الخبير الدولي المستشار همدان عبدالكريم فارس

16/12/2025

اليمن بحاجة إلى قادة صادقين فقط والله لا نحتاج اي شيء آخر كل احتياجاتنا موجودة في بلادنا وثرواتنا كبيره وعظيمه حتى الصادقين موجودين وهم كثر إنما ندعو الله ان يمكنهم ويرفع شأنهم حينها سيعلم القريب والبعيد من هي اليمن السعيد بلاد الخير والمدد والنصرة

لابد أن نتخلص من العملاء الذين ارخصوا بلاد بأكملها لأجل أنفسهم الرخيصة.

16/12/2025

تعكس شعوراً عاماً بالإحباط والبحث عن قيادات وأصوات نزيهة ومخلصة لوطنها وسط الانقسامات والصراعات حيث يفتقد الناس الثقة في الأطراف القائمة ويبحثون عن أمل في بناء مستقبل أفضل عبر شخصيات وطنية صادقة ومستقلة تضع مصلحة اليمن فوق المصالح الشخصية أو الجهوية وهذا ما يتضح من نداءات على السوشيال ميديا تطلب مخلصين لإنقاذ البلد من التبعية وبناء اقتصاد جديد.
؟

: تعاني البلاد من انقسامات عميقة وتناحر سياسي وأيديولوجي، مما يجعل الناس يبحثون عن صوت يجمع ولا يفرق.
: فقدان الثقة في القيادات الحالية بسبب المصالح الشخصية والفساد دفع المواطنين للبحث عن نزاهة وصدق.

#التبعية: الشعور بالتبعية للجهات الخارجية يدفع للبحث عن رجال دولة حقيقيين يدافعون عن استقلال اليمن.

: هناك رغبة قوية في بناء يمن جديد اقتصادياً وسياسياً وهذا يتطلب أشخاصاً صادقين يضحون من أجل الوطن.
؟
بين الشباب والمخلصين الذين لم تلوثهم الصراعات.
في الأصوات الوطنية التي ترفع شعار الإصلاح والوحدة.
باختصار هذه العبارة تعبر عن أزمة ثقة عميقة وحاجة ماسة لـ قيادة نزيهة ومخلصين وطنيين قادرين على لم الشمل وتحقيق التغيير المنشود في اليمن.

16/12/2025

حالة "اللاحرب واللاسلم": يشهد اليمن مرحلة انتقالية صعبة تتسم بغياب السلام الكامل والعودة للحرب، مع تمدد الهدنات المؤقتة.
: تعاني البلاد من أزمة هوية وطنية عميقة تتجلى في عودة الانتماءات الفرعية (قبلية ومذهبية) وغياب مشروع وطني جامع، مما يعيق التوحيد.
: يواجه اليمن تعقيدات إقليمية ودولية تؤثر على مسار الصراع.
: هناك حاجة لتحرك دولي عاجل لإنهاء الصراع الذي كلف البلاد حياة مئات الآلاف.
#باختصار: مستقبل اليمن مرهون بتجاوز الانقسامات الداخلية والمؤثرات الخارجية، والوصول إلى حل سياسي يجمع الهويات الوطنية ويؤسس لدولة مستقرة، وهذا يتطلب جهوداً مستمرة ومبادرات دولية فاعلة.

10/12/2025

يجب على السياسيين لتحقيق السلام العوده الى طاولة الحوار الصادق مع الله ثم مع اليمن ارضاً وانسانا وتقديم تنازلات متبادلة، تعزيز الحكم الرشيد، ضمان العدالة، بناء الوحدة الوطنية، والسعي للتنمية الاقتصادية لتجاوز الصراعات الداخلية والخارجية والتوصل لاتفاقيات مستدامة.
:
الحوار السياسي ووقف التصعيد: بدء مفاوضات مباشرة وصادقة بين الأطراف المتحاربة والبحث عن حلول سلمية بدلاً من القوة العسكرية.

: استعداد الفرق السياسية لتقديم تنازلات مدروسة لبناء الثقة والوصول إلى تسوية مرضية للجميع.
تعزيز الوحدة الوطنية: التركيز على الهوية الوطنية المشتركة وتجاوز الانقسامات العرقية أو القبلية التي تغذي الصراعات.

: العمل على حكم رشيد، شفافية، محاربة الفساد، واستعادة سيادة القانون لضمان الاستقرار.

: إرساء آليات العدالة الانتقالية لتعويض
الضحايا ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم، مما يبني أساساً للسلام المستدام.
: الاستثمار في مشاريع تنموية لتقليل الفقر والبطالة، ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع (مثل عدم المساواة).

: طلب الدعم السياسي والاقتصادي من المجتمع الدولي لضمان نجاح عملية الانتقال من الحرب إلى السلام.

: الالتزام بالقوانين الدولية الإنسانية وحماية السكان المدنيين كأولوية قصوى.
باختصار، الانتقال من الحرب إلى السلام يتطلب إرادة سياسية حقيقية لقيادة الدولة نحو حلول شاملة تعيد بناء الثقة والنسيج الاجتماعي.

09/12/2025

ً_سياسيين_عسكريين_مثقفين_كل_شرائح_المجتمع_اليمني_مسئولون_عما_وصلت_والت_اليه_اليمن_العزيز

09/12/2025

العمل ما هوش عيب… لكن بعض الصور توجع القلب وتكبر صاحبها.
لما نشوف نائب مثل أحمد حاشد سيف يشتغل بيده في محل يمني بنيويورك، نفهم لأي مرحلة وصلت بلادنا…
وبنفس اللحظة نعرف إن الرجال الكبار ما يغيبوا، حتى لو غابت المناصب.

هذا رجال ما تغيّر ولا كبّر نفسه،
متواضع، نظيف، وواقف على رجليه مثل ما عرفناه دائمًا.

ما استحاش… ولا تردّد… ولا هرب وراء الألقاب.
نزل يشتغل مثل أي مغترب، ورفع رأسه وراس كل يمني يحترم الشغل الحلال.

والغربة ما عاد تفرّق بين مسؤول ولا مواطن…
لكن وقت الشدّة يبان معدن الرجال —
وذا الموقف يبرهن إن أحمد حاشد سيف رجال محترم، شجاع، صاحب مبدأ، ومتربي على قيم ترفع قدره فوق كل المناصب.

هذه الصورة مش بس لقطة…
هذه شهادة إن الكرامة في العمل، والشرف في التواضع، وإن الرجال الأوفياء قيمتهم ما تسقط أبدًا

08/12/2025

04/12/2025

إغلاق جميع المنافذ البرية من وإلى اليمن حتى إشعارٍ آخر.

04/12/2025

لماذا حضر اللواء القحطاني وغاب السفير آل جابر؟
أول ظهور علني لرئيس اللجنة الخاصة في اليمن.. دلالات التحول الخفي في السياسة السعودية
منذ عقود والسعودية تتعامل مع الملف اليمني عبر الواجهة الدبلوماسية، سفير هنا، استقبال رسمي هناك، بيانات وتصريحات محسوبة. أما "اللجنة الخاصة" فبقيت في الخلفية، تدير خيوط النفوذ من وراء الستار، لكن بعد سقوط حضرموت بيد الانتقالي ما يعني استكمال إنهاء ملف الوحدة اليمنية، وهنا يظهر رئيسها اللواء القحطاني في قلب المشهد اليمني، فيما يغيب السفير السعودي!
لمن يدقق ويراقب ويتابع، فهذا ليس تفصيلاً عابراً ولا حركة بروتوكولية، بل إعلان بأن الرياض انتقلت إلى نمط جديد من إدارة الملف اليمني.. كيف؟
السؤال ببساطة: لماذا جاء القحطاني بنفسه؟ ولماذا لم يأتِ السفير آل جابر كما هي العادة مع كل حادثة مفصلية في ملف اليمن خلال سنوات الحرب.
الإجابة تقودنا إلى جملة من الأسباب التي تكشف طبيعة ما يجري خلف الستار، وسنحاول نقرب الصورة ونبحث في تفاصيلها مستندين إلى التاريخ وسياسة السعودية خلال سنوات الحرب الأخيرة.
أولاً: لأن اللحظة الحالية لم تعد "دبلوماسية"، فالزيارات التي يؤديها السفراء عادة تكون للتواصل الرسمي، وما يجري الآن لا يحتمل القالب البروتوكولي، كون السعودية تشعر أن الأمور انتقلت من مستوى الكلام إلى مستوى القرار.
وهنا لا يأتي السفير… بل يأتي صاحب التفويض الحقيقي، فظهور القحطاني في حضرموت وبهذه السرعة يعني أن السعودية قررت الانتقال من حضور "الدولة" إلى حضور "الغرفة الخاصة".
ثانياً: هي رسالة مباشرة للفاعلين اليمنيين، فحضور رئيس اللجنة الخاصة بحد ذاته رسالة، لمن يريد أن يعرف القرار السعودي الجديد فليجلس من مع هذا الرجل، لا مع موظفي الخارجية"، وهي بهذه الإشارة تعيد ترتيب من يتحدث باسمها، ومن يحصل على مفاتيح التمويل، ومن سيصبح "شريك المرحلة القادمة".
ثالثاً: لأن الملف اليمني أصبح أكثر حساسية من أن يُدار عبر السفارة، فالسفير مقيد بروتوكولياً، يستقبل، ويصرّح، ويرفع تقارير، أما مع القحطاني فالأمر أصبح مختلفا، فهو رجل التفاهمات الخفية، والاتفاقات التي لا تُكتب، وإدارة مراكز النفوذ داخل اليمن، وبالتالي هناك ترتيبات لا تُدار أمام الكاميرات، للسير نحو إعادة هندسة المشهد، من تفاهمات أمنية، وتوزيع أدوار… وكلها لا يُشرف عليها سفير.
رابعاً: استعادة الطريقة القديمة التي تتقنها السعودية جيدا وسبق أن أمطنا اللثام عنها في مقالات سبعة سابقة يمكن الرجوع إليها، فاللجنة الخاصة تاريخياً هي "الذراع الحقيقية" للسعودية في اليمن، وهي التي صنعت المشايخ، ومولت القوى، وصممت التوازنات، وأدارت العلاقات الحساسة، وبالتالي عودة القحطاني من جديد تعني أن الرياض قررت الرجوع إلى القناة الأكثر تأثيراً، والأقل انكشافاً، أما السفير فمهما كان وزنه لن يملك الإرث الذي تملكه اللجنة.
خامساً: لأن المشهد تضخم في يد السفارة، فالعامين الأخيرين حملا فوضى سياسية واسعة، خلافات داخل المجلس الرئاسي، وصراع نفوذ سعودي–إماراتي قد ينفلت، وتوتر في حضرموت، وتصاعد قوة انصار الله، وانهيار مؤسسات الشرعية، وقوات متعددة الولاءات، هذه شبكة لا يتعامل معها رجل دبلوماسي، بل رجل عمليات والقحطاني جاء ليضبط المشهد الذي لم يعد يحتمل المجاملات الدبلوماسية.
سادساً: موازنة الدور الإماراتي، أبوظبي تتعامل مع اليمن عبر الضباط والقادة الميدانيين وكان هذا مشاهد خلال سنوات الحرب، لا عبر السفراء، وإذا بقيت السعودية في الإطار الرسمي فقد تخسر على المدى البعيد فيما لو خرج الاتفاق عن إطاره المرسوم ضمن الملفات المتفق عليها (الجيش، والإخوان، والثروات)، وبالتالي ظهور رئيس اللجنة الخاصة يعيد الرياض إلى مستوى التأثير نفسه، تواصل مباشر، أوامر مباشرة، ملفات تُدار من تحت الطاولة.
سابعاً: غياب السفير كخطوة محسوبة، ربما حضوره كان سيخفف من وقع الرسالة، أو سيفتح باب التأويلات، أو يعيد الموضوع إلى خانة "الزيارات المعتادة"، السعودية أرادت هذه المرة صدمة ناعمة، أن يظهر صاحب القرار لا واجهته.
ثامناً: اختبار ردّ الفعل اليمني، فالسعودية تراقب، من سيسارع للقاء القحطاني؟
من سيرحب؟
من سيعترض؟
من سيطلب الدعم؟، هذه التفاصيل تحدد شكل المرحلة المقبلة، والاختبار لا يصنعه سفير، بل رجل يعرف "الشبكة" جيداً.
تاسعاً: لأن الملف دخل مرحلة الحسم، حين ينتقل الملف من "
المتابعة" إلى "الحسم"، تتغير الوجوه، يختفي السفراء ويظهر ضباط الملفات الثقيلة، وهذا تماماً ما فعله القحطاني.
أخيرا، لم يأتِ القحطاني لأنه رئيس لجنة فقط، بل لأنه حامل الصندوق الأسود للسياسة السعودية في اليمن على مدى ستين عاما، وهنا لم يغب السفير لضعف، بل لأن لحظة الزيارة كانت أكبر من قدرته وأكبر حتى من صلاحياته.
تبقى إشارة إلى أن الرياض بدأت مرحلة جديدة وخاصة مع ملف الوحدة المزمن، فهي من اليوم أكثر صراحة، وأقل دبلوماسية، وأكثر قرباً من طريقة إدارتها القديمة للبلاد التي كانت تحكمها عبر "اللجنة" لا عبر السفارة.

24/11/2025

في إب في مديرية الشِّعِر ، شاب مغترب في الولايات المتحدة يتكفل بتكاليف زفاف 72 عريس وعروسة!
هذه هي شخصيتُك اليمانية .. ليسوا السياسيين الخائنين والحكام الخائبين!
في وقتنا الميّت وزماننا الضنك زمن الطمع والهلع ومضاعفة الجمارك والضرائب ونقاط الجبايات تُشرِق رجالاتُ اليمن الكبير فجأةً مثل برقٍ في ظلامٍ دامس!
الشيخ الشاب صدّام طاهر عباد جاء في زيارة من غربته .. وحين رأى أحوال شباب قريته أعلن مبادرته وفي بيته أو قصره الفخم في قرية نجد حوشب نظّم مهرجان العرس وأقام غداءً ضخماً لعشرات الآلاف من أقارب العِرسان وأصدقائهم الذين تقاطروا من القرى والعُزَل المجاورة
في البداية كان العِرسان أقل من عشرة
وحين علم بعض شباب القرى المجاورة بمبادرة الشيخ صدّام توافدوا إليه طالبين انضمامهم لقافلة العرسان ليصل العدد إلى 36 عريساً!
وما إن عرف بعض أصدقاء الشيخ صدام من أبناء الشِّعِر المغتربين في نيويورك وميتشغن بمبادرته حتى شاركوا في تكاليف مهرجان العُرس الضخم!
كل التكاليف بما في ذلك دفع المهور لمن لم يقدر على الدفع!
شعبُنا كريمٌ وعظيم .. ووحدهم السياسيون الحاكمون الخائبون المتكالبون متقاسمو السلطة والتسلط هنا وهناك ولو على حساب وحدة بلادهم لا ينتمون إلى هذا الشعب العريق النبيل!
من صفحة الاستاذ خالد الرويشان