رهط الآن

رهط الآن رهط الآن "كانت" الصفحة الإخبارية الأولى في رهط والنقب

16/07/2025

عندما يحكمنا من لا يفهم شيئًا

في كثير من الأحيان، نشعر وكأن من يتصدر المشهد السياسي لا يفقه شيئًا في فنّ الحكم ولا في أبجديات الإدارة العامة. فبين تصريحات سطحية وقرارات عشوائية، يتبين أن بعض المسؤولين قد وصلوا إلى مواقعهم لا بالكفاءة ولا بالرؤية، بل بالتملّق والصدفة.

من يُفترض أن يكون في موقع خدمة الناس، نراه يركض خلف المظاهر، يتفنّن في المؤتمرات والتصريحات، ويغيب كليًا عندما يحين وقت العمل الجاد. لا حلول، لا مبادرات، فقط تبريرات وإلقاء للمسؤولية على الآخرين.

والأخطر من الجهل، هو اللا مبالاة. فحين يجتمع ضعف الفهم مع غياب الضمير، تتحول السلطة إلى وسيلة للتسلّق، ويصبح الشعب مجرد رقم يُستَخدم وقت الانتخابات ثم يُنسى.

نحن لا نعيب على من يخطئ، فكل إنسان قابل للخطأ، لكننا نعيب على من لا يتعلم، ولا يحاول، ولا يملك أدنى شعور بالمسؤولية تجاه من منحوه الثقة.

الشعوب لا تسأل المعجزات، بل تسأل الحدّ الأدنى من الفهم والنزاهة والنية الصادقة.

فهل هذا كثير على من سمّوا أنفسهم “ممثلين للشعب"؟

29/06/2025

🫡

29/06/2025

شعب متخلف مرضى
ليل نهار طخ وعنف وزعرنه
شعب مش متربي غير الحيونه

26/03/2025

في لحظة من اللحظات، قد نجد أنفسنا نتراجع خطوة إلى الوراء، ‎نكتفي بالصمت أو نغلق أبوابنا على ‎أنفسنا.

‎نُقيد حساباتنا في عالم أصبح مليئًا بالصخب، نضع الحواج بيننا وبين الآخرين، في وقتٍ نحتاج فيه أكثر من أي وقت مضى للحديث، للوجود، وللتواصل.

قد يكون هذا القيد مجرد خطوة مؤقتة للابتعاد عن الضوضاء، ولكن لا بد أن نُدرك أننا حين نغلق أبوابنا، ننسى أن هناك من يهمهم أمرنا، من يلاحظ غيابنا، ومن يتمنى لو ‎كنا هناك.

ورغم أن عزلة اللحظات قد تبدو ملاذًا لبعضنا، إلا أن الحقيقة هي أننا ‎مهمون في هذا العالم، مهما كانت الأسباب التي تجبرنا على التقوقع أو التراجع.

‎نحتاج فقط إلى التذكير بأننا نترك أثرًا في من حولنا، وأن غيابنا يؤثر أكثر مما نتخيل.

فحتى لو اخترنا أن نكون بعيدين عن ‎الأنظار، يبقى تأثيرنا قائمًا في ‎قلب من يهتم، وتظل أصواتنا مسموعة في صمتنا، حتى وإن لم نقُل شيئًا.

‎الحياة تستمر ونحن، بكل تفاصيلنا، مهمون بطريقتنا الخاصة.

‎قد نختار الصمت أو الابتعاد في لحظات معينة، لكن لا شك أن قلوبنا تظل مشبعة بالأثر الذي نتركه، مهما تراجعنا.

منكم واليكم

09/09/2022

جمعة طيبة للجميع 🤗

09/06/2021

كيف حظك بالدنيا؟!

Address

Israel
Rahat
85357

Telephone

972524601190

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when رهط الآن posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share