شبكة صنعاء الإعلامية

  • Home
  • شبكة صنعاء الإعلامية

شبكة صنعاء الإعلامية شبكة إعلامية متخصصة في الأخبار والفعاليات، ونشر الإعلانات والخدمات الإعلامية المختلفة.

الحاوري هو تجسيد موضوعي لحالة الانحدار التي وصل إليها الإصلاح، (إخوان اليمن)، بعيداً عن فكرة الموهبة والفن التي يعتقد أن...
02/06/2025

الحاوري هو تجسيد موضوعي لحالة الانحدار التي وصل إليها الإصلاح، (إخوان اليمن)، بعيداً عن فكرة الموهبة والفن التي يعتقد أنه يقدمه..
لكن هذا هو مستوى الهبوط الذي بلغه الإصلاح، فنيا وثقافيا وحتى سياسياً.
الحاوري حالة تعبر عن الإصلاح، وقبله الأضرعي، هؤلاء الذين استخدمهم الحزب لتشويه الدولة في زمن الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وزعموا دهراً انهم يقدمون فناً هادفاً، الآن مهرجين، تماما مثلما الإصلاح أصبح غارق في مستنقع التهريج والتفاهة السياسية..

08/05/2025

كل إخواني منتظم في لقاءاته التنظيمية هو ناطق رسمي باسم الجماعة، لأنه لا ينطق إلا عن تعميم..

كيف حول الانقلابيون في اليمن المساجد إلى منابر حربية؟
29/04/2025

كيف حول الانقلابيون في اليمن المساجد إلى منابر حربية؟

كيف أصبح حال التعليم في اليمن ؟
08/04/2025

كيف أصبح حال التعليم في اليمن ؟

وفاة الشيخ يحيى العذري، كبير مشائخ أرحب، وأحد كبار محافظة صنعاء..
10/02/2025

وفاة الشيخ يحيى العذري، كبير مشائخ أرحب، وأحد كبار محافظة صنعاء..

10/02/2025

ذكرى النكبة
في لقاء خاص مع قيادي كبير من قيادات حركة "الإخوان"، (حزب الإصلاح)، في سبتمبر 2023، قال بالحرف، إن الحزب والحركة الإسلامية لن تجد مثيلاً للرئيس صالح، وأنها كانت في ذروة مجدها في زمنه.
حقيقة يرفض الاعتراف بها قيادات الإصلاح علناً، لكن هي ما يؤمنون بها فيما بينهم.
لقد كانت فبراير أكبر نكبة في تاريخ اليمن الحديث على الإطلاق، هي الثورة التي أطلق اليمنيون فيها النار على أقدامهم.
ما كان للحوثي أن يصل صنعاء لو لم تندلع فبراير.
ما كان اليمنيون ستشردون لو لم يكن هناك فبراير.
ما كان اليمنيون سيقتلون بعشرات الآلاف لو لم يكن هناك ثورة.
قد يقول البعض، لا تحملون الثورة وزر نتائجها، وهنا أقول،
كانت اليمن بحاجة لإصلاحات جذرية، لكنها تحولت إلى ثورة ثأر من قيادات فقدت مصالحها مع الرئيس السابق.
حميد الأحمر، رأى في إخراجه من مشروع محطة مأرب الغازية، هزيمة، فقرر دعم الثورة، وضخ قرابة 2 مليار ريال، لا يزال يطالب الإصلاح بسدادها.
نصف نظام صالح، انحاز للثورة، والإصلاح الذي قاد الثورة، لم يكن معارضة، كما يحاول أن يصور، بل كان جزءاً من النظام، والدليل علي محسن وبيت الاحمر، والقيادات التي انضمت للثورة..
الإصلاح فر من سفينة النظام لسفينة الثورة، ولكنها خرق الإثنتين معاً..

04/12/2024

معضلة "الإصلاح"
كثيرا ما سمعنا من قيادات "الإصلاح" في اليمن، أن سبب فشل حرب استعادة صنعاء، كان التحالف نفسه، وكثيراً ما سمعنا ولا نزال إما عبر النقاشات الخاصة، وأحيانا عبر تعميمات، أن الإمارات هي بمثابة رأس حربة استهداف الشرعية في المناطق المحررة.
لكننا نفاجئ بين الحين والآخر بتصريحات وبيانات الحزب، التي تحمل قدرا هائلاً من التناقض مع ما يتحدثون به في الدوائر المغلقة، وهذه ليست سياسة، بل انفصام، وغياب رؤية، واستنقاع غير مبرر.
مثلا اليدوم، قبل أيام يشكر الإمارات على ما قدمته لليمن طيلة الفترة الماضية، ويشكر وقوفها بجانب اليمنيين.
بعد هذا الكلام، من المعيب تصدير كلام مختلف في الدوائر الضيقة، ولا تشغلوا روسنا بفكرة "هذا ديدن السياسة" فلقد أثبتت الأيام أنكم أفشل من اشتغل سياسة، وأكبر دليل انكم لاجئين، والحوثي يحكم في صنعاء.
أيضاً، يرفض الإصلاح أي وجود واضح وعادل لحزب المؤتمر أو مكتب المقاومة الوطنية في مناطق سيطرة الحزب، في مأرب وتعز، وكثيراً ما سمعنا من قيادات الحزب، بشكل رسمي وغير رسمي، أن "طارق" مجرد "شاقي" ينفذ أجندة الإمارات.. لكن بنظر الهجري اليوم الأمر مختلف، وبنظرهم فإن انتفاضة ديسمبر أصبحت محطة ثورية ضد الإمامة.
أنا مع التحول في الخطاب، بل عندي قناعة أن أول من كفر عن ذنبه في سقوط الدولة كان صالح الذي ضحى بروحه، وُينتظر أن يضحي البقية، ممن سهلوا عودة الإمامة كما ضحى صالح، ويعودوا للداخل بدل البحث عن أوطان بديلة كما يحدث اليوم.
مشكلة الإصلاح أنه يستخدم التقية أكثر من الشيعة أنفسهم، يستخدمها بشكل مفرط، لكن للأسف، الحزب نجح في خلق قاعدة عريضة، غير مستعدة لتشغيل ملكة التفكير، والنقد لديهم.

ظهور لعلي محسن وحميد الأحمر في أحد الأعراس في السعودية
04/08/2024

ظهور لعلي محسن وحميد الأحمر في أحد الأعراس في السعودية

21/07/2024

حزب الإصلاح في اليمن، سبب وصول الحوثي إلى صنعاء..
انتهى.

البعض يتحدث عن مساوئ علي عبدالله صالح، ويلومه على تأسيس الحرس الجمهوري والأمن القومي، بحجة أنه تحصين لمشروع التوريث..لكن...
24/06/2024

البعض يتحدث عن مساوئ علي عبدالله صالح، ويلومه على تأسيس الحرس الجمهوري والأمن القومي، بحجة أنه تحصين لمشروع التوريث..
لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة..
الحقيقة تتخلخص في أن الرئيس صالح، أراد تحصين نفسه فعلاً بعد أن أدرك أن الجيش القديم، بقيادة زعيم الذراع العسكري لحركة الإخوان "علي محسن الأحمر"، صار في قبضة الإخوان.
الفرقة الأولى مدرع، وكذلك كليات عسكرية مثل الحربية والطيران والدفاع الجوي، كان الإخوان فيها أغلبية، ومن حق أي رئيس أن يخاف ويحصّن نفسه.
أما بخصوص الأمن القومي...
فالرئيس صالح أدرك أن أهم جهاز أمني "جهاز الامن السياسي" في البلد مخترق من حركة الإخوان، وهذا شيء كان مدار حديث دائم في أروقة صناعة القرار إبان حكم الرئيس صالح.
أدرك صالح كحال أي رئيس يحترم نفسه، أنه من الصعب حلّ هذا الجهاز، أو الدخول في صدام مع حركة الإخوان بعد أن أصبحت لديها نفوذ غير مسبوق وتتحكم بالجيش وباهم جهاز أمني، لذلك عزّز الحرس الجمهوري وعين نجله على رأسه، كما أنشأ جهاز الأمن القومي وعين قيادات مقربة منه، من بينهم نجل شقيقه..
والأهم أن صالح أدرك أهمية إنشاء مؤسسات عسكرية وأمنية على أسس وطنية، ومضى في هذا الطريق، ما دفع الإخوان عبر أذرعهم الاستخباراتية والقبلية والإعلامية والسياسية إلى شن حملات عليه وشيطنته وتصدير اسطوانة التوريث.. مع أني أرى أن التسمية الصائبة لها هي "التحصين" وليس التوريث..

محمد احمد الصباري
22/06/2024

محمد احمد الصباري

11/06/2024

قطعاً لم تكن أنظمة "علي عبدالله صالح، وحسني مبارك، ومعمر القذافي، وغيرهم" صالحة، بل كانت أنظمة قمعية فاسدة، لكن سوء أنظمة الحقبة التالية لهم، جعلت من تلك الأنظمة مقبولة.
مثلاً نظام صالح القمعي كما يحب أن يسميه خصومه، منحهم حق المعارضة، ومنحهم فرص التدرج في الوظيفة العامة العسكرية والأمنية والمدنية، إلى درجة أنهم كانوا يقودون كليات عسكرية، بل وصاروا مخترقين أجهزة أمنية كالأمن السياسي، ويتحكمون بنصف الجيش، ولديهم وزارات وجهات، ومخصصات واعتمادات، وسمح لهم بإقامة مؤسسات مدنية كمنظمات وجمعيات، واستثمارات مليارية، ومن المعاهد العلمية، إلى دور القرآن الكريم والمراكز التعليمية المختلفة.
كان الإخوان في ذروة سنام مجدهم في زمن عفاش "السيء" حسب وصفهم، وهم اليوم يشحتون الرواتب لأعضائهم وقياداتهم من اللجنة الخاصة السعودية، حتى أن مسؤولاً سعودياً دعاهم للارتقاء قليلاً، والتحلي بشيء من الرزانة عند الطلب.
الإخوان في اليمن لعنة، تماماً مثل لعنة الحوثيين، ولعل من أخطاء الرئيس السابق علي عبدالله صالح، أنه لم يحل الجماعة والحزب، ولم يحاصرها سياسياً ومالياً، وتركهم يتغلغلون كالكائن الطفيلي في جسد الدولة، وكانت النتيجة ما نحن فيه.
لا تصدقوا جماعة الإخوان حينما تتباكى، إنها جرثومة خطيرة، وقتالها اليوم ليس من أجل استعادة الدولة كما يروج مفكروها وكتابها وناشطيها، الذين يكتبون بالصرفة، بل هو مسعى من الجماعة للسيطرة على ما تيسر من الكعكة، حتى وإن تبعثرت أجزاءها..
الإخوان في اليمن، الوجه الآخر للإمامة، وهما كيانات ينموان بالتوازي، وبسقوط أحدهما سيسقط الآخر..

Address


Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when شبكة صنعاء الإعلامية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share