السويداء الآن

20/08/2025

الله محيي أصلك وأصل كل شريف لا يرضى أن يشارك بقتل أبناء بلده.. أبناء السويداء لم يخرجوا ليقاتلوا أحداً، أنتم أتيتموهم "غازين" والآن تهللون وتصفقون لسلطتكم التي تصافح الإسرائيلي والتركي والروسي وغيره فقط لتثبيت حكمها بينما يقبع الناس تحت الجوع والفقر ذاته، وبينما كنتم تظنون أنها سلطة لها علاقة بالثورة والثوار رأيتم كيف أطلقت يد المجرمين وأكملت مسار الاستئثار بخيرات البلد واعطلت صلاحيات مطلقة للرئيس وعائلة الرئيس ليكمل ما كان يفعله في إدلب مع جماعته..

لعلكم تستيقظون قريباً.

https://www.facebook.com/share/v/178vXyq1Z2/

19/08/2025

كلام مهم من الإعلامي يوسف الشريف

#إسرائيل #السويداء #سوريا #تركيا #الدروز

19/08/2025

تدافع عن الوطن قلتلي؟ والغزو؟
أتحداك تطلع تدافع عن الوطن إذا صارت إسرائيل بقلب دمشق وهي على بعد كيلومترات قليلة منها.. بس بدك تغزي السويداء لأنها عم تهدد الوطن طبعاً ..

17/08/2025

مبارح السيد الرئيس ضربهن منية لأهل إدلب (بالمزح) انو كان متحملهم 14 سنة.. طبعا رح يعرفوا شو استفادوا من الجولاني بعد فترة قصيرة ورح يصحو .. هلق مشغولين بحرب أدخلهم فيها الجولاني وإسرائيل وتركيا وكل من ينفذ اوامرهم (بدون استثماء) مع أبناء بلدهم ..

هي الصورة من إدلب العام الماضي

17/08/2025

رسالة إلى من يحمل العلم الإسرائيلي في السويداء
ــــــــــــــــــ
لم يصل " الشرع" إلى القصر بسلاحه ولا بهمة مقاتليه وضباعه.. وصله محمولاً على المركب الإسرائيلي دون أن تعترضه موجة، ومنذ تلك اللحظة صار تفكيك البلد جزءًا من مهمته.. تلك حرفته، ومن يظن أنه يواجهه اليوم عبر الاستعانة عليه بإسرائيل، فهو أعمى البصيرة، والقلب معاً.
إسرائيل شريكته لا خصمه، إسرائيل مُرضعته، وهي المستفيد من بضاعته التي يبيعها أو يهبها، وكل ما يجري على الأرض وبإدارته خدمة لها.. هو قفازها ومطرقتها، واللعبة أكثر تعقيداً مما يبوح به المشهد.
الحقيقة البسيطة أن سقوطه لن يكون بصفقات ولا بتحالفات مشبوهة، بل فقط حين يتوحد السوريون ــ مجموع السوريين ــ في مواجهة فصائله المتغوّلة وكراهيته التي تمزق البلد.. وستتوحد.. سوريا ستتوحد ولن تقبل به.. افهموها.
وللتذكير، ففي 2014، أثبتت تقارير الأمم المتحدة نفسها أن جبهة النصرة (التي انبثق عنها الشرع بعد أن بصقته القاعدة) كانت تتلقى دعماً لوجستياً وطبيّاً عبر الحدود مع إسرائيل في الجولان، وهو ما كشف بوضوح حجم شراكتها معه.. الشراكة التي يتغافل عنها كثيرون.
الشراكة التي تتوج بما يحدث اليوم من عماء أو تعامي عما يختبئ في قبّعة "الحاوي" الذي يلغب بنا.
افهموها.. الطبل الإسرائيلي بالسويداء، ولكن العرس الإسرائيلي في قصر المهاجرين، حيث الشرع وزباينته.. افهموها، وكل من يرفع العلم الأزرق في السويداء هو شريك "الشرع" أو متخادماً معه.
ـ تلك حقيقة، من لابراها اليوم، ستفقأ عينه غداً

نبيل الملحم

16/08/2025

هبّة نيسان في الأردن وهبة السويداء
" تطابق تفاصيل الحدثين .. وتنافر النتائج "

هي فترة من الاحتجاجات والمظاهرات الغاضبة التي شهدها الأردن في 15 أبريل/نيسان 1989 والأيام التي تلته أثناء شهر رمضان، حيث بدأت في مدينة معان جنوب البلاد وسرعان ما انتقلت إلى باقي المدن كالكرك والسلط وإربد، ومادبا نتيجة للظروف الاقتصادية السيئة التي كان كانت البلاد تعاني منها وانخفاض سعر صرف الدينار الأردني في نهاية حرب الخليج الأولى، بالإضافة إلى قرار الحكومة برفع الأسعار. ولكن هذه المظاهرات سرعان ماتطورت إلى المطالبة بالحريات العامة وإسقاط الحكومة وبقانون للأحزاب في البلاد بعد أن انتقلت إلى مرحلة الاشتباكات المسلحة مع رجال الأمن العام الذين قمعوا المتظاهرين وأصابوا الكثير منهم تخلل ذلك .. رفع المتظاهرين في الرمثا واربد " مدن الشمال " للعلم السوري وصور حافظ الأسد ويافطات تطلب من الجيش السوري اجتياح الشمال وضمه لحوران ، ورفع لأعلام السعودية وصور الملك فهد في كل من مادبا ومعان في الجنوب ويافطات تطالب السعودية باجتياح الجنوب وضمه لعرعر .
لم تأخذ الحكومة الأردنية هذه الانفعالات السياسية المتطرفة الى سياق التخوين أو العصيان ، إنما وضعتها في سياقها الفعلي " مكايدة سياسية للسلطة " .
أدت هذه المظاهرات إلى إقالة الحكومة الأردنية برئاسة زيد الرفاعي، وتكليف للأمير زيد بن شاكر بتشكيل حكومة جديدة. كما تم إجراء انتخابات برلمانية وتشريع العمل للأحزاب الأردنية وإلغاء قانون الطوارئ الذي كانت تعيشه البلاد منذ نكسة 1967. يرجع الكثير من المراقبين إلى أن هذه المظاهرات هي سبب إعادة الحريات العامة في البلاد وظهور الأحزاب إلى العلن بعد منعها لعقود .
ماذا لو تم التعامل مع حالة العصيان التي بدأت في السويداء كعصيان مدني ثم تطور فيما بعد إلى مسلح بنفس هذه العقلية الحكيمة والمسؤولة والقادرة على خلق الحلول لا خلق الأزمات وتعميقها ؟
ألم يكن ذلك ليحقن الكثير الكثير من الدماء ويمنع الكثير. من المآسي ؟

أسد القصار
ألمانيا - زاكسن

15/08/2025

عام ١٩٣٩ وقع أودولف هتلر مع جوزيف ستالين تلك المعاهدة الشهيرة "معاهدة عدم الاعتداء الألمانية ـ السوفيتية"، أما الهدف الأعلى من الاتفاقية فكان:
ـ تدمير بولونيا.
لا أشك لحظة بأن ثمة تحت الطاولة معاهدة إسرائيلية ـ تركية، هدفها:
ـ تدمير سوريا.
غبي، وقليل الخبرة والحيلة من لايرى في تركيا آلة تدمير، بتاريخها ولحظتها.
النتائج ٦ ملايين بولوني، انصهرت أجسادهم بنيران العدوين اللدودين اللذين توافقا على تدمير بولونيا.
بالنسبة لنا، لم نحص أعداد ضحايانا بعد، لكن "الحسّابة بحتسب".
كلّنا بضائع في مخزن اللعبة الكبرى، بضائع مُستَعملة، فاسدة، طازجة؟
لافرق.
هذه النتيجة لن نراها نحن، سيراها أحفادنا.

الكاتب السوري نبيل الملحم