغبة في الدنيا تطيل الهم والحزن" وانما تحصل الهموم والغموم والأحزان من جهتين؛ إحداهما الرغبة في الدنيا والحرص عليها، والثاني التقصير في أعمال البر والطاعة، فعَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ قَالَ: الْهَمُّ وَالْحَزَنُ يَزِيدُ فِي الْحَسَنَاتِ، وَالْإِثْمُ وَالْبَطَرُ يَزِيدُ فِي السَّيِّئَاتِ.

03/21/2021

﴿ إن ربي لسميع الدعاء ﴾

03/21/2021

قال صلى الله عليه وسلم: (ما أعطي أحدٌ من عطاءٍ خيرٌ وأوسع من الصبر) رواه مسلم

اصبر فعاقبة الصبر إلى خير؛ والجزع والتسخط والشكوى إلى الناس والتبرم من طول البلاء لن يصلح حالك، ولن يخفف حزنك، ولن يكشف ضرّك ، ولن يفرج همّك ..
لن تسعد ولن تهنأ ولن تطمئن إلا بالصبر

-سلطان العرابي

03/21/2021

03/21/2021

أغلقت الملوك أبوابَها ، وبابك مفتوحٌ للسائلين

03/20/2021

أذكار الصباح و المساء ، الاستغفار، الصلاة على النبي ﷺ قيام الليل، الصدقة، ورد يومي من القرآن، الدعاء بيقين .. تمسّك بهم جيداً؛ فإنّهم خيرمعينٍ في هذه الحياة

03/20/2021

يَنزلُ البَلاء فَيُؤلِم القَلبَ إيِلامًا .. ويَضيقُ الصَدرُ وتَضيقُ الأرضُ بمَا رَحُبَت .. ثمَّ تَجِد نَفسَّك صَابرًا ثَابتًا مُحتَسبًا، وهَذا مِن فَضلِ الله عَليكَ .. فَلولا الله لَجِزعتَ وقَنَّطت مِن رَحمَته سُبحَانه؛ فَاحمَد الله وابْشر فإنَّما يُوفَى الصَّابرون أجْرهُم بِغيرِ حِساب