Afesh - أفيش

Afesh - أفيش «هناك ثلاث طرق لتنفيذ الأمور، طريقة خاطئة وطريقة صحيحة.. وطريقتي أنا» أن تضع يديك على تفاصيل وزوايا فى العمل الفني لم يرها المشاهد العادي. هذه مهمتنا.

06/11/2025

مولودة في سويسرا وعندها 19 سنة وبدايتها كانت موديل إعلانات وراقصة باليه.. قصة ياسمين العبد

خبر وفاة كاتب الكوميديا الأهم والأبرز في الألفية الجديدة أحمد عبد الله، خبر صادم. صادم مش لأنه مات، لأن الموت كده كده طا...
06/11/2025

خبر وفاة كاتب الكوميديا الأهم والأبرز في الألفية الجديدة أحمد عبد الله، خبر صادم. صادم مش لأنه مات، لأن الموت كده كده طايل الكل، محدش باقي فيها.

ولكن لأني بشكل شخصي كان اللى مصبرني إن مصر هترجعلها الكوميديا تاني في يوم من الأيام طول ما هو عايش، ولما العيال اللى متصدرة والميزان الأعوج ده يتعدل، أكيد أحمد عبد الله كان هيرجع ويدينا أحلى شغل من تاني، خصوصا إنه مكبرش أوي، يدوبك مات النهارده عنده 60 سنة!

أحمد عبد الله كان فيلسوف كبير، مش زي ما الناس كانت شايفاه أو بتصنفه أنه كاتب أفلام كوميدية هايفة، لالا، خالص، الراجل ده بعبقرية منقطعة النظير، حقق توازن دقيق بين متطلبات شباك التذاكر وضرورات العمق النقدي والتشريح الاجتماعي، اللي محدش عارف يعملها بالسلاسة دي دلوقت.

طبعا عارف إن هيطلع واحد في وشي يقولي، يعني اللمبي والناظر وعسكر في المعسكر وغبي منه فيه، وميدو مشاكل وصباحو كدب ولخمة راس ويانا يا خالتي وفول الصين العظيم وعبود ع الحدود، وكل اللى قدمه ده وأكتر، دي أفلام فيها عمق نقدي وتشريح اجتماعي!

طبعا وألف طبعا، الراجل اللى اتولد في منطقة بين السرايات جنبنا، المنطقة الشعبية جدا، خلته قادر يخلقلنا ضحك للركب، ضحك على نفسنا، اللى بنفتقده دلوقت، لأنه قدر يلتقط الشارع ولغته ومفرداته، فالناس تشوف نفسها فتنبسط وتتسلى وتضحك وكمان تتعلم.

كان بارع في خلق الكاركترات، ربما لأنه جاي من المسرح لكتابة السينما، كتابة مسرح زي "ألابندا وحكيم عيون" ومن قبلهم في مسرح جامعة القاهرة وهو بيعملهم إعادة كتابة للمسرح العالمي، وسمة المسرح الأساسية، إنك ترسم شخصيات على الورق، بل والتضخيم فيها، لأن الورق المسرحي مبنعرفش أي حاجة عن الشخصية إلا من خلال حوارها وما تنطقه، عكس السينما اللى بتخش فيها أدوات كتير بتخدم على النص تشوف من خلالها جوانب الشخصية، وده اللى خلاه لما يروح السينما، يكتب نصوص درامية متماسكة، فيها صراعات إنسانية مركزة واضحة مغلفة بكوميديا، ونقد اجتماعي حقيقي من غير وعظ ولا تنظير!

كان فيلسوف لابس قناع الكوميديا، لأنه عارف كويس جدا إن الفن الكوميدي بيخش القلب مباشرة وفاضح ومؤثر أكثر من أي خطاب سياسي أو ديني!

استخدام لغة الشارع وإفيهاتها اللى بيتعالوا عليها دلوقت، ودايما يصنفوها إسفاف، بس هو استمر، وكان بيعتبرها أدواته لاختراق ثقافي لخدمة الوعي الاجتماعي، عشان كده شوف إحساسك إيه وأنا بذكرلك بعض أعماله، أكيد حضرتك اندهشت وقلت: "الله معقول!"!

يعني لو خدنا مثال زي "اللمبي"، اللمبي ده شخص مضطرب اجتماعيا وعقليا، مهمش ومحبط، صورة ساخرة متضخمة رسمها عبد الله، تمثل قطاعات واسعة من الشباب المصري، اللى حاسة بالفشل الاجتماعي وفشل في مواجهة الضغوط الاقتصادية!

خد عندك مثلا "عسكر في المعسكر"، سخرية حادة لفكرة الثأر المنتشرة في الصعيد، قدر يخلق حدوتة فكرتها الأساسية الخصومة الشخصية العبثية، وفكك من خلالها قدسية هذه المفاهيم عند فئات عريضة من المجتمع المصري! وإن يا جماعة فيه أبعاد كتيرة للإنسان غير اللى إنتم عايشين فيه ده!

فيلم الناظر ده، نقد اجتماعي للمحسوبية والقيادة العاجزة والوريث الفاشل، مش مجرد فيلم كوميدي عادي!

ومش هتكلم عن فيلم "كباريه" و"الفرح"، كده كده فيلمين كانوا واضحين زي الشمس، فضح للمجتمع المصري، وكذلك فيلم "ساعة ونص" ومسلسل "رمضان كريم".

أحمد عبد الله نموذج للعبقري اللى فقدناه، حتى في رؤيته الإنتاجية، إن العمل الفني، لازم دايرته تكون صغيرة، ميخشش فيها شركات وأفراد ورؤى كتير، عشان رؤية الكاتب والمخرج تخرج بدون مساومات وهبد كتير من أطراف متعددة.

العمل الفني درامي أو سينمائي، هو مخرج واحد ومؤلف واحد، ومنتج واحد، المثلث ده هو اللى يقرر ويحدد وكل واحد له مهامه المعروفة وياريت كمان لو يكونوا صحاب ومتفاهمين!

لكن اللى دمر مصر حاليا، خمسين شركة إنتاج في عمل واحد، و18 مؤلف، ومخرج حيران، وكل ده عشان يطلعلونا أعمال هابطة محدش بيشوفها مفككة، لا عرفت تنجح في الشباك ولا تبقى علامة!

فألف رحمة ونور على العلاّمة العظيمة أحمد عبد الله، والحقيقة مش هيعزينا شيء.. إلا إن الكوميديا في مصر ترجع تاني، قادرة تعبر عن الشعب وتتصدر من تاني المواهب الحقيقية، مش العقم البشري المسيطر دلوقت!

04/11/2025

لعبوا في وشهم البخت.. واحدة سدت الوريد بالغلط وهذه المذيعة نحتت ذقنها.. أغرب مشاهير تحدي لو عرفتهم بعد اللى عملوه في نفسهم

حاجة غريبة جدا إني أسمع آسر ياسين وهو بيحكي معاناته وبيقول إنه بيحب كفاح أهل طيبة بس بيحب كفاح شباب الزمالك والمعادي أكت...
03/11/2025

حاجة غريبة جدا إني أسمع آسر ياسين وهو بيحكي معاناته وبيقول إنه بيحب كفاح أهل طيبة بس بيحب كفاح شباب الزمالك والمعادي أكتر لأنهم بيكافحوا أكثر من أهل طيبة.

بيقول: "آه أنا مهندس خريج جامعة أمريكية بس كنت بقعد في أوضة فيها 15 واحد قاعدين، واللبس كان بييجي يترمي قدامنا بمبدأ إلحق إلبس. ولما كنت أعوز آكل بروح أقف على عربية البريك قدام الميكروباص اللي بيطلع الأكل، فأسأله الأكل إيه؟ يقولي فيه جمبري أو فراخ، فأقوله جمبري، فيرد عليا لأ مفيش غير فراخ، وآخد الساندوتش وأروح أقعد على جنب"

لوهلة هتحس إن ده كلام مكتوب في اسكتش كوميدي!

بس ده كلام حقيقي ومطلوب منك تتأثر، يا عديم الإنسانية!

والحقيقة عندي مشكلة مع الخطاب اللي من النوع ده، خصوصا مع ظهور برامج زي أنس بوخش، اللي كنا بنشوف فيها عياط يهلك من الضحك لقصص المشاهير الغريبة مع المعاناة، وده مش تقليل منها، لكن ما ينفعش تصديرها على إنها ملهمة أو مؤثرة في مجتمع أكتر من نصه بقى تحت خط الفقر اللي توابعه مؤلمة، وده أخطر تأثير نفسي، لما الإعلام أو القائمين بالاتصال بلغة اللي علمونا في كلية الإعلام، يفضلوا يضخوا قصص الكفاح الهش دي على إنها بطولة!

القصص دي كارثيتها إنها بتغير تعريف النجاح لأن النجاح ما بقاش إنك تستر نفسك وتأكل عيالك بالحلال وتطلع من دايرة الفقر.

لا النجاح بقى إنك تتبع شغفك اللي هو بقت كلمة عبيطة للعيال اللي لاقيين حد يصرف عليهم.

ده للأسف خلق جيل من الطبقة المتوسطة والفقيرة محبط، حاسس بالذنب إنه مش بيتبع شغفه في حين إنه أصلا بيتبع لقمة عيشه وبيتطور واحدة واحدة وده أعظم إنجاز وهي دي طبيعة الحياة!

المشكلة إن قصصهم اللي بيحكوها في البرامج هي هي اللي بنشوفها في مسلسلاتهم وأفلامهم، عشان كده كل شيء بقى حمضان وبلا أي صدى غير صدى جروبات السينما والدراما والبوستات المدفوعة أم ٢٠٠ جنيه!

المشكلة كمان إنهم بقوا يشغلوا اللي شبههم بس، المخرج اللي من الكومباوند هيجيب المؤلف اللي من نفس دايرته، اللي هيكتب عن مشاكلهم، وهيعملوا كاستينج للممثل اللي بيتكلم بنفس اللسان الملسوع، حتى الضحك ما بقوش يعرفوا يعملوه وبقى زعيم الكتابة الكوميدية واحد زي أيمن وتار!

النتيجة بقت أي موهبة حقيقية من أهل طيبة اللي بيتكلم عنهم آسر، اللي شايلة وجع حقيقي وقصة أصيلة وعمدهم مخزون قصص وحكايات وتجارب تكسر الدنيا، بقا بتبص على المنظومة دي وتلاقي نفسها غريبة، فمبقاش قدامهم إلا يتسطحوا زيهم ويتكلموت مكسر عشان يعدوا، يا إما يفضلوا بره اللعبة.

النظام ده بيقتل المواهب الحقيقية قبل ما تفكر تاخد فرصتها، وبيستنسخ كفاح وجع الجمبري ده في كل المجالات، لحد ما بقى في كل شركات الميديا والإنتاج الفني كل الصفوف الأولى والتانية العيال اللي شبه آسر مفصولين تماما عن الواقع!

يعني مجال الإعلان وما يسمى الكريتيف أديكم شايفين شكل الإعلانات العبيطة اللي كلها نصوص مش مفهومة وسكريبتات عبيطة كلها ثرثرة ملهاش علاقة بالمنتج المعلن عنه، وفاكرينها عمق وخفة دم، اللي بقينا محشورين فيها بقالنا سنين ومحدش قادر يقول ستوب للقرف ده!

فالحقيقة مش بس بنعاني من فن سطحي، إحنا بنعاني من استعمار متخلف وطبقة هشة سطحية مسيطرة، طبقة معينة بتستعمر الوعي العام، وبتمسح كل القصص الحقيقية، وبتحط قصصها الهشة ولغتها الهجينة مكانها.

وبدل ما كلام آسر ياسين كان من كام سنة لو اتحكى يبقى نكتة تضحك ويتسف عليها، لا دلوقتي أنت مطالب تعيط وتسمعها وتحترمها وتتأثر، وإلا هيبقى تنمر وحقد طبقي والكلام الهجص اللي بقى يتباع ده!

02/11/2025

اسكندرانية وأبوها جواهرجي اتجوزت أمريكاني ومبتتكلمش عربي وباسم يوسف خيره عليها.. حكاية شيرين أحمد طارق

بالنسبة لي هشام نزيه مش أفضل موسيقي، ربما هو جيد، لكن حالة الاحتفاء به كأهم وأفضل موسيقار، فيها ظلم لتاريخ الموسيقى المص...
02/11/2025

بالنسبة لي هشام نزيه مش أفضل موسيقي، ربما هو جيد، لكن حالة الاحتفاء به كأهم وأفضل موسيقار، فيها ظلم لتاريخ الموسيقى المصري باعتباره واحد من ضمن الموسيقيين.

يعني لو هيتم تصنيفه ضمن الأهم في تاريخ مصر، هيجي رقم ٣٥ وفي الأحياء دلوقت ممكن يجي بعد رقم ٦ فأنا بالنسبة لي من الأحياء، ياسر عبد الرحمن ومودي الإمام وعمر خيرت يفوقوه بل هم الأكثر تأثيرا في وجدان المصريين.

أنا متفهم إن مصر مبقاش فيها نوابغ كتير حاليا لطبيعة الدنيا وظروفها وطبيعة فترات الازدهار الثقافي والفني اللي طلعت لأعلى مستوى في القرن العشرين، واللي كان طبيعي إن المنحنى ينزل بينا في القرن الراحد وعشريين، هذا حال الأمم، وطبيعي إن أي حد بيعمل أي حاجة دلوقت يبقى عبقرينو.

فهشام نزيه ابن مرحلته، وغالبا مبيلاقوش غيره في أي عمل، ضخم أو عادي لأنه سوّق لنفسه صح وعمل شخصية لنفسه ودي أهم حاجة، خصوصا لما عرف يعمل موسيقى لفيلم أجنبي، الأجانب اللي مبقاش عندهم شغل عموما حتى في السينما عليه القيمة، لطبيعة برضو وظروف مرحلة الصوابية السياسية وخنق المبدعين.

المهم لما بشوف اسم هشام نزيه، مبلاقيش مصر، يعني حتى أشهر موسيقى له بل الأفضل في مشواره وبحبها بالمناسبة هي موسيقى فيلم تيتو، ويمكن بحبها لأن فيها مقطوعات كتير من موسيقى فيلم العراب بنفس إيقاعها الفالس البطيء.

لكن كل موسيقته بقى في كل الأعمال، عمرها مثلا ما كانت علامة لوحدها، وممكن تشيلها وتحط غيرها، وقارنوها مثلا بأي موسيقار آخر في أعماله السينمائية أو الدرامية اللي ذكرتهملك، هتلاقيها مش بس جزء من وجداننا، لا دي من هويتنا واعتزازنا.

ده كانت موسيقتهم بتخلد الأعمال السينمائية والدرامية نفسها اللي كانت أقل من مستوى العمل الموسيقى بكتير، ومع ذلك عاشت الأفلام والمسلسلات دي بسبب الموسيقى!

ومع ذلك الموسيقى أذواق لكن لحد ما تيجي عند افتتاح مشروع مصري بيخاطب العالم، تقوم متجاهل الموسيقى المصرية، ده مش مفهوم، دي فرصة نقدم فيها نفسنا وتراثنا، بس لا، العبقرية تتطلب نعمل نفس شغل الأوروبيين الملحمي الأوبرالي!، ويمكن ده لأن هشام متغرب، ولأنها أسهل طريق لأي حد عاوز يعمل موسيقى لحدث ضخم، يبقى أوركسترالي سيمفوني على الطريقة العالمية، اللي مبتحتاجش موهوب فلتة، لكن مجرد واحد دارس كويس أوي علم الهارموني والسيمفونيات العالمية عشان يقدر يطلع الوصفة المحفوظة المملة، لأي أوركسترا سيمفوني كامل وضخم.

اللي هي عبارة عن كورال بشري كبير مع صوت سوبرانو منفرد قوي عشان إحساس الجلال والقدسية، مع ألحان بسيطة وواضحة عاطفية وتصاعدية، ضاربها بهارمونيات وكوردات قوية وبطيئة عشان تحس برهبة وإنت مش فاهم أي حاجة.

لكن بتتخض من ضخامة التناغم بين كمية الناس اللي بتعزف دي مع بعض.

طبعا هيرد حد ويقولي لأنه ده افتتاح بيخاطب العالم بلغتهم، هقولك ده افتتاح لمشروع مصري، بس يا أخي أنا نفسي تخاطبونا إحنا بثقافتنا وتراثنا وموسيقتنا اللي دايبة دوب جوانا بكل مقاماتها ومعانيها، وصلوها للعالم، هتبهروهم ساعتها، مش هتبهروهم بإنكم تقدمولهم نفس شغلهم، وربما ده كان سبب إنه ربنا فتح عليه في موسيقى موكب المومياوات وطعمها بالربابة والناي، وكانت الروح الشرقية غالبة عليها عشان كده وصلتلنا وأثرت فينا، فربنا يفتح عليه لأن إتقان تعقيدات التأليف الأوركسترالي مش هو العبقرية، العلم وحده لا يكفي، ما يكفي هو الروح، أن تلمسنا لا أن تستعرض مهارتك في تركيب ١٠٠ آلة وصوت في وقت واحد!

لذا هشام نزيه، موسيقار بلا روح، ابن التريند والمبهورين في زمننا الفقير.

02/11/2025

كدبة شريهان التي لا تغتفر.. ظلمت عائلة كاملة وهي دي حقيقة اللى حصلها.. كانت برفقة رجل الأعمال حسام أبو الفتوح!

وفاء الكيلاني: من وسط النجوم الكتير اللي قدمتيهم في بداياتهم.. مين ندمتي إنك قدمتيه؟ مين حسّيتي إنه كان اختيار مش موفق؟ن...
01/11/2025

وفاء الكيلاني: من وسط النجوم الكتير اللي قدمتيهم في بداياتهم.. مين ندمتي إنك قدمتيه؟ مين حسّيتي إنه كان اختيار مش موفق؟

نادية الجندي: ولا واحد. كل اللي قدمتهم نجحوا نجاح كبير واستمروا.. من أول أحمد زكي، لحد آخر نجم قدمته ياسر جلال.

وفاء: يعني بتعتبري نفسك إنتي اللي قدمتي أحمد زكي؟

نادية الجندي: طبعًا.

وفاء: بس هو كان عامل العيال كبرت و مدرسة المشاغبين قبل «الباطنية»!

نادية الجندي: كان عامل المشاغبين بس واحنا اخترناه من المشاغبين.

31/10/2025

خسر شغله عشان يربي عياله وطليقته جالها الخبيث ورجعلها عشان يقف جنبها.. أين اختفى الفنان ياسر ف*ج

لميس الحديدي: اكتشفت إن أنا لما بسأل الناس عنك، وبسأل العيلة وكده، إن محمد سامي حافظ 23 جزء، حافظ مش قاري! محمد سامي:أنا...
30/10/2025

لميس الحديدي:
اكتشفت إن أنا لما بسأل الناس عنك، وبسأل العيلة وكده، إن محمد سامي حافظ 23 جزء، حافظ مش قاري!

محمد سامي:
أنا حفظت القرآن بسبب إنّي اتهزقت.
جيت في يوم كنت حافظ قصار السور كده، وحافظ سورة يس.
وسورة يس كان حفظهالي واحد اسمه الشيخ صالح وأنا صغير جدًا.

وفي مرة في المدرسة قالوا: "بُكرة في مسابقة حفظ قرآن للي حافظ رُبع يس"

أنا طبعًا رافع إيدي: "أيوه أنا حافظها كلها!"
روحت لأبويا وقلت له: "أنا بُكرة هروح الساعة 10 المدرسة، مش رايح الصبح، عشان في مسابقة حفظ قرآن"

قال لي: "وانت حافظ قرآن؟"
قلت له: "طبعًا، المسابقة في رُبع يس وأنا حافظ يس كلها."
قال لي: "رُبع يس يا أهبل يعني رُبع القرآن!"
لميس: "انت فاكر إن رُبع يس يعني رُبع سورة يس؟"
قلت له: “أيوه، رُبع يس يعني رُبع سورة يس!”
قال لي: “طيب، اتوكل على الله وروح.”

رُحت تاني يوم، لقيت قاعة فيها ما لا يقل عن ألف بني آدم رقم خُزعبلي!
فيه منصة قاعد عليها شيوخ، ومنصة أصغر بيطلع عليها الحفّاظ.
والله العظيم، أنا قاعد رُبع ساعة بسمع قرآن أول مرة أسمعه في حياتي!
قاعد بسمع وأبصّ على الناس ومش عارف ولا آية من اللي بيتقال.
وبعدين ندهوا على اسمي.

قعدت باصص لهم كده وباصص للناس، ورُحت عيّطت ونزلت من عَ الستيج جاري.

وأنا مكنتش بليد ولا فاشل، بس كنت خايف من مواجهتي لسامي عبد العزيز،

لأن بابا مكنش سهل أبدًا، يبصلي بصة كده كلها تهزيق.

روحت قلت أسبق، دخلت عليه، قلت له: "بابا، أنا عايز أحفظ القرآن كله."

قال لي: “طيب، ده خبر كويس جدًا.”
بعتني الجامع، رُحت حفظت شوية، وبعدين جابولي شيخ من سوهاج من طما، اسمه الشيخ حمادة،
وبدأ يخلّيني أحفظ القرآن.

أنا حفظت رُبع يس في تقريبًا شهر، واتفاَجئوا أهلي إنّي بحفظ بسرعة جدًا.

29/10/2025

طليقها حرمها من بنتها وعملت شفط ونحت بربع مليون وتابت عن الأفراح الشعبي بعد اللي حصل في طنطا.. حكاية رحمة محسن

شريهان في افتتاح المتحف المصري الكبير.. نتمنى يكون ظهورها بسكريبت تلتزنم بيه، لأنها بتمسك الحديدة وتتفلسف ومبتسيبهاش إلا...
29/10/2025

شريهان في افتتاح المتحف المصري الكبير.. نتمنى يكون ظهورها بسكريبت تلتزنم بيه، لأنها بتمسك الحديدة وتتفلسف ومبتسيبهاش إلا بصعوبة زي الفنانة نجوى إبراهيم.

Address

Cairo

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Afesh - أفيش posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Afesh - أفيش:

Share

Category

Our Story

أهل الفن وناسه.. أفيش منصة لكل محبي السينما والفن