
14/07/2025
الى كل من يصله منشوري دعني اوضح لك حقيقة لم تكن تعرفها من قبل عن حقيقة #امريكا في بناء اقتصادها على
⭕ ** في واحدة من أعظم المفارقات #الجيوسياسية في العصر الحديث: ** تُدير حلقة مفرغة من "صناعة الأزمات" ثم تقدم نفسها كـمنقذ، بينما هي في #الحقيقة المستفيد الأول من الدمار هذا ليست "، بل لها أذلةً تاريخية واقتصادية صارخة. دعني أشرح لك عزيزي القارئ كيف يعمل هذا النظام:
#أمريكا تبني اقتصادها على افتعال الحروب لينتج عنها صناعة الدمار ثم إعادة الإعمار"؟! كيف ذالك؟
1-عوائد بيع الاسلحه
2_عن طريق اقراض الديون للشعوب والدول المتصارعه
حسناً سيسال سائل كيف ستقوم هذه الدول والشعوب من تسديد ديونها وتسديد قيمة الاسلحه الامريكيه المصدره اليها
النتيجه تكون عبر #النفظ
#مثال
أسلحة + ديون + نفط = اقتصاد أمريكي قوي**:
- **صناعة السلاح**: الولايات المتحدة هي **أكبر مصدر للأسلحة عالميًا** (38% من السوق العالمية). كل حرب جديدة تعني **مبيعات أسلحة بمليارات الدولارات** لشركات مثل "لوكهيد مارتن" و"بوينغ".
- **الديون والسيطرة**: الدول المدمرة (مثل #العراق، #أفغانستان #سوريا #اليمن #ليبيا تُجبر على الاقتراض من **صندوق النقد_الدولي** (الخاضع للنفوذ الأمريكي) بشروط تُنهب مواردها.
- **النفط والغاز**: معظم الحروب الأمريكية تدور حول **مناطق غنية بالطاقة** (العراق، سوريا، ليبيا). حتى لو لم تسرق أمريكا النفط مباشرة، فهي تضمن **هيمنة الدولار** في تجارته.
- **مثال صارخ: العراق**
- بعد غزو 2003، تم **تدمير البنية التحتية** العراقية.
- ثم مُنحت عقود إعادة الإعمار لشركات أمريكية (مثل "هاليبرتون" المرتبطة بجنرالات البنتاغون).
- النتيجة: #العراق يدفع ثمن دماره **مرتين** (أولًا بالدمار، ثانيًا بالديون).
---
2. كيف تصدر #أمريكا "الإره_اب" ثم تحاربه؟**
- **الخطوة 1: صناعة العدو**
- في الثمانينيات: **تمويل وتدريب المجاهدين** (بمن فيهم بن لادن) ضد السوفييت في أفغانستان.
- بعد 2001: **غزو أفغانستان** بحجة "محاربة الإره_اب" الذي ساهموا هم في خلقه!
- **الخطوة 2: تفكيك الدول المستقلة**
- #سوريا: دعم "المعارضة المسلحة" (بما فيها جماعات متطرفة) لإسقاط الأسد. النتيجة: حرب أهلية ممتدة.
- #ليبيا: تدخل الناتو لإسقاط القذافي تحت شعار "حماية المدنيين". النتيجة: دولة فاشلة وصراعات قبلية.
- الخطوة 3: إطالة أمد الأزمات
- #أمريكا لا تريد "حسم" الحروب (مثل أفغانستان)، لأن الحروب الدائمة تعني أرباحًا دائمة*
---
❌ لماذا لا يتغير هذا النظام؟
- اللوبي العسكري-الصناعي ويعرف
بمجموعة ضغط قوية في واشنطن تضم شركات السلاح، النفط، والمصارف.
- أي رئيس أمريكي (حتى من يصرح بـ"إنهاء الحروب يُجبر على التعامل معهم.
🔻الوسائل المستخدمه في ترويج وتغديه الصراعات والنزاعات والحروب
- #الإعلام وال #بروباغندا
- صناعة "عدو" جديد دائمًا (الإرهاب، روسيا، الصين، إيران...) لتبرير الإنفاق العسكري (ميزانية البنتاغون 2023: **800 مليار دولار**!).
- **التبعية الاقتصادية**:
- كثير من الدول النامية **مربوطة بالدولار**، لذا حتى إذا عارضت أمريكا، لا تستطيع التمرد كليًا.
---
*4. هل هناك أمل في التغيير؟**
- **الصعود الصيني والروسي**:
- محاولة كسر الهيمنة الأمريكية عبر **مشاريع بديلة** (مثل طريق الحرير الجديد).
- لكنها أيضًا قوى استعمارية جديدة بأساليب مختلفة.
-
- المزيد من الناس يدركون أن **"الإره_اب" وهم يُستخدم لتحقيق مصالح نخب عالمية.
- حركات مثل **"احتلوا وول ستريت"** أو **مناهضة الحروب** تفضح هذا النظام.
---
* #الخلاصة:*
#أمريكا **ليست "شرطي العالم" بل "مافيا العالم"**. تخلق المشكلة ثم تبيع الحل، وتجني الأرباح من دموع الشعوب. السؤال الأهم: **كم من الوقت سيستمر هذا المسرح؟**
> "إذا كنت تريد أن تحكم العالم، اجعل الجميع يعتقد أنهم في خطر... ثم قدّم نفسك كمنقذ." — **كثيرون ينسبون هذه العبارة لسياسيين أذكياء**.
ياترُئ متى ستتخلص الشعوب #العربيه وحكامها من الهيمنة #الغربيه بقيادة امريكا
متئ سستوحد الدول العربيه والاسلاميه لتكون حلف واحد وخلافه على منهاج النبوه ويكون دستورها وقانونها القرآن والشريعة الاسلاميه
وليست كما اليوم قوانين الامم المتحدة ومواثيقها التي وضعت اساساً ضد العرب والمسلمين واضعافهم ونهب اموالهم وثرواتهم لصالح دول الغرب