تراث إب "ذكريات مدينة"

09/10/2024

معلوماتكم؟

05/10/2024

لإستاذ الفاضل أحمد علي الراشدي رحمه مديرومؤسس
المعهد العلمي في إب الذي كان
منارة العلم و الأدب لطلاب العلم ومريديه
من أبناء المحافظة
وكان يدرس فيه العلوم الشرعية والقرآن وكان تخرج الطالب منه أفضل من شهادات جامعية في هذا المجال اليوم
رحمة الله تغشاه

إضافة أحد المعلقين على المنشور

ومن الذين درسوا في المعهد العلمي
من الأباء المدرسين المصريين
محمد صالح البسيوني
محمدالشامي
عبد السلام شعيب
محمد محمود عبدالعال
صلاح إدريس
مؤنس سيد إسماعيل
إبراهيم الدخاخني
علي أبو المجد
محمد درويش
ومن الأساتذه السودانيين
عبد الإله حمد إدريس
محمد أحمد علي حازم
محمد صديق
الفاتح عز العرب الطيب
ومن الأساتذة التونسيين
المولدي الهاشمي المجادي
مصطفى بن البشير
ومن الأساتذة السوريين
قاسم بخشيش
وغيرهم من الأباء المعلمين
الذين لم يتسع المجال لذكرهم هنا
جزاهم الله خيرا
وليت لنا بهم اتصال وعلم عن أحوالهم
ومن منهم توفى وجعل الله له الفردوس الأعلى إن شاءالله
ومن منهم على قيد الحياة أمدهم الله بالصحة والعافية
ومعذرة من أساتذتنا وآبآئنا الذين لم يرد ذكرهم بهذا .

تراث إب "ذكريات مدينة"

05/10/2024

قم للمعلم وفه التجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا
أعلمت أعظم أو أجل من الذي
يبني وينشأ أنفسا وعقولا
تحية لكل المعلمين في كل بلاد الد نيا في يومهم الأغر 5 اكتوبر من كل عام للجهود العظيمة التي يبذلونها في تعليم التلاميذ والطلاب
وتحية خاصة لأساتذة ومعلمي اليمن الذين يؤدون واجبهم رغم منعهم من حقوقهم فعلى مدى عشر سنوات متتالية يعملون بدون مرتبات

05/10/2024

الاستاذ والرائد الإداري والتربوي / محمد عبدالله العلاية
رائد في مجال التربية في مدينة إب
رحمة الله عليه وعلى التعليم الذي أنهار منذ سنوات
وإن كنا نرثيه فنحن نرثي انفسنا
وشبابنا وأولادنا الذي ضاعوا مع ضياع التعليم
والمرحوم. قد مرض قبل وفاته ومرضت. معه كل اجهزة الإدارة التعليميه
في إب بشكل خاص والجمهوريه
بشكل عام
فسلام عليه يوم ولد وسلام عليه يوم مات وسلام عليه يوم يبعث.
حيا
تراث إب "ذكريات مدينة"

05/10/2024

الاستاذ العلامة يحيى عبدالله هاشم السوسوة مفتي إب وامام وخطيب جامع النور
رحمة الله تغشاه

05/10/2024

05/10/2024

مدرسة وجامع الجلاليه العليا
في مدينة إب القديمة وفي أعلى مكان فيها
وهي حارة الميدان ومئذنتها بنيت في 1193هجريه
اما الجامع فقد ابتناهاجلال الدين الجلال بن محمد السيري
شيخ مخلتف بعدان من أعيان المائه الثامنة
درس بها القاضي العالم الصالح وجيه الدين عبد الرحمن بن محمد الجواتي
كماكان إماما وخطيبا لجامع إب
ودرس بها الفقيه عثمان بن عمربن الي بكرالناشري
ورتب بالجلاليه إماما المقرئ الصالح العلامه المكفوف البصيرتقي الدين معوضه بن حسن العنسي.
ورتب بها إماما الفقيه محمدبن عبدالله الحجري
ورتب بها إماماالمقرء عثمان بن أحمد كان فاضلا نحويا
ورتب بها إماماالقاضي تقي الدين عمر بن محمد بن علي المسلمي
المشهور باليريمي
وكان يقوم بأمور الرباط الملحق بالمدرسه الجلاليه الشيخ وجيه الدين عبدالرحمن بن عبد الصمد الضمري.
وكان يقيم بهذا الرباط الشيخ صارم الدين داوود بن صالح المصنف
و(الرباط )يعني معهد لتعليم العلوم الدينيه والفقة وغيرها
من كتاب المدارس الإسلامية
إسماعيل بن علي الأكوع

تراث إب "ذكريات مدينة"

05/10/2024

رحمك الله استاذنانعمان

سيدنا أو كماهو معروف سناءنعمان
وقد عمل مشرفا في مدرسة الثورة بداية الثمانينات

#معلمنا

تراث إب "ذكريات مدينة"

05/10/2024

من المدارس المشهورة في إب انها مدرسة السنف المجاورة لمدرسة الغريقة معلامة سنأمشرح ومدرسة سنقر العليا(مسجد المخلطه حاليا) ...
وقد اكل عليها الدهروشرب. .وحيث انها لم تسلم من يد العابثين. .او طهوش إب فقدحاولوا عدةمرات هدمها والاستيلاء عليها لتشييد منزل لهم. .ولكن اصحاب الخير. .جالدوهم بالسيوف لمنعهم. .وحيث انها تشكو الى الله الهجران والنفور من ترميمها او الحفاظ عليها. ..
ولكن في الاخير استولى عليها. احدهم وبنى فوقها بيتا حديثا... وحسبنا الله ونعم الوكيل
تاريخ إب

05/10/2024

في يوم المعلم الذي ضاعت حقوقة اذكروا اسم معلم تذكره
و
أثر فيك مع الصورة وسيتم نشرها

05/10/2024

غفرالله لك يا معلمنا
ولوالدينا ولوالديك ...
فتح الله لك باب الجنة
ولوالدينا ولوالديك ...
الله يرحم الاستاذ الفقيه يحيى محمد مشرح رحمة الابرار ويطيب ثراه بطيب الرحمة والمغفرة واسكنه الفردوس الاعلى في الجنة ...كان معلما فقيها عارفا حافظا خطيبا قرأة عليه في بداية تعليمي بعد ان قرأة اوليات سور القرآن الكريم والخط والحساب على والدي رحمه الله تعالى..... واكملت وختمت القرآن الكريم قراءة وفصل على يد الاستاذ يحيى مشرح ... كان اشهر المعلمين وفي مقدمتهم علما وضبطا وكل التلاميذ الذين اخذوا عنه لا شك انهم استفادوا من علومه الكثير حتى وقد كنا في الصف الاول الابتدائي حتى الرابع ومازلنا ندرس لديه وكانت حصيلة التعليم قوية ورغم صغر السن الا ان التلميذ كان يجيد القراءة والكتابة واوليات الحساب اجادة كاملة لعدة اسباب منها ان التلميذ كان يتلقى العلم الاولي امام المعلم مباشرة سماعا من اللوح او الدفتر او من المصحف عند تقدمه في علومه نظرا او غيبا وبجواره زملاءه الذين يصل عددهم من الثلاثين الى الأربعين تلميذ ينتظرون متى سيأتي دورهم للسماع التي تصاحبها لذعات العصى في حالة الخطأ المتكرر تنبيها وتذكيرا .....
من اروع ايام اسبوع الدراسة في المعلامة كان يوم الخميس رحلة التلميذ وفسحته ورحلته الميدانية وكانت تسمى ( الدورة ) بمعنى الخروج من المعلامة برفقة المعلم للنزهة الى احدى الاماكن التي يوجد فيها مساحة كبيرة تسمح للتلاميذ باللعب والجري والمرح مثل ( حول جرجرة ) احد مجارين مدينة إب القريب منها الكثيفة والمليئة بالعشب الاخضر او السباحة في احدى برك مساجد مدينة إب وهذه االوسيلة من الفوائد والمميزات التعليمية في المعلامة للترويح عن النفس ولكي يبدأ التلميذ اسبوعه المقبل بروح جديدة وبشاشة ....
وهكذا يظل التلميذ حتى يختم القرآن الكريم باحتفال بهيج في منزل خاتم القرآن الذي يبدوا وكأنه عريسا بزيه الجميل وهيئته البهية وحضور كل زملائه واقاربه وبيده لوح الختم المنقوش المكتوب عليه باجمل خط عددا من الابيات يقال انها للفقيه العلامة احمد بن موسى بن عجيل صاحب بيت الفقيه عجيل المتوفي في القرن السابع الهجري ومن الابيات التي تذكر في اللوح ....
هذا ولدكم قد قرأ وقد كتب
وقد تعلم القرآن واختار الادب .....
واطرحوا على اللوح دراهما وذهب
وان يكون طرحكم بسرور لا غضب .. فيقوم الحاضرين بطرح ما استطاعوا من المال على اللوح ثم يقوم والد التلميذ بجمعه واعطاءه للمعلم ... وذلك تقديرا واحتراما وعرفانا بالجميل وبكل وقار واجلال للمعلم ...
ومن مناقب الاستاذ المربي الفاضل المرحوم يحيى مشرح انه عاش عفيفا نزيها ورعا حتى توفى وكان يحظى باحترام وتتقدير وتعظيم من كافة اهالي مدينة إب ...

اسأل الله تعالى ان يتغشاه بواسع رحمته ويسكنه الجنة ...

هذا المنشور لصديق الصفحة الأخ أحمد المفتي نسخته من تعليقه على منشوري فأفاض وأوضح أكثر مما كتبت