مجلة المصارف- جمعية البنوك اليمنية

  • Home
  • Yemen
  • Sanaa
  • مجلة المصارف- جمعية البنوك اليمنية

مجلة المصارف- جمعية البنوك اليمنية موقع إخباري يعنى بنشر الأخبار المالية والمصرفية والاق?

الاقتصاد الأميركي يتلقى صدمة في أغسطس بعد أن أضافت سوق العمل 22 ألف وظيفة فقط، والأسواق تستعد لخفض الفائدة
08/10/2025

الاقتصاد الأميركي يتلقى صدمة في أغسطس بعد أن أضافت سوق العمل 22 ألف وظيفة فقط، والأسواق تستعد لخفض الفائدة

ميتا تحدّث خوارزميات فيسبوك لمنافسة تيك توكأعلنت شركة ميتا سلسلة تحديثات جديدة لميزة مقاطع الفيديو القصيرة Reels في تطبي...
08/10/2025

ميتا تحدّث خوارزميات فيسبوك لمنافسة تيك توك
أعلنت شركة ميتا سلسلة تحديثات جديدة لميزة مقاطع الفيديو القصيرة Reels في تطبيق فيسبوك تشمل تطوير خوارزمية التوصيات الخاصة بها لتتعرف اهتمامات المستخدمين بنحو أسرع، وتعرض لهم مقاطع أحدث وأكثر صلة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الشركة لإعادة جعل فيسبوك منصة أكثر جاذبية، إذ قال الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج في تصريحات سابقة إنه متحمس لــ “العودة إلى تجربة فيسبوك الأصلية”، مشيرًا إلى أن تحسين تجربة الفيديو يعد جزءًا أساسيًا من تلك الإستراتيجية لمنافسة تطبيقات الفيديو القصيرة مثل تيك توك.
ووفقًا لميتا، فقد أصبح فيسبوك الآن يعرض المقاطع الجديدة التي ينشرها صناع المحتوى في اليوم نفسه بزيادة قدرها 50%، بهدف مساعدة المستخدمين في مشاهدة أحدث مقاطع الفيديو.
وأضافت الشركة ميزة جديدة تُعرف باسم “فقاعات الأصدقاء Friend Bubbles” تظهر في الزاوية السفلية من الفيديو لتُظهر إذا كان أحد الأصدقاء قد أعجبه المقطع، مع إمكانية بدء محادثة مباشرة من خلال النقر على الفقاعة.
وقالت الشركة في بيانها: “إن رؤية تفاعلات الأصدقاء كانت دومًا جزءًا أساسيًا من تجربة فيسبوك، ونحن مستمرون بتطوير مزايا تُعيدنا إلى تلك الجذور”.
وأشارت ميتا في آخر تقرير لنتائجها المالية إلى أن تحسين أنظمة الترتيب والتوصية أدى إلى زيادة الوقت الذي يقضيه المستخدمون في مشاهدة مقاطع الفيديو عبر فيسبوك بأكثر من 20% على أساس سنوي.
وكانت الشركة قد أعلنت في يونيو الماضي توحيد كافة مقاطع الفيديو ضمن فئة Reels وإلغاء قيود المدة الزمنية، في خطوة تهدف إلى تبسيط التجربة ودعم نمو المحتوى القصير في المنصة.
وتأتي هذه التحسينات في وقت تشهد فيه سوق المحتوى القصير منافسة حادة بين فيسبوك وتيك توك ويوتيوب؛ إذ تحاول كل منصة جذب المستخدمين الأصغر سنًا الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة المقاطع القصيرة.

البوابة التقنية

اضطراب وشيك .. لماذا رفع بنك أوف أمريكا حالة التأهب بين فرق التداول في أوروبا؟طلب "بنك أوف أمريكا" من موظفي وحدات تداول ...
08/10/2025

اضطراب وشيك .. لماذا رفع بنك أوف أمريكا حالة التأهب بين فرق التداول في أوروبا؟
طلب "بنك أوف أمريكا" من موظفي وحدات تداول أسعار الفائدة الأوروبية التابعة له رفع حالة التأهب مع إلغاء إجازات نهاية العام، استعدادًا لتقلبات محتملة مرتبطة بالتحول التنظيمي في نظام التقاعد الهولندي، الذي يدير أصولًا قيمتها 1.9 تريليون يورو (2.2 تريليون دولار).


ويشهد التعديل في نظام المعاشات التقاعدية مرحلة حاسمة، إذ من المقرر أن تقوم أكثر من نصف الصناديق التابعة له بتنفيذ عملية التحويل مع نهاية العام، في وقتٍ ستكون فيه الأسواق أكثر عرضة لتقلبات حادة بسبب انخفاض مستويات السيولة المعتادة.
ويُخطط "بنك أوف أمريكا" لزيادة عدد فرق تداول مقايضات أسعار الفائدة باليورو وسندات الحكومات الأوروبية – التي عادة تعمل بطاقم محدود - في ذلك الوقت، وفقًا لـ "كال الوهاب"، رئيس تداول أسعار الفائدة الخطية في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.


وتستعد صناديق التقاعد الهولندية للانتقال إلى ما يُسمى "الاستثمار في دورة الحياة" في الأول من يناير، الذي سيشهد استثمارها بشكل أكبر في الأصول المُحفوفة بالمخاطر وتقليل تعرضها للسندات.


إلى جانب هذا التغيير، سيتعين تصفية بعض مراكز مقايضة أسعار الفائدة باليورو - المستخدمة للتحوط من مخاطر أسعار الفائدة – وسيكون على المتداولين الاستعداد للاستجابة لتحركات السوق غير المتوقعة.


وقال "الوهاب": "يختلف طاقمنا الوظيفي اختلافًا كبيرًا عن السنوات السابقة، وستعمل فرق المقايضات والسندات الحكومية الأوروبية بطواقم كاملة طوال العام".


وأضاف: "سيكون هناك موظفون كبار لإدارة التدفقات خلال هذه العملية، وهذا مهم جدًا بالنسبة لنا بالنظر إلى ما تخبرنا به صناديق التقاعد الهولندية".
وقال البنك المركزي الهولندي، الإثنين، إنه من المتوقع أن ينتقل أكثر من نصف المشاركين في نظام المعاشات التقاعدية في النصف الأول من عام 2026.


في حين أن مخاطر التحول أصبحت أكثر وضوحًا مؤخرًا، قال "الوهاب" إنه لا يزال يتوقع أن يكون شهر ديسمبر نشطًا، وإنه يشعر بقلق خاص نظرًا لظروف التداول الصعبة في ذلك الوقت من العام.


وغالبًا ما تميل الأسواق إلى حالات بيع واسعة وارتفاع في العائدات قبيل يناير، الذي يُعد عادةً شهرًا مزدحمًا بإصدارات السندات الجديدة، وهذا يعني أن "هناك نوعًا من إحجام المشترين عن الدخول إلى السوق".

ارقام

سباق التريليون دولار.. من يصنع بنية الذكاء الاصطناعي للعالم
08/10/2025

سباق التريليون دولار.. من يصنع بنية الذكاء الاصطناعي للعالم

هل اختُزِلت أمريكا في الرهان القوي على الذكاء الاصطناعي؟روتشير شارماعلى الرغم من التهديدات المتعددة والمتزايدة للاقتصاد ...
08/10/2025

هل اختُزِلت أمريكا في الرهان القوي على الذكاء الاصطناعي؟
روتشير شارما
على الرغم من التهديدات المتعددة والمتزايدة للاقتصاد الأمريكي - من رسوم جمركية مرتفعة وانهيار للهجرة، وتآكل للمؤسسات، وارتفاع للديون، وتضخم يصعب التخلص منه - يبدو أن الشركات الكبرى والمستثمرين غير منزعجين كثيراً فهم يلقون بكل ثقلهم على القوة الهائلة للذكاء الاصطناعي. ويثقون تماماً بقدرتها على مواجهة جميع التحديات.
وخلال الآونة الأخيرة، تحول هذا التفاؤل إلى نبوءة ستتحقق بذاتها، لذلك باتت مئات المليارات من الدولارات التي تستثمرها الشركات في الذكاء الاصطناعي تستحوذ الآن على حصة مذهلة تبلغ 40% من نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي هذا العام.
بل، ويعتقد بعض المحللين أن هذه التقديرات لا تعكس بالكامل حجم الإنفاق الإجمالي على الذكاء الاصطناعي، لذا قد تكون الحصة الحقيقية أعلى من ذلك.
لقد ساهمت شركات الذكاء الاصطناعي بنسبة 80% من مكاسب الأسهم الأمريكية حتى الآن في عام 2025.
وهذا يُسهم في تمويل ودفع عجلة النمو الأمريكي، حيث يجذب سوق الأسهم الذي يعتمد فعلياً على الذكاء الاصطناعي الأموال من جميع أنحاء العالم، ويُغذي طفرة في الإنفاق من جانب المستهلكين، وخاصة الأثرياء.
وبما أن أغنى 10% من السكان يمتلكون 85% من أسهم الولايات المتحدة، فإنهم يحظون بأكبر تأثير للثروة عند ارتفاعها.
ولا عجب إذن أن تُظهر أحدث البيانات أن اقتصاد الاستهلاك الأمريكي يعتمد إلى حد كبير على إنفاق الأثرياء، إذ يقف أعلى 10% من أصحاب الدخل وراء نصف إنفاق المستهلكين، وهي أعلى حصة مُسجلة منذ بدء جمع البيانات.
وهكذا، فإنه دون كل هذه الضجة المُثارة حول الذكاء الاصطناعي، قد يكون الاقتصاد الأمريكي في طريقه إلى الركود، نظراً للتهديدات المُتعددة التي تحيط به من كل جانب، فلم تشهد أي دولة دورة ازدهار وانكماش في الهجرة تُقارب نطاق الدورة المهيمنة على أمريكا الآن.
فقد تضاعف صافي الهجرة أربع مرات تقريباً بعد عام 2020 ليصل إلى ذروته عند أكثر من 3 ملايين في عام 2023، لكن رد الفعل العنيف الذي قاده الرئيس دونالد ترامب دفع هذا الرقم إلى سقوط حر. ومن المتوقع هذا العام وصول ما لا يزيد عن 400 ألف وافد جديد فقط، وقد يكون هذا هو الاتجاه السائد في السنوات القادمة.
ويُشير تحليل «جولدمان ساكس» إلى أن ضغط القوى العاملة هذا وحده سيُقلل من إمكانات النمو في أمريكا بأكثر من الخُمس. ومع ذلك، فإن هذا الخطر لا يقابل سوى بتجاهل متزايد، على اعتبار أن الذكاء الاصطناعي سيقلل من الحاجة إلى العمل البشري.
وبالمثل، يتزايد العجز الحكومي والديون في الولايات المتحدة بوتيرة أسرع من غيرها من الأسواق المتقدمة، حيث يبلغ الدين الحكومي الأمريكي حوالي 100% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو يقترب من ذروته التي شهدها خلال الحرب العالمية الثانية.
وفي ظل مساره الحالي، قد يستمر هذا العبء في الارتفاع، إلا إذا أنقذ الذكاء الاصطناعي الأوضاع بتوليد طفرة اقتصادية، لكن حتى في ظل هذا السيناريو السعيد، سيستقر فقط عبء الدين الأمريكي.
ويبدو أن الأسواق العالمية تُعول على هذا السيناريو السعيد. فقد عاقب مستثمرو السندات مؤخراً الدول التي تُعاني من عجز أقل بكثير من الولايات المتحدة، بما في ذلك اليابان وفرنسا والمملكة المتحدة. وشهدت جميع هذه الدول عمليات بيع لسنداتها الحكومية، ما أدى إلى ارتفاع العائدات، فيما شهدت الولايات المتحدة، وحدها، انخفاضاً في عائد سنداتها الحكومية لأجل 10 سنوات هذا العام.
والسبب الرئيس وراء اعتبار الذكاء الاصطناعي حلاً سحرياً للعديد من التهديدات المختلفة هو أنه من المتوقع أن يُحقق دفعة كبيرة لنمو الإنتاجية، وخاصة في الولايات المتحدة. ومن شأن زيادة إنتاجية العامل الواحد أن تُخفف عبء الدين من خلال تعزيز الناتج المحلي الإجمالي.
سيقلل هذا من الطلب على العمالة، سواء كانت مهاجرة أو محلية. كما سيخفف من مخاطر التضخم، بما في ذلك خطر الرسوم الجمركية، بتمكين الشركات من رفع الأجور دون رفع الأسعار.
وفي السنوات الأخيرة، شهدت الإنتاجية في الولايات المتحدة نمواً أسرع من نظيره في بقية دول العالم المتقدم، وقد عززت إمكانية حدوث معجزة إنتاجية قادمة ثقة المستثمرين في الداخل والخارج بأن الفجوة ستتسع. ويبدو أنهم مقتنعون بأن أمريكا تبني ريادة لا مثيل لها في ابتكارات الذكاء الاصطناعي وبنيته التحتية وتبنيه.
ولعل النقطة المتناقضة الوحيدة في رواية «اشترِ أمريكا مهما كلف الأمر» هي الدولار. ويفسر العديد من المحللين الانخفاض الأخير للدولار بأنه نتيجة تحوّط المستثمرين الأجانب لتعرضهم لمستويات أكثر طبيعية، بعد تعرضهم المفرط لعملة باهظة الثمن.
وقد ضخّ الأجانب مبلغاً قياسياً قدره 290 مليار دولار في الأسهم الأمريكية في الربع الثاني، ويمتلكون الآن حوالي 30% من السوق - وهي أعلى حصة في تاريخ ما بعد الحرب العالمية الثانية. وبينما يقاطع الأوروبيون والكنديون البضائع الأمريكية، فإنهم يواصلون شراء الأسهم الأمريكية بكميات كبيرة - وخاصةً شركات التكنولوجيا العملاقة.
وهكذا، فقد أضحت أمريكا مجرد رهان كبير على الذكاء الاصطناعي. أما خارج نطاق الذكاء الاصطناعي، فإنه حتى أسواق الأسهم الأوروبية تفوقت على الولايات المتحدة في الأداء هذا العقد، والآن بدأت هذه الفجوة تتسع.
وحتى الآن في عام 2025، كان أداء جميع القطاعات الرئيسة، من المرافق والصناعات إلى الرعاية الصحية والبنوك، أفضل في بقية أنحاء العالم مقارنةً بالولايات المتحدة. والمحصلة أنه ما لم يحسن الذكاء الاصطناعي أداء الولايات المتحدة، فإن اقتصادها وأسواقها سيخسران الدعامة التي يستندان ويراهنان عليها كثيراً في المرحلة الراهنة.

البيان الاقتصادي

08/10/2025

ينبغى الحذر من فقاعة الذهب الناتجة عن هوس الشراء العام وسلوكيات الصناديق
غولدمان ساكس Goldman Sachs اشهر بنك استثماري عالمي والاكثر قربا واطلاعا من مراكز القرار وصاحب توقعات مالية واقتصادية دقيقة في كافة الاسواق فيما عدى الذهب هناك فجوة كبيرة بين السعر المتوقع والسعر الفعلي
في ابريل 2024 توقع ان تصل الاونصة 2700 نهاية العام كان السعر الفعلي قريب من التوقعات
في نوفمبر 2024 توقع ان يصل السعر 3000 نهاية 2025 وهانحن على عنبة 4100 $ في بداية الربع الاخير من العام حوالي 1000$ انحراف في التوقع
مطلع العام 2025 نشر توقع ان يصل السعر 4000$ نهاية 2026 في حين بلغنا الرقم المتوقع في اكتوبر 2025 اي قبل اكثر من عام على الموعد المتوقع
اجمالا الحذر مطلوب

د عبد الواسع الدقاف

Send a message to learn more

08/10/2025

الذهب… حين يتجاوز القيمة ويصبح فكرة

عندما يقف مؤشر القوة النسبية (RSI) الشهري للذهب عند عتبة 91، لا يعود الحديث عن “تشبع شرائي” مجرد ملاحظة فنية، بل عن ظاهرة نفسية وسلوكية تتجاوز الأرقام إلى عمق العلاقة بين الإنسان والمال.
في مثل هذه اللحظات، لا يُقاس الذهب بسعره، بل بمدى القلق في النظام المالي الذي يرفده، وبحجم فقدان الثقة في العملة التي يُقاس بها.
فوق مستوى 70، يتحدث المحللون عن اندفاع المشترين.
لكن فوق 90، تتحدث الأسواق عن شيء آخر — عن لحظة ينفصل فيها السعر عن الواقع، ويصبح الزخم نفسه هو الواقع الجديد.
الذهب لا يرتفع حينها لأنه “يستحق” ذلك، بل لأن الناس يحتاجون أن يؤمنوا بأنه ما زال هناك شيء لا يمكن طباعته.
هذه القراءات النادرة تظهر فقط في مفترقات الأنظمة النقدية، حين تهتز ركائز الثقة ويبحث المستثمرون عن مرساة خارج التيار الورقي.
لكن التاريخ علّمنا أن الإيمان المفرط — مثل الخوف المفرط — لا يدوم.
كل موجة زخم عارمة تُخفي في طياتها لحظة وعي لاحقة، حين يعود السوق إلى موازنة الإحساس بالعقل، والطمع بالحذر.
اليوم، الذهب يعيش ذروة الاعتقاد بقداسته الاقتصادية.
لكن حتى الإيمان، في نهاية المطاف، له ثمن.
والسؤال الذي يُلقي بظله على الأفق:
هل نحن أمام فجر عصر ذهبي جديد، أم أننا نعيش وهج الغروب الأخير قبل صحوة قاسية؟

محمد الضلعي

متداولو خيارات بتكوين يراهنون على التحليق لقمة جديدة عند 140 ألف دولارعقود الخيارات قصيرة الأجل لـ"بتكوين" لنهاية العام ...
08/10/2025

متداولو خيارات بتكوين يراهنون على التحليق لقمة جديدة عند 140 ألف دولار
عقود الخيارات قصيرة الأجل لـ"بتكوين" لنهاية العام تركزت في مراكز الفائدة المفتوحة حول 140 ألف دولار
دفع الارتفاع المفاجئ لـ"بتكوين" إلى مستوى قياسي جديد خلال عطلة نهاية الأسبوع متداولي الخيارات إلى زيادة رهاناتهم على أن أكبر عملة مشفرة في العالم ستواصل صعودها إلى مستوى 140 ألف دولار.
شهدت عقود الخيارات قصيرة الأجل لـ"بتكوين" التي تتم تسويتها مع نهاية العام، تركزاً في مراكز الفائدة المفتوحة حول هذا السعر المستهدف لعقود الشراء وفقاً لبيانات صادرة عن منصة المشتقات الرقمية "ديربت باي كوين بيس" (Deribit by Coinbase)، كما سُجل ارتفاع معتدل في الطلب على عقود البيع، إذ يسعى المتداولون إلى التحوّط ضد أي تراجع محتمل بعد موجة الصعود الأخيرة.
قال غريغ ماغاديني، مدير قسم المشتقات في شركة "أمبر داتا" (Amberdata): "نشهد حالياً أكبر حجم اسمي للفائدة المفتوحة في عقود بتكوين الآجلة والعقود الدائمة في التاريخ، حتى بعد سلسلة من عمليات التصفية الناتجة عن إغلاق مراكز الشراء، لقد فاجأت موجة الصعود السوق، ولم نصل بعد إلى القمة، خصوصاً أن العديد من المتداولين راهنوا على هبوط السوق".
تجاوزت "بتكوين" حاجز 125 ألف دولار للمرة الأولى بعد منتصف ليل السبت في نيويورك، حيث سمح التداول على مدار الساعة وضعف السيولة للمتداولين المتفائلين بدفع السعر لتخطي هذا المستوى.
تقلبات "بتكوين"
قال جان-دافيد بيكينيه، الرئيس التجاري في "ديربت باي كوين بيس": "من هذه النقطة، يجب مراقبة ارتفاع التقلبات وأي زيادة في حجم عقود البيع باعتبارها إشارة خطر لاحتمال حدوث تصحيحات قريبة المدى، المتفائلون يترقبون تجاوز 130 ألف دولار، بينما قد يجد المتشائمون فرصاً في حالات التشبع الشرائي".
سجلت "بتكوين" رقماً قياسياً جديداً يوم الإثنين، مرتفعة بنسبة وصلت إلى 2.8% لتصل إلى 126,251 دولاراً، لتتضاعف قيمتها أكثر من مرتين خلال العام الماضي.
تزامن صعود "بتكوين" مع بدء الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة في الأول من أكتوبر، ما زاد الإقبال على الأصول التي تُعد ملاذاً آمناً، أدى الإغلاق إلى تعطيل نشر بيانات اقتصادية أساسية، من بينها تقرير الوظائف غير الزراعية، كما ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي تجاوز 3,900 دولار للأونصة يوم الإثنين، مواصلاً موجة صعود استمرت لأشهر.
قال المتداولون إن زيادة الطلب في السوق الفورية كانت المحرك الأكبر في الآونة الأخيرة، فقد ضخ المستثمرون 3.2 مليار دولار في مجموعة من 12 صندوقاً أميركياً متداولاً في البورصة لبتكوين خلال الأسبوع الماضي، وهو ثاني أكبر تدفق منذ إطلاقها عام 2024، في الوقت نفسه، ارتفعت الفائدة الاسمية المفتوحة في صندوق "آي شيرز بتكوين ترست" (iShares Bitcoin Trust) التابع لـ"بلاك روك" (BlackRock) إلى مستوى قياسي بلغ 49.8 مليار دولار يوم الجمعة، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ".
ارتفعت العقود المستقبلية الدائمة والمحددة الأجل لبتكوين، وهي من أكثر الأدوات شيوعاً لزيادة الرافعة المالية، خلال موجة الصعود الأخيرة، في حين سارع عدد كبير من المتداولين إلى إغلاق مراكز البيع على المكشوف بعد بدء ارتفاع الأسعار، وبلغ إجمالي الفائدة المفتوحة لعقود المشتقات 75 مليار دولار عبر منصات العملات الرقمية، مع تسجيل بعض أكبر أحجام التداول في العقود المستقبلية على منصتي "باينانس" (Binance) و"سي إم إي" (CME) وفقاً لبيانات "أمبر داتا".
رهانات العملات المشفرة
على عكس بعض موجات الصعود السابقة التي كانت مدفوعة في الأساس بعقود المشتقات، بقيت تصفيات المراكز في الاتجاهين الصعودي والهبوطي محدودة، فقد بلغت تصفيات رهانات العملات المشفرة نحو 283 مليون دولار خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في حين جرى تصفية ما يقرب من ملياري دولار في أواخر سبتمبر بعد هبوط حاد في أسعار بتكوين، مسجلاً واحدة من أكبر عمليات التصفية اليومية هذا العام، بحسب بيانات من "كوين غلاس" (Coinglass).
قال آدم مكارثي، محلل الأبحاث في شركة "كايكو" (Kaiko): "إذا سارت الأمور على ما يرام فيما يتعلق بالتحديثات الاقتصادية والبيانات المنتظرة، فقد نشهد استمرار الارتفاع حتى نهاية العام".
يُعرف شهر أكتوبر بين متداولي العملات المشفرة بلقب "أبتوبر" (Uptober)، إذ كان تاريخياً أفضل شهور العام لأداء "بتكوين"، وحققت متوسط مكاسب بنحو 22.5% خلال أكتوبر في العقد الماضي، وفقاً لبيانات "بلومبرغ".
ارتفعت "إيثر"، ثاني أكبر الأصول المشفرة، بنحو 5% إلى 4,700 دولار يوم الإثنين، بينما صعدت "إكس آر بي" (XRP) بشكل طفيف إلى ما يزيد قليلاً على 3 دولارات.

اقتصاد الشرق

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراقأعلنت هيئة الأوراق المالية، اليوم الثلاثاء، ...
08/10/2025

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق
أعلنت هيئة الأوراق المالية، اليوم الثلاثاء، عن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق، وقال رئيس هيئة الأوراق المالية فيصل لهيمص، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الهيئة حققت منجزات مؤثرة في الاقتصاد العراقي، منها تقنين عمل شركات الوساطة غير المرخصة بالتداول في أسواق المال خارج سلطة العراق المالية، حيث عملنا على تصحيح هذا الوضع، والآن نحن بصدد ترخيص شركات مسؤولة من قبل الهيئة لتولي هذه المهمة".
وأضاف أن "الهيئة حققت إنجازات في مواكبة التطور الرقمي في تداولات سوق العراق للأوراق المالية، والاشتراك في منصة تبادل مع سوق أبو ظبي التي ستدخلنا في عشر أسواق جديدة، فضلاً عن قبول مستثمرين من هذه الاسواق للتداول في سوق العراق للأوراق المالية"، مبيناً أن "الهيئة تمكنت من تقديم دعم حكومي لأسواق العراق المالية بتذليل الصعوبات عبر تطوير نظام التداول وتقديم منحة بأربعة مليارات دينار عراقي لها".

(خواطر إدارية)ما هي متلازمة المحتال (Imposter Syndrome)؟يُطلق عليها أيضاً "متلازمة المنتحل" و"متلازمة الدجال". ظهر هذا ا...
07/10/2025

(خواطر إدارية)

ما هي متلازمة المحتال (Imposter Syndrome)؟

يُطلق عليها أيضاً "متلازمة المنتحل" و"متلازمة الدجال". ظهر هذا المصطلح لأول مرة في عام 1978، وتُطلق هذا التسمية على الشخص الذي يعتقد بعدم استحقاقه لنجاحاته وإنجازاته، مع أنّ هذه النجاحات تمت بفضل جهوده وقدراته.
يتوهم المصاب بهذه المتلازمة بأن الحظ كان وراء نجاحه، أو أنه حقق إنجازاته بطرق ملتوية؛ وعادة ما تكون النساء أكثر عرضة لهذه المتلازمة في المجتمعات الذكورية، ونتيجة لذلك يقبلن أجوراً أقل، ولا يطالبن بمستحقاتهن وحقوقهن بسبب توهمهن أنهن غير مؤهلات.
من الأعراض الشائعة لهذه المتلازمة عدم احترام الذات، والقلق والإحباط، والتشكيك في استحقاق الإنجازات. أسباب متلازمة المحتال .. ترتبط متلازمة المحتال بعوامل عدة بما في ذلك التنشئة الأسرية؛ إذ تلعب ديناميكيات التربية والأسرة مثل أساليب الأبوة والأمومة التي تتميز بالتحكم دوراً مهماً في هذه المتلازمة وكذلك يمكن للدخول في دور جديد أو المرور بمرحلة انتقالية إلى إثارة مشاعر عدم الملاءمة في هذه الأدوار الجديدة. ويوجد بعض السمات الشخصية التي تزيد من احتمالية الإصابة بمتلازمة المحتال منها انخفاض الكفاءة الذاتية، والسعي إلى الكمالية .. واضطراب القلق الاجتماعي إذ يشعر الشخص المصاب كما لو أنه لا ينتمي إلى المواقف الاجتماعية وذلك في مواقف مثل تقديم عرض معين والشعور بالحاجة إلى اجتيازه قبل أن يدرك الآخرون أنه لا ينتمي إليه.
علاج متلازمة المحتال
من أهم الوسائل التي تساعد في علاج هذه المتلازمة محاربة التصورات السلبية التي تخطر في بال الشخص، وإدراكه أنّ نظراءه أيضاً قد يواجهون نفس المخاوف، والنظر إلى الإخفاقات على أنها فرص للتعلم واكتساب الخبرة، وتسجيل الإنجازات كوسيلة لتذكر النجاحات
-والتوقف عن المقارنة مع الآخرين، ومشاركة المشاعر التي يشعر بها مع أشخاص آخرين موثوقين، وعدم محاربتها.

غولدمان ساكس يرفع توقعاته لسعر الذهب إلى 4900 دولار للأونصة بنهاية 2026 رفعت مجموعة «غولدمان ساكس» يوم الاثنين توقعاتها ...
07/10/2025

غولدمان ساكس يرفع توقعاته لسعر الذهب إلى 4900 دولار للأونصة بنهاية 2026
رفعت مجموعة «غولدمان ساكس» يوم الاثنين توقعاتها لسعر الذهب في ديسمبر كانون الأول 2026 إلى 4900 دولار للأونصة، مقابل تقديرات سابقة عند 4300 دولار، مشيرةً إلى تدفقات قوية في صناديق المؤشرات المتداولة في الغرب واستمرار مشتريات البنوك المركزية.

وقالت المؤسسة في تقريرها: «ما زلنا نرى أن المخاطر المحيطة بتوقعاتنا المحدثة لسعر الذهب تميل في مجملها إلى الاتجاه الصعودي، إذ إنّ تنويع استثمارات القطاع الخاص في سوق الذهب الصغيرة نسبياً قد يدفع حيازات صناديق المؤشرات إلى تجاوز المستويات التي تشير إليها معدلات الفائدة».

تداول الذهب الفوري عند 3960 دولاراً للأونصة حتى الساعة 01:30 بتوقيت غرينتش من يوم الثلاثاء، بعد أن سجّل مستوى مرتفعاً جديداً عند 3977.19 دولاراً في وقت سابق من اليوم.

وارتفع الذهب بنسبة 51% منذ بداية العام، مدعوماً بموجة قوية من مشتريات البنوك المركزية، وارتفاع الطلب على صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، وضعف الدولار، إضافة إلى تزايد اهتمام المستثمرين الأفراد الباحثين عن ملاذ آمن وسط تصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية.

وتتوقّع «غولدمان ساكس» أن يبلغ متوسط مشتريات البنوك المركزية 80 طناً مترياً في عام 2025 و70 طناً في عام 2026، مرجّحةً أن تواصل البنوك المركزية في الأسواق الناشئة تنويع احتياطاتها الهيكلية بالاتجاه نحو الذهب.

كما توقّع محللو «غولدمان ساكس» ارتفاع حيازات صناديق المؤشرات الغربية مع قيام الفدرالي الأميركي بخفض معدل الفائدة الأساسية بمقدار 100 نقطة أساس بحلول منتصف عام 2026.
وجاء في التقرير: «في المقابل، ظلّت المراكز المضاربية الأكثر تقلباً مستقرة إلى حدّ كبير. فبعد الزيادة الكبيرة في سبتمبر أيلول، أصبحت حيازات صناديق المؤشرات الغربية مطابقة تماماً لتقديراتنا المستندة إلى معدلات الفائدة الأميركية، ما يشير إلى أن قوة الأداء الأخيرة في صناديق المؤشرات ليست مبالغاً فيها».

سي ان بي سي

07/10/2025

مرحلة جديدة عتبة 4000 $ للأونصة
الان 4012$ اجل 3990$ فوري
ترامب سرع صعود الذهب وبلوغ مستويات سعرية قبل اوانها
د. عبد الواسع الدقاف

Send a message to learn more

Address

عمارة بنك قطر الوطني/اليمن
Sanaa
11318

Opening Hours

Monday 09:00 - 17:00
Tuesday 09:00 - 17:00
Wednesday 09:00 - 17:00
Thursday 09:00 - 17:00
Sunday 09:00 - 17:00

Telephone

+9671570088

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when مجلة المصارف- جمعية البنوك اليمنية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to مجلة المصارف- جمعية البنوك اليمنية:

Share